الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

301 - )) (24/177). وذلك للآتي: أولًا: أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لم يصلِّ صلاةَ العيد في سفرِه.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثَّاني: شروطُ صِحَّةِ صلاةِ العيدينِ

302 - : (الظاهر أنَّ هذا على سبيل التقريب لا التَّحديد؛ لأنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قدَّرها بآخرة.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفصل الخامسَ عشرَ: وضعُ سترةٍ بين المُصلِّي والقِبْلةِ

303 - الجميع على أنَّ للحُرِّ أن يتزوجَ أربعًا وإن خاف ألَّا يَعدِلَ). ((تفسير القرطبي)) (5/137). ، ونقل.

كتابُ النِّكاحِ - المَبحثُ الثَّاني: حُكمُ النِّكاحِ ونِكاحِ أكثَرَ مِن واحدةٍ

304 - ). وَجْهُ الدَّلالةِ: أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لم يُفرِّقْ بيْنَ العَطيَّةِ لجابِرٍ رضِيَ.

كِتابُ الهِبَات - الفصلُ الثَّالثُ: هِبةُ الدُّيونِ (الإبراءُ) [506] الإبراءُ: هو هِبةُ الدَّينِ ممَّن عليه دَينٌ، بأن يُسقِطَه عنه يُنظر: ((فتح الباري)) لابن حجر (5/197)، ((عمدة القاري)) للعَيْني (13/125)

305 - عليه وسلَّمَ المُضارَبةَ على ما كانَت عليه قَبْلَ الإسْلامِ، فضارَبَ أصْحابُه في حَياتِه وبَعْدَ مَوْتِه.

كِتابُ الإجارةِ - المَطلَبُ التَّاسِع: إجارةُ الأراضي

306 - الفتاوى)) لابن تيمية (24/50). رابعًا: أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم صلَّى بهم الظهرَ بعَرفةَ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثاني: شُروطُ الجَمْعِ

307 - على أنَّ القَطعَ يَسقُطُ بالعَفوِ قَبلَ الرَّفعِ؛ لأنَّ الحاكِمَ لا يُقيمُ مِنَ الحُدودِ إلَّا ما يَبلُغُه.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَبحَثُ الثَّامِنُ: مُسقِطاتُ حَدِّ السَّرِقةِ

308 - عالِمًا فلا شُفْعةَ له؛ لأنَّه نَقَلَ مِلْكَه، وإن كانَ لا يَعلَمُ ففيه خِلافٌ، والظَّاهِرُ أنَّه.

كِتابُ الشُّفْعةِ - الفَصْلُ الخامِسُ: خُروجُ مِلْكِ الشَّفيعِ إلى آخَرَ ببَيْعٍ أو هِبةٍ قَبْلَ أن يُقْضى له بالشُّفْعةِ

309 - التشهد الأوَّل في الظهر والعصر والمغرب والعشاء، فإنَّ الصحيح فيه أنه يُشرع أن يُصلِّي فيه على النبي صلَّى.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الأوَّلُ: حُكمُ التشهُّدِ الأوَّلِ، والجلوسِ له، والصَّلاةِ على النبيِّ بعده

310 - ). رابعًا: لأنَّ قَبولَ الوَصيَّةِ بعدَ المَوتِ، فجازَ الرُّجوعُ عنها قبْلَ القَبولِ، كما في سائِرِ العُقودِ.

كِتابُ الوَصَايا - الفَصلُ الخامِسُ: الرُّجوعُ في الوَصيَّةِ من قِبَلِ المُوصِي

311 - عن مالك اختارها أصبغ قال الباجي: (وقولُه: (حين استقبل القبلةَ) يقتضي أنَّ قلْبَ الرداء.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الرابع: تحويلُ الرِّداءِ في الاستِسقاءِ

312 - المطلب السادس: أنْ يستقبِلَ بأصابعِ قدَمَيْهِ القِبلةَ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثاني: ما يُسَنُّ في السُّجودِ

313 - زَوجِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّها قالت: (إنَّ أبا بكرٍ الصِّدِّيقَ كانَ نَحَلَها جادَّ.

كِتابُ الهِبَات - المبحثُ الرَّابعُ: المَوهوبُ (المَعقودُ عليه) وأحكامُه

314 - المطلب الثَّاني: سُنَّة الظُّهرِ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثاني: السُّننُ التابعةُ للفرائِض (السُّنن الرَّواتب)

315 - الجُهَنيِّ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّه قال: جاءَ رَجُلٌ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فسَأله عنِ.

كِتابُ اللُّقَطةِ - المَبحَثُ الثَّاني: حُكمُ اللُّقَطةِ

الموسوعة الفقهية