الموسوعة الفقهية

المراجع المعتمدة اعتماد منهجية الموسوعة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 1953 ). زمن البحث بالثانية ( 0.031 )

1741 - ليَدَّخِرَها، فلا ضَرَرَ على النَّاسِ، وأن يَقصِدَ بيعَها بِسِعرِ يَومِها، وأن يَتَضَرَّرَ النَّاسُ بِتَأخيرِ.

كِتابُ البَيعِ - المَبْحَثُ الثَّالثُ: بَيْعُ الحاضِرِ للبادي

1742 - )) للكاساني (6/213). ، والمالِكيَّةِ [313] اشتَرَط المالكيَّةُ ألَّا تتقادَمَ، كعَشرِ سِنين من يومِ الإيداعِ.

كتاب الوديعة - المَبحَثُ الثَّاني: ما يلزَمُ إذا مات المودَعُ أو صاحِبُ الوَديعةِ

1743 - عن القيامِ [1489] ((المجموع)) للنووي (3/230). خامسًا: أنَّه قد تَحقَّق العُذر، فأشبه حالةَ الاشتباهِ [1490.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَثُ الثالث: استقبالُ القِبلةِ

1744 - امرأةً خثعميَّةً سألتِ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقالت: يا رسولَ الله، إنَّ أبي أدرَكَتْه فريضةُ.

كتابُ الحَجِّ - البابُ الخامس عشر: بابُ النِّيابةِ في الحَجِّ

1745 - اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ.

كتابُ الزَّكاةِ - المبحث الثاني: الشُّروطُ المتعلِّقةُ بالمال

1746 - ((الشرح الممتع)) لابن عُثيمين (7/116). الأدلَّة:أوَّلًا: أنَّ النصَّ جاءَ بتحريمِ حَلْقِ الرأس فقط.

كتابُ الحَجِّ - الفصل الأوَّل: محظوراتُ الإحرامِ التي تجب فيها فديةُ أذًى (محظوراتُ الترَفُّهِ)

1747 - ، في أنَّ المقصودَ بالمسحِ الخفَّان، وبالمسحِ في الوضوءِ الرَّأسُ، وبغَسل اليدينِ الأصابعُ لا الأظفارُ؛ فكان.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل السَّادس: ما يُبطِلُ المَسحَ على الخفَّين وما لا يُبطِلُه

1748 - ، عن أبيه، عن جَدِّه، قال: ((جاء أعرابيٌّ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فسأله عن الوُضوءِ، فأراه.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث الأوَّل: سُنَنُ الوُضوء وآدابُه

1749 - [203] جاء في فتاوى اللجنة الدائمة: (إذا لم يكُنْ أحدُهما قَصَد بقَولِه بالأمانةِ الحَلِفَ بغير الله.

كتابُ الأيمان - المَطلَبُ الرَّابِعُ: الحَلِفُ بأمانةِ اللهِ

1750 - عند الله يومَ القيامةِ)) [8870] أخرجه البخاري (427)، ومسلم (528). ثانيًا: سدًّا للذَّريعةِ المؤدِّيَةِ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثاني: ما لا يُشرَعُ فِعلُه في القُبورِ وعِندَها

1751 - يومٍينبغي ألَّا يُواصِلَ العيادةَ كلَّ يومٍ [7268] قال النوويُّ: (قلْتُ: هذا لآحادِ النَّاسِ، أمَّا أقارِبُ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحَثُ الأوَّلُ: أحكامُ المرضِ

1752 - ] قال النووي: (هذا حُكمُ المسألةِ عند الفقهاء: أنَّها لا يحِلُّ لها أن تأذَنَ لرجُلٍ أو امرأةٍ.

كتابُ الحُقوقِ المُتعَلِّقةِ بالأُسرةِ - المَبحثُ الرَّابعُ: استِئذانُ الزَّوجةِ مِن الزَّوجِ

1753 - : أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ لم يَذكُرْ أمرًا زائدًا على الكتابةِ؛ فدلَّ على الاكتِفاءِ.

كِتابُ الوَصَايا - المَبحثُ الأوَّلُ: الإيجابُ [54] الإيجابُ هو: اللفظُ الدالُّ على التمليكِ نصًّا صادرًا مِن الموصِي، وذلك مِثلُ أن يقولَ: أوصَيتُ لفُلانٍ بكذا، أو ملَّكتُه كذا، أو أعْطُوه كذا يُنظر: ((نهاية المطلب)) للجُوَيْني (11/202)

1754 - عليه وسلَّم عن المواقيت فذكر الحديث، وفيه: ثم أمَرَه فأقام المغربَ حين وجبت الشَّمس، فلمَّا كان في اليوم.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَطلَب الرابع: أوقاتُ الصَّلواتِ الخَمسِ

1755 - صَوْمَ يومٍ أو أيَّامٍ بِشَرْطِ أن يخرُجَ منه بعُذْرٍ؛ صَحَّ الشَّرْطُ، وجاز الخروجُ منه بذلك العُذْرِ.

كتابُ الحَجِّ - الفصل الثَّالِث: أنواعُ النُّسُكِ في الحَجِّ وأحكامُها