به الإسلام مسألة السماع وما خالطها من آلات لهو وطرب وغيرها، فبين الحكم الشرعي لهذه الآلات، ومنها الدف
https://dorar.net/article/645به الإسلام مسألة السماع وما خالطها من آلات لهو وطرب وغيرها، فبين الحكم الشرعي لهذه الآلات، ومنها الدف
https://dorar.net/article/645هذا أنَّ العدوَّ إذا أحاطَ ببلدٍ، فقد دنَا أهلُه مِن الهلَكَةِ، وأصلُ (حوط): الشيءُ يطيفُ بالشيءِ
https://dorar.net/tafseer/10/91- قَولُ اللهِ تعالى: وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا مِن نُكَتِ ذِكرِ حَشرِ الجَميعِ هنا
https://dorar.net/tafseer/10/12الاستجابةِ؛ تَنبيهًا على أنَّ استجابةَ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أعَمُّ مِن استجابةِ اللهِ؛ لأنَّ
https://dorar.net/tafseer/8/8، وترادَف عليهم؛ حيث ترافَدَت عليهم لعنتانِ مِن اللهِ؛ لعنةُ الدُّنيا، ولَعنةُ الآخرةِ [1069
https://dorar.net/tafseer/11/19الصَّفاء: خُلُوص الشَّيء من الشَّوب، ومنه قيل: الصَّفا، للحجارة الصافية [2542] يُنظر: ((غريب
https://dorar.net/tafseer/2/45والبِدَعِ حتى أخرجَهم كثيرٌ من الأئمَّةِ عن الثِّنتَينِ والسَّبعينَ فِرقةً. وأوَّلُ مَنْ قال هذه المقالةَ
https://dorar.net/frq/1070والكُبَراءُ، فصَلَّى الجُمُعةَ يومًا ما بمسجِدِ المبدولي القريبِ مِن قَصرِ عابدين العامِرِ، وندَبَت وزارةُ
https://dorar.net/alakhlaq/2378مُسلِم بن الحجاج)) للسيوطي (6/284). .4- قراءةُ سِيرةِ السَّلَفِ الصَّالحِ:فالصَّحابةُ مِن
https://dorar.net/alakhlaq/3124من الخطب الجوامع)) لابن عثيمين (2/ 372). .قال الجاحِظُ: (مَن طَمِع في السَّلامةِ من غيرِ تَسَلُّمٍ
https://dorar.net/alakhlaq/4363المقولِ فيه، واشتركا فيما عدا ذلك. ومن العُلَماءِ مَن يَشترِطُ في الغِيبةِ أن يكونَ المقولُ فيه غائبًا
https://dorar.net/alakhlaq/4643، فقالوا: كيف نأخُذُ أيمانَ قومٍ كُفَّارٍ، فعَقَله النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مِن عِندِه
https://dorar.net/alakhlaq/52هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه. ، قيل: ومن لا يملِكُ الشَّفتَينِ يَسخوبسوءِ اللَّفظِ مِن قيلٍ وقالِ
https://dorar.net/alakhlaq/1908يَمْكُرُونَ هذا الأمرُ يكونُ للرَّسولِ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ ولِغَيرِه؛ فكُلُّ مَن يدعو إلى شَريعةِ
https://dorar.net/tafseer/27/10اليَهوديَّةِ؛ مِن قَولِهم: هُدْنَا إِلَيْكَ [الأعراف: 156]، وكان اسمَ مَدْحٍ، ثمَّ صار بعد نَسخِ شَريعتِهم
https://dorar.net/tafseer/16/25، مأخوذةٌ من الفَتْنِ: وهو إدخالُ الذَّهَبِ النَّارَ؛ لتظهَرَ جودتُه مِن رداءتِه [289] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/20/5أو على قَول مَن يرى أنَّ الماء لا يُمْلَك - وفي حديث آخر [لا يُمْنَع فَضْلُ الماء ليُمْنَع به الكَلَأُ
https://dorar.net/ghreeb/2843التِّبنِ، وجُرِحَ آخرون، وثارَت الفِتنةُ بين الحَنابلَةِ وبين فُقهاءِ النِّظاميَّةِ، وحَمِيَ لكلٍّ مِن
https://dorar.net/history/event/1658خلْفَ أبي بكرٍ"، أي: مِن حيثُ إنَّه كان يُسمِعُهم تَكبيرَه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم. وفي روايةِ مُسلمٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/40830عِوَضٍ ونَفْعٍ؛ فحذَّرَهُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مِن إبطالِ أجْرِهِ وتوعَّدَهُ عليه. وقيلَ
https://dorar.net/hadith/sharh/1488271. مَن هُم أهلُ السُّنَّةِ والجَماعَة؟ علوي بن عبدالقَادر السَّقَّاف المشرف العام
https://dorar.net/article/1935: أنَّ التَّسميةَ مَشروعةٌ عند كثيرٍ مِن الأمور، سواءٌ كانت عبادةً، أو غيرَها، فتُشرَعُ عند الأكْل، وعند
https://dorar.net/feqhia/492ابنُ المنذِر: (أجمع كلُّ مَن نحفظ عنه من أهل العلم على أنَّ الصلاةَ لا تُجزئ إلَّا بالنية) ((الأوسط
https://dorar.net/feqhia/881تغَيَّر اجتِهادُ مَن قَلَّدَه في القِبلةِ في أثناءِ صَلاتِه.وإن كان قد عَمِلَ بالفتوى الأُولى قَبلَ رُجوعِ
https://dorar.net/osolfeqh/1696). الأدلَّة:أولًا: من الكِتابعمومُ قولِه تعالى: إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى
https://dorar.net/feqhia/1614)) (2/540)، وصحَّحه الألباني في ((صحيح سنن أبي داود)) (1134). ثانيًا: مِنَ الِإِجْماعنقَل الإجماعَ
https://dorar.net/feqhia/1699). الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ الكِتابِقال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ
https://dorar.net/feqhia/4290مِن الثَّمَنِ، فيَثبُتُ له الخِيارُ؛ لوُجودِ الخِيانةِ، كما يَثبُتُ الخِيارُ بعدَمِ تَحقُّقِ سَلامةِ
https://dorar.net/feqhia/7159العمليَّةَ تَتكوَّنُ مِن صَرْفٍ وحَوالةٍ بالمعنى المشارِ إليه في الفِقرةِ (أ)، وتَجْري عَمليَّةُ الصَّرْفِ
https://dorar.net/feqhia/7736