الموسوعة الفقهية

المراجع المعتمدة اعتماد منهجية الموسوعة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 1195 ). زمن البحث بالثانية ( 0.013 )

646 - ). . ثانِيًا: أنَّ له نَقْلَ وِلايةِ الدَّيْنِ، وهذا مِثلُه [147] ((المبسوط)) للسرخسي (20/80). . القَوْلُ.

كِتابُ القَرْضِ - الفَصْلُ الثَّامِنُ: هِبةُ الدَّائِنِ القَرْضَ

647 - : لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آَتَاهُ اللَّهُ لَا.

كِتابُ النَّفَقاتِ - الفَصلُ الثَّاني: النَّفَقةُ على الزَّوجةِ

648 - المحتاج)) (6/217). .وذلك للآتي:أوَّلًا: لأنَّ الحَقَّ في المَرافِقِ ثابتٌ للمُسلِمينَ، وللإمامِ وِلايةُ.

كِتابُ إحياءِ المَواتِ - الفَصلُ الثَّاني: إقطاعُ الإمامِ المَواتَ

649 - عليه قال أبو عُبَيد: (فإنْ لم يُرِد صاحبُه شيئًا من ذلك الأداءِ، ولكنه أراد ترْكَ الدَّينِ للذي.

كتابُ الزَّكاةِ - الفصل الخامس: الغارِمون

650 - مِن نفْسِه))، وإلا كان أكْلًا بالباطِلِ؛ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ.

كتابُ الزَّكاةِ - الفصل الثاني: زكاةُ المَعدِنِ

651 - . الأدِلَّة: أولًا: مِن الكِتاب قَولُه تعالى: وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ.

كتاب اللباس والزينة - الفصلُ الخامسُ: حكمُ الإسبالِ

652 - (76). 2- قال تعالى: وَلَا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا [البقرة: 221] 3- قال تعالى.

كتابُ النِّكاحِ - المَبحثُ الثَّالثُ: الوِلايةُ في النِّكاحِ

653 - ). ونقله عنه النوويُّ فقال: (قال الماورديُّ: لكنَّه يُكرَهُ ويحرُم عليه الجِماعُ، وجميعُ المباشرات.

كتابُ الصَّوم - الفصل الرابع: ما يُفسِدُ الاعتكافَ وما لا يُفسِدُه

654 - في مُزْدَلِفة، لكنْ قد يُطلَق على مُزْدَلِفةَ كُلِّها أنَّها المشعَرُ الحرامُ؛ لأنَّها مكانُ نُسُكٍ) ((مجموع.

كتابُ الحَجِّ - الباب الحادي عشر: المَبيتُ بالمُزْدَلفةِ

655 - أن يصنَعَها، فقال: إنَّما أصنَعُها للدَّواءِ، فقال: إنَّه ليس بدَواءٍ، ولكِنَّه داءٌ)) [234] أخرجه مسلم (1984.

كتاب الأشربة - المبحث الأوَّلُ: التداوي بالخَمرِ والمُخَدِّراتِ

656 - ، ولكنْ مِن غائطٍ وبَولٍ ونَومٍ)) رواه الترمذي (96) واللفظ له، والنسائي (127)، وابن ماجه (478)، وأحمد (4.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل السَّادس: ما يُبطِلُ المَسحَ على الخفَّين وما لا يُبطِلُه

657 - ، وهي أن يستمرَّ اليقين، ولكنَّه يُصوِّر في نفْسه تقدير التردُّد. ولو كان كيف يكون الأمرُ، فهو من الهاجس الآتي.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: تعريفُ سُجودِ السَّهو، وحُكمُه، وعلى مَن يجِبُ

658 - ؛ فالصريحُ هو ما اشتَمَلَ على لفظِ الوصيَّةِ، وغيرُ الصريحِ هو ما يُفهَمُ منه الوصيَّةُ لا باللفظِ، ولكنْ.

كِتابُ الوَصَايا - المَبحثُ الأوَّلُ: الإيجابُ [54] الإيجابُ هو: اللفظُ الدالُّ على التمليكِ نصًّا صادرًا مِن الموصِي، وذلك مِثلُ أن يقولَ: أوصَيتُ لفُلانٍ بكذا، أو ملَّكتُه كذا، أو أعْطُوه كذا يُنظر: ((نهاية المطلب)) للجُوَيْني (11/202)

659 - ولا حَرامٍ لمَفْهومِ الحَديثِ، ولأنَّه مَعْذورٌ، ولو كانَ غَنِيًّا ولكنَّه ليس مُتَمَكِّنًا مِن الأداءِ.

كِتابُ القَرْضِ - الفَصْلُ السَّادِسُ: المُماطَلةُ، والعَجْزُ عن السَّدادِ

660 - ] لكِنَّه لو أبرَأَ صاحِبُ الحَقِّ الكفيلَ لم يبرَأِ الأصيلُ (المَدِينُ). يُنظَر: ((الدر المختار.

كتابُ الكَفالةِ والضَّمانِ - الفَصلُ الأوَّلُ: انتِهاءُ عَقدِ الكَفالةِ في الكَفالةِ بالمالِ