الدرر السنية - الموسوعة العقدية

436 - ظاهرُ اللَّفظِ في حقِّ اللهِ تعالى؛ فإنَّ كُلَّ مَن يفهَمُ الخطابَ ويعرِفُ اللُّغةَ، يعلَمُ أنَّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

437 - ما يَحسِبُه، أي: يَكْفيه، تقولُ: حَسْبُك هذا، أي: اكتَفِ بهذا) [1922] يُنظر: ((تهذيب اللغة)) (4.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

438 - ؛ لأنَّه نِصفُ بَيتٍ فشُبِّه مِصراعُ البابِ به): ((جمهرة اللغة)) (2/ 738). من مصاريعِ الجنَّةِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الثَّاني: أبوابُ الجَنَّةِ

439 - في تخريج ((مسند أحمد)) (2668)، وحسَّنه النووي في ((تهذيب الأسماء واللغات)) (2/341). .قال الصَّنعانيُّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: سادةُ أهلِ الجَنَّةِ مِن هذه الأُمَّةِ

440 - ، فلَمَّا دَنَوْنا مِنهم لَقِيَنا مِنهم رَجُلانِ صالِحانِ فذَكَرا ما تَمالَأ عليه القَومُ، فقالا: أينَ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الثَّاني: تَفصيلُ ما يَتَعَلَّقُ بصِحَّةِ وثُبوتِ البَيْعةِ لِكُلِّ خَليفةٍ مِنَ الخُلفاءِ الأربَعةِ الرَّاشِدينَ رَضِيَ اللهُ عنهم

441 - في طَوِيٍّ من أطواءِ بَدرٍ خَبيثٍ مُخبِثٍ، وكانَ إذا ظَهَرَ على قَومٍ أقامَ بالعَرَصةِ ثَلاثَ ليالٍ، فلمَّا.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: دَعوى تَحضيرِ الأرواحِ

442 - أخاف اللهَ، ورجلٌ تصدَّق بصَدَقةٍ فأخفاها حتى لا تعلَمَ شِمالُه ما صنَعَت يمينُه)). أخرجه.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - المبحثُ الأوَّلُ: واجِباتُ الإمامِ

443 - خَلفَ من تَثِقُ به، وتَعلمُ أنَّه من أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ) [1432] رواه اللالكائي.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - المبحثُ الثَّاني: واجِباتُ الرَّعيةِ تِجاهَ الإمامِ

444 - أمرِهما وخَشيةً وتَحذيرًا ودَوامَ ذِكرٍ وقلةَ غَفلةٍ؛ ولِهذا قال: ((لَو تَعلَمُونَ ما أعلَمُ لضَحِكتُم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: دُخُولُ الجَنَّةِ

445 - ] لفظ الحديث: عن هانئ بن يزيد رضي الله عنه: (أنه لما وفد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم مع قومه.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الثَّاني: أنواعُ الكُفْرِ وضَوابِطُ مَعرفتِه

446 - : 31] قال: (كان قَومٌ يَزعُمونَ أنَّهم يُحِبُّونَ اللهَ، يقولونَ: إنَّا نُحِبُّ ربَّنا، فأمَرَهم اللهُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أركانُ العِبادةِ

447 - الأرناؤوط في تخريج ((مسند أحمد)) (1842). .وموسى عليه السَّلامُ لَمَّا أخبَره رَبُّه أنَّ قَومَه عَبَدوا.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوجُهُ زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

448 - له في هذا القَدرِ من آلِه، ويُحتَمَلُ أنَّ له شفاعةً أخرى في قَومٍ آخَرينَ، ويُحتَمَلُ أنَّ هذا العَدَدَ ليس حَصرًا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابِعُ: أنواعُ الشَّفاعاتِ المَقبولةِ من أهلِها

449 - المقصودُ بمظاهرةِ المُشرِكين على المُسلِمين: أن يكونَ قَومٌ من المنتَسِبين للإسلامِ أنصارًا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّاني: ما يُناقِضُ عَمَلَ القَلْبِ

450 - ) [4437] يُنظر: ((مقاييس اللغة)) (1/ 421). .وقال ابنُ القيِّمِ: (أصلُ اشتِقاقِ هذه اللَّفظةِ مِنَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الأولُ: الجَنَّةُ

الموسوعة العقدية