الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

301 - الممتع)) لابن عثيمين (11/90). ثانيًا: لأنَّ الهِبةَ قد تَمَّتْ لهم مِلكًا وعقْدًا؛ فلا يَملِكُ الرُّجوعَ.

كِتابُ الهِبَات - الفصلُ الثَّاني: الرُّجوعُ في الهِبةِ

302 - فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَطلَبُ الثَّالِثُ: مَوانِعُ حَدِّ القَذفِ

303 - الآدَميِّينَ؛ مِنَ الأنفُسِ، والجِراحِ، والأموالِ، إلَّا أن يُعفى لَهم عنها، لا نَعلَمُ في هذا خِلافًا بَينَ.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - الفَصلُ الخامِسُ: حَدُّ الحِرابةِ (قُطَّاعِ الطُّرُقِ)

304 - على المُسلِمِ، والاستِعانةُ بهم تَسليطٌ لَهم على دِماءِ المُسلِمينَ [1787] يُنظر: ((نهاية المحتاج.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - الفَصلُ السَّادِسُ: قِتالُ البُغاةِ

305 - أو الثُّلثَ أو الرُّبعَ على قيامِهم على المزرعةِ وسَقْيِهم لها وتَعَبِهم فيها، وأنتم تُعِدُّون لهم كُلَّ شَيءٍ.

كتاب المساقاة والمزارعة - الفصلُ الأوَّلُ: تعريفُ المُزارَعةِ، والفَرقُ بَينَها وبَينَ المُخابَرةِ والمُساقاةِ والمُغارَسةِ، وحُكمُها، وحِكمةُ مشروعيَّتِها، ولُزومُها

306 - على أن يَجلوا مِنها ولَهم ما حَمَلَت رِكابُهم، ولرَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الصَّفراءُ والبَيضاءُ.

كِتابُ القَضاءِ وطُرقِ إثباتِ الدَّعاوَى - المَبحَثُ الثَّاني: حُكمُ القَضاءِ بالقَرائِنِ

307 - إذا كان ذلك أثناء الخطبة؛ لأنَّ فيه أذيةً للناس، وإشغالًا لهم عن استماع الخطبة؛ إشغالًا لِمَن باشر تخطِّي رقبته.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الأوَّل: صِفةُ خُطبةِ الجُمُعةِ

308 - : جَوازُ تَعليقِ العُقودِ على المُشاوَرةِ؛ لِقَولِها: "إنْ أحَبَّ أهلُكِ أنْ أعُدَّها لَهم فعَلْتُ"، وعلى.

كِتابُ البَيعِ - الفَصْلُ الثَّاني: الشُّروطُ الفاسِدةُ في البَيْعِ

309 - المُقتَرِضَ شَيئًا مِن مالِه، وإنَّما يَحصُلُ المُقتَرِضُ على مَنْفَعةٍ مُساوِيةٍ لها، ولأنَّ فيه مَصْلحةً لهم.

كِتابُ القَرْضِ - الفَصْلُ الخامِسُ: جَمْعيَّةُ المُوَظَّفينَ

310 - : أحدهما: أن يكونوا ذوي حِذقٍ في صناعتهم، ولهم بها بَصارةٌ ومعرفة؛ لأنَّه إذا لم يكن كذلك لم يحِلَّ.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل الثَّامن: الختان

311 - ، ويُخافُ عليهمُ الهَلاكُ، أو يَحصُلُ لهم ضَرَرٌ شَديدٌ. يُنظر: ((التاج والإكليل)) للمواق (7/622)، ((حاشية.

كِتابُ إحياءِ المَواتِ - المَبحَثُ الثَّاني: حَفرُ البئرِ في أرضِ المَواتِ

312 - والجماعةِ فيها؛ فمِن أين وقَع لهم ردُّ الجمعة خاصَّةً إلى السلطان دون غيرها؟!) ((المحلى)) (3/256.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفَصْلُ الثالث: ما يُشترَطُ لصِحَّةِ الجُمُعةِ وما لا يُشترَطُ

313 - ، كما لم يكونوا يُصلُّونَ الجُمُعةَ إلَّا معه، وكان بالمدينةِ مساجدُ كثيرةٌ، لكلِّ دارٍ من دُور الأنصار مسجد، ولهم.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثَّاني: شروطُ صِحَّةِ صلاةِ العيدينِ

314 - )، ومسلم (892). 2- عن أنسٍ رَضِيَ اللهُ عنه، قال: ((قدِمَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المدينةَ ولهم.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفَصْلُ الثَّاني: آدابُ يَومِ العِيدِ

315 - لهم حُجَّة في ذلك، وهذا الحديثُ صريحٌ في الردِّ عليهم). ((شرح النووي على مسلم)) (7/55). ، وابنُ جُزي.

كتابُ الزَّكاةِ - المبحث الثاني: حُكمُ الزَّكاةِ في عروض التِّجارة

الموسوعة الفقهية