الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

3076 - )) (8/154 - 156). وقال العَينيُّ: (لا يَجوزُ للإمامِ أن يُقطِعَ ما لا غِنى بالمُسلمينَ عنه، كالمِلحِ.

كِتابُ إحياءِ المَواتِ - المَبحَثُ الخامِسُ: إقطاعُ الإمامِ المَعادِنَ

3077 - اللهُ مريضي فلِلَّهِ عليَّ صومُ شَهرٍ، فله تعجيلُ الصَّومِ قبلَ الشِّفاءِ؛ لوُجودِ النَّذرِ). ((الفتاوى.

كتاب النذور - المبْحثُ الثالث: وفاءُ النَّذرِ المُعَلَّقِ

3078 - : (حدثني عبد الله بن يوسف المقري عن العلامة يوسف بن يونس المقري أنه كان يقول ظهر القات في زمن فقهاء.

كتاب الأشربة - المبحث الثَّاني: حكمُ تناولِ التَّبْغِ [202] التَّبغُ ويُسمَّى (التنباك): نباتٌ حَوْليٌّ مُرُّ الطعمِ مِن الفَصيلةِ الباذنجانيَّةِ، يُجَفَّفُ ثم يُتعاطى تدخينًا وسَعُوطًا ومَضْغًا، ويكثُرُ استِعمالُه في صناعةِ السيجارِ والسِّيجارةِ ويُسمى (التتن) بالتركيةِ يُنظر: ((معجم اللغة العربية المعاصرة)) لأحمد مختار عمر (1/283)، ((التعريفات الفقهية)) للبركتي (ص: 51) ويُستعمل أيضًا في الشِّيشةِ والنرجيلة وكلُّ ذلك يَحرُمُ استِخدامُه، وكذلك تَحرُمُ السَّجائِرُ الإلكترونيَّة لأنَّها تحتوي على النيكوتين السَّامِّ ، والشَّمَّةِ، والقاتِ

3079 - ذلك الدواءَ طَبيبٌ ثِقةٌ أمينٌ في مهنتِه؛ فقد جاء في قرار مجمع الفقه الإسلامي: (للمريضِ المُسلِمِ تناوُلُ.

كتاب الأشربة - المبحث الأوَّلُ: التداوي بالخَمرِ والمُخَدِّراتِ

3080 - الكتابِقال اللهُ تعالى: وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: مَشروعيَّةُ حَدِّ القَذفِ ومِقدارُه

3081 - الطلاق إن شاء الله. المسألة الثَّانية: وقوعُ طلاقِ الحائِضِ طلاقُ الحائضِ يقَع [3649] سيأتي.

كتابُ الطَّهارةِ - المطلب الثَّاني: ما تُمنَعُ منه الحائِضُ وما لا تُمنَع

3082 - التِّجاريَّةِ هي: 1- الشِّيكُ: وهو صَكٌّ يُحَرَّرُ وَفْقًا لشَكلٍ مُعيَّنٍ يَتضمَّنُ أمْرًا مِن شَخصٍ.

كِتابُ البَيعِ - الفصلُ السَّادِسُ: الأوراقُ التِّجاريَّةُ

3083 - يُشرَعُ الخروجُ للاستسقاءِ والدُّعاءِ والضَّراعةِ إلى اللهِ سبحانَه. الأدلَّة: أولًا.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفصل الثاني: وقْتُ صلاةِ الاستسقاءِ والخُروج لها، ومكانُ أدائِها

3084 - العِدَّةِ عليها إذا خلا بها] عن الخُلَفاءِ الراشدين، وزيد، وابن عمر. وبه قال عروة، وعلي بن الحسين، وعطاء.

كِتابُ العِدَّةِ - المَبحثُ الأوَّلُ: حُكمُ عِدَّةِ المُطَلَّقةِ بعدَ الدُّخولِ وقَبْلَه وقَبلَ الخَلوةِ

3085 - الفصل السادس: في سبيلِ الله.

كتابُ الزَّكاةِ - الباب الثَّامِنُ: مصارِفُ الزَّكاةِ

3086 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم. قال ابن المنذر: (ليس للحاكم أن يستحلف المدعى عليه بالطلاق والعتاق والحج والسبيل.

كتابُ الأيمان - المَبحثُ الثَّالِثُ: المَحلوفُ به (المُقسَمُ به)

3087 - (2/218). ، وحُكِيَ الإجْماعُ على ذلك [245] قالَ ابنُ المُنذِرِ: (قالَ كلُّ مَن نَحفَظُ عنه مِن.

كتابُ الشَّرِكةِ - مَطلَبٌ: شُروطُ المالِ في المُضارَبةِ

3088 - ). الدَّليل من السنة: عن أبي هُرَيرَةَ أنَّها قامتْ مع النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم طائفةٌ، وطائفةٌ أخرى.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثَّالِث: صفاتُ صَلاةِ الخوفِ

3089 - ويَشتَرِطَ أن يَكونَ لَه الخِيارُ لِلأبَدِ، بِمَعنَى أن يَشتَرِطَ بِأنَّه يَحِقُّ لَه رَدُّ السِّلعةِ في أيِّ.

كِتابُ البَيعِ - المَبْحَثُ الرَّابعُ: اشتِراطُ ما يُنافي مُقتَضى البَيْعِ

3090 - فيه إلى ما وَصفْنا منَ الغَرَرِ والقِمارِ والخَطرِ... وأمَّا الشَّافعيُّ رَحِمَه اللهُ فقال: جِماعُ المُزابَنةِ: أنْ.

كتابُ الرِّبا - الفَصلُ الثَّاني: بَيعُ المُزابَنةِ

الموسوعة الفقهية