الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

331 - : لا ينتهي عَقدُ الرَّهنِ بالجُنونِ قَبلَ القَبضِ وبَعدَه، ويقومُ وليُّ المجنونِ مقامَه، وهو مَذهَبُ.

كتاب الرهن - البابُ الثَّالثُ: انتِهاءُ عَقدِ الرَّهنِ

332 - عليه وسلَّمَ أنَّها قالت: (إنَّ أبا بكرٍ الصِّدِّيقَ كانَ نَحَلها جَدادَ عِشرين وَسْقًا مِن مالِه بالغابةِ.

كِتابُ الهِبَات - الفصلُ الأوَّلُ: الهِبةُ للأقارِبِ والزَّوجاتِ

333 - عن عُرْوةَ رَضِيَ الله عنه: ((أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أعْطاه دينارًا يَشْتَري به شاةً.

كِتابُ الإجارةِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: كَوْنُ المَنْفعةِ مَمْلوكةً للمُؤَجِّرِ أو مَأذونًا له فيها

334 - عَبَّاسٍ رَضيَ اللهُ عنهُما: ((أنَّ رَجُلًا كانَ مَعَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فوقَصَتهُ ناقَتُه.

كِتابُ المَواريثِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: الحُقوقُ المُتَعَلِّقةُ بالتَّرِكةِ والتَّرتيبُ بَينَها

335 - بنِ جُبَيرٍ، عنِ ابنِ عُمَرَ أنَّهُ: (كانَ لا يَرى بَأسًا، يَعني في قَبضِ الدَّراهمِ مِنَ الدَّنانيرِ.

كِتابُ البَيعِ - المَبْحَثُ الرَّابعُ: التَّصَرُّفُ في المَبيعِ قَبلَ القَبضِ

336 - ] ثانيًا: من الإجماعِ نقل الإجماعَ على ذلك ابنُ حَزمٍ قال ابنُ حزم: (وَاتَّفَقُوا على أنَّ مَن آذاه.

كتابُ الصَّوم - الفصل الأول: المريضُ

337 - : ((يُصلِّي بمِنًى إلى غيرِ جِدارٍ)) ، فيه: أنَّ الإمامَ يجوزُ أنْ يُصلِيَ إلى غيرِ سُترةٍ ((شرح صحيح البخاري.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفصل الخامسَ عشرَ: وضعُ سترةٍ بين المُصلِّي والقِبْلةِ

338 - المَطْلَبُ السَّادِسُ: بَيْعُ الصُّوفِ على ظَهْرِ الحَيوانِ .

كِتابُ البَيعِ - المَبْحَثُ الرَّابعُ: بُيوعٌ مُشتَمِلةٌ على الغَرَرِ والجَهالةِ

339 - الفصلُ السَّادِسُ: رَدُّ اللُّقَطةِ لمالِكِها إذا ظَهَرَ.

كِتابُ اللُّقَطةِ - البابُ الثَّاني: أحكامُ اللُّقَطةِ

340 - ذلك مِن ثَلاثةِ أحْوالٍ: أحَدُها: أن يكونَ ذلك قَبْلَ تَسْليمِ العَبْدِ وإقْباضِ الدَّارِ، فلا خِلافَ أنَّ.

كِتابُ الإجارةِ - المَبحَثُ الثَّاني: انْتِهاءُ عَقْدِ الإجارةِ بهَلاكِ العَيْنِ المُسْتأجَرةِ

341 - : أنَّ عليه الكفَّارةَ، وإذا حَلَف باسمٍ مِن أسماءِ اللهِ، فعليه الكفَّارةُ). ((الإقناع)) (1/276.

كتابُ الأيمان - الفَصلُ الأوَّلُ: تَعْريفُ كفَّارةِ اليَمين، وحُكْمُها، والحِكمةُ منها، والأيمانُ التي لا تُشرَعُ لها الكفَّارةُ

342 - : تَلَفُ المعقودِ عليه عندَ المُشْتري كأنْ يَشترِيَ السِّلعةَ، ثمَّ يَجِدَ فيها العيبَ، وقبْلَ أنْ.

كِتابُ البَيعِ - المَبحَثُ الثَّامنُ: خِيارُ العَيبِ (والفرْقُ بيْن خِيارِ العيبِ وخيارِ التَّدليسِ: أنَّ العيْبَ فَواتُ كَمالٍ، أمَّا التَّدليسُ فهو إظهارُ مَحاسنَ، والمبيعُ خالٍ منها) ((الشرح الممتع)) لابن عثيمين (8/310)

343 - ، وخمسًا في الأخرى، ولم يُصلِّ قَبلَها، ولا بَعدَها)) رواه أبو داود (1151)، وابن ماجه (1278) مختصرا، وأحمد.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث السادس: صِفةُ صَلاةِ العِيدَينِ

344 - يُستحَبُّ الدُّعاءُ بعد التشهُّدِ والصَّلاةِ على النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وقبْلَ السَّلامِ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الخامس: الدُّعاءُ قبْلَ السَّلامِ

345 - أمَّنَه، وإذا قال: لا تَخَفْ، فقد أمَّنَه، وإذا قال: لا تَذهَلْ، فقد أمَّنَه؛ إنَّ اللهَ يَعلَمُ الألسِنةَ.

كِتابُ الجِهادِ - الفَصلُ الأوَّلُ: إعطاءُ الأمانِ للكُفَّارِ

الموسوعة الفقهية