الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

1846 - تُشبِهُها صَيحةُ عُمَرَ، حتَّى كَرَبتُ أن يُغشى عَلَيَّ، قال: رَأيتُ أمرًا قَبيحًا، قال: الحَمدُ للهِ.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - الفَرعُ الثَّاني: ما يُشتَرَطُ في الشَّهادةِ لإقامةِ حَدِّ الزِّنا

1847 - ). .3- قَولُه تعالى: مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَطلَبُ الثَّاني: حُكمُ دَفعِ الصَّائِلِ

1848 - /112). ، وابنُ القَيِّمِ [356] قال ابنُ القيم: (فالإحدادُ على الزَّوجِ عزيمةٌ، وعلى غَيرِه رُخصةٌ.

كِتابُ العِدَّةِ - المَبحَثُ الثَّاني: حُكمُ الإحدادِ

1849 - لي قرابةً أصِلُهم ويَقطَعوني، وأُحسِنُ إليهم ويُسيئونَ إليَّ، وأحلُمُ عنهم ويَجهَلونَ عليَّ، فقال.

كتابُ الحُقوقِ المُتعَلِّقةِ بالأُسرةِ - الفَصلُ الثَّاني: حَقُّ صِلةِ الرَّحِمِ

1850 - : واللهِ يا بُنَيَّةُ، ما مِنَ النَّاسِ أحَبُّ إليَّ غِنًى بعدي مِنكِ، ولا أعزُّ عليَّ فَقرًا منكِ، وإنِّي.

المَسائِلُ المُتعَلِّقةُ بالأُسرةِ مِن كِتابِ الوَقفِ، والهِبةِ والعَطيَّةِ، والوَصايا [1373] هذه المسائِلُ مِن أبوابِ الوَقفِ والهِبةِ والعَطية والوَصايا: هي التي تتعَلَّقُ بفِقهِ الأُسرةِ دون باقي مَسائِلِها وتُنظرُ تفاصيلُها في مواضِعِها من الموسوعةِ الفِقهيَّةِ - إعداد القِسم العلمي بمؤسَّسةِ الدُّرَرِ السَّنِيَّةِ - الفَصلُ الثَّاني: العَدلُ في الهِبةِ والعَطيَّةِ بينَ الأولادِ، وكيفيَّةُ العَدلِ

1855 - إذا هو برجُلينِ في آخِرِ القومِ لم يُصلِّيَا معه قال: عليَّ بهما، فأُتِيَ بهما ترعَدُ فرائصُهما، فقال: ما مَنعكما.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَث السَّادس: تعدُّدُ الجماعةِ وتَكرارُها

1856 - ، حيث لا عِلَّة للسفر إلا الفطر، فأمَّا الفطر فلعدمِ العُذر المبيح، وهو السَّفر المباح، وأمَّا السفر فلأنَّه.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبْحَثُ الأوَّلُ: قَصْرُ الصَّلاةِ في السَّفَرِ

1857 - المقيم، وعليه الإتمام) ((التمهيد)) (16/315). وقال النوويُّ: (... ولأَنَّ العلماءَ أجمَعوا على أنَّ.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفَصْلُ الأَوَّل: صلاةُ المُسافِر

1858 - الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا). ((مجموع فتاوى ابن باز)) (14/266). وابنُ.

كتابُ الزَّكاةِ - الفصل الأوَّل: الفُقراءُ والمَساكينُ

1859 - ، وعلى رسولِ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم ثوبٌ قد أظَلَّ به فأدخَلَ رأسَه، فإذا رسولُ اللهِ صلَّى الله.

كتابُ الحَجِّ - الفصل الأوَّل: محظوراتُ الإحرامِ التي تجب فيها فديةُ أذًى (محظوراتُ الترَفُّهِ)

1860 - بسبب حادثٍ، أو حمْلِ شيءٍ، أو سقوطٍ مِن شيء ونحوه، فهذا ليس بحيضٍ، وإنَّما هو دمُ عِرقٍ، وعلى هذا فلا.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث الثاني: زمن الحيض ومدَّته

الموسوعة الفقهية

1846 - تُشبِهُها صَيحةُ عُمَرَ، حتَّى كَرَبتُ أن يُغشى عَلَيَّ، قال: رَأيتُ أمرًا قَبيحًا، قال: الحَمدُ للهِ.

1847 - ). .3- قَولُه تعالى: مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا.

1848 - /112). ، وابنُ القَيِّمِ [356] قال ابنُ القيم: (فالإحدادُ على الزَّوجِ عزيمةٌ، وعلى غَيرِه رُخصةٌ.

1849 - لي قرابةً أصِلُهم ويَقطَعوني، وأُحسِنُ إليهم ويُسيئونَ إليَّ، وأحلُمُ عنهم ويَجهَلونَ عليَّ، فقال.

1850 - : واللهِ يا بُنَيَّةُ، ما مِنَ النَّاسِ أحَبُّ إليَّ غِنًى بعدي مِنكِ، ولا أعزُّ عليَّ فَقرًا منكِ، وإنِّي.

1851 - الخَطَّابِ مِنَ الحَنابِلةِ [1783] ((الإنصاف)) للمرداوي (12/ 135). ؛ وذلك لأنَّ العِلَّةَ.

1852 - ابنُ قدامة: (وهو قولُ عُمَرَ, وعليٍّ, وابن عمر, وابن المبارك) ((المغني)) (3/ 164). ، وهو اختيارُ ابنِ.

1853 - يطوفُ طوافَ الوداعِ وعليه ثيابُه المعتادة، ليس عليه إزارٌ ورداءٌ، وحتى لو فُرِضَ أنَّه ليس لديه ثيابٌ.

1854 - اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أيضًا لذلك، وإجماعُ الأئمَّةِ والصَّحابَةِ يَرُدُّ قَوْلَهم) ((إكمال المعلم.