- تُؤخَذُ من أدِلَّةِ الشَّرعِ كُلِّها بلا تفريقٍ، فتُؤخَذُ مِنَ القُرآنِ، ومن الحَديثِ بقِسمَيه المتواتِرِ
https://dorar.net/aqeeda/420- تُؤخَذُ من أدِلَّةِ الشَّرعِ كُلِّها بلا تفريقٍ، فتُؤخَذُ مِنَ القُرآنِ، ومن الحَديثِ بقِسمَيه المتواتِرِ
https://dorar.net/aqeeda/420الطُّرُقِ والمناهِجِ السَّلفيَّة الصَّحيحةِ؛ لردِّ الشُّبَهِ مهما تنوَّعت طرُقُ عَرضِها، واختلفت أساليبُ
https://dorar.net/article/2000، والحديثُ صحيحٌ. (4) تفسير القرآن العظيم 2-468-469، وقد ذكر ابنُ كثير رحمه الله الأدِلَّةَ والرَّدَّ
https://dorar.net/article/155خزيمة، والألباني في ((صحيح سنن النسائي)) (4049). والحديث أخرجه مسلم (70) دونَ قَولِه: "حَتَّى يَرجِعَ
https://dorar.net/osolfeqh/232الصَّحيحِ. وصحَّح إسنادَه الألباني في ((سلسلة الأحاديث الصحيحة)) (2/259) وقال: على شرطهما. وصحَّح الحديثَ
https://dorar.net/feqhia/4093حَديثَ الجوائحِ هذا، ولو لم يكُنْ فيه سُنَّةٌ لكان الاعتبارُ الصَّحيحُ يُوافِقُه؛ وهو ما نَبَّه
https://dorar.net/feqhia/7385صحيحة. وأما ذكر الاسم المفرد فبدعة لم يشرع. (مجموع الفتاوى) (10/396). وأما الحديث الذي ذكره فيفسره
https://dorar.net/article/955الحديثُ يُبَيِّنُ وجوهًا كثيرةً للنَّفَقةِ تدلُّ على تعدُّدِ صُوَرِ البَذْلِ والجُودِ؛ قال النَّوويُّ
https://dorar.net/alakhlaq/929). صحَّحه على شرطِ الشَّيخينِ: الوادعي في ((الصحيح المسند)) (845)، وصحَّح إسنادَه الألباني في ((صحيح سنن
https://dorar.net/alakhlaq/3403الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ [الحشر: 23]. الدَّليلُ من السُّنَّةِ: 1- حديثُ أبي هُرَيرةَ
https://dorar.net/aqeeda/849تلك البُيوعَ ونقَّحَها. وفي هذا الحَديثِ يَرْوي التَّابِعيُّ أبو نَضْرةَ المنذرُ بنُ مالكٍ العَبْديُّ أنَّه
https://dorar.net/hadith/sharh/23035في ((تاريخ بغداد)) (11/161). صحَّحه الوادعي في ((الصَّحيح المسند)) (1509)، وصحَّح إسنادَه شعيب
https://dorar.net/aqeeda/1884علَّمَنا النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الاعتقادَ الصَّحيحِ في اللهِ جَلَّ وعَلَا، وأنَّه
https://dorar.net/hadith/sharh/42650/288)، وحسَّن الحديثَ الذهبيُّ في ((تاريخ الإسلام)) (2/706)، وجوَّد إسنادَه ابنُ كثير في ((إرشاد الفقيه
https://dorar.net/feqhia/4443فيه، والذي يُفضي إلى الكلامِ الباطلِ. وفي الحديثِ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((إنَّ العبدَ
https://dorar.net/alakhlaq/1912الهلالَ بعدَ وِصالِهم هذا بيومٍ أو يومَينِ، كما في الصَّحيحَينِ من حديثِ أبي هُريرةَ رَضيَ اللهُ عنه
https://dorar.net/hadith/sharh/23002الجَنَّةَ وأراه مِن آياتِه الكُبْرى. وفي هذا الحَديثِ يَحكي مَسْروقُ بنُ الأجدَعِ أنَّهُ سأل أمَّ
https://dorar.net/hadith/sharh/150958الإسلامُ دِينُ الحَنيفيَّةِ السَّمْحةِ، وقدْ راعَى فِطرةَ الإنسانِ، وأوجَدَ المَسالِكَ الصَّحيحةَ
https://dorar.net/hadith/sharh/13849الحَديدِ المُتشابِك كان يُلبَسُ وِقايةً مِن سلاحِ العَدُوِّ. يُنظر: ((كشف المشكل من حديث الصحيحين)) لابن
https://dorar.net/tafseer/8/3بفوائد مسلم)) للقاضي عياض (3/177)، ((كشف المشكل من حديث الصحيحين)) لابن الجوزي (2/165)، ((شرح النووي
https://dorar.net/tafseer/18عَيْناً يومَ بَدْر] أي جاسُوسا . واعْتَانَ له : إذَا أتاهُ بالخَبر - ومنه حديث الحُدَيْبية [كان اللّهُ
https://dorar.net/ghreeb/2621من حديثِ شَيخٍ من أصحابِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم. صححه الألباني في ((صحيح سنن الترمذي
https://dorar.net/alakhlaq/209حديث: («من قال حينَ يسمعُ النِّداءَ اللهمَّ ربَّ هذه الدعوةِ...» إلخ). ((حاشية السندي على سنن ابن ماجه
https://dorar.net/feqhia/765، كما جَرَت به العادةُ، ويَجري مَجرَى بَيعِ الثَّمَرةِ بَعدَ بُدُوِّ صَلاحِها، وهَذا هوَ الصَّحيحُ مِنَ
https://dorar.net/feqhia/6911في ((التمهيد)) (16/217): لا يحتج أهل الحديث بإسناده لكنه صحيح لأن العلماء تلقوه بالقبول، وقال ابن كثير
https://dorar.net/feqhia/8) واللفظ له، وأحمد (2321) صَحَّحه الترمذي، والوادعي على شرط البخاري في ((الصحيح المسند)) (675
https://dorar.net/aqeeda/1162