الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - لا يُبغِضُ العربَ إلَّا منافقٌ
خلاصة حكم المحدث : فيه زيد بن جبيرة وهو متروك
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 10/56
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - فضائل العرب مناقب وفضائل - فضائل القبائل نفاق - علامة المنافق وصفاته إيمان - النفاق
| أحاديث مشابهة

2 - لا يُبْغِضُ العربَ إلا منافقٌ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر
الصفحة أو الرقم : 2/44
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - فضائل العرب مناقب وفضائل - فضائل القبائل نفاق - علامة المنافق وصفاته إيمان - النفاق
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

3 - العمائِمُ تيجانُ العرَبِ [والاحتباءُ حيطانُها وجُلوسُ المؤمنِ في المسجدِ رباطُهُ]
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : السفاريني الحنبلي | المصدر : شرح كتاب الشهاب
الصفحة أو الرقم : 245
التصنيف الموضوعي: زينة اللباس - العمائم مناقب وفضائل - فضائل العرب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

4 - قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: لا يُبغِضُ العربَ إلَّا مُنافِقٌ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 614
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - فضائل العرب مناقب وفضائل - فضائل القبائل إيمان - النفاق
| أحاديث مشابهة

5 - يَا عَلِيُّ، إِنْ أَنْتَ وُلِّيتَ هذا الأمرَ مِن بَعدي، فأَخرِجْ أهلَ نَجْرانَ مِن جَزيرةِ العَربِ.

6 - قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: يا عليُّ، إنْ أنتَ وُلِّيتَ الأمْرَ بَعْدي، فأَخرِجْ أهلَ نَجْرانَ من جزيرةِ العربِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف جدا  
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 661
التصنيف الموضوعي: جزية - إخراج اليهود من جزيرة العرب جهاد - لا يترك بجزيرة العرب دينان
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

7 - عن عليٍّ قال قدِم بنو نهدِ بنِ زيدٍ على النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقالوا أتيناك من غوري تِهامةَ وذكرَ خطبتَهم وما أجابهم به النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال: فقلنا: يا نبيَّ اللهِ نحن بنو أبٍ واحدٍ ونشأنا في بلدٍ واحدٍ وإنك لتكلمُ العربَ بلسانٍ ما نفهمُ أكثرَه فقال: إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ أدبني فأحسنَ أدبي ونشأتُ في بني سعدِ بنِ بكرٍ

8 - عَن عليٍّ رَضيَ اللَّه عنهُ قالَ : قدِمَ بنو نَهْدِ بنِ زيدٍ على النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ، فقالوا: أتيناكَ مِن غَورَي تِهامةَ ، وذَكَرَ خُطبتَهُم، وما أجابَهُم بِهِ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ، قالَ: فقُلنا: يا نبيَّ اللَّهِ، نحنُ بَنو أبٍ واحدٍ، ونَشَأنا في بَلدٍ واحدٍ، وإنَّكَ لتُكَلِّمُ العَربَ بلِسانٍ ما نفهمُ أَكْثرَهُ، فقالَ: إنَّ اللَّه عزَّ وجلَّ أدَّبَني فأحسَنَ أدَبي، ونَشأتُ في بَني سعدِ بنِ بَكْرٍ

9 - يا عجبًا لرجلٍ مسلمٍ, يجيئه أخوه المسلمُ في حاجةٍ, فلا يرَى نفسَه للخيرِ أهلًا, فلو كان لا يرجو ثوابًا ولا يخشَى عقابًا, لقد كان ينبغي له أن يسارعَ إلى مكارمِ الأخلاقِ, فإنَّها ممَّا تدلُّ على سبيلِ النَّجاةِ, فقال له رجلٌ : أسمِعتَه من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ؟ فقال : نعم, وما هو خيرٌ منه لمَّا أتَى بسبايا طيِّئٍ وقفت جاريةٌ في السَّبْيِ, فقالت : يا محمَّدُ إن رأيتَ أن تُخلِّيَ عنِّي ولا تُشمِتْ بي أحياءَ العربِ, فإنِّي بنتُ سيِّدِ قومي, وإنَّ أبي كان يَحمي الذِّمارَ, ويفُكُّ العانيَ, ويُشبِعُ الجائعَ, ويُطعِمُ الطَّاعمَ, ويُفشي السَّلامَ, ولم يرُدَّ طالبَ حاجةٍ قطُّ, أنا ابنةُ حاتمٍ الطَّائيِّ فقال صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : يا جاريةُ هذه صفةُ المؤمنين حقًّا, لو كان أبوك مسلمًا لترحَّمنا عليه, خلُّوا عنها فإنَّ أباها كان يحبُّ مكارمَ الأخلاقِ, وإنَّ اللهَ يحبُّ مكارمَ الأخلاقِ فقام أبو بُردةَ بنُ نيارٍ فقال : يا رسولَ اللهِ, اللهُ يحُبُّ مكارمَ الأخلاقِ ؟ فقال : والَّذي نفسي بيدِه لا يدخُلُ الجنَّةَ إلَّا حسَنُ الأخلاقِ.

10 - لما أمر الله تبًارك وتعالى رسوله صلى الله عليه وسلم أن يعرض نفسه على قبًائل العرب، خرج إلى منى وأنا معه، وأبو بكر رضي الله عنه، فدفعنا إلى مجلس من مجالس العرب، فتقدم أبو بكر رضي الله عنه وكان مقدما في كل خير، وكان رجلا نسابة فسلم، وقال : ممن القوم ؟ قالوا : من ربيعة. قال : وأي ربيعة أنتم ؟ أمن هامها أي : من لهازمها ؟ فقالوا : من الهامة العظمى، فقال أبو بكر رضي الله عنه : وأي هامتها العظمى أنتم ؟ قالوا : من ذهل الأكبر، قال : منكم عوف الذي يقال له : لا حر بوادي عوف ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم جساس بن مرة حامي الذمار، ومانع الجار ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم بسطام بن قيس : أبو اللواء، ومنتهى الأحياء ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم الحوفزان قاتل الملوك وسالبها أنفسها ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم المزدلف صاحب العمامة الفردة ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم أخوال الملوك من كندة ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم أصحاب الملوك من لخم ؟ قالوا : لا، قال : أبو بكر : فلستم من ذهل الأكبر أنتم من ذهل الأصغر، قال : فقام إليه غلام من بني شيبًان يقال له : دغفل حين تبين وجهه فقال : إن على سائلنا أن نسله والعبو لا نعرفه أو نجهله، يا هذا قد سألتنا فأخبرناك، ولم نكتمك شيئا فممن الرجل ؟ قال أبو بكر : أنا من قريش، فقال الفتى : بخ بخ أهل الشرف والرياسة، فمن أي القرشيين أنت ؟ قال : من ولد تيم بن مرة، فقال الفتى : أمكنت والله الرامي من سواء الثغرة. أمنكم قصي الذي جمع القبًائل من فهر فكان يدعى في قريش مجمعا ؟ قال : لا، قال : فمنكم - أظنه قال - هشام الذي هشم الثريد لقومه ورجال مكة مسنتون عجاف ؟ قال : لا، قال : فمنكم شيبة الحمد عبد المطلب مطعم طير السماء الذي كان وجهه القمر يضيء في الليلة الداجية الظلماء ؟ قال : لا، قال : فمن أهل الإفاضة بًالناس أنت ؟ قال : لا. قال : فمن أهل الحجابة أنت ؟ قال : لا، قال فمن أهل السقاية أنت ؟ قال : لا، قال : فمن أهل النداوة أنت ؟ قال : لا، قال : فمن أهل الرفادة أنت ؟ قال : فاجتذب أبو بكر رضي الله عنه زمام الناقة راجعا إلى رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، فقال الغلام : صادف در السيل درا يدفعه يهضبه حينا وحينا يصدعه أما والله لو ثبت لأخبرتك من قريش، قال : فتبسم رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، قال علي : فقلت : يا أبًا بكر ! لقد وقعت من الأعرابي على بًاقعة، قال : أجل أبًا حسن ما من طامة إلا وفوقها طامة، والبلاء موكل بًالمنطق، قال : ثم دفعنا إلى مجلس آخر عليهم السكينة والوقار، فتقدم أبو بكر فسلم، فقال : ممن القوم ؟ قالوا : من شيبًان بن ثعلبة، فالتفت أبو بكر رضي الله عنه إلى رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، فقال : بأبي أنت وأمي هؤلاء غرر الناس، وفيهم مفروق بن عمرو، وهانىء بن قبيصة، والمثنى بن حارثة، والنعمان بن شريك، وكان مفروق قد غلبهم جمالا ولسانا، وكانت له غديرتان تسقطان على تريبته وكان أدنى القوم مجلسا، فقال أبو بكر رضي الله عنه : كيف العدد فيكم ؟ فقال مفروق : إنا لنزيد على ألف، ولن تغلب ألف من قلة. فقال أبو بكر : وكيف المنعمة فيكم ؟ فقال المفروق : علينا الجهد ولكل قوم جهد. فقال أبو بكر رضي الله عنه : كيف الحرب بينكم وبين عدوكم ؟ فقال مفروق : إنا لأشد ما نكون غضبًا حين نلقى وإنا لأشد ما نكون لقاء حين نغضب، وإنا لنؤثر الجياد على الأولاد، والسلاح على اللقاح، والنصر من عند الله يديلنا مرة ويديل علينا أخرى، لعلك أخا قريش. فقال أبو بكر رضي الله عنه : قد بلغكم أنه رسول اللهِ ألا هوذا، فقال مفروق : بلغنا أنه يذكر ذاك فإلى ما تدعو يا أخا قريش ؟ فتقدم رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم فجلس وقام أبو بكر رضي الله عنه يظله بثوبه، فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : أدعوكم إلى شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدا عبده ورسوله، وإلى أن تئووني وتنصروني، فإن قريشا قد ظاهرت على أمر الله ، وكذبت رسله، واستغنت بًالبًاطل عن الحق، والله هو الغني الحميد. فقال مفروق بن عمرو : وإلام تدعونا يا أخا قريش، فوالله ما سمعت كلاما أحسن من هذا ؟ فتلا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ] قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم – إلى – فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون [. فقال مفروق : وإلام تدعونا يا أخا قريش زاد فيه غيره : فوالله ما هذا من كلام أهل الأرض ؟ ثم رجعنا إلى روايتنا قال : فتلا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ] إن الله يأمر بًالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون [. فقال مفروق بن عمرو : دعوت والله يا أخا قريش إلى مكارم الأخلاق ومحاسن الأعمال، ولقد أفك قوم كذبوك وظاهروا عليك. وكأنه أحب أن يشركه في الكلام هانىء بن قبيصة، فقال : وهذا هانىء شيخنا وصاحب ديننا، فقال هانىء : قد سمعت مقالتك يا أخا قريش إني أرى إن تركنا ديننا واتبًاعنا على دينك لمجلس جلسته إلينا ليس له أول ولا آخر أنه زلل في الرأي، وقلة نظر في العاقبة، وإنما تكون الزلة مع العجلة، ومن ورائنا قوم نكره أن يعقد عليهم عقدا، ولكن نرجع وترجع وننظر وتنظر. وكأنه أحب أن يشركه المثنى بن حارثة، فقال : وهذا المثنى بن حارثة شيخنا وصاحب حربنا، فقال المثنى بن حارثة : سمعت مقالتك يا أخا قريش، والجواب فيه جواب هانىء بن قبيصة في تركنا ديننا ومتابعتك على دينك، وإنا إنما نزلنا بين صريين اليمامة، والسمامة، فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : ما هذان الصريان ؟ فقال : أنهار كسرى ومياه العرب، فأما ما كان من أنهار كسرى فذنب صاحبه غير مغفور وعذره غير مقبول، وأما ماكان مما يلي مياه العرب فذنب صاحبه مغفور وعذره مقبول، وإنا إنما نزلنا على عهد أخذه علينا أن لا نحدث حدثا ولا نؤوي محدثا وإني أرى أن هذا الأمر الذي تدعونا إليه يا قرشي مما يكره الملوك، فإن أحببت أن نؤويك وننصرك مما يلي مياه العرب فعلنا. فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : ما أسأتم في الرد إذ أفصحتم بًالصدق وإن دين الله لن ينصره إلا من حاطه من جميع جوانبه أرأيتم أن لم تلبثوا إلا قليلا حتى يورثكم الله أرضهم وديارهم وأموالهم ويفرشكم نساءهم أتسبحون الله وتقدسونه ؟ فقال النعمان بن شريك : اللهم فلك ذلك، قال : فتلا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : ] إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا [. ثم نهض رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم قابضا على يدي أبي بكر وهو يقول : يا أبًا بكر أية أخلاق في الجاهلية ما أشرفها ! بها يدفع الله عز وجل بأس بعضهم عن بعض وبها يتحاجزون فيما بينهم. قال : فدفعنا إلى مجلس الأوس والخزرج فما نهضنا حتى بًايعوا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، قال : فلقد رأيت رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم وقد سر بما كان من أبي بكر ومعرفته بأنسابهم

11 - بَعَثَني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلى اليَمَنِ، فوَجَدتُ حيًّا من أحياءِ العَرَبِ قد حَفَروا -أو قال: قد زَبَوْا- زُبْيَةً لأَسَدٍ فصادوه، فبَيْنا هم يَتطلَّعونَ فيها، إذ سَقَطَ رَجُلٌ، فتعلَّقَ بآخَرَ، ثم هَوى الآخَرُ، فتعلَّقَ بآخَرَ، ثم تعلَّقَ الآخَرُ بآخَرَ، حتى صاروا فيها أربعةً، فجَرَحَهمُ الأسدُ كلَّهم، فتَناوَلَه رَجُلٌ فقَتَلَه، وماتوا من جِراحِهم كُلُّهم، فقام أولياءُ الآخَرِ إلى أولياءِ الأوَّلِ فأَخَذوا السِّلاحَ ليَقتَتِلوا، فأَتاهم عليٌّ رضِيَ اللهُ عنه على تَفيئَةِ ذلك ، فقال: أتُريدونَ أنْ تَقتَتِلوا ورسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حيٌّ، وأنا إلى جَنبِكم، فلوِ اقتَتَلتُم قَتَلتُم أكثَرَ ممَّا تَختَلِفونَ فيه، فأنا أقْضي بينَكم بقَضاءٍ، فإنْ رَضيتُمُ القَضاءَ وإلَّا حَجَزَ بعضُكم عن بعضٍ حتى تَأْتوا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فيكونَ هو الذي يَقضي بينَكم، فمَن عَدا بعدَ ذلك فلا حقَّ له، اجمَعوا منَ القَبائِلِ الذين حَضَروا البِئرَ رُبُعَ الدِّيَةِ، وثُلُثَ الدِّيَةِ، ونِصفَ الدِّيَةِ، والدِّيَةَ كاملةً، فللأوَّلِ رُبُعُ الدِّيَةِ؛ لأنَّه هَلَكَ من فَوقِه ثَلاثةٌ، وللذي يَليهِ ثُلُثُ الدِّيَةِ؛ لأنَّه هَلَكَ من فَوقِه اثنانِ، وللثالِثِ نِصفُ الدِّيَةِ؛ لأنَّه هَلَكَ من فَوقِه واحدٌ، وللرابِعِ الدِّيَةُ كاملةً. فأبَوْا أنْ يَرضَوْا، فأَتَوْا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فلَقوه عندَ مَقامِ إبراهيمَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وقَصُّوا عليه القِصَّةَ، فقال: أنا أقْضي بينَكم، واحتَبى ببُردِه، فقال رَجُلٌ منَ القَومِ: إنَّ عليًّا قد قَضى بينَنا، فلمَّا قَصُّوا عليه القِصَّةَ أجازَه.

12 - عن عليِّ بنِ أبي طالبٍ قال: لمَّا نزَلتْ هذه الآيةُ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: {وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ (214) وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لمَنِ اتَّبَعَكَ مِن الْمُؤْمِنِينَ} [الشعراء: 214-215]، قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: عرَفتُ أنِّي إنْ بادَأْتُ بها قَوْمي رأَيتُ منهم ما أكرَهُ، فصَمَتُّ، فجاءَني جِبْريلُ عليه السَّلامُ فقال: يا مُحمَّدُ، إنْ لم تفعَلْ ما أمَرَكَ به ربُّكَ عذَّبَكَ بالنارِ. قال: فدَعاني، فقال: يا عليُّ، إنَّ اللهَ قد أمَرَني أنْ أُنذِرَ عَشيرَتي الأقرَبينَ، فاصنَعْ لنا يا عليُّ شاةً على صاعٍ مِن طعامٍ، وأعِدَّ لنا عُسَّ لَبَنٍ، ثمَّ اجمَعْ لي بَني عبدِ المُطَّلِبِ. ففعَلتُ، فاجتَمَعوا له يَومَئذٍ وهم أربَعونَ رجُلًا، يَزيدونَ رجُلًا، أو يَنقُصونَ، فيهم أعمامُه أبو طالبٍ وحَمزةُ والعبَّاسُ وأبو لَهَبٍ الكافِرُ الخَبيثُ ، فقَدَّمتُ إليهم تلكَ الجَفْنةَ، فأخَذَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ منها حِذيةً، فشَقَّها بأسنانِه، ثمَّ رَمَى بها في نَواحيها، وقال: كُلوا بِسمِ اللهِ. فأكَلَ القَومُ حتى نَهِلوا عنه، ما نَرى إلَّا آثارَ أصابِعِهم، واللهِ إنْ كانَ الرجُلُ لَيأكُلُ مِثلَها، ثمَّ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: اسقِهم يا عليُّ. فجِئتُ بذلكَ القَعْبِ، فشَرِبوا منه حتى نَهَلوا منه جميعًا، وايْمُ اللهِ إنْ كانَ الرجُلُ لَيَشرَبُ مِثلَه، فلمَّا أرادَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنْ يُكلِّمَهم بدَرَه أبو لَهَبٍ -لعَنَه اللهُ- فقال: لَهَدَّ ما سحَرَكم صاحِبُكم. فتَفَرَّقوا ولم يُكَلِّمْهم رسولُ اللهِ، فلمَّا كان مِن الغَدِ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: عُدْ لنا بمِثلِ الذي كُنتَ صنَعتَ لنا بالأمْسِ مِن الطَّعامِ والشَّرابِ، فإنَّ هذا الرجُلَ قد بدَرَ إلى ما سمِعتَ قبلَ أنْ أُكلِّمَ القَومَ. ففعَلتُ، ثمَّ جمَعتُهم له، وصنَعَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كما صنَعَ بالأمْسِ، فأكَلوا حتى نَهِلوا عنه، وايْمُ اللهِ إنْ كان الرجُلُ لَيأكُلُ مِثلَها، ثمَّ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: اسقِهم يا عليُّ. فجِئتُ بذلكَ القَعْبِ، فشَرِبوا منه حتى نَهِلوا جميعًا، وايْمُ اللهِ ، إنْ كان الرجُلُ منهم لَيَشرَبُ مِثلَه، فلمَّا أرادَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنْ يُكلِّمَهم بدَرَه أبو لَهَبٍ -لعَنَه اللهُ- إلى الكَلامِ، فقال: لَهَدَّ ما سحَرَكم صاحِبُكم. فتَفَرَّقوا ولم يُكلِّمْهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فلمَّا كان مِن الغَدِ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: يا عليُّ، عُدْ لنا بمِثلِ الذي كُنتَ صَنَعتَ بالأمْسِ مِن الطَّعامِ والشَّرابِ؛ فإنَّ هذا الرجُلَ قد بَدَرَني إلى ما سَمِعتَ قبلَ أنْ أُكلِّمَ القَومَ. ففَعَلتُ، ثمَّ جَمَعتُهم له، فصنَعَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كما صنَعَ بالأمْسِ، فأكَلوا حتى نَهِلوا عنه، وايْمُ اللهِ إنْ كان الرجُلُ لَيأكُلُ مِثلَها، ثمَّ قال رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: اسقِهم يا عليُّ. فجِئتُ بذلكَ القَعْبِ، فشَرِبوا منه حتى نَهِلوا جميعًا، وايْمُ اللهِ ، إنْ كان الرجُلُ منهم لَيَشرَبُ مِثلَه، فلمَّا أرادَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنْ يُكلِّمَهم بدَرَه أبو لَهَبٍ -لعَنَه اللهُ- إلى الكَلامِ، فقال: لَهَدَّ ما سحَرَكم صاحِبُكم. فتَفَرَّقوا ولم يُكلِّمْهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فلمَّا كان مِن الغَدِ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يا عليُّ، عُدْ لنا بمِثلِ الذي كُنتَ صنَعتَ بالأمْسِ مِن الطَّعامِ والشَّرابِ، فإنَّ هذا الرجُلَ قد بدَرَني إلى ما سمِعتَ قبلَ أنْ أُكلِّمَ القَومَ. ففعَلتُ، ثمَّ جمَعتُهم له، فصنَعَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كما صنَعَ بالأمْسِ، فأكَلوا حتى نَهِلوا عنه، ثمَّ سَقَيتُهم مِن ذلكَ القَعبِ حتى نَهِلوا، وايْمُ اللهِ إنْ كان الرجُلُ لَيأكُلُ مِثلَها ولَيَشرَبُ مِثلَها، ثمَّ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: يا بَني عبدِ المُطَّلِبِ، إنِّي واللهِ ما أعلَمُ شابًّا مِن العَرَبِ جاء قَومَه بأفضَلَ ممَّا جِئتُكم به، إنِّي قد جِئتُكم بأمْرِ الدُّنيا والآخِرةِ.

13 - مَنْ لمْ يعرفْ حقَّ عترَتي والأنصارِ والعربِ فهؤلاءِ أحدُ ثلاثةٍ إمَّا منافقٌ وإمَّا لزنيةٍ وإمَّا حملتهُ أمُهُ على غيرِ طهرٍ

14 - كانت بيَدِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قَوسٌ عَربيَّةٌ، فرأى رجلًا بيَدِه قَوسٌ فارِسيَّةٌ، فقال: ما هذه؟ ألْقِها، وعليك بهذه وأشباهِها ورِماحُ القَنَا؛ فإنَّهما يُؤَيِّدُ اللهُ بهما في الدِّينِ، ويمكِّنُ لكم في البِلادِ
خلاصة حكم المحدث : في إسناده أشعث بن سعيد السمان وهو متروك
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الرباعي | المصدر : فتح الغفار
الصفحة أو الرقم : 1882/4
التصنيف الموضوعي: جهاد - الترغيب في الجهاد جهاد - فضل الرمي والأمر به جهاد - أسباب النصر جهاد - الأمر بتحسين السلاح وإعداده للجهاد جهاد - التقوي للعدو والأخذ بالأسباب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

15 - كانت بيدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلَّمَ قوسٌ عربيةٌ فرأى رجلًا بيدهِ قوسٌ فارسيةٌ فقال ما هذه ألقِها وعليك بهذهِ وأشباهِها ورماحِ القنا فإنهما يؤيد اللهُ بهما في الدِّينِ ويمكِّنُ لكم في البلادِ
خلاصة حكم المحدث : في إسناده أشعث بن سعيد السمان أبو الربيع النضري متروك
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الشوكاني | المصدر : نيل الأوطار
الصفحة أو الرقم : 8/247
التصنيف الموضوعي: جهاد - فضل الجهاد جهاد - فضل الرمي والأمر به جهاد - كيفية الجهاد جهاد - الأمر بتحسين السلاح وإعداده للجهاد جهاد - التقوي للعدو والأخذ بالأسباب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

16 - كانت بيدِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قَوسٌ عربيَّةٌ، فرأى رجلًا بيدِهِ قوسٌ فارسيَّةٌ، فقالَ : ما هذِهِ ؟ ألقِها، وعليكم بِهَذِهِ وأشباهِها، ورماحِ القَنا، فإنَّهُما يزيدُ اللَّهُ لَكُم بِهِما في الدِّينِ، ويمَكِّنُ لَكُم في البِلادِ

17 - عن عليٍّ، قال : كانت بيَدِ رسولِ اللهِ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم - قوسٌ عربيةٌ؛ فرأى رجلًا بيدِهِ قوسٌ فارسيةٌ، قال : ما هذه ؟ ! أَلْقِها، وعليكم بهذه وأشباهِها، ورِماحِ القَنَا؛ فإنها يؤيدُ اللهُ لكم بها في الدِّينِ، ويُمَكِّنُ لكم في البلادِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف جداً
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة
الصفحة أو الرقم : 3814
التصنيف الموضوعي: جهاد - السلاح جهاد - فضل الرمي والأمر به جهاد - أسباب النصر جهاد - الأمر بتحسين السلاح وإعداده للجهاد
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

18 - عمَّمَني رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يومَ غديرِ خِمٍّ بعمامةٍ سدلَها خَلفي، ثمَّ قالَ : إنَّ اللَّهَ أمدَّني يومَ بدرٍ، وحُنَيْنٍ بملائِكَةٍ يعتَمونَ هذِهِ العمَّةَ، وقالَ : إنَّ العمامةَ حاجزةٌ بينَ الكفرِ والإيمانِ، ورأَى رجلًا يَرمي بقوسٍ فارسيَّةٍ فقالَ : ارمِ بِها، ثمَّ نظرَ إلى قوسٍ عربيَّةٍ، فقالَ : عليكُم بِهَذِهِ وأمثالِها، ورماحِ القَنا، فإنَّ بِهَذِهِ يمَكِّنُ اللَّهُ لَكُم في البلادِ، ويؤيِّدُكُم في النَّصرِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أشعث أبو الربيع السمان ليس بالقوي
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 10/14
التصنيف الموضوعي: جهاد - فضل الرمي والأمر به زينة اللباس - العمائم مغازي - غزوة بدر ملائكة - صفة الملائكة مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

19 - عمَّمَني رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يومَ غديرِ خمٍّ بعمامةٍ سدلَها خلفي، ثمَّ قالَ : إنَّ اللَّهَ أمدَّني يومَ بدرٍ، وحُنَيْنٍ بملائِكَةٍ يعتمونَ هذِهِ العمَّةَ، وقالَ : إنَّ العمامةَ حاجزةٌ بينَ الكفرِ والإيمانِ، ورأى رجلًا يرمي بقوسٍ فارسيَّةٍ فقالَ : ارمِ بِها، ثمَّ نظرَ إلى قوسٍ عربيَّةٍ، فقالَ : عليكُم بِهَذِهِ وأمثالِها، ورِماحِ القَنا، فإنَّ بِهَذِهِ يمَكِّنُ اللَّهُ لَكُم في البلادِ، ويؤيِّدُكُم في النَّصرِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أشعث أبو الربيع ليس بالقوي
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 10/14
التصنيف الموضوعي: جهاد - فضل الرمي والأمر به زينة اللباس - العمائم مغازي - غزوة بدر ملائكة - صفة الملائكة مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

20 - عَمَّمني رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم يومَ غَديرِ خُمٍّ بِعِمامةٍ تُسدلُ بينَ طَرَفيها عَلى مَنكِبيَّ، وقال: إنَّ اللهَ أَمدَّني يومَ بدرٍ ويومَ حُنينٍ بِمَلائكةٍ مُعلَّمينَ بِهَذه العِمَّةِ، وَقال: إنَّ العِمامةَ حاجزٌ بينَ المُسلمينَ والمُشركينَ، ثُمَّ تَصفَّح النَّاسَ فإذا رَجلٌ بيدِه قَوسٌ عَربيَّةٌ وإذا رَجلٌ بِيدِه قوسٌ فارسيَّةٌ، فَقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم: بِهَذه وأَشباهِها ورِماحِ القَنا فأيُّهُما يؤيِّدُ اللهُ لَكُم بِها في الأَرضِ ويُمكِّنُ لَكم في البِلادِ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الله الحبراني ضعيف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ
الصفحة أو الرقم : 3/1601
التصنيف الموضوعي: جهاد - فضل الرمي والأمر به زينة اللباس - العمائم مغازي - غزوة بدر ملائكة - صفة الملائكة مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث
 

1 - لا يُبغِضُ العرَبَ إلا مُنافِقٌ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] زيد بن جبيرة عندهم منكر الحديث ورواية إسماعيل بن عياش عن غير الشاميين مضطربة
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن تيمية | المصدر : اقتضاء الصراط المستقيم
الصفحة أو الرقم : 1/441 التخريج : أخرجه عبدالله بن أحمد في ((زوائد المسند)) (614)، وابن الجوزي في ((العلل المتناهية)) (475)
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - فضائل العرب مناقب وفضائل - فضائل القبائل نفاق - علامة المنافق وصفاته إيمان - النفاق

2 - لا يبغَضُ العربَ إلا منافقٌ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] زيد بن حميرة متروك و[فيه] إسماعيل في غير الشاميين واه
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الذهبي | المصدر : تلخيص العلل المتناهية
الصفحة أو الرقم : 102 التخريج : أخرجه عبدالله بن أحمد في ((زوائد المسند)) (614)، وابن الجوزي في ((العلل المتناهية)) (475)
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - فضائل العرب مناقب وفضائل - فضائل القبائل نفاق - علامة المنافق وصفاته إيمان - النفاق

3 - لا يُبغِضُ العربَ إلَّا منافقٌ
خلاصة حكم المحدث : فيه زيد بن جبيرة وهو متروك
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 10/56 التخريج : أخرجه عبدالله بن أحمد في ((زوائد المسند)) (614)، وابن الجوزي في ((العلل المتناهية)) (475)
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - فضائل العرب مناقب وفضائل - فضائل القبائل نفاق - علامة المنافق وصفاته إيمان - النفاق
| أحاديث مشابهة

4 - لا يُبْغِضُ العربَ إلا منافقٌ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر
الصفحة أو الرقم : 2/44 التخريج : أخرجه ابن الجوزي في ((العلل المتناهية)) (475)
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - فضائل العرب مناقب وفضائل - فضائل القبائل نفاق - علامة المنافق وصفاته إيمان - النفاق
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

5 - العمائِمُ تيجانُ العرَبِ [والاحتباءُ حيطانُها وجُلوسُ المؤمنِ في المسجدِ رباطُهُ]
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : السفاريني الحنبلي | المصدر : شرح كتاب الشهاب
الصفحة أو الرقم : 245 التخريج : أخرجه القضاعي في ((مسنده)) (68)، والديلمي في ((الفردوس)) (4246) مطولاً
التصنيف الموضوعي: زينة اللباس - العمائم مناقب وفضائل - فضائل العرب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

6 - أن النبي صلى الله عليه وسلم عرضَ نفسهُ على قبائلِ العربِ...
خلاصة حكم المحدث : ليس له أصل, ولا يروى من وجه يثبت, إلا عن أبي الزبير, عن جابر, بخلاف لفظ أبان ودونه في الطول.و في مغازي الواقدي و غيره شيء من ذلك مرسل
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : العقيلي | المصدر : لسان الميزان
الصفحة أو الرقم : 1/226 التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (118) واللفظ له، والبيهقي في ((دلائل البنوة)) (2/ 422)، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (6342) بلفظه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - صبره إيمان - تبليغ النبي الدعوة وعدم كتمانه شيئا من الوحي إيمان - دعوة الكافر إلى الإسلام
|أصول الحديث

7 - يا عليُّ إن وليتَ الأمرَ بعدُ فأخرجْ أهلَ نجرانَ من جزيرةِ العربِ
خلاصة حكم المحدث : فيه قيس غير منسوب والظاهر أنه قيس بن الربيع وهو ضعيف وقد وثقه شعبة والثوري ، وبقية رجاله ثقات
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 5/188 التخريج : أخرجه أحمد (661) وعبد الرزاق (19373)، وابن أبي عاصم في ((السنة)) (1184) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: مغازي - إخراج المشركين وأهل الكتاب من جزيرة العرب جزية - إخراج اليهود من جزيرة العرب جهاد - لا يترك بجزيرة العرب دينان
|أصول الحديث

8 - قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: لا يُبغِضُ العربَ إلَّا مُنافِقٌ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 614 التخريج : أخرجه عبدالله بن أحمد في ((زوائد المسند)) (614)، وابن الجوزي في ((العلل المتناهية)) (455)
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - فضائل العرب مناقب وفضائل - فضائل القبائل إيمان - النفاق
| أحاديث مشابهة

9 - يَا عَلِيُّ، إِنْ أَنْتَ وُلِّيتَ هذا الأمرَ مِن بَعدي، فأَخرِجْ أهلَ نَجْرانَ مِن جَزيرةِ العَربِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الألباني | المصدر : تخريج كتاب السنة
الصفحة أو الرقم : 1184 التخريج : أخرجه أحمد (661) وعبد الرزاق (19373)، وابن بطة في ((الإبانة الكبرى)) (45) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: مغازي - إخراج المشركين وأهل الكتاب من جزيرة العرب جزية - إخراج اليهود من جزيرة العرب جهاد - لا يترك بجزيرة العرب دينان
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

10 - قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: يا عليُّ، إنْ أنتَ وُلِّيتَ الأمْرَ بَعْدي، فأَخرِجْ أهلَ نَجْرانَ من جزيرةِ العربِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف جدا  
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 661 التخريج : أخرجه أحمد (661) واللفظ له، وعبدالرزاق (9994)، وابن أبي عاصم في ((السنة)) (1184)
التصنيف الموضوعي: جزية - إخراج اليهود من جزيرة العرب جهاد - لا يترك بجزيرة العرب دينان
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

11 - عن عليٍّ – شهدتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ صالحَ نصارى العربِ من بني تِغْلَبِ على ألا ينصروا أولادَهم، فإن فعلوا برئَتْ منهم الذمةُ. قال عليٌّ : فقد فعلوا، فواللهِ لأقتلَنَّ مُقاتِلَهم ولأسبِيَنَّ ذرارِيهم
خلاصة حكم المحدث : [فيه] الكلبي ساقط
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال
الصفحة أو الرقم : 2/578 التخريج : أخرجه أبو يعلى في((مسنده)) (332)، وابن عدي في (( الكامل في الضعفاء)) (5/ 484) كلاهما بلفظه مطولا، وأبو داود (3040)، والبيهقي (18833) كلاهما بنحوه .
التصنيف الموضوعي: أحكام أهل الذمة - ما يشترطه الإمام على أهل الذمة أحكام أهل الذمة - ما ينقض عهد أهل الذمة أحكام أهل الذمة - معاملة أهل الذمة صلح - الصلح مع المشركين
|أصول الحديث

12 - شهِدتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم صالَح نصارَى العرَبِ من بني تغلِبَ على أن لا يُنصِّروا أولادَهم فإن فعلوا فقد برِئت منهم الذِّمَّةُ, فقد واللهِ فعلوا, فواللهِ لئن جاءني هذا الأمرُ لأقتُلَنَّ مُقاتِلتَهم ولأسبِيَنَّ ذَراريَهم
خلاصة حكم المحدث : فيه الكلبي فإنه كذاب , والأصبغ بن نباتة ضعيف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن القطان | المصدر : الوهم والإيهام
الصفحة أو الرقم : 3/120 التخريج : أخرجه أبو يعلى (332)، واللفظ له، وعبد الرزاق (19393)، بلفظ مقارب، وأبو داود (3040)، نحوه.
التصنيف الموضوعي: أحكام أهل الذمة - ما يشترطه الإمام على أهل الذمة أحكام أهل الذمة - ما ينقض عهد أهل الذمة أحكام أهل الذمة - معاملة أهل الذمة صلح - الصلح مع المشركين
|أصول الحديث

13 - عَنْ عليٍّ شهدتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ صالحَ نصارى العربِ مِنْ بَني تَغلِب على أنْ لا يُنَصِّروا أولادَهُمْ فإنْ فعلوا فقدْ بَرِئَتْ مِنهُمُ الذمةُ قال فقال عليٌّ فقدْ واللهِ فَعلوا فواللهِ لئنْ تَمَّ هذا الأمرُ لأقتلنَّ مُقاتِلَهُمْ ولأسبينَّ ذراريهِمْ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أبو بحر البكراوي له أحاديث غرائب عن شعبة وعن غيره من البصريين وهو ممن يكتب حديثه
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء
الصفحة أو الرقم : 5/484 التخريج : أخرجه أبو يعلى في((مسنده)) (332) بلفظه، وأبو داود (3040)، والبيهقي (18833) كلاهما بنحوه .
التصنيف الموضوعي: أحكام أهل الذمة - ما يشترطه الإمام على أهل الذمة أحكام أهل الذمة - ما ينقض عهد أهل الذمة أحكام أهل الذمة - معاملة أهل الذمة صلح - الصلح مع المشركين
|أصول الحديث

14 - عن عليٍّ قال قدِم بنو نهدِ بنِ زيدٍ على النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقالوا أتيناك من غوري تِهامةَ وذكرَ خطبتَهم وما أجابهم به النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال: فقلنا: يا نبيَّ اللهِ نحن بنو أبٍ واحدٍ ونشأنا في بلدٍ واحدٍ وإنك لتكلمُ العربَ بلسانٍ ما نفهمُ أكثرَه فقال: إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ أدبني فأحسنَ أدبي ونشأتُ في بني سعدِ بنِ بكرٍ

15 - عَن عليٍّ رَضيَ اللَّه عنهُ قالَ : قدِمَ بنو نَهْدِ بنِ زيدٍ على النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ، فقالوا: أتيناكَ مِن غَورَي تِهامةَ ، وذَكَرَ خُطبتَهُم، وما أجابَهُم بِهِ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ، قالَ: فقُلنا: يا نبيَّ اللَّهِ، نحنُ بَنو أبٍ واحدٍ، ونَشَأنا في بَلدٍ واحدٍ، وإنَّكَ لتُكَلِّمُ العَربَ بلِسانٍ ما نفهمُ أَكْثرَهُ، فقالَ: إنَّ اللَّه عزَّ وجلَّ أدَّبَني فأحسَنَ أدَبي، ونَشأتُ في بَني سعدِ بنِ بَكْرٍ

16 - عن عليِّ بنِ أبي طالبٍ أنَّه كان معه يَومَ الجُمُعةِ زَيدُ بنُ صُوحانَ، وهو يخطُبُ على مِنبَرِ من آجُرٍّ، والموالي حَولَه فقامَ فتكلَّمَ بكلامٍ لا أدري ما هو، فغَضِبَ عليٌّ حتى احمَرَّ وجهُه، فبينا نحن كذلِك، إذ جاءَ الأشعثُ بنُ قَيسٍ يتخطَّى النَّاسَ، فقال: غَلَبتْنا على وَجْهِك هذه الحمراء، فضرَبَ زَيدُ بنُ صُوحانَ على فَخِذي، وقال: إنَّا للهِ، واللهِ لتُبدِيَنَّ العَرَبُ ما كانت تَكتُمُ، ثم قال: مَن يَعذِرُني من هذه الضَّياطرةِ، يتقلَّبُ أحدُهم على فِراشِه ويَغدو قَومٌ إلى ذِكرِ اللهِ، فما تأمُرُني؟ أفأطرُدُهم؛ فأكونَ من الظالمينَ؟ والذي فلَقَ الحَبَّةَ، وبَرَأَ النَّسَمَةَ؛ لسَمِعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ: لَيَضرِبُنَّكم على الدِّينِ عَودًا، كما ضَرَبتُموه عليه بَدءًا.
خلاصة حكم المحدث : فيه عباد بن عبد الله الأسدي وبقية رجاله رجال الصحيح
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 7/238 التخريج : أخرجه البزار (764) بلفظه، الطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (3531) بنحوه، وأبو يعلى (399)، والضياء في ((المختارة)) (501) كلاهما بنحوه مختصرا.
التصنيف الموضوعي: إسلام - كيف بدأ الإسلام أيمان - لفظ اليمين وما يحلف به أيمان - الحلف بالله وصفاته وكلماته أشراط الساعة - بدأ الإسلام غريبا فتن - موقعة الجمل
|أصول الحديث

17 - يا عجبًا لرجلٍ مسلمٍ, يجيئه أخوه المسلمُ في حاجةٍ, فلا يرَى نفسَه للخيرِ أهلًا, فلو كان لا يرجو ثوابًا ولا يخشَى عقابًا, لقد كان ينبغي له أن يسارعَ إلى مكارمِ الأخلاقِ, فإنَّها ممَّا تدلُّ على سبيلِ النَّجاةِ, فقال له رجلٌ : أسمِعتَه من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ؟ فقال : نعم, وما هو خيرٌ منه لمَّا أتَى بسبايا طيِّئٍ وقفت جاريةٌ في السَّبْيِ, فقالت : يا محمَّدُ إن رأيتَ أن تُخلِّيَ عنِّي ولا تُشمِتْ بي أحياءَ العربِ, فإنِّي بنتُ سيِّدِ قومي, وإنَّ أبي كان يَحمي الذِّمارَ, ويفُكُّ العانيَ, ويُشبِعُ الجائعَ, ويُطعِمُ الطَّاعمَ, ويُفشي السَّلامَ, ولم يرُدَّ طالبَ حاجةٍ قطُّ, أنا ابنةُ حاتمٍ الطَّائيِّ فقال صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : يا جاريةُ هذه صفةُ المؤمنين حقًّا, لو كان أبوك مسلمًا لترحَّمنا عليه, خلُّوا عنها فإنَّ أباها كان يحبُّ مكارمَ الأخلاقِ, وإنَّ اللهَ يحبُّ مكارمَ الأخلاقِ فقام أبو بُردةَ بنُ نيارٍ فقال : يا رسولَ اللهِ, اللهُ يحُبُّ مكارمَ الأخلاقِ ؟ فقال : والَّذي نفسي بيدِه لا يدخُلُ الجنَّةَ إلَّا حسَنُ الأخلاقِ.
خلاصة حكم المحدث : في إسناده ضعف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : العراقي | المصدر : تخريج الإحياء للعراقي
الصفحة أو الرقم : 2/440 التخريج : أخرجه الحكيم الترمذي في ((نوادر الأصول)) كما في ((تخريج أحاديث الإحياء)) (ص839).
التصنيف الموضوعي: آداب السلام - إفشاء السلام أطعمة - إطعام الطعام إيمان - صفات المؤمنين رقائق وزهد - ما جاء في السعي لقضاء حوائج الخلق بر وصلة - حسن الخلق
| أحاديث مشابهة

18 - لما أمر الله تبًارك وتعالى رسوله صلى الله عليه وسلم أن يعرض نفسه على قبًائل العرب، خرج وأنا معه، وأبو بكر رضي الله عنه، فدفعنا إلى مجلس من مجالس العرب، فتقدم أبو بكر رضي الله عنه وكان مقدما في كل خير، وكان رجلا نسابة فسلم، وقال : ممن القوم ؟ قالوا : من ربيعة. قال : وأي ربيعة أنتم ؟ أمن هامها أي : من لهازمها ؟ فقالوا : من الهامة العظمى، فقال أبو بكر رضي الله عنه : وأي هامتها العظمى أنتم ؟ قالوا : من ذهل الأكبر، قال : منكم عوف الذي يقال له : لا حر بوادي عوف ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم جساس بن مرة حامي الذمار، ومانع الجار ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم بسطام بن قيس : أبو اللواء، ومنتهى الأحياء ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم الحوفزان قاتل الملوك وسالبها أنفسها ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم المزدلف صاحب العمامة الفردة ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم أخوال الملوك من كندة ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم أصحاب الملوك من لخم ؟ قالوا : لا، قال : أبو بكر : فلستم من ذهل الأكبر أنتم من ذهل الأصغر، قال : فقام إليه غلام من بني شيبًان يقال له : دغفل حين تبين وجهه فقال : إن على سائلنا أن نسله والعبو لا نعرفه أو نجهله، يا هذا قد سألتنا فأخبرناك، ولم نكتمك شيئا فممن الرجل ؟ قال أبو بكر : أنا من قريش، فقال الفتى : بخ بخ أهل الشرف والرياسة، فمن أي القرشيين أنت ؟ قال : من ولد تيم بن مرة، فقال الفتى : أمكنت والله الرامي من سواء الثغرة. أمنكم قصي الذي جمع القبًائل من فهر فكان يدعى في قريش مجمعا ؟ قال : لا، قال : فمنكم - أظنه قال - هشام الذي هشم الثريد لقومه ورجال مكة مسنتون عجاف ؟ قال : لا، قال : فمنكم شيبة الحمد عبد المطلب مطعم طير السماء الذي كان وجهه القمر يضيء في الليلة الداجية الظلماء ؟ قال : لا، قال : فمن أهل الإفاضة بًالناس أنت ؟ قال : لا. قال : فمن أهل الحجابة أنت ؟ قال : لا، قال فمن أهل السقاية أنت ؟ قال : لا، قال : فمن أهل النداوة أنت ؟ قال : لا، قال : فمن أهل الرفادة أنت ؟ قال : فاجتذب أبو بكر رضي الله عنه زمام الناقة راجعا إلى رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، فقال الغلام : صادف در السيل درا يدفعه يهضبه حينا وحينا يصدعه أما والله لو ثبت لأخبرتك من قريش، قال : فتبسم رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، قال علي : فقلت : يا أبًا بكر ! لقد وقعت من الأعرابي على بًاقعة، قال : أجل أبًا حسن ما من طامة إلا وفوقها طامة، والبلاء موكل بًالمنطق، قال : ثم دفعنا إلى مجلس آخر عليهم السكينة والوقار، فتقدم أبو بكر فسلم، فقال : ممن القوم ؟ قالوا : من شيبًان بن ثعلبة، فالتفت أبو بكر رضي الله عنه إلى رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، فقال : بأبي أنت وأمي هؤلاء غرر الناس، وفيهم مفروق بن عمرو، وهانىء بن قبيصة، والمثنى بن حارثة، والنعمان بن شريك، وكان مفروق قد غلبهم جمالا ولسانا، وكانت له غديرتان تسقطان على تريبته وكان أدنى القوم مجلسا، فقال أبو بكر رضي الله عنه : كيف العدد فيكم ؟ فقال مفروق : إنا لنزيد على ألف، ولن تغلب ألف من قلة. فقال أبو بكر : وكيف المنعمة فيكم ؟ فقال المفروق : علينا الجهد ولكل قوم جهد. فقال أبو بكر رضي الله عنه : كيف الحرب بينكم وبين عدوكم ؟ فقال مفروق : إنا لأشد ما نكون غضبًا حين نلقى وإنا لأشد ما نكون لقاء حين نغضب، وإنا لنؤثر الجياد على الأولاد، والسلاح على اللقاح، والنصر من عند الله يديلنا مرة ويديل علينا أخرى، لعلك أخا قريش. فقال أبو بكر رضي الله عنه : قد بلغكم أنه رسول اللهِ ألا هوذا، فقال مفروق : بلغنا أنه يذكر ذاك فإلى ما تدعو يا أخا قريش ؟ فتقدم رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم فجلس وقام أبو بكر رضي الله عنه يظله بثوبه، فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : أدعوكم إلى شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدا عبده ورسوله، وإلى أن تئووني وتنصروني، فإن قريشا قد ظاهرت على أمر الله ، وكذبت رسله، واستغنت بًالبًاطل عن الحق، والله هو الغني الحميد. فقال مفروق بن عمرو : وإلام تدعونا يا أخا قريش، فوالله ما سمعت كلاما أحسن من هذا ؟ فتلا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ] قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم – إلى – فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون [. فقال مفروق : وإلام تدعونا يا أخا قريش زاد فيه غيره : فوالله ما هذا من كلام أهل الأرض ؟ ثم رجعنا إلى روايتنا قال : فتلا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ] إن الله يأمر بًالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون [. فقال مفروق بن عمرو : دعوت والله يا أخا قريش إلى مكارم الأخلاق ومحاسن الأعمال، ولقد أفك قوم كذبوك وظاهروا عليك. وكأنه أحب أن يشركه في الكلام هانىء بن قبيصة، فقال : وهذا هانىء شيخنا وصاحب ديننا، فقال هانىء : قد سمعت مقالتك يا أخا قريش إني أرى إن تركنا ديننا واتبًاعنا على دينك لمجلس جلسته إلينا ليس له أول ولا آخر أنه زلل في الرأي، وقلة نظر في العاقبة، وإنما تكون الزلة مع العجلة، ومن ورائنا قوم نكره أن يعقد عليهم عقدا، ولكن نرجع وترجع وننظر وتنظر. وكأنه أحب أن يشركه المثنى بن حارثة، فقال : وهذا المثنى بن حارثة شيخنا وصاحب حربنا، فقال المثنى بن حارثة : سمعت مقالتك يا أخا قريش، والجواب فيه جواب هانىء بن قبيصة في تركنا ديننا ومتابعتك على دينك، وإنا إنما نزلنا بين صريين اليمامة، والسمامة، فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : ما هذان الصريان ؟ فقال : أنهار كسرى ومياه العرب، فأما ما كان من أنهار كسرى فذنب صاحبه غير مغفور وعذره غير مقبول، وأما ماكان مما يلي مياه العرب فذنب صاحبه مغفور وعذره مقبول، وإنا إنما نزلنا على عهد أخذه علينا أن لا نحدث حدثا ولا نؤوي محدثا وإني أرى أن هذا الأمر الذي تدعونا إليه يا قرشي مما يكره الملوك، فإن أحببت أن نؤويك وننصرك مما يلي مياه العرب فعلنا. فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : ما أسأتم في الرد إذ أفصحتم بًالصدق وإن دين الله لن ينصره إلا من حاطه من جميع جوانبه أرأيتم أن لم تلبثوا إلا قليلا حتى يورثكم الله أرضهم وديارهم وأموالهم ويفرشكم نساءهم أتسبحون الله وتقدسونه ؟ فقال النعمان بن شريك : اللهم فلك ذلك، قال : فتلا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : ] إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا [. ثم نهض رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم قابضا على يدي أبي بكر وهو يقول : يا أبًا بكر أية أخلاق في الجاهلية ما أشرفها ! بها يدفع الله عز وجل بأس بعضهم عن بعض وبها يتحاجزون فيما بينهم. قال : فدفعنا إلى مجلس الأوس والخزرج فما نهضنا حتى بًايعوا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، قال : فلقد رأيت رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم وقد سر بما كان من أبي بكر ومعرفته بأنسابهم
خلاصة حكم المحدث : [ فيه ] محمد بن زكريا الغلابي وهو متروك
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البيهقي | المصدر : دلائل النبوة
الصفحة أو الرقم : 2/422 التخريج : أخرجه ابن حبان في ((الثقات)) (1/ 80)، وأبو نعيم في ((دلائل النبوة)) (214)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (17/ 293) بنحوه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: إسلام - إظهار دين الإسلام على الأديان تفسير آيات - سورة الأحزاب فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق إيمان - دعوة الكافر إلى الإسلام
|أصول الحديث

19 - لما أمر الله تبًارك وتعالى رسوله صلى الله عليه وسلم أن يعرض نفسه على قبًائل العرب، خرج إلى منى وأنا معه، وأبو بكر رضي الله عنه، فدفعنا إلى مجلس من مجالس العرب، فتقدم أبو بكر رضي الله عنه وكان مقدما في كل خير، وكان رجلا نسابة فسلم، وقال : ممن القوم ؟ قالوا : من ربيعة. قال : وأي ربيعة أنتم ؟ أمن هامها أي : من لهازمها ؟ فقالوا : من الهامة العظمى، فقال أبو بكر رضي الله عنه : وأي هامتها العظمى أنتم ؟ قالوا : من ذهل الأكبر، قال : منكم عوف الذي يقال له : لا حر بوادي عوف ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم جساس بن مرة حامي الذمار، ومانع الجار ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم بسطام بن قيس : أبو اللواء، ومنتهى الأحياء ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم الحوفزان قاتل الملوك وسالبها أنفسها ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم المزدلف صاحب العمامة الفردة ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم أخوال الملوك من كندة ؟ قالوا : لا. قال : فمنكم أصحاب الملوك من لخم ؟ قالوا : لا، قال : أبو بكر : فلستم من ذهل الأكبر أنتم من ذهل الأصغر، قال : فقام إليه غلام من بني شيبًان يقال له : دغفل حين تبين وجهه فقال : إن على سائلنا أن نسله والعبو لا نعرفه أو نجهله، يا هذا قد سألتنا فأخبرناك، ولم نكتمك شيئا فممن الرجل ؟ قال أبو بكر : أنا من قريش، فقال الفتى : بخ بخ أهل الشرف والرياسة، فمن أي القرشيين أنت ؟ قال : من ولد تيم بن مرة، فقال الفتى : أمكنت والله الرامي من سواء الثغرة. أمنكم قصي الذي جمع القبًائل من فهر فكان يدعى في قريش مجمعا ؟ قال : لا، قال : فمنكم - أظنه قال - هشام الذي هشم الثريد لقومه ورجال مكة مسنتون عجاف ؟ قال : لا، قال : فمنكم شيبة الحمد عبد المطلب مطعم طير السماء الذي كان وجهه القمر يضيء في الليلة الداجية الظلماء ؟ قال : لا، قال : فمن أهل الإفاضة بًالناس أنت ؟ قال : لا. قال : فمن أهل الحجابة أنت ؟ قال : لا، قال فمن أهل السقاية أنت ؟ قال : لا، قال : فمن أهل النداوة أنت ؟ قال : لا، قال : فمن أهل الرفادة أنت ؟ قال : فاجتذب أبو بكر رضي الله عنه زمام الناقة راجعا إلى رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، فقال الغلام : صادف در السيل درا يدفعه يهضبه حينا وحينا يصدعه أما والله لو ثبت لأخبرتك من قريش، قال : فتبسم رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، قال علي : فقلت : يا أبًا بكر ! لقد وقعت من الأعرابي على بًاقعة، قال : أجل أبًا حسن ما من طامة إلا وفوقها طامة، والبلاء موكل بًالمنطق، قال : ثم دفعنا إلى مجلس آخر عليهم السكينة والوقار، فتقدم أبو بكر فسلم، فقال : ممن القوم ؟ قالوا : من شيبًان بن ثعلبة، فالتفت أبو بكر رضي الله عنه إلى رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، فقال : بأبي أنت وأمي هؤلاء غرر الناس، وفيهم مفروق بن عمرو، وهانىء بن قبيصة، والمثنى بن حارثة، والنعمان بن شريك، وكان مفروق قد غلبهم جمالا ولسانا، وكانت له غديرتان تسقطان على تريبته وكان أدنى القوم مجلسا، فقال أبو بكر رضي الله عنه : كيف العدد فيكم ؟ فقال مفروق : إنا لنزيد على ألف، ولن تغلب ألف من قلة. فقال أبو بكر : وكيف المنعمة فيكم ؟ فقال المفروق : علينا الجهد ولكل قوم جهد. فقال أبو بكر رضي الله عنه : كيف الحرب بينكم وبين عدوكم ؟ فقال مفروق : إنا لأشد ما نكون غضبًا حين نلقى وإنا لأشد ما نكون لقاء حين نغضب، وإنا لنؤثر الجياد على الأولاد، والسلاح على اللقاح، والنصر من عند الله يديلنا مرة ويديل علينا أخرى، لعلك أخا قريش. فقال أبو بكر رضي الله عنه : قد بلغكم أنه رسول اللهِ ألا هوذا، فقال مفروق : بلغنا أنه يذكر ذاك فإلى ما تدعو يا أخا قريش ؟ فتقدم رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم فجلس وقام أبو بكر رضي الله عنه يظله بثوبه، فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : أدعوكم إلى شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدا عبده ورسوله، وإلى أن تئووني وتنصروني، فإن قريشا قد ظاهرت على أمر الله ، وكذبت رسله، واستغنت بًالبًاطل عن الحق، والله هو الغني الحميد. فقال مفروق بن عمرو : وإلام تدعونا يا أخا قريش، فوالله ما سمعت كلاما أحسن من هذا ؟ فتلا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ] قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم – إلى – فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون [. فقال مفروق : وإلام تدعونا يا أخا قريش زاد فيه غيره : فوالله ما هذا من كلام أهل الأرض ؟ ثم رجعنا إلى روايتنا قال : فتلا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ] إن الله يأمر بًالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون [. فقال مفروق بن عمرو : دعوت والله يا أخا قريش إلى مكارم الأخلاق ومحاسن الأعمال، ولقد أفك قوم كذبوك وظاهروا عليك. وكأنه أحب أن يشركه في الكلام هانىء بن قبيصة، فقال : وهذا هانىء شيخنا وصاحب ديننا، فقال هانىء : قد سمعت مقالتك يا أخا قريش إني أرى إن تركنا ديننا واتبًاعنا على دينك لمجلس جلسته إلينا ليس له أول ولا آخر أنه زلل في الرأي، وقلة نظر في العاقبة، وإنما تكون الزلة مع العجلة، ومن ورائنا قوم نكره أن يعقد عليهم عقدا، ولكن نرجع وترجع وننظر وتنظر. وكأنه أحب أن يشركه المثنى بن حارثة، فقال : وهذا المثنى بن حارثة شيخنا وصاحب حربنا، فقال المثنى بن حارثة : سمعت مقالتك يا أخا قريش، والجواب فيه جواب هانىء بن قبيصة في تركنا ديننا ومتابعتك على دينك، وإنا إنما نزلنا بين صريين اليمامة، والسمامة، فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : ما هذان الصريان ؟ فقال : أنهار كسرى ومياه العرب، فأما ما كان من أنهار كسرى فذنب صاحبه غير مغفور وعذره غير مقبول، وأما ماكان مما يلي مياه العرب فذنب صاحبه مغفور وعذره مقبول، وإنا إنما نزلنا على عهد أخذه علينا أن لا نحدث حدثا ولا نؤوي محدثا وإني أرى أن هذا الأمر الذي تدعونا إليه يا قرشي مما يكره الملوك، فإن أحببت أن نؤويك وننصرك مما يلي مياه العرب فعلنا. فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : ما أسأتم في الرد إذ أفصحتم بًالصدق وإن دين الله لن ينصره إلا من حاطه من جميع جوانبه أرأيتم أن لم تلبثوا إلا قليلا حتى يورثكم الله أرضهم وديارهم وأموالهم ويفرشكم نساءهم أتسبحون الله وتقدسونه ؟ فقال النعمان بن شريك : اللهم فلك ذلك، قال : فتلا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : ] إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا [. ثم نهض رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم قابضا على يدي أبي بكر وهو يقول : يا أبًا بكر أية أخلاق في الجاهلية ما أشرفها ! بها يدفع الله عز وجل بأس بعضهم عن بعض وبها يتحاجزون فيما بينهم. قال : فدفعنا إلى مجلس الأوس والخزرج فما نهضنا حتى بًايعوا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، قال : فلقد رأيت رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم وقد سر بما كان من أبي بكر ومعرفته بأنسابهم
خلاصة حكم المحدث : إسناده مجهول
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البيهقي | المصدر : دلائل النبوة
الصفحة أو الرقم : 2/427 التخريج : أخرجه ابن حبان في ((الثقات)) (1/ 80)، وأبو نعيم في ((دلائل النبوة)) (214)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (17/ 293) بنحوه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: إسلام - إظهار دين الإسلام على الأديان تفسير آيات - سورة الأنعام فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق إيمان - دعوة الكافر إلى الإسلام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

20 - [ عن ] عليِّ بنِ أبي طالبٍ رضي اللهُ عنه قال : لما بعثني النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلى اليمنِ انتهينا إلى قومٍ قد بنوا زُبيةً للأسدِ، فبينا هم كذلك يتدافعون إذ سقط رجلٌ فتعلَّق بآخرَ، ثم تعلَّق الرجلُ بآخرَ حتى صاروا أربعةً، فجرحهم الأسدُ، فانتدب له رجلٌ بحَربةٍ فقتله، وماتوا من جراحِهم كلُّهم، فقاموا أولياءُ الأولِ إلى أولياءِ الآخرِ فأخرجوا السلاحَ ليقتتلوا، فأتاهم عليٌّ رضي اللهُ عنه على تفيئةِ ذلك ، فقال : تريدون أن تقتتلوا ورسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حيٌّ ؟ إني أقضي بينكم قضاءً إن رضيتُم به فهو القضاءُ، وإلا يحجرُ بعضُكم على بعضٍ حتى تأتوا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فيكون هو الذي يقضي بينكم، فمن عدا بعد ذلك فلا حقَّ له، اجمعوا من قبائلِ العربِ الذين حفروا البئرَ ربعَ الدِّيةِ وثلثَ الدِّيةِ ونصفَ الدِّيةِ والديةَ كاملةً، فللأولِ ربعُ الدِّيةِ، لأنه هلك من فوقِه ثلاثةٌ، وللثاني ثلثُ الدِّيةِ، وللثالثِ نصفُ الدِّيةِ، وللرابعِ الديةُ كاملةً، فأبوا أن يرضُوا، فأتوا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو عند مقامِ إبراهيمَ عليه السلامُ فقصُّوا عليه القصةَ، فقال : أنا أقضي بينكم، واحتَبى، فقال رجلٌ من القومِ : إنَّ عليًّا قضى فينا، فقصوا عليه القصةَ، فأجازه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ
خلاصة حكم المحدث : [فيه حنش بن المعتمر ذكر من جرحوه]
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن الملقن | المصدر : البدر المنير
الصفحة أو الرقم : 8/468 التخريج : أخرجه أحمد (573)، والطيالسي (116)، والبزار (732) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: ديات وقصاص - العجماء والمعدن والبئر والنار ديات وقصاص - دية الأعضاء والجراح مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم أقضية وأحكام - آداب القضاء وكيفية الحكم
|أصول الحديث

21 - بَعَثَني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلى اليَمَنِ، فوَجَدتُ حيًّا من أحياءِ العَرَبِ قد حَفَروا -أو قال: قد زَبَوْا- زُبْيَةً لأَسَدٍ فصادوه، فبَيْنا هم يَتطلَّعونَ فيها، إذ سَقَطَ رَجُلٌ، فتعلَّقَ بآخَرَ، ثم هَوى الآخَرُ، فتعلَّقَ بآخَرَ، ثم تعلَّقَ الآخَرُ بآخَرَ، حتى صاروا فيها أربعةً، فجَرَحَهمُ الأسدُ كلَّهم، فتَناوَلَه رَجُلٌ فقَتَلَه، وماتوا من جِراحِهم كُلُّهم، فقام أولياءُ الآخَرِ إلى أولياءِ الأوَّلِ فأَخَذوا السِّلاحَ ليَقتَتِلوا، فأَتاهم عليٌّ رضِيَ اللهُ عنه على تَفيئَةِ ذلك ، فقال: أتُريدونَ أنْ تَقتَتِلوا ورسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حيٌّ، وأنا إلى جَنبِكم، فلوِ اقتَتَلتُم قَتَلتُم أكثَرَ ممَّا تَختَلِفونَ فيه، فأنا أقْضي بينَكم بقَضاءٍ، فإنْ رَضيتُمُ القَضاءَ وإلَّا حَجَزَ بعضُكم عن بعضٍ حتى تَأْتوا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فيكونَ هو الذي يَقضي بينَكم، فمَن عَدا بعدَ ذلك فلا حقَّ له، اجمَعوا منَ القَبائِلِ الذين حَضَروا البِئرَ رُبُعَ الدِّيَةِ، وثُلُثَ الدِّيَةِ، ونِصفَ الدِّيَةِ، والدِّيَةَ كاملةً، فللأوَّلِ رُبُعُ الدِّيَةِ؛ لأنَّه هَلَكَ من فَوقِه ثَلاثةٌ، وللذي يَليهِ ثُلُثُ الدِّيَةِ؛ لأنَّه هَلَكَ من فَوقِه اثنانِ، وللثالِثِ نِصفُ الدِّيَةِ؛ لأنَّه هَلَكَ من فَوقِه واحدٌ، وللرابِعِ الدِّيَةُ كاملةً. فأبَوْا أنْ يَرضَوْا، فأَتَوْا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فلَقوه عندَ مَقامِ إبراهيمَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وقَصُّوا عليه القِصَّةَ، فقال: أنا أقْضي بينَكم، واحتَبى ببُردِه، فقال رَجُلٌ منَ القَومِ: إنَّ عليًّا قد قَضى بينَنا، فلمَّا قَصُّوا عليه القِصَّةَ أجازَه.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم : 2200 التخريج : أخرجه الطحاوي في ((مشكل الآثار)) (2200) واللفظ له، وأحمد (573)، والطيالسي (116) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - الإصابة في الحكم أقضية وأحكام - قضايا حكم فيها النبي صلى الله عليه وسلم ديات وقصاص - دية قتل الخطأ أقضية وأحكام - نصب القاضي والأمير وغيرهما فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - اختصام المؤمنين إليه صلى الله عليه وسلم وحكمه عليهم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

22 - عن عليِّ بنِ أبي طالبٍ قال: لمَّا نزَلتْ هذه الآيةُ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: {وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ (214) وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لمَنِ اتَّبَعَكَ مِن الْمُؤْمِنِينَ} [الشعراء: 214-215]، قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: عرَفتُ أنِّي إنْ بادَأْتُ بها قَوْمي رأَيتُ منهم ما أكرَهُ، فصَمَتُّ، فجاءَني جِبْريلُ عليه السَّلامُ فقال: يا مُحمَّدُ، إنْ لم تفعَلْ ما أمَرَكَ به ربُّكَ عذَّبَكَ بالنارِ. قال: فدَعاني، فقال: يا عليُّ، إنَّ اللهَ قد أمَرَني أنْ أُنذِرَ عَشيرَتي الأقرَبينَ، فاصنَعْ لنا يا عليُّ شاةً على صاعٍ مِن طعامٍ، وأعِدَّ لنا عُسَّ لَبَنٍ، ثمَّ اجمَعْ لي بَني عبدِ المُطَّلِبِ. ففعَلتُ، فاجتَمَعوا له يَومَئذٍ وهم أربَعونَ رجُلًا، يَزيدونَ رجُلًا، أو يَنقُصونَ، فيهم أعمامُه أبو طالبٍ وحَمزةُ والعبَّاسُ وأبو لَهَبٍ الكافِرُ الخَبيثُ ، فقَدَّمتُ إليهم تلكَ الجَفْنةَ، فأخَذَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ منها حِذيةً، فشَقَّها بأسنانِه، ثمَّ رَمَى بها في نَواحيها، وقال: كُلوا بِسمِ اللهِ. فأكَلَ القَومُ حتى نَهِلوا عنه، ما نَرى إلَّا آثارَ أصابِعِهم، واللهِ إنْ كانَ الرجُلُ لَيأكُلُ مِثلَها، ثمَّ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: اسقِهم يا عليُّ. فجِئتُ بذلكَ القَعْبِ، فشَرِبوا منه حتى نَهَلوا منه جميعًا، وايْمُ اللهِ إنْ كانَ الرجُلُ لَيَشرَبُ مِثلَه، فلمَّا أرادَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنْ يُكلِّمَهم بدَرَه أبو لَهَبٍ -لعَنَه اللهُ- فقال: لَهَدَّ ما سحَرَكم صاحِبُكم. فتَفَرَّقوا ولم يُكَلِّمْهم رسولُ اللهِ، فلمَّا كان مِن الغَدِ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: عُدْ لنا بمِثلِ الذي كُنتَ صنَعتَ لنا بالأمْسِ مِن الطَّعامِ والشَّرابِ، فإنَّ هذا الرجُلَ قد بدَرَ إلى ما سمِعتَ قبلَ أنْ أُكلِّمَ القَومَ. ففعَلتُ، ثمَّ جمَعتُهم له، وصنَعَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كما صنَعَ بالأمْسِ، فأكَلوا حتى نَهِلوا عنه، وايْمُ اللهِ إنْ كان الرجُلُ لَيأكُلُ مِثلَها، ثمَّ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: اسقِهم يا عليُّ. فجِئتُ بذلكَ القَعْبِ، فشَرِبوا منه حتى نَهِلوا جميعًا، وايْمُ اللهِ ، إنْ كان الرجُلُ منهم لَيَشرَبُ مِثلَه، فلمَّا أرادَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنْ يُكلِّمَهم بدَرَه أبو لَهَبٍ -لعَنَه اللهُ- إلى الكَلامِ، فقال: لَهَدَّ ما سحَرَكم صاحِبُكم. فتَفَرَّقوا ولم يُكلِّمْهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فلمَّا كان مِن الغَدِ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: يا عليُّ، عُدْ لنا بمِثلِ الذي كُنتَ صَنَعتَ بالأمْسِ مِن الطَّعامِ والشَّرابِ؛ فإنَّ هذا الرجُلَ قد بَدَرَني إلى ما سَمِعتَ قبلَ أنْ أُكلِّمَ القَومَ. ففَعَلتُ، ثمَّ جَمَعتُهم له، فصنَعَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كما صنَعَ بالأمْسِ، فأكَلوا حتى نَهِلوا عنه، وايْمُ اللهِ إنْ كان الرجُلُ لَيأكُلُ مِثلَها، ثمَّ قال رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: اسقِهم يا عليُّ. فجِئتُ بذلكَ القَعْبِ، فشَرِبوا منه حتى نَهِلوا جميعًا، وايْمُ اللهِ ، إنْ كان الرجُلُ منهم لَيَشرَبُ مِثلَه، فلمَّا أرادَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنْ يُكلِّمَهم بدَرَه أبو لَهَبٍ -لعَنَه اللهُ- إلى الكَلامِ، فقال: لَهَدَّ ما سحَرَكم صاحِبُكم. فتَفَرَّقوا ولم يُكلِّمْهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فلمَّا كان مِن الغَدِ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يا عليُّ، عُدْ لنا بمِثلِ الذي كُنتَ صنَعتَ بالأمْسِ مِن الطَّعامِ والشَّرابِ، فإنَّ هذا الرجُلَ قد بدَرَني إلى ما سمِعتَ قبلَ أنْ أُكلِّمَ القَومَ. ففعَلتُ، ثمَّ جمَعتُهم له، فصنَعَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كما صنَعَ بالأمْسِ، فأكَلوا حتى نَهِلوا عنه، ثمَّ سَقَيتُهم مِن ذلكَ القَعبِ حتى نَهِلوا، وايْمُ اللهِ إنْ كان الرجُلُ لَيأكُلُ مِثلَها ولَيَشرَبُ مِثلَها، ثمَّ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: يا بَني عبدِ المُطَّلِبِ، إنِّي واللهِ ما أعلَمُ شابًّا مِن العَرَبِ جاء قَومَه بأفضَلَ ممَّا جِئتُكم به، إنِّي قد جِئتُكم بأمْرِ الدُّنيا والآخِرةِ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] شيخ أبهم اسمه
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن كثير | المصدر : البداية والنهاية
الصفحة أو الرقم : 3/37 التخريج : أخرجه ابن إسحاق في ((السير والمغازي)) (145)، والبيهقي في ((دلائل النبوة)) (2/ 178) كلاهما بلفظه.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الشعراء فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - بركة النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - صبره فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - معجزات النبي إيمان - دعوة الكافر إلى الإسلام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

23 - يا عليُّ أُوصيكَ بالعربِ خيرًا. ثلاثًا
خلاصة حكم المحدث : [فيه] قيس بن الربيع ضعيف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ
الصفحة أو الرقم : 5/2758 التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (6/ 42) واللفظ له، والبزار (749)، والطبراني (4/ 8) (3481) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ما جاء في فعل الخير مناقب وفضائل - فضائل العرب رقائق وزهد - الوصايا النافعة
|أصول الحديث

24 - من لم يعرِفْ حقّ عترتِي والأنصارَ والعرَبَ فهؤلاءِ أحدُ ثلاثٍ : إما لمنافق وإما لزنيةٌ وإما حملتهُ أمهُ على غيْرِ طُهْرٍ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] زيد بن جبيرة منكر الحديث
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ
الصفحة أو الرقم : 4/2405 التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (3/203)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (1614)، والديلمي في ((الفردوس)) (5955)
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - فضائل أهل البيت والوصاة بهم مناقب وفضائل - فضائل الأنصار مناقب وفضائل - فضائل العرب مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - أهل البيت صلوات الله عليهم
|أصول الحديث

25 - من لم يعرف حقَّ عِتْرَتي من الأنصارِ والعربِ فهو لأَحَدُ ثلاثٍ : إما منافقٌ، وإما ولدُ زنيَةٍ ، وإما حملتْهُ أمُّهُ على غيرِ طهرٍ
خلاصة حكم المحدث : [فيه زيد بن جبيرة ذكر من جرحه]
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال
الصفحة أو الرقم : 2/100 التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (3/203)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (1614)، والديلمي في ((الفردوس)) (5955)
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - فضائل أهل البيت والوصاة بهم مناقب وفضائل - فضائل الأنصار مناقب وفضائل - فضائل العرب مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - أهل البيت صلوات الله عليهم
|أصول الحديث

26 - من لم يعرفْ حقَّ عترتي والأنصارَ والعربَ فهو لأحدٍ ثلاثٍ : إمَّا منافقًا، وإمَّا لزَنْيَةٍ، وإمَّا لغيرِ طَهورٍ، أي : حملته أمُّه على غيرِ طَهورٍ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] زيد بن جبيرة غير قوي في الرواية
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البيهقي | المصدر : شعب الإيمان
الصفحة أو الرقم : 2/700 التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (3/203)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (1614) واللفظ له، والديلمي في ((الفردوس)) (5955)
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - فضائل أهل البيت والوصاة بهم مناقب وفضائل - فضائل الأنصار مناقب وفضائل - فضائل العرب مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - أهل البيت صلوات الله عليهم
|أصول الحديث

27 - مَنْ لمْ يعرفْ حقَّ عترَتي والأنصارِ والعربِ فهؤلاءِ أحدُ ثلاثةٍ إمَّا منافقٌ وإمَّا لزنيةٍ وإمَّا حملتهُ أمُهُ على غيرِ طهرٍ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] زيد بن جبيرة عامة ما يرويه لا يتابعه عليه أحد
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء
الصفحة أو الرقم : 4/155 التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (3/203) واللفظ له، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (1614)، والديلمي في ((الفردوس)) (5955)
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - فضائل أهل البيت والوصاة بهم مناقب وفضائل - فضائل الأنصار مناقب وفضائل - فضائل العرب مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - أهل البيت صلوات الله عليهم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

28 - كانت بيَدِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قَوسٌ عَربيَّةٌ، فرأى رجلًا بيَدِه قَوسٌ فارِسيَّةٌ، فقال: ما هذه؟ ألْقِها، وعليك بهذه وأشباهِها ورِماحُ القَنَا؛ فإنَّهما يُؤَيِّدُ اللهُ بهما في الدِّينِ، ويمكِّنُ لكم في البِلادِ
خلاصة حكم المحدث : في إسناده أشعث بن سعيد السمان وهو متروك
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الرباعي | المصدر : فتح الغفار
الصفحة أو الرقم : 1882/4 التخريج : أخرجه ابن ماجه (2810) بلفظه، والطبراني في ((فضل الرمي وتعليمه)) (30)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (10196) كلاهما باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: جهاد - الترغيب في الجهاد جهاد - فضل الرمي والأمر به جهاد - أسباب النصر جهاد - الأمر بتحسين السلاح وإعداده للجهاد جهاد - التقوي للعدو والأخذ بالأسباب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

29 - عن عليٍّ : كانت بيدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قوسٌ عربيةٌ فرأى رجلًا بيدِه قوسًا فارسيَّةً فقال : ما هذه ؟ ألقِها وعليك بهذه وأشباهِها ورماحِ القنا فإنها يؤيدُ اللهُ بهما في الدينِ ويمكِّنُ لكم في البلادِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده غريب
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن كثير | المصدر : إرشاد الفقيه
الصفحة أو الرقم : 2/87 التخريج : أخرجه ابن ماجه (2810) بلفظه، وأبو داود الطيالسي (149)، والبيهقي (19767) كلاهما بنحوه .
التصنيف الموضوعي: جهاد - السلاح جهاد - فضل الرمي والأمر به جهاد - أسباب النصر جهاد - الأمر بتحسين السلاح وإعداده للجهاد
|أصول الحديث

30 - كانت بيدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلَّمَ قوسٌ عربيةٌ فرأى رجلًا بيدهِ قوسٌ فارسيةٌ فقال ما هذه ألقِها وعليك بهذهِ وأشباهِها ورماحِ القنا فإنهما يؤيد اللهُ بهما في الدِّينِ ويمكِّنُ لكم في البلادِ
خلاصة حكم المحدث : في إسناده أشعث بن سعيد السمان أبو الربيع النضري متروك
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الشوكاني | المصدر : نيل الأوطار
الصفحة أو الرقم : 8/247 التخريج : أخرجه ابن ماجه (2810) بلفظه، والطبراني في ((فضل الرمي وتعليمه)) (30)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (10196) كلاهما باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: جهاد - فضل الجهاد جهاد - فضل الرمي والأمر به جهاد - كيفية الجهاد جهاد - الأمر بتحسين السلاح وإعداده للجهاد جهاد - التقوي للعدو والأخذ بالأسباب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث