)) للحجاوي (3/157)، ((شرح منتهى الإرادات)) للبهوتي (2/624). الأدِلَّةُ: أوَّلًا: مِنَ السُّنَّةِ
https://dorar.net/feqhia/4022)) للحجاوي (3/157)، ((شرح منتهى الإرادات)) للبهوتي (2/624). الأدِلَّةُ: أوَّلًا: مِنَ السُّنَّةِ
https://dorar.net/feqhia/4022هو فقد جاءَهُ اليقينُ وإنِّي لأرجو له الخيرَ مِنَ اللهِ». ثُمَّ تلا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ
https://dorar.net/h/HSLJ0NPX، ففي هذه الحالةِ لا يَلزَمُ صاحِبَ السِّلعةِ قَبولُ كَلامِهم، بل له حَقُّ الرُّجوعِ وأخذُ سِلعَتِه منَ
https://dorar.net/feqhia/11378ما أحبَبتُ أن يُنتَهَكَ من عثمانَ أمرٌ قَطُّ إلَّا قد انتُهِك مني مِثلُه، حتى لو أحبَبْتُ قَتْلَه قُتِلْتُ
https://dorar.net/h/82E6hfH3برجُلٍ قد أعطاه اللهُ مِن أنواعِ المالِ كُلِّه، فعرَّفه نِعَمَه فيها، فعرَفها، قال: فما عمِلْتَ
https://dorar.net/h/eoV6wZrgبَعثًا إلى النَّارِ فيَقولُ: وما بَعثُ النَّارِ؟ فيَقولُ: مِن كُلِّ ألفٍ تِسعَمِائةٍ وتِسعةً وتِسعينَ
https://dorar.net/h/f7eybOH2، فدفَعتُ إليها كِتابَ مُعاويةَ، فقالت: يا بُنيَّ، ألَا أُحدِّثُكَ بشَيءٍ سمِعتُه مِن رَسولِ اللهِ صلَّى
https://dorar.net/h/3xqNlVwBوأَرجِحْ، فقال الوزَّانُ: إنَّ هذه الكلمةَ ما سَمِعتُها مِن أحَدٍ، فقال أبو هُريرةَ: فقلتُ له: كفى بك مِن
https://dorar.net/h/dgNSPtaCعلى نيَّتِه ليَمنَعَه مِنَ التَّأويلِ، فإذا حَلَفَ قَبلَ أن يَستَحلِفَه عُدِمَ هذا المَعنى، ولأنَّ في تَركِ
https://dorar.net/feqhia/13511بالمخرج تحقيقًا: المتصل، كقام القوم إلا زيدًا، وبالمخرج تقديرًا: المنقطع، نحو: ما لَهُمْ بِهِ مِنْ
https://dorar.net/tafseer/4/43سُؤَّالُه، كثيرٌ مُعطوه، العَمَلُ فيه قائِدٌ للهوى، وسيأتي مِن بَعدِكم زمانٌ قليلٌ فُقَهاؤه، كثيرٌ خُطَباؤه
https://dorar.net/alakhlaq/1029على ألوان أهل الشام الحُمرة وعلى أمْوالهم الذَّهَب ومنه حديث ظبيان وذكَر حمير فقال [وكانت لهم البَيْضاء
https://dorar.net/ghreeb/395يُشتَرَطُ لإقامةِ حَدِّ السَّرِقةِ أن يَكونَ السَّارِقُ مُكَلَّفًا. الأدِلَّة:ِأوَّلًا: مِنَ
https://dorar.net/feqhia/12763"، أي: هَرَبوا، "من عُمرَ"؛ لِمَا فيه مِن المهابةِ، ولخَوفِهم مِن إنكارِه عليهم، وهذَا الأمْرُ مَبْنيٌّ عَلى
https://dorar.net/hadith/sharh/42712، بل ذهب يطلُبُ مِن الملك الناصِرِ المخلوعِ ما بيَدِه في الكرك، وذلك بتحريضِ وتخويفِ الأمراء
https://dorar.net/history/event/2887). . - والتَّعريفُ بالموصوليَّةِ في قَولِه: الَّذِينَ آمَنُوا؛ للتَّنبيهِ على أنَّ المَوصوفينَ بهذه الصِّلةِ مِن
https://dorar.net/tafseer/8/7لا آخِرةَ، والمؤمِنُ يُؤثِرُها إيثارَ مَعصيةٍ وغَلَبةَ نَفْسٍ إلَّا مَن عَصَمَ اللهُ). ((تفسير ابن عطية
https://dorar.net/tafseer/87/3-في الحديثِ عنِ اللهِ تبارَك وتعالى: ((مَن أتاني يَمشي أتيتُه هَرْوَلَةً)): (هي مشيٌ سريعٌ، بَينَ المشيِ
https://dorar.net/aqeeda/873الأقوالِ والاعتقاداتِ والأحوالِ مَردودةٌ مرفوضةٌ إلَّا ما قَبِلَه الشَّرعُ منها وزكَّاه.فمَنشَأُ ضَلالِ مَن
https://dorar.net/aqeeda/138. ((المصباح المنير في غريب الشرح الكبير)) للفيومي (1/269)، وانظر: ((المجموع)) للنووي (5/399). ثانيًا: مِنَ
https://dorar.net/feqhia/2281دُعاءُ الاستفتاحِ مِن سُنَنِ الصَّلاةِ فيستفتح لكلِّ صلاة فريضةً كانت أو نافلةً
https://dorar.net/feqhia/917أعمَرَهمُ اللهُ في الدُّنيا، فأطالَ أعْمارَهم حتَّى جعَلَ أحَدُهم يَبْني المَسكَنَ منَ المدَرِ، فيَنهدِمُ
https://dorar.net/h/idkUeCtzإلى الأُمَّةِ فإنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَدخُلُ فيه، كقَولِ اللهِ تعالى: خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ
https://dorar.net/osolfeqh/1041; ((المغني)) لابن قدامة (1/174). . ثانيًا: مِن السُّنَّةِ عن جابرِ
https://dorar.net/feqhia/550