الدرر السنية - الموسوعة العقدية

256 - الله عَنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((فَيَنْزِلُ عِنْدَ المَنَارَةِ البَيْضَاءِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّالِثُ: نُزولُ الْمَسيحِ عيسى بنِ مَريَمَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ

257 - عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((إنَّ أوَّلَ ما يُحاسَبُ النَّاسُ به يَومَ القيامةِ من أعمالِهمِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ العاشِرُ: الحِسابُ

258 - الأُوَلِ قَد عَرَفَها وقَرَأها عَنِ المثَناةِ، فقال: إنَّ الأحبارَ والرُّهبانَ مِن بني إسرائيل بَعدَ موسى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

259 - عَباسٍ رَضِيَ الله عَنهما أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((كأنَّ شَعرَ رَأسِه أغصانُ شَجَرةٍ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الرَّابِعُ: الْمَسيحُ الدَّجَّالُ كأنَّكَ تَراه

260 - أنَّ هناك حُكمًا أحسَنَ من حُكمِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِه وسلَّم، كأن يَعتَقِدَ أنَّ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

261 - وتَصِلوهم، وتُقْسِطوا إليهم. إنَّ الله عزَّ وجَلَّ عَمَّ بقَولِه: الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْل الخامِسُ: الوَلاء والبَراءُ

262 - : ما لَكم لا تَنطَلِقونَ كانطِلاقِ النَّاسِ؟ فيَقولونَ: إنَّ لَنا لإلهًا ما رَأيناه بَعدُ، فيَقولُ: هَل.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابِعَ عَشَرَ: الصِّراطُ

263 - على غيرِه، كما ثبت عنه في الصَّحيحِ أنَّه قال: ((ما من نَبيٍّ من الأنبياء إلَّا وقد أوتِيَ من الآياتِ ما آمن.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

264 - )) (ص: 347). .ومِنهم: عَمرُو بنُ عامِرٍ الخُزاعيِّ.عَن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عَنه أنَّ النَّبيَّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: أهلُ النَّارِ

265 - سُبحانَه: وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ [البقرة.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّالثُ: عَمَلُ الجوارحِ

266 - )): أي: لا يُعذَّبونَ ولا يُحاسَبونَ كرامةً لهم، وظاهِرُه أنَّه لا في قُبورِهم، ولا بَعدَ قيامِ السَّاعةِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: أدِلَّةُ إثباتِ الحِسابِ

267 - اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ [النساء: 165].فهذه الآياتُ تَنُصُّ على أنَّ اللهَ لا يُعَذِّبُ النَّاسَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: الجَهْلُ

268 - له. .والدَّليلُ على أنَّ هذا النَّبِيَّ هو يُوشَعُ: قَولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((إنَّ الشَّمسَ لم تُحبَسْ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: طُرُقُ مَعرفةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ

269 - 1- عَن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عَنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((بينَما رَجُلٌ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطلَبُ الأوَّلُ: أدِلَّةُ وُقوعِ الكراماتِ من القُرآنِ والسُّنَّةِ

270 - النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((يَخْرُجُ الدَّجَّالُ فَيَتَوَجَّهُ قِبَلَهُ رَجُلٌ مِنَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ السَّابِعُ: إمكاناتُ الدَّجَّالِ الَّتي تُسَبِّبُ الفِتْنةَ

الموسوعة العقدية