الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

1321 - لم يغيِّر شيئًا من صفات الفِضة زُكِّيتْ بوزنها، وهذا كله مُجمَعٌ عليه). ((المحلى بالآثار)) (4/164). .

كتابُ الزَّكاةِ - الفصل الأوَّل: زكاةُ الذَّهَبِ والفِضَّةِ

1322 - )) (17/343). ثانيًا: لأنَّ كلَّ واحدٍ منهما ركنٌ، والموالاةُ بين أركانِ الحجِّ لا تجِبُ كالوقوفِ.

كتابُ الحَجِّ - البابُ الثَّامِنُ: السَّعْيُ بين الصَّفا والمَرْوةِ

1323 - )، ((الشرح الكبير)) لشمس الدين ابن قدامة (1/161). ، واختاره ابنُ حزمٍ قال ابنُ حزم: (المسحُ على كلِّ.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل الثَّالث: ما يُشتَرَطُ وما لا يُشتَرَطُ في المَسحِ

1324 - ، لزومًا مستويًا إذا بلغ كلُّ مَن ذكرنا، وعقَل، وبلَغَه وجوبُ ذلك). ((مراتب الإجماع)) (ص 32). ، وابنُ.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: شُروطُ وُجوبِ الصَّلاةِ

1325 - حتى تطمئنَّ ساجدًا، ثم ارفعْ حتى تطمئنَّ جالسًا، وافعل ذلك في صلاتِك كلِّها)) رواه البخاري (793)، ومسلم (397.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفصل الثالث: مُبطِلاتُ الصَّلاةِ

1326 - في كلِّ دِينارٍ أو دِرهمٍ سُدُسٌ فأقلُّ. ((الكافي)) لابن عبد البر (2/637)، ((التاج والإكليل)) للموَّاق (4.

كتابُ الرِّبا - البابُ الخامسُ: بابُ الصَّرْفِ

1327 - المرضِ؛ أحدُها: إذا الْتحَمَ الحربُ، واختلَطَت الطَّائفتانِ للقتالِ، وكانت كلُّ طائفةٍ مُكافئةً للأخرى.

كتابُ الأوقاف - المطلَبُ الثاني: الوقْفُ في المرَضِ المَخُوفِ [278] وهو الذي يُخافُ فيه الموتُ؛ لكثرةِ مَن يموتُ به وما يَندُرُ وُجودُ الموتِ منه لا عِبرةَ به، والمرجِعُ في معرفةِ كَونِه مَخوفًا أمْ لا هم الأطباءُ وأهلُ الخبرةِ بذلك يُنظر: ((الأم)) للشافعي (4/112)، ((المغني)) لابن قُدامة (6/202)، ((الفتاوى الكبرى)) لابن تيميَّة (5/440)

1328 - الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، قال: ((إنَّ اللهَ كَتَبَ الإحسانَ على كُلِّ شَيءٍ، فإذا قتَلْتُم.

كتاب التَّذْكيةِ - المبحث الأوَّلُ: ما يُستحَبُّ عِندَ الذَّبحِ

1329 - يُشتَرَطُ في الزَّوجَينِ البالِغَينِ الرِّضا مِن كُلِّ واحدٍ منهما [356] رِضا الزوجةِ البالِغِ.

كتابُ النِّكاحِ - المَبحثُ الثَّاني: رِضا الزَّوجينِ

1330 - كالكُلِّ [365] ((الشرح الممتع)) لابن عثيمين (13/237). .

كِتابُ الظِّهارِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: صِيَغُ الظِّهارِ

1331 - على الكافي)) (6/296). ، وإن لَم يُشتَرَطْ كان الغَرَضُ كُلُّه مَوضِعَ الإصابةِ، وهو مَذهَبُ الجُمهورِ.

كِتابُ السِّباقِ - الفَصلُ الثَّاني: شُروطُ المُناضَلةِ

1332 - والنُّفَقةُ، مُثقَّلاتٌ كُلُّها، قال: وهذا قَولُ حُذَّاقِ النَّحويِّينَ، لم أسمَعْ لُقْطةً لغيرِ اللَّيثِ.

كِتابُ اللُّقَطةِ - فَصلٌ تَمهيديٌّ: تَعريفُ اللُّقَطةِ، وحُكمُها

1333 - : ((عَرِّفْها سَنةً، فإن لم تُعتَرَفْ فاعرِفْ عِفاصَها ووِكاءَها، ثُمَّ كُلْها، فإن جاءَ صاحِبُها فأدِّها إليه.

كِتابُ اللُّقَطةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: إذا كانتِ اللُّقَطةُ باقيةً عِندَ ظُهورِ مالِكِها

1334 - : (هذا الحديث محمولٌ على بيان الأفضل، وهو أن يسلِّم من كلِّ ركعتين، وسواء نوافل الليل والنهار، يستحبُّ أن يسلم.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفصل الثَّاني: أحكام صَلاةِ التطوُّعِ

1335 - (2/218). ، وحُكِيَ الإجْماعُ على ذلك [245] قالَ ابنُ المُنذِرِ: (قالَ كلُّ مَن نَحفَظُ عنه مِن.

كتابُ الشَّرِكةِ - مَطلَبٌ: شُروطُ المالِ في المُضارَبةِ

الموسوعة الفقهية