الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أن امرأةَ ثابتِ بنِ قيسٍ اختلَعت منه فجعل النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ عِدَّتَها حيضةً
خلاصة حكم المحدث : مرسل
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 7/450
التصنيف الموضوعي: خلع وظهار - الخلع عدة - عدة المختلعة خلع وظهار - أحكام الخلع عدة - أنواع العدد
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

2 - عَن قَيسِ بنِ أبي حازِمٍ، قال: لجَأ قَومٌ إلى خَثعَمٍ، فلَمَّا غَشيَهمَ المُسلِمونَ استَعصَموا بالسُّجودٍ، فقَتَلوا بَعضَهم، فبَلَغَ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال: أعطوهم نِصفَ العَقلِ لصَلاتِهم، ثُمَّ قال عِندَ ذلك: ألا إنِّي بَريءٌ مِن كُلِّ مُسلِمٍ مَعَ مُشرِكٍ، قالوا: لمَ يا رَسولَ اللهِ؟ قال: لا تَراءى ناراهما
خلاصة حكم المحدث : مرسل
الراوي : قيس بن أبي حازم | المحدث : البيهقي | المصدر : معرفة السنن والآثار
الصفحة أو الرقم : 16433
| أحاديث مشابهة

3 - عَن قَيسِ بنِ أبي حازِمٍ، قال: لجَأ قَومٌ إلى خَثعَمٍ، فلَمَّا غَشيَهمَ المُسلِمونَ استَعصَموا بالسُّجودٍ، فقَتَلوا بَعضَهم، فبَلَغَ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال: أعطوهم نِصفَ العَقلِ لصَلاتِهم، ثُمَّ قال عِندَ ذلك: ألا إنِّي بَريءٌ مِن كُلِّ مُسلِمٍ مَعَ مُشرِكٍ، قالوا: لمَ يا رَسولَ اللهِ؟ قال: لا تَراءى ناراهما
خلاصة حكم المحدث :  [المرسل] أصح
الراوي : جرير | المحدث : البيهقي | المصدر : معرفة السنن والآثار
الصفحة أو الرقم : 16434
| أحاديث مشابهة

4 - عن الشَّعْبيِّ قالَ: سَمِعْتُ فاطِمةَ بِنْتَ قَيْسٍ تقولُ: [أَتَيتُ النَّبيَّ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- [بطَوْقٍ فيه سَبْعونَ مِثْقالًا مِن ذَهَبٍ، فقُلْتُ: يا رَسولَ اللهِ]، خُذْ مِنه الفَريضةَ، فأخَذَ مِثْقالًا وثَلاثةَ أرْباعِ مِثْقالٍ، قُلْتُ: يا رَسولَ اللهِ، أفي المالِ حَقٌّ سِوى الزَّكاةِ؟ قالَ: "نَعمْ"، ثُمَّ قَرَأَ: {وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ}.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أبو بَكْر الهذلي ضعيف جدا
الراوي : فاطمة بنت قيس | المحدث : البيهقي | المصدر : الخلافيات للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 3332
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة البقرة زكاة - فرض الزكاة زكاة - في المال حق سوى الزكاة زكاة - ما تجب فيه الزكاة صدقة - فضل الصدقة والحث عليها
| أحاديث مشابهة

5 - لما أمر الله تبًارك وتعالى رسوله صلى الله عليه وسلم أن يعرض نفسه على قبًائل العرب، خرج إلى منى وأنا معه، وأبو بكر رضي الله عنه، فدفعنا إلى مجلس من مجالس العرب، فتقدم أبو بكر رضي الله عنه وكان مقدما في كل خير، وكان رجلا نسابة فسلم، وقال : ممن القوم ؟ قالوا : من ربيعة. قال : وأي ربيعة أنتم ؟ أمن هامها أي : من لهازمها ؟ فقالوا : من الهامة العظمى، فقال أبو بكر رضي الله عنه : وأي هامتها العظمى أنتم ؟ قالوا : من ذهل الأكبر، قال : منكم عوف الذي يقال له : لا حر بوادي عوف ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم جساس بن مرة حامي الذمار، ومانع الجار ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم بسطام بن قيس : أبو اللواء، ومنتهى الأحياء ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم الحوفزان قاتل الملوك وسالبها أنفسها ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم المزدلف صاحب العمامة الفردة ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم أخوال الملوك من كندة ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم أصحاب الملوك من لخم ؟ قالوا : لا، قال : أبو بكر : فلستم من ذهل الأكبر أنتم من ذهل الأصغر، قال : فقام إليه غلام من بني شيبًان يقال له : دغفل حين تبين وجهه فقال : إن على سائلنا أن نسله والعبو لا نعرفه أو نجهله، يا هذا قد سألتنا فأخبرناك، ولم نكتمك شيئا فممن الرجل ؟ قال أبو بكر : أنا من قريش، فقال الفتى : بخ بخ أهل الشرف والرياسة، فمن أي القرشيين أنت ؟ قال : من ولد تيم بن مرة، فقال الفتى : أمكنت والله الرامي من سواء الثغرة. أمنكم قصي الذي جمع القبًائل من فهر فكان يدعى في قريش مجمعا ؟ قال : لا، قال : فمنكم - أظنه قال - هشام الذي هشم الثريد لقومه ورجال مكة مسنتون عجاف ؟ قال : لا، قال : فمنكم شيبة الحمد عبد المطلب مطعم طير السماء الذي كان وجهه القمر يضيء في الليلة الداجية الظلماء ؟ قال : لا، قال : فمن أهل الإفاضة بًالناس أنت ؟ قال : لا. قال : فمن أهل الحجابة أنت ؟ قال : لا، قال فمن أهل السقاية أنت ؟ قال : لا، قال : فمن أهل النداوة أنت ؟ قال : لا، قال : فمن أهل الرفادة أنت ؟ قال : فاجتذب أبو بكر رضي الله عنه زمام الناقة راجعا إلى رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، فقال الغلام : صادف در السيل درا يدفعه يهضبه حينا وحينا يصدعه أما والله لو ثبت لأخبرتك من قريش، قال : فتبسم رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، قال علي : فقلت : يا أبًا بكر ! لقد وقعت من الأعرابي على بًاقعة، قال : أجل أبًا حسن ما من طامة إلا وفوقها طامة، والبلاء موكل بًالمنطق، قال : ثم دفعنا إلى مجلس آخر عليهم السكينة والوقار، فتقدم أبو بكر فسلم، فقال : ممن القوم ؟ قالوا : من شيبًان بن ثعلبة، فالتفت أبو بكر رضي الله عنه إلى رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، فقال : بأبي أنت وأمي هؤلاء غرر الناس، وفيهم مفروق بن عمرو، وهانىء بن قبيصة، والمثنى بن حارثة، والنعمان بن شريك، وكان مفروق قد غلبهم جمالا ولسانا، وكانت له غديرتان تسقطان على تريبته وكان أدنى القوم مجلسا، فقال أبو بكر رضي الله عنه : كيف العدد فيكم ؟ فقال مفروق : إنا لنزيد على ألف، ولن تغلب ألف من قلة. فقال أبو بكر : وكيف المنعمة فيكم ؟ فقال المفروق : علينا الجهد ولكل قوم جهد. فقال أبو بكر رضي الله عنه : كيف الحرب بينكم وبين عدوكم ؟ فقال مفروق : إنا لأشد ما نكون غضبًا حين نلقى وإنا لأشد ما نكون لقاء حين نغضب، وإنا لنؤثر الجياد على الأولاد، والسلاح على اللقاح، والنصر من عند الله يديلنا مرة ويديل علينا أخرى، لعلك أخا قريش. فقال أبو بكر رضي الله عنه : قد بلغكم أنه رسول اللهِ ألا هوذا، فقال مفروق : بلغنا أنه يذكر ذاك فإلى ما تدعو يا أخا قريش ؟ فتقدم رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم فجلس وقام أبو بكر رضي الله عنه يظله بثوبه، فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : أدعوكم إلى شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدا عبده ورسوله، وإلى أن تئووني وتنصروني، فإن قريشا قد ظاهرت على أمر الله ، وكذبت رسله، واستغنت بًالبًاطل عن الحق، والله هو الغني الحميد. فقال مفروق بن عمرو : وإلام تدعونا يا أخا قريش، فوالله ما سمعت كلاما أحسن من هذا ؟ فتلا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ] قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم – إلى – فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون [. فقال مفروق : وإلام تدعونا يا أخا قريش زاد فيه غيره : فوالله ما هذا من كلام أهل الأرض ؟ ثم رجعنا إلى روايتنا قال : فتلا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ] إن الله يأمر بًالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون [. فقال مفروق بن عمرو : دعوت والله يا أخا قريش إلى مكارم الأخلاق ومحاسن الأعمال، ولقد أفك قوم كذبوك وظاهروا عليك. وكأنه أحب أن يشركه في الكلام هانىء بن قبيصة، فقال : وهذا هانىء شيخنا وصاحب ديننا، فقال هانىء : قد سمعت مقالتك يا أخا قريش إني أرى إن تركنا ديننا واتبًاعنا على دينك لمجلس جلسته إلينا ليس له أول ولا آخر أنه زلل في الرأي، وقلة نظر في العاقبة، وإنما تكون الزلة مع العجلة، ومن ورائنا قوم نكره أن يعقد عليهم عقدا، ولكن نرجع وترجع وننظر وتنظر. وكأنه أحب أن يشركه المثنى بن حارثة، فقال : وهذا المثنى بن حارثة شيخنا وصاحب حربنا، فقال المثنى بن حارثة : سمعت مقالتك يا أخا قريش، والجواب فيه جواب هانىء بن قبيصة في تركنا ديننا ومتابعتك على دينك، وإنا إنما نزلنا بين صريين اليمامة، والسمامة، فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : ما هذان الصريان ؟ فقال : أنهار كسرى ومياه العرب، فأما ما كان من أنهار كسرى فذنب صاحبه غير مغفور وعذره غير مقبول، وأما ماكان مما يلي مياه العرب فذنب صاحبه مغفور وعذره مقبول، وإنا إنما نزلنا على عهد أخذه علينا أن لا نحدث حدثا ولا نؤوي محدثا وإني أرى أن هذا الأمر الذي تدعونا إليه يا قرشي مما يكره الملوك، فإن أحببت أن نؤويك وننصرك مما يلي مياه العرب فعلنا. فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : ما أسأتم في الرد إذ أفصحتم بًالصدق وإن دين الله لن ينصره إلا من حاطه من جميع جوانبه أرأيتم أن لم تلبثوا إلا قليلا حتى يورثكم الله أرضهم وديارهم وأموالهم ويفرشكم نساءهم أتسبحون الله وتقدسونه ؟ فقال النعمان بن شريك : اللهم فلك ذلك، قال : فتلا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : ] إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا [. ثم نهض رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم قابضا على يدي أبي بكر وهو يقول : يا أبًا بكر أية أخلاق في الجاهلية ما أشرفها ! بها يدفع الله عز وجل بأس بعضهم عن بعض وبها يتحاجزون فيما بينهم. قال : فدفعنا إلى مجلس الأوس والخزرج فما نهضنا حتى بًايعوا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، قال : فلقد رأيت رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم وقد سر بما كان من أبي بكر ومعرفته بأنسابهم

6 - إن أوَّلَ من سأل رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ عن النبيذِ عبدُ القيسِ أتَوه فقالوا : يا رسولَ اللهِ ! إنا بأرضِ ريفٍ وإنا نصيبُ من البقلِ فأمرنا بشرابٍ، فقال : اشربوا في الأسقيةِ ولا تشربوا في الجرِّ ولا في الدباءِ ولا المزفَّتِ ولا النقيرِ وإن نُهيتَ عن الخمرِ والميسرِ والكوبةِ وهي الطبلُ وكلُّ مسكرٍ حرامٌ، قالوا : يا رسولَ اللهِ ! فإذا اشتدَّ قال : فقال : صُبُّوا عليه الماءَ، قال : فإذا اشتدَّ، قال : صبوا عليه الماءَ، قال في الثالثةِ أو الرابعةِ : فإذا اشتدَّ فأهريقُوه

7 - قدمَ على النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ الزِّبرِقانُ بنُ بدرٍ وقيسُ بنُ عاصمٍ وعمرُو بنُ الأهتمِ فقالَ لعمرُو بنِ الأهتمِ أخبرني عن هذا الزِّبرقانُ فأمَّا هذا فلستُ أسألُكَ عنهُ لِقيسٍ قالَ وأراهُ كانَ قد عرفَ قيسًا قالَ فقالَ مطاعٌ في أذنيهِ شديدُ العارِضةِ مانعٌ لما وراءَ ظهرِهِ قالَ فقالَ الزِّبرقانُ قد قالَ ما قالَ وهوَ يعلمُ أنِّي أفضلُ مِمَّا قالَ قالَ فقالَ عمرٌو واللَّهِ ما علمتُكَ إلَّا زَمِرَ المروءةِ ضيِّقَ العطيَّةِ أحمقَ الأبِ لئيمَ الخالِ ثمَّ قالَ يا رسولَ اللَّهِ قد صدقتُ فيهما جميعًا أرضاني فقلتُ بأحسنَ ما أعلَمُ فيه واسخطني فقلتُ بأسوءِ ما أعلمُ فيهِ قالَ فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلم إن منَ البيانِ سِحْرًا
 

1 - أن امرأةَ ثابتِ بن قيسٍ اختلعتْ منهُ فجعل عدتَها حيضةٌ
خلاصة حكم المحدث : منقطع، ومن وصله فقد وهم
الراوي : عكرمة مولى ابن عباس | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الصغير للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 3/173 التخريج : أخرجه عبد الرزاق (11858)، والدارقطني (3632)، والحاكم (2826) جميعهم بلفظه.
التصنيف الموضوعي: خلع وظهار - الخلع عدة - عدة المختلعة خلع وظهار - أحكام الخلع عدة - أنواع العدد
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

2 - لمَّا ماتَ أبو قَيسِ بنُ الأسلَتِ، خَطَبَ ابنُه قَيسٌ امرأةَ أبيه، فانطَلَقتْ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقالتْ: يا رسولَ اللهِ، إنَّ أبا قَيسٍ قد هلَكَ، وإنَّ ابنَه قَيسًا مِن خيارِ الحَيِّ قد خَطَبني إلى نَفْسي، فقلتُ له: ما كنتُ أعُدُّكَ إلَّا ولَدًا، وما أنا بالتي أَسبِقُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بشيءٍ. قال: فسَكَتَ عنها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فنَزَلتْ هذه الآيةُ: {وَلَا تَنْكِحُوا مَا نَكَحَ آبَاؤُكُمْ مِن النِّسَاءِ...} [النساء: 22].
خلاصة حكم المحدث : مرسل
الراوي : عدي بن ثابت | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 7/161 التخريج : أخرجه البيهقي (14032)، وابن عبد البر في ((الاستيعاب معرف الأصحاب)) (4/ 1735)، واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة النساء قرآن - أسباب النزول نكاح - المحرمات من النساء نكاح - ما يحل من النساء وما يحرم اعتصام بالسنة - توقف النبي في بعض الأمور عند عدم نزول الوحي
|أصول الحديث

3 - أن امرأةَ ثابتِ بنِ قيسٍ اختلَعت منه فجعل النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ عِدَّتَها حيضةً
خلاصة حكم المحدث : روي من وجهين آخرين ضعيفين لا يحتج بمثلهما
الراوي : عكرمة مولى ابن عباس | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 7/450 التخريج : أخرجه عبد الرزاق (11858)، والدارقطني (3632)، والحاكم (2826) جميعهم بلفظه.
التصنيف الموضوعي: خلع وظهار - الخلع عدة - عدة المختلعة خلع وظهار - أحكام الخلع عدة - أنواع العدد
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

4 - أن امرأةَ ثابتِ بنِ قيسٍ اختلَعت منه فجعل النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ عِدَّتَها حيضةً
خلاصة حكم المحدث : مرسل
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 7/450 التخريج : أخرجه أبو داود (2229)، والترمذي (1185)
التصنيف الموضوعي: خلع وظهار - الخلع عدة - عدة المختلعة خلع وظهار - أحكام الخلع عدة - أنواع العدد
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

5 - أنَّ امرَأةَ ثابِتِ بنِ قَيسٍ اختَلَعَت مِنه، «فجَعَلَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عِدَّتَها حَيضةً»
خلاصة حكم المحدث : مرسل
الراوي : عكرمة | المحدث : البيهقي | المصدر : معرفة السنن والآثار
الصفحة أو الرقم : 15402 التخريج : -
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - قضايا حكم فيها النبي صلى الله عليه وسلم خلع وظهار - الخلع عدة - عدة المختلعة خلع وظهار - أحكام الخلع عدة - أنواع العدد

6 - عن طَلْقِ بنِ قَيْسٍ: أنَّه سَألَ النَّبيَّ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- عن مَسِّ الذَّكَرِ، فقالَ: "إنَّما هو مِنك".
خلاصة حكم المحدث : هكذا رواه الحسين بن الوليد، عن الثوري، وهو وهم، والصواب: عن قيس بن طلق عن أبيه طلق بن علي
الراوي : [طلق بن علي] | المحدث : البيهقي | المصدر : الخلافيات للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 542 التخريج : أخرجه أبو داوود (182)، والترمذي (85)، وأحمد (16292) جميعا باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: وضوء - ما لا ينقض الوضوء علم - سؤال العالم عما لا يعلم
|أصول الحديث

7 - عن قَيْسِ بنِ أبي حازِمٍ قالَ: سَألَ رَجُلٌ ابنَ مَسْعودٍ وأنا أَسمَعُ عن الرَّجُلِ يَمَسُّ ذَكَرَه: أَيَتَوضَّأُ؟ فقالَ: إن كانَ مِنك شيءٌ نَجِسٌ فاقْطَعْه!
خلاصة حكم المحدث : هذا بهذا الإسناد رواه مُحمَّد بن يونس الكديمي، وإنما المحفوظ بهذا الإسناد حديث سعد
الراوي : قيس بن أبي حازم | المحدث : البيهقي | المصدر : الخلافيات للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 564
التصنيف الموضوعي: وضوء - ما لا ينقض الوضوء وضوء - الوضوء من مس الفرج

8 - عن عمرَ بنِ الخطابِ رضيَ اللهُ عنهُ أنه لما بلغه قولُ فاطمةَ بنتِ قيسٍ قال : لا ندعْ كتابَ اللهِ وسنةَ نبيِّنا لقولِ امرأةٍ لعلَّها نسيَتْ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أشعث بن سوار ضعيف
الراوي : الأسود بن يزيد | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 7/475 التخريج : أخرجه الدارقطني (4/24)، والبيهقي (16148) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: طلاق - سكنى المطلقة طلاق - طلاق البتة طلاق - نفقة المطلقة عدة - عدة المبتوتة ونفقتها ومسكنها، والرخصة لها في الانتقال إلى بيت آخر لعذر قرآن - التمسك بالقرآن وتطبيق ما فيه
|أصول الحديث

9 - أن ثابتَ بنَ قيسِ بنِ شماسٍ كانت عندَه زينبُ بنتُ عبدِ اللهِ بنِ أُبيِّ بنِ سَلولٍ وكان أصدقَها حديقةً فكرِهته فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ : أترُدِّين عليه حديقتَه التي أعطاكِ ؟ قالت : نعم وزيادةً، فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ : أما الزيادةُ فلا ولكن حديقتُه، فقالت : نعم، فأخذها له وخلَّى سبيلَها فلما بلغ ذلك ثابتَ بنَ قيسِ بنِ شماسٍ رضيَ اللهُ عنهُ قال : قد قبِلت قضاءَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
خلاصة حكم المحدث : مرسل، وهو أصح
الراوي : محمد بن مسلم المكي أبو الزبير | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 7/314 التخريج : أخرجه عبد الرزاق (11843)، والدارقطني (3629) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - قضايا حكم فيها النبي صلى الله عليه وسلم خلع وظهار - الخلع خلع وظهار - من كره أن يأخذ من المختلعة أكثر مما أعطاها خلع وظهار - أحكام الخلع خلع وظهار - العوض الذي يأخذه الزوج من المختلعة
|أصول الحديث

10 - عن قَيسِ بنِ طَلقٍ أنَّ طَلقًا سَأل النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عنِ الرَّجُلِ يَمَسُّ ذَكَرَه وهو في الصَّلاةِ؟ فقال: «لا بَأسَ به، إنَّما هو كبَعضِ جَسَدِه»

11 - عن طَلْقِ بنِ قَيْسٍ: أنَّه سَألَ النَّبيَّ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ-، أو سَألَه رَجُلٌ فقالَ: بَيْنا أنا في الصَّلاةِ إذ ذَهَبْتُ أَحُكُّ فَخِذي، فأَصابَتْ يَدي ذَكَري، فقالَ: "إنَّما هو مِنك".
خلاصة حكم المحدث : [فيه] مُحمَّد هذا هو ابن جابر، وهو ضعيف
الراوي : [طلق بن علي] | المحدث : البيهقي | المصدر : الخلافيات للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 546 التخريج : أخرجه أبو داوود (182)، والترمذي (85)، وأحمد (16292) جميعا بلفظ قريب.
التصنيف الموضوعي: وضوء - ما لا ينقض الوضوء علم - سؤال العالم عما لا يعلم
|أصول الحديث

12 - عن طَلْقِ بنِ قَيْسٍ: أنَّه سَألَ النَّبيَّ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ-، أو سَألَه رَجُلٌ فقالَ: بَيْنا أنا في الصَّلاةِ ذَهَبْتُ أَحُكُّ فَخِذي، فأَصابَتْ يَداي ذَكَري، فقالَ: "هل هو إلَّا بَضْعةٌ مِنك؟".
خلاصة حكم المحدث : [فيه] قيس بن طلق ليس بالقوي عندهم، غمزه يحيى بن معين بَيْنَ يدي أحمد بن حنبل، وقال: لا يحتج بحديثه
الراوي : [طلق بن علي] | المحدث : البيهقي | المصدر : الخلافيات للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 543 التخريج : أخرجه أبو داوود (182)، والترمذي (85)، وأحمد (16292) جميعا باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: وضوء - ما لا ينقض الوضوء علم - سؤال العالم عما لا يعلم
|أصول الحديث

13 - [عن أبي] قَيْسٍ، قالَ: سَمِعْتُ هُزَيلًا يقولُ: كانَ بأخي الأَرقَمِ حَكَّةٌ ، فذَهَبَ يَحْتَكُّ، فمَسَّ ذَكَرَه، فسَألَ عَبْدَ اللهِ بنَ مَسْعودٍ، فقالَ له ابنُ مَسْعودٍ: اقْطَعْه! أي:يُمازِحُه، ثُمَّ قالَ: إنَّما هو بَضْعةٌ مِنك، ما أُبالي مَسِسْتُه أو أُذُني.
خلاصة حكم المحدث : يرويه أبو قيس عَبْد الرَّحْمنِ بن ثروان الأودي، وهو وإن قبله مُحمَّد بن إسماعيل البخاري، فقد رده أحمد بن حنبل وقال: لا يحتج بحديثه، وتابعه على ذلك جماعة، والجرح والتعديل إذا اجتمعا فالجرح مقدم
الراوي : [هزيل بن شرحبيل] | المحدث : البيهقي | المصدر : الخلافيات للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 559 التخريج : أخرجه الطبراني (9/ 247) (9214)، وعبد الرزاق (430)، ومحمد بن الحسن الشيباني في ((الحجة)) (1/ 62) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - المزاح والمداعبة وضوء - ما لا ينقض الوضوء وضوء - نواقض الوضوء علم - السؤال للانتفاع وإن كثر وضوء - الوضوء من مس الفرج
|أصول الحديث

14 - عَن أبي إسحاقَ، قال: كُنتُ في المَسجِدِ الجامِعِ مَعَ الأسودِ، فقال: أتَت فاطِمةُ بنتُ قَيسٍ عُمَرَ بنَ الخَطَّابِ فقال: «ما كُنَّا لنَدَعَ كِتابَ رَبِّنا وسُنَّةَ نَبيِّنا صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لقَولِ امرَأةٍ لا نَدري أحَفِظَت ذلك أم لا».
خلاصة حكم المحدث : يعرف هذا اللفظ [وسنة نبينا صلَّى اللهُ عليه وسلَّم]، عن عمر من رواية إبراهيم والحكم، عن عمر مرسلا.
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : البيهقي | المصدر : معرفة السنن والآثار
الصفحة أو الرقم : 15539 التخريج : -
التصنيف الموضوعي: طلاق - سكنى المطلقة طلاق - طلاق البتة طلاق - طلاق الثلاث طلاق - نفقة المطلقة عدة - عدة المبتوتة ونفقتها ومسكنها، والرخصة لها في الانتقال إلى بيت آخر لعذر

15 - عن قَيْسِ بنِ سَعْدِ بنِ عُبادةَ قالَ: كنَّا نَصومُ عاشوراءَ قَبْلَ أن يُفرَضَ رَمَضانُ، فلمَّا فُرِضَ رَمَضانُ لم يَنْهَنا عنه، فنحن نَصومُه، وكنَّا نُعْطي عن كلِّ إنْسانٍ نِصْفَ صاعٍ يَوْمَ الفِطْرِ قَبْلَ أن تَنزِلَ الزَّكاةُ، فلمَّا نَزَلَتِ الزَّكاةُ لم يَنْهَنا عنه، ونحن نَفعَلُه.
خلاصة حكم المحدث : هذا مرسل، الحكم لم يدرك قيس بن سعد، ورواه القاسم بن مخيمرة، عن أبي عمار الهمداني، عن قيس بن سعد ليس فيه ذكر المقدار
الراوي : قيس بن سعد بن عبادة | المحدث : البيهقي | المصدر : الخلافيات للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 3440
التصنيف الموضوعي: زكاة - زكاة الفطر مقدارها زكاة - فرض الزكاة صيام - صيام يوم عاشوراء صيام - وجوب صوم رمضان صيام - صيام التطوع

16 - أن جميلةَ بنتَ السلولِ أتت رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ فقالت : يا رسولَ اللهِ ! إن فلانًا - تعني زوجَها ثابتَ بنَ قيسٍ - واللهِ : ما أعتِبُ عليه –فذكره بمثلِه إلا أنه قال : ففرَّق بينَهما رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ وقال : خُذْ ما أعطيتَها ولا تزددْ
خلاصة حكم المحدث : مرسل
الراوي : عكرمة مولى ابن عباس | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 7/313 التخريج : أخرجه عبد الرزاق (11759) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: خلع وظهار - الخلع خلع وظهار - من كره أن يأخذ من المختلعة أكثر مما أعطاها خلع وظهار - أحكام الخلع خلع وظهار - العوض الذي يأخذه الزوج من المختلعة
|أصول الحديث

17 - عَن قَيسِ بنِ أبي حازِمٍ، قال: لجَأ قَومٌ إلى خَثعَمٍ، فلَمَّا غَشيَهمَ المُسلِمونَ استَعصَموا بالسُّجودٍ، فقَتَلوا بَعضَهم، فبَلَغَ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال: أعطوهم نِصفَ العَقلِ لصَلاتِهم، ثُمَّ قال عِندَ ذلك: ألا إنِّي بَريءٌ مِن كُلِّ مُسلِمٍ مَعَ مُشرِكٍ، قالوا: لمَ يا رَسولَ اللهِ؟ قال: لا تَراءى ناراهما
خلاصة حكم المحدث : مرسل
الراوي : قيس بن أبي حازم | المحدث : البيهقي | المصدر : معرفة السنن والآثار
الصفحة أو الرقم : 16433 التخريج : -
| أحاديث مشابهة

18 - عَن قَيسِ بنِ أبي حازِمٍ، قال: لجَأ قَومٌ إلى خَثعَمٍ، فلَمَّا غَشيَهمَ المُسلِمونَ استَعصَموا بالسُّجودٍ، فقَتَلوا بَعضَهم، فبَلَغَ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال: أعطوهم نِصفَ العَقلِ لصَلاتِهم، ثُمَّ قال عِندَ ذلك: ألا إنِّي بَريءٌ مِن كُلِّ مُسلِمٍ مَعَ مُشرِكٍ، قالوا: لمَ يا رَسولَ اللهِ؟ قال: لا تَراءى ناراهما
خلاصة حكم المحدث :  [المرسل] أصح
الراوي : جرير | المحدث : البيهقي | المصدر : معرفة السنن والآثار
الصفحة أو الرقم : 16434 التخريج : -
| أحاديث مشابهة

19 - عن الشَّعْبيِّ قالَ: سَمِعْتُ فاطِمةَ بِنْتَ قَيْسٍ تقولُ: [أَتَيتُ النَّبيَّ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- [بطَوْقٍ فيه سَبْعونَ مِثْقالًا مِن ذَهَبٍ، فقُلْتُ: يا رَسولَ اللهِ]، خُذْ مِنه الفَريضةَ، فأخَذَ مِثْقالًا وثَلاثةَ أرْباعِ مِثْقالٍ، قُلْتُ: يا رَسولَ اللهِ، أفي المالِ حَقٌّ سِوى الزَّكاةِ؟ قالَ: "نَعمْ"، ثُمَّ قَرَأَ: {وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ}.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أبو بَكْر الهذلي ضعيف جدا
الراوي : فاطمة بنت قيس | المحدث : البيهقي | المصدر : الخلافيات للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 3332
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة البقرة زكاة - فرض الزكاة زكاة - في المال حق سوى الزكاة زكاة - ما تجب فيه الزكاة صدقة - فضل الصدقة والحث عليها
| أحاديث مشابهة

20 - أنَّ جميلةَ بنتَ السَّلولِ أتَتِ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقالتْ: بأبي أنتَ وأُمِّي، ما أَعتِبُ على ثابتِ بنِ قَيسِ بنِ شمَّاسٍ في خُلُقٍ ولا دِينٍ، ولكنِّي لا أُطيقُه بُغضًا، وأكرَهُ الكفرَ في الإسلامِ، فقال: أَترُدِّينَ عليه حديقتَه؟ قالتْ: نعَمْ، فأمَرَه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنْ يأخُذَ منها ما ساق إليها، ولا يزدادَ.
خلاصة حكم المحدث : موصول وروي مرسلاً
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 7/313 التخريج : أخرجه البخاري (5276) مختصراً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: خلع وظهار - الخلع خلع وظهار - أحكام الخلع خلع وظهار - العوض الذي يأخذه الزوج من المختلعة
|أصول الحديث

21 - عَن قَيسِ بنِ أبي حازِمٍ، قال: سَمِعتُ أبا بَكرٍ الصِّدِّيقَ جاءَه رَجُلٌ فقال: إنَّ أبي يُريدُ أن يَأخُذَ مالي كُلَّه فيَجتاحَه؟ فقال له، يَعني لأبيه "إنَّما لكَ مِن مالِه ما يَكفيكَ، فقال: يا خَليفةَ رَسولِ اللهِ، ألَيسَ قد قال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «أنتَ ومالُكَ لأبيكَ؟» فقال: ارضَ مِنه بما رَضِيَ اللهُ عزَّ وجَلَّ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] المنذر بن زياد غير قوي.
الراوي : - | المحدث : البيهقي | المصدر : معرفة السنن والآثار
الصفحة أو الرقم : 15597 التخريج : -
التصنيف الموضوعي: نفقة - الرجل يأخذ من مال ولده نفقة - النفقات نفقة - نفقة الأبوين بر وصلة - بر الوالدين وحقهما

22 - لما أمر الله تبًارك وتعالى رسوله صلى الله عليه وسلم أن يعرض نفسه على قبًائل العرب، خرج وأنا معه، وأبو بكر رضي الله عنه، فدفعنا إلى مجلس من مجالس العرب، فتقدم أبو بكر رضي الله عنه وكان مقدما في كل خير، وكان رجلا نسابة فسلم، وقال : ممن القوم ؟ قالوا : من ربيعة. قال : وأي ربيعة أنتم ؟ أمن هامها أي : من لهازمها ؟ فقالوا : من الهامة العظمى، فقال أبو بكر رضي الله عنه : وأي هامتها العظمى أنتم ؟ قالوا : من ذهل الأكبر، قال : منكم عوف الذي يقال له : لا حر بوادي عوف ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم جساس بن مرة حامي الذمار، ومانع الجار ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم بسطام بن قيس : أبو اللواء، ومنتهى الأحياء ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم الحوفزان قاتل الملوك وسالبها أنفسها ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم المزدلف صاحب العمامة الفردة ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم أخوال الملوك من كندة ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم أصحاب الملوك من لخم ؟ قالوا : لا، قال : أبو بكر : فلستم من ذهل الأكبر أنتم من ذهل الأصغر، قال : فقام إليه غلام من بني شيبًان يقال له : دغفل حين تبين وجهه فقال : إن على سائلنا أن نسله والعبو لا نعرفه أو نجهله، يا هذا قد سألتنا فأخبرناك، ولم نكتمك شيئا فممن الرجل ؟ قال أبو بكر : أنا من قريش، فقال الفتى : بخ بخ أهل الشرف والرياسة، فمن أي القرشيين أنت ؟ قال : من ولد تيم بن مرة، فقال الفتى : أمكنت والله الرامي من سواء الثغرة. أمنكم قصي الذي جمع القبًائل من فهر فكان يدعى في قريش مجمعا ؟ قال : لا، قال : فمنكم - أظنه قال - هشام الذي هشم الثريد لقومه ورجال مكة مسنتون عجاف ؟ قال : لا، قال : فمنكم شيبة الحمد عبد المطلب مطعم طير السماء الذي كان وجهه القمر يضيء في الليلة الداجية الظلماء ؟ قال : لا، قال : فمن أهل الإفاضة بًالناس أنت ؟ قال : لا. قال : فمن أهل الحجابة أنت ؟ قال : لا، قال فمن أهل السقاية أنت ؟ قال : لا، قال : فمن أهل النداوة أنت ؟ قال : لا، قال : فمن أهل الرفادة أنت ؟ قال : فاجتذب أبو بكر رضي الله عنه زمام الناقة راجعا إلى رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، فقال الغلام : صادف در السيل درا يدفعه يهضبه حينا وحينا يصدعه أما والله لو ثبت لأخبرتك من قريش، قال : فتبسم رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، قال علي : فقلت : يا أبًا بكر ! لقد وقعت من الأعرابي على بًاقعة، قال : أجل أبًا حسن ما من طامة إلا وفوقها طامة، والبلاء موكل بًالمنطق، قال : ثم دفعنا إلى مجلس آخر عليهم السكينة والوقار، فتقدم أبو بكر فسلم، فقال : ممن القوم ؟ قالوا : من شيبًان بن ثعلبة، فالتفت أبو بكر رضي الله عنه إلى رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، فقال : بأبي أنت وأمي هؤلاء غرر الناس، وفيهم مفروق بن عمرو، وهانىء بن قبيصة، والمثنى بن حارثة، والنعمان بن شريك، وكان مفروق قد غلبهم جمالا ولسانا، وكانت له غديرتان تسقطان على تريبته وكان أدنى القوم مجلسا، فقال أبو بكر رضي الله عنه : كيف العدد فيكم ؟ فقال مفروق : إنا لنزيد على ألف، ولن تغلب ألف من قلة. فقال أبو بكر : وكيف المنعمة فيكم ؟ فقال المفروق : علينا الجهد ولكل قوم جهد. فقال أبو بكر رضي الله عنه : كيف الحرب بينكم وبين عدوكم ؟ فقال مفروق : إنا لأشد ما نكون غضبًا حين نلقى وإنا لأشد ما نكون لقاء حين نغضب، وإنا لنؤثر الجياد على الأولاد، والسلاح على اللقاح، والنصر من عند الله يديلنا مرة ويديل علينا أخرى، لعلك أخا قريش. فقال أبو بكر رضي الله عنه : قد بلغكم أنه رسول اللهِ ألا هوذا، فقال مفروق : بلغنا أنه يذكر ذاك فإلى ما تدعو يا أخا قريش ؟ فتقدم رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم فجلس وقام أبو بكر رضي الله عنه يظله بثوبه، فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : أدعوكم إلى شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدا عبده ورسوله، وإلى أن تئووني وتنصروني، فإن قريشا قد ظاهرت على أمر الله ، وكذبت رسله، واستغنت بًالبًاطل عن الحق، والله هو الغني الحميد. فقال مفروق بن عمرو : وإلام تدعونا يا أخا قريش، فوالله ما سمعت كلاما أحسن من هذا ؟ فتلا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ] قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم – إلى – فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون [. فقال مفروق : وإلام تدعونا يا أخا قريش زاد فيه غيره : فوالله ما هذا من كلام أهل الأرض ؟ ثم رجعنا إلى روايتنا قال : فتلا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ] إن الله يأمر بًالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون [. فقال مفروق بن عمرو : دعوت والله يا أخا قريش إلى مكارم الأخلاق ومحاسن الأعمال، ولقد أفك قوم كذبوك وظاهروا عليك. وكأنه أحب أن يشركه في الكلام هانىء بن قبيصة، فقال : وهذا هانىء شيخنا وصاحب ديننا، فقال هانىء : قد سمعت مقالتك يا أخا قريش إني أرى إن تركنا ديننا واتبًاعنا على دينك لمجلس جلسته إلينا ليس له أول ولا آخر أنه زلل في الرأي، وقلة نظر في العاقبة، وإنما تكون الزلة مع العجلة، ومن ورائنا قوم نكره أن يعقد عليهم عقدا، ولكن نرجع وترجع وننظر وتنظر. وكأنه أحب أن يشركه المثنى بن حارثة، فقال : وهذا المثنى بن حارثة شيخنا وصاحب حربنا، فقال المثنى بن حارثة : سمعت مقالتك يا أخا قريش، والجواب فيه جواب هانىء بن قبيصة في تركنا ديننا ومتابعتك على دينك، وإنا إنما نزلنا بين صريين اليمامة، والسمامة، فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : ما هذان الصريان ؟ فقال : أنهار كسرى ومياه العرب، فأما ما كان من أنهار كسرى فذنب صاحبه غير مغفور وعذره غير مقبول، وأما ماكان مما يلي مياه العرب فذنب صاحبه مغفور وعذره مقبول، وإنا إنما نزلنا على عهد أخذه علينا أن لا نحدث حدثا ولا نؤوي محدثا وإني أرى أن هذا الأمر الذي تدعونا إليه يا قرشي مما يكره الملوك، فإن أحببت أن نؤويك وننصرك مما يلي مياه العرب فعلنا. فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : ما أسأتم في الرد إذ أفصحتم بًالصدق وإن دين الله لن ينصره إلا من حاطه من جميع جوانبه أرأيتم أن لم تلبثوا إلا قليلا حتى يورثكم الله أرضهم وديارهم وأموالهم ويفرشكم نساءهم أتسبحون الله وتقدسونه ؟ فقال النعمان بن شريك : اللهم فلك ذلك، قال : فتلا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : ] إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا [. ثم نهض رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم قابضا على يدي أبي بكر وهو يقول : يا أبًا بكر أية أخلاق في الجاهلية ما أشرفها ! بها يدفع الله عز وجل بأس بعضهم عن بعض وبها يتحاجزون فيما بينهم. قال : فدفعنا إلى مجلس الأوس والخزرج فما نهضنا حتى بًايعوا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، قال : فلقد رأيت رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم وقد سر بما كان من أبي بكر ومعرفته بأنسابهم
خلاصة حكم المحدث : [ فيه ] محمد بن زكريا الغلابي وهو متروك
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البيهقي | المصدر : دلائل النبوة
الصفحة أو الرقم : 2/422 التخريج : أخرجه ابن حبان في ((الثقات)) (1/ 80)، وأبو نعيم في ((دلائل النبوة)) (214)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (17/ 293) بنحوه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: إسلام - إظهار دين الإسلام على الأديان تفسير آيات - سورة الأحزاب فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق إيمان - دعوة الكافر إلى الإسلام
|أصول الحديث

23 - لما أمر الله تبًارك وتعالى رسوله صلى الله عليه وسلم أن يعرض نفسه على قبًائل العرب، خرج إلى منى وأنا معه، وأبو بكر رضي الله عنه، فدفعنا إلى مجلس من مجالس العرب، فتقدم أبو بكر رضي الله عنه وكان مقدما في كل خير، وكان رجلا نسابة فسلم، وقال : ممن القوم ؟ قالوا : من ربيعة. قال : وأي ربيعة أنتم ؟ أمن هامها أي : من لهازمها ؟ فقالوا : من الهامة العظمى، فقال أبو بكر رضي الله عنه : وأي هامتها العظمى أنتم ؟ قالوا : من ذهل الأكبر، قال : منكم عوف الذي يقال له : لا حر بوادي عوف ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم جساس بن مرة حامي الذمار، ومانع الجار ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم بسطام بن قيس : أبو اللواء، ومنتهى الأحياء ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم الحوفزان قاتل الملوك وسالبها أنفسها ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم المزدلف صاحب العمامة الفردة ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم أخوال الملوك من كندة ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم أصحاب الملوك من لخم ؟ قالوا : لا، قال : أبو بكر : فلستم من ذهل الأكبر أنتم من ذهل الأصغر، قال : فقام إليه غلام من بني شيبًان يقال له : دغفل حين تبين وجهه فقال : إن على سائلنا أن نسله والعبو لا نعرفه أو نجهله، يا هذا قد سألتنا فأخبرناك، ولم نكتمك شيئا فممن الرجل ؟ قال أبو بكر : أنا من قريش، فقال الفتى : بخ بخ أهل الشرف والرياسة، فمن أي القرشيين أنت ؟ قال : من ولد تيم بن مرة، فقال الفتى : أمكنت والله الرامي من سواء الثغرة. أمنكم قصي الذي جمع القبًائل من فهر فكان يدعى في قريش مجمعا ؟ قال : لا، قال : فمنكم - أظنه قال - هشام الذي هشم الثريد لقومه ورجال مكة مسنتون عجاف ؟ قال : لا، قال : فمنكم شيبة الحمد عبد المطلب مطعم طير السماء الذي كان وجهه القمر يضيء في الليلة الداجية الظلماء ؟ قال : لا، قال : فمن أهل الإفاضة بًالناس أنت ؟ قال : لا. قال : فمن أهل الحجابة أنت ؟ قال : لا، قال فمن أهل السقاية أنت ؟ قال : لا، قال : فمن أهل النداوة أنت ؟ قال : لا، قال : فمن أهل الرفادة أنت ؟ قال : فاجتذب أبو بكر رضي الله عنه زمام الناقة راجعا إلى رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، فقال الغلام : صادف در السيل درا يدفعه يهضبه حينا وحينا يصدعه أما والله لو ثبت لأخبرتك من قريش، قال : فتبسم رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، قال علي : فقلت : يا أبًا بكر ! لقد وقعت من الأعرابي على بًاقعة، قال : أجل أبًا حسن ما من طامة إلا وفوقها طامة، والبلاء موكل بًالمنطق، قال : ثم دفعنا إلى مجلس آخر عليهم السكينة والوقار، فتقدم أبو بكر فسلم، فقال : ممن القوم ؟ قالوا : من شيبًان بن ثعلبة، فالتفت أبو بكر رضي الله عنه إلى رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، فقال : بأبي أنت وأمي هؤلاء غرر الناس، وفيهم مفروق بن عمرو، وهانىء بن قبيصة، والمثنى بن حارثة، والنعمان بن شريك، وكان مفروق قد غلبهم جمالا ولسانا، وكانت له غديرتان تسقطان على تريبته وكان أدنى القوم مجلسا، فقال أبو بكر رضي الله عنه : كيف العدد فيكم ؟ فقال مفروق : إنا لنزيد على ألف، ولن تغلب ألف من قلة. فقال أبو بكر : وكيف المنعمة فيكم ؟ فقال المفروق : علينا الجهد ولكل قوم جهد. فقال أبو بكر رضي الله عنه : كيف الحرب بينكم وبين عدوكم ؟ فقال مفروق : إنا لأشد ما نكون غضبًا حين نلقى وإنا لأشد ما نكون لقاء حين نغضب، وإنا لنؤثر الجياد على الأولاد، والسلاح على اللقاح، والنصر من عند الله يديلنا مرة ويديل علينا أخرى، لعلك أخا قريش. فقال أبو بكر رضي الله عنه : قد بلغكم أنه رسول اللهِ ألا هوذا، فقال مفروق : بلغنا أنه يذكر ذاك فإلى ما تدعو يا أخا قريش ؟ فتقدم رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم فجلس وقام أبو بكر رضي الله عنه يظله بثوبه، فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : أدعوكم إلى شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدا عبده ورسوله، وإلى أن تئووني وتنصروني، فإن قريشا قد ظاهرت على أمر الله ، وكذبت رسله، واستغنت بًالبًاطل عن الحق، والله هو الغني الحميد. فقال مفروق بن عمرو : وإلام تدعونا يا أخا قريش، فوالله ما سمعت كلاما أحسن من هذا ؟ فتلا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ] قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم – إلى – فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون [. فقال مفروق : وإلام تدعونا يا أخا قريش زاد فيه غيره : فوالله ما هذا من كلام أهل الأرض ؟ ثم رجعنا إلى روايتنا قال : فتلا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ] إن الله يأمر بًالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون [. فقال مفروق بن عمرو : دعوت والله يا أخا قريش إلى مكارم الأخلاق ومحاسن الأعمال، ولقد أفك قوم كذبوك وظاهروا عليك. وكأنه أحب أن يشركه في الكلام هانىء بن قبيصة، فقال : وهذا هانىء شيخنا وصاحب ديننا، فقال هانىء : قد سمعت مقالتك يا أخا قريش إني أرى إن تركنا ديننا واتبًاعنا على دينك لمجلس جلسته إلينا ليس له أول ولا آخر أنه زلل في الرأي، وقلة نظر في العاقبة، وإنما تكون الزلة مع العجلة، ومن ورائنا قوم نكره أن يعقد عليهم عقدا، ولكن نرجع وترجع وننظر وتنظر. وكأنه أحب أن يشركه المثنى بن حارثة، فقال : وهذا المثنى بن حارثة شيخنا وصاحب حربنا، فقال المثنى بن حارثة : سمعت مقالتك يا أخا قريش، والجواب فيه جواب هانىء بن قبيصة في تركنا ديننا ومتابعتك على دينك، وإنا إنما نزلنا بين صريين اليمامة، والسمامة، فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : ما هذان الصريان ؟ فقال : أنهار كسرى ومياه العرب، فأما ما كان من أنهار كسرى فذنب صاحبه غير مغفور وعذره غير مقبول، وأما ماكان مما يلي مياه العرب فذنب صاحبه مغفور وعذره مقبول، وإنا إنما نزلنا على عهد أخذه علينا أن لا نحدث حدثا ولا نؤوي محدثا وإني أرى أن هذا الأمر الذي تدعونا إليه يا قرشي مما يكره الملوك، فإن أحببت أن نؤويك وننصرك مما يلي مياه العرب فعلنا. فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : ما أسأتم في الرد إذ أفصحتم بًالصدق وإن دين الله لن ينصره إلا من حاطه من جميع جوانبه أرأيتم أن لم تلبثوا إلا قليلا حتى يورثكم الله أرضهم وديارهم وأموالهم ويفرشكم نساءهم أتسبحون الله وتقدسونه ؟ فقال النعمان بن شريك : اللهم فلك ذلك، قال : فتلا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : ] إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا [. ثم نهض رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم قابضا على يدي أبي بكر وهو يقول : يا أبًا بكر أية أخلاق في الجاهلية ما أشرفها ! بها يدفع الله عز وجل بأس بعضهم عن بعض وبها يتحاجزون فيما بينهم. قال : فدفعنا إلى مجلس الأوس والخزرج فما نهضنا حتى بًايعوا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، قال : فلقد رأيت رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم وقد سر بما كان من أبي بكر ومعرفته بأنسابهم
خلاصة حكم المحدث : إسناده مجهول
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البيهقي | المصدر : دلائل النبوة
الصفحة أو الرقم : 2/427 التخريج : أخرجه ابن حبان في ((الثقات)) (1/ 80)، وأبو نعيم في ((دلائل النبوة)) (214)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (17/ 293) بنحوه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: إسلام - إظهار دين الإسلام على الأديان تفسير آيات - سورة الأنعام فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق إيمان - دعوة الكافر إلى الإسلام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

24 - إن أوَّلَ من سأل رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ عن النبيذِ عبدُ القيسِ أتَوه فقالوا : يا رسولَ اللهِ ! إنا بأرضِ ريفٍ وإنا نصيبُ من البقلِ فأمرنا بشرابٍ، فقال : اشربوا في الأسقيةِ ولا تشربوا في الجرِّ ولا في الدباءِ ولا المزفَّتِ ولا النقيرِ وإن نُهيتَ عن الخمرِ والميسرِ والكوبةِ وهي الطبلُ وكلُّ مسكرٍ حرامٌ، قالوا : يا رسولَ اللهِ ! فإذا اشتدَّ قال : فقال : صُبُّوا عليه الماءَ، قال : فإذا اشتدَّ، قال : صبوا عليه الماءَ، قال في الثالثةِ أو الرابعةِ : فإذا اشتدَّ فأهريقُوه
خلاصة حكم المحدث : فيه مخالفة
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 8/303 التخريج : أخرجه أبو داود (3696)، وأحمد (2476) باختلاف يسير. وأصله في صحيح البخاري (87)، ومسلم (17)
التصنيف الموضوعي: أشربة - الانتباذ في ماذا يكون ما يحرم وما يباح أشربة - النبيذ أطعمة - تحريم الخمر حكم الأغاني - المعازف والدف لعب ولهو - تحريم القمار
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

25 - قدمَ على النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ الزِّبرِقانُ بنُ بدرٍ وقيسُ بنُ عاصمٍ وعمرُو بنُ الأهتمِ فقالَ لعمرُو بنِ الأهتمِ أخبرني عن هذا الزِّبرقانُ فأمَّا هذا فلستُ أسألُكَ عنهُ لِقيسٍ قالَ وأراهُ كانَ قد عرفَ قيسًا قالَ فقالَ مطاعٌ في أذنيهِ شديدُ العارِضةِ مانعٌ لما وراءَ ظهرِهِ قالَ فقالَ الزِّبرقانُ قد قالَ ما قالَ وهوَ يعلمُ أنِّي أفضلُ مِمَّا قالَ قالَ فقالَ عمرٌو واللَّهِ ما علمتُكَ إلَّا زَمِرَ المروءةِ ضيِّقَ العطيَّةِ أحمقَ الأبِ لئيمَ الخالِ ثمَّ قالَ يا رسولَ اللَّهِ قد صدقتُ فيهما جميعًا أرضاني فقلتُ بأحسنَ ما أعلَمُ فيه واسخطني فقلتُ بأسوءِ ما أعلمُ فيهِ قالَ فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلم إن منَ البيانِ سِحْرًا
خلاصة حكم المحدث : منقطع
الراوي : عمرو بن الأهتم | المحدث : البيهقي | المصدر : دلائل النبوة
الصفحة أو الرقم : 5/316 التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (3096) باختلاف يسير، وعمر بن شبة في ((تاريخ المدينة)) (2/ 524) بلفظ مقارب.
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - إن من البيان لسحرا آداب الكلام - الثناء الحسن آفات اللسان - السباب شعر - من الشعر حكمة ومن البيان سحر
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث