الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

3541 - البعضِ فجازَ أخْذُ الباقي، كما لو أَتلَفَه آدَميٌّ. وقالَ ابنُ حامِدٍ: إن تَلِفَ بفِعْلِ اللهِ تَعالى.

كِتابُ الشُّفْعةِ - المَبحَثُ الثَّاني: الشُّفْعةُ فيما إذا تَغَيَّرَ المَبيعُ بالنَّقْصِ

3542 - أكثَرُ ما فيه، ولذلك لَمَّا حرَّم الله تعالى لَحمَ الخِنزيرِ، كان تحريمًا لجُملتِه، فكذلك هاهنا ((المغني.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث العاشر: لحم الإبل، وأجزاؤها، ولبنها، ومرَقها

3543 - ، وهذا قولُ أكثر أهل العِلم؛ لأنَّ الله تعالى قال: فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالًا أَوْ رُكْبَانًا **البقرة.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الخامس: أسبابُ صلاةِ الخوفِ

3544 - ). الأدلَّةُ:أوَّلًا: مِن السُّنةِعن سَمُرَةَ بنِ جُندُبٍ رضِيَ اللهُ عنه، أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.

كتابُ النِّكاحِ - المَطلبُ الرَّابِعُ: ترتيبُ الأَولى بالوِلايةِ

3545 - رَضِي اللهُ عنه قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((لا تَبِيعوا الذَّهبَ بالذَّهبِ إلَّا.

كِتابُ البَيعِ - المَبْحَثُ الثَّالثُ: المُتاجَرةُ في الأوراقِ النَّقديَّةِ (العُملاتِ) المُتاجَرةُ في العُملاتِ يُقصَدُ بها: شِراءُ العُملاتِ لبَيعِها بقصْدِ الرِّبحِ؛ كأنْ يَبيعَ عُملةً بالرِّيالِ السُّعوديِّ بعُملةٍ بالجنيهِ المِصريِّ يُنظر: ((المعايير الشرعية)) (ص 70)

3546 - طيِّبًا كما أَمر الله، وصلَّى، ثمَّ وجد الماءَ بعد خروج وقت الصَّلاة، لا إعادةَ عليه). ((الأوسط)) (2/63.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث الثَّاني: وجودُ الماء

3547 - للقَتلِ [5] يُنظر: ((الاختيار)) للموصلي (4/79). .4- أنَّها عُقوباتٌ زَجَر اللَّهُ.

كتابُ الجنايات - فَصلٌ تَمهيديٌّ: تَعريفُ الجِنايةِ، والحِكمةُ مِن مَشروعيَّةِ العُقوبةِ على الجِنايةِ

3548 - رَضِيَ اللهُ عنه، وهو قَولُ عَطاءٍ وربيعةَ. يُنظر: ((المغني)) لابن قدامة (8/364). ؛ وذلك لأنَّ.

كتابُ الجنايات - المَطلَبُ السَّادِسُ: اجتِماعُ مُباشِرٍ ومُتسَبِّبٍ في القَتلِ

3549 - /28). .ثانيًا: لاستيفائِه حَدَّ اللهِ تعالى [868] يُنظر: ((مغني المحتاج)) للشربيني.

كتابُ الجنايات - الفَصلُ الثَّاني: مَن تَجِبُ لهمُ الدِّيةُ ومَن لا تَجِبُ لهم

3550 - التي تَتَعَلَّقُ مَصلَحَتُها بالفاعِلِ وتَعظيمِ اللهِ تَعالى، فلا تَحصُلُ إلَّا بمُباشَرةِ المُكَلَّفِ لَها بنَفسِه.

كِتابُ القَضاءِ وطُرقِ إثباتِ الدَّعاوَى - المَبحَثُ الرَّابِعُ: شُروطُ اليَمينِ القَضائيَّةِ

3551 - عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ [التوبة: 91]. وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّه قيلَ.

كِتابُ الجِهادِ - المَبحَثُ الرَّابِعُ: شُروطُ وُجوبِ الجِهادِ

3552 - أخي، اتَّقِ اللهَ عَزَّ وجلَّ، ولا تؤذِ الميِّتَ؛ لأنَّ المَيِّت يُعَذَّبُ ببكاءِ أَهْلِه عليه، ولكنْ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الأوَّل: حُكمُ التعزِيةِ والأحكامُ المُتعَلِّقة بها

3553 - إلى مَعصيةِ اللهِ، وهي حَرامٌ، فالوَسيلةُ إليها تكونُ حَرامًا؛ لأنَّ الوَسائِلَ لها أحْكامُ المَقاصِدِ [489.

كِتابُ الإجارةِ - المَطلَبُ الثَّامِنُ: إجارةُ المَحَلَّاتِ والعَقاراتِ لمُحرَّمٍ أو لمُباحٍ ثُمَّ ارْتُكِبَ فيها المُحرَّمُ

3554 - )) لبرهان الدين ابن مفلح (5/165)، ((الإنصاف)) للمرداوي (6/237). . وذلك للآتي: أوَّلًا: لأنَّ اللهَ أمَر.

كتاب الوديعة - المَبحَثُ الثَّاني: رَدُّ الوَديعةِ

3555 - اللَّجنة الدَّائمة: (الخِتان من سُنن الفطرة في حقِّ الرِّجال وفي حقِّ النِّساء، وينبغي للدُّعاة إلى الله.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل الثَّامن: الختان

الموسوعة الفقهية