الموسوعة الحديثية


- أن جميلةَ بنتَ السلولِ أتت رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ فقالت : يا رسولَ اللهِ ! إن فلانًا - تعني زوجَها ثابتَ بنَ قيسٍ - واللهِ : ما أعتِبُ عليه –فذكره بمثلِه إلا أنه قال : ففرَّق بينَهما رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ وقال : خُذْ ما أعطيتَها ولا تزددْ
خلاصة حكم المحدث : مرسل
الراوي : عكرمة مولى ابن عباس | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي الصفحة أو الرقم : 7/313
التخريج : أخرجه عبد الرزاق (11759) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: خلع وظهار - الخلع خلع وظهار - من كره أن يأخذ من المختلعة أكثر مما أعطاها خلع وظهار - أحكام الخلع خلع وظهار - العوض الذي يأخذه الزوج من المختلعة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


السنن الكبير للبيهقي (معتمد)
(15/ 182) 14957- أخبرناه أبو عبد الله الحافظ، وأبو محمد عبيد الله بن محمد بن محمد بن مهدي، قالا: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا يحيى بن أبي طالب قال: قال أبو نصر يعني عبد الوهاب بن عطاء سألت سعيدا، عن الرجل يخلع امرأته بأكثر مما أعطاها فأخبرنا، عن قتادة، عن عكرمة، أن جميلة بنت السلول، أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله إن فلانا تعني زوجها ثابت بن قيس والله ما أعتب عليه فذكره بمثله، إلا أنه قال: ففرق بينهما رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال: خذ ما أعطيتها، ولا تزدد. وقال عبد الوهاب قال سعيد: حدثنا أيوب عن عكرمة بمثل ما قال قتادة عن عكرمة إلا أنه قال: لا أحفظ، ولا تزدد. وكذلك رواه محمد بن أبي عدي، عن ابن أبي عروبة، عن قتادة مرسلا

مصنف عبد الرزاق الصنعاني (6/ 483)
11759 - عن معمر، عن أيوب، عن عكرمة قال: جاءت امرأة ثابت بن قيس إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقالت: يا رسول الله لا والله ما أعتب على ثابت دينا، ولا خلقا، ولكن أكره الكفر في الإسلام، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أتردين إليه حديقته؟ قالت: نعم، فدعا النبي صلى الله عليه وسلم ثابتا، فأخذ حديقته، وفارقها، وهي جميلة بنت عبد الله بن أبي ابن سلول، قال معمر: وبلغني أنها قالت يومئذ: أكره أن أعصي ربي قال: وبلغني أنها قالت للنبي صلى الله عليه وسلم: بي من الجمال ما ترى، وثابت رجل دميم "