الموسوعة الفقهية

المراجع المعتمدة اعتماد منهجية الموسوعة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 3512 ). زمن البحث بالثانية ( 0.011 )

3391 - ] ((المبدع في شرح المقنع)) لبرهان الدين ابن مفلح (7/10). ، وهو قَولُ أكثر العلماء [415] قال برهان الدين.

كِتابُ الظِّهارِ - المَطلَبُ الثَّاني: أن يكونَ المُظاهِرُ رَجُلًا

3392 - [820] نَصَّ الحَنَفيَّةُ والحَنابلةُ على أنَّ فيه الدِّيةَ إذا لم يَنبُتِ الشَّعرُ، وقال.

كتابُ الجنايات - المَبحَثُ الثَّالثُ: القِصاصُ في أنواعِ الجِنايةِ فيما دونَ النَّفسِ

3393 - ). ، وهو اختيارُ السعديِّ [891] قال عبدُ الرحمنِ السعديُّ: (فلو باع الشَّريكُ الذي مِلْكُه طِلْقٌ، فلَشريكِه.

كتابُ الأوقاف - المَبحثُ الأوَّلُ: التَّصرُّفُ الجائزُ

3394 - الهيتمي (9/ 118). . ثانيًا: أنَّ الحَدَّ يَجِبُ على الفورِ ولا يُؤَخِّرُ ما أوجَبَه اللهُ بغَيرِ.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَطلَبُ الثَّاني: تَأجيلُ الحَدِّ بسَبَبِ المَرَضِ

3395 - )) لبرهان الدين ابن مفلح (5/165)، ((الإنصاف)) للمرداوي (6/237). . وذلك للآتي: أوَّلًا: لأنَّ اللهَ أمَر.

كتاب الوديعة - المَبحَثُ الثَّاني: رَدُّ الوَديعةِ

3396 - الصنائع)) للكاساني (5/45). ثانيًا: أنَّه غيرُ مُخاطَبٍ في حالِ ذَهابِ عَقْلِه، بقَولِ الله تعالى.

كتاب التَّذْكيةِ - المبحث الأوَّلُ: أن يكونَ المُذَكِّي عاقِلًا

3397 - : مِنَ الكِتابِ قَولُ الله تعالى: وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ.

كِتابُ العِدَّةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: تحَوُّلُ العِدَّةِ

3398 - للقَتلِ [5] يُنظر: ((الاختيار)) للموصلي (4/79). .4- أنَّها عُقوباتٌ زَجَر اللَّهُ.

كتابُ الجنايات - فَصلٌ تَمهيديٌّ: تَعريفُ الجِنايةِ، والحِكمةُ مِن مَشروعيَّةِ العُقوبةِ على الجِنايةِ

3399 - رَضِيَ اللهُ عنه، وهو قَولُ عَطاءٍ وربيعةَ. يُنظر: ((المغني)) لابن قدامة (8/364). ؛ وذلك لأنَّ.

كتابُ الجنايات - المَطلَبُ السَّادِسُ: اجتِماعُ مُباشِرٍ ومُتسَبِّبٍ في القَتلِ

3400 - /28). .ثانيًا: لاستيفائِه حَدَّ اللهِ تعالى [868] يُنظر: ((مغني المحتاج)) للشربيني.

كتابُ الجنايات - الفَصلُ الثَّاني: مَن تَجِبُ لهمُ الدِّيةُ ومَن لا تَجِبُ لهم

3401 - في الإحدادِ في الثَّلاثِ، بقولِه صلَّى الله عليه وسلَّم: ((لا يحِلُّ لامرأةٍ تُؤمِنُ بالله واليومِ الآخِرِ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الأوَّل: حُكمُ التعزِيةِ والأحكامُ المُتعَلِّقة بها

3402 - : هي كلُّ عينٍ يحرُمُ تناولُها؛ لا لحُرمَتِها؛ ولا لاستقذارِها؛ ولا لضَرَرِها ببدنٍ أو عَقلٍ قال الشربينيُّ.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل الأوَّل: النَّجاسة وأحكامها

3403 - منتهى الإرادات)) للبُهُوتي (2/476). ، وحُكيَ الإجماعُ على ذلك [445] قال ابنُ المُنذِرِ: (أجْمعوا.

كِتابُ الوَصَايا - المَبحثُ العاشرُ: الوَصيَّةُ بالمنافِعِ [440] المنافعُ: جمع مَنفعةٍ، وتُطلَقُ على كلِّ ما يُنتفَعُ به، ومنها الانتفاعُ بالأعيانِ؛ كسُكنى الدُّورِ، وركوبِ الدوابِّ يُنظر: ((المُطلِع على ألفاظ المقنع)) للبعلي (ص: 491)، ((المعجم الوسيط)) لمجموعة مؤلفين (2/942)

3404 - ، وهو مَذهبُ الجُمهورِ [612] قال ابن قُدامةَ: (هذا قولُ الجمهورِ، منهم: الحسَنُ، والنَّخَعيُّ، ومالكٌ، وابنُ.

كِتابُ الوَصَايا - المَطلبُ الثَّاني: إذا تَعدَّدتِ الوَصايَا لأشخاصٍ وزادتْ على الثُّلُثِ

3405 - فيه، كما لو قالَ: هذا لَكُم [670] ((المغني)) لابن قُدامة (6/235). القَولُ الثَّاني: إذا كانتِ الوَصيَّةُ.

كِتابُ الوَصَايا - المَبحثُ الأوَّلُ: مَصرِفُ الوَصيَّةِ لجَماعةٍ