)) لمحمد علي الهاشمي (ص: 189). .11- الرَّزانةُ بالرُّقِيِّ في التَّعامُلِ، ومراعاةِ مَشاعِرِ
https://dorar.net/alakhlaq/2980)) لمحمد علي الهاشمي (ص: 189). .11- الرَّزانةُ بالرُّقِيِّ في التَّعامُلِ، ومراعاةِ مَشاعِرِ
https://dorar.net/alakhlaq/2980مُصِيبَةٌ قَالَ قَدْ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيَّ إِذْ لَمْ أَكُنْ مَعَهُمْ شَهِيدًا * وَلَئِنْ أَصَابَكُمْ
https://dorar.net/alakhlaq/989عليها، فقالت: أهو قال هذا؟ قالوا: نعم، قالت: هو للهِ عليَّ نَذرٌ، أن لا أكَلِّمَ ابنَ الزُّبَيرِ أبدًا
https://dorar.net/alakhlaq/1000). .عن خَبَّابِ بنِ الأرَتِّ، قال: ((شَكَونا إلى رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وهُو مُتوسِّدٌ بُردَةً
https://dorar.net/alakhlaq/5211). .- وقولُه: فَلَمَّا حَضَرُوهُ قيل: حَضَروا الرَّسولَ، وعليه فهو الْتِفاتٌ مِن إِلَيْكَ إلى ضَميرِ الغَيبةِ
https://dorar.net/tafseer/46/11نَادَى، وعليها يَدورُ النَّهيُ لا على النِّداءِ؛ فإنَّه أمْرٌ مُستحسَنٌ، ولذلكَ لم يُذكَرِ المُنادَى
https://dorar.net/tafseer/68/6: فَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ فَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَبِئْرٍ
https://dorar.net/tafseer/32/7، وعلى الشَّكلِ الحسنِ والتَّرتيبِ الأنيقِ، ثمَّ تمَّمَ ذلك بقولِه: وَفَجَّرْنَا خِلَالَهُمَا نَهَرًا
https://dorar.net/tafseer/18/10)، ((حاشية الطيبي على الكشاف)) (11/268). ، وتَسليةٌ لحبيبِه صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم
https://dorar.net/tafseer/26/5الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا [177] يُنظر: ((جامع العلوم والحكم)) لابن رجب (2/180
https://dorar.net/tafseer/51/4لِلْكَافِرِينَ [آل عمران: 131]، وأحيانًا يَذكُرُ التَّكذيبَ فقط؛ قال تعالى: فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى
https://dorar.net/tafseer/57/4، ثمَّ صَلْصالًا؛ فناسَبَ أنْ يُنسَبَ خلْقُه لكلِّ واحدٍ منها. وعلى القَولِ بأنَّ المرادَ بالإنسانِ
https://dorar.net/tafseer/55/3في التَّأسيسِ زِيادةَ مَعنًى ليست في التَّوكيدِ، وعلى هذا القَولِ فتكريرُ: فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا
https://dorar.net/tafseer/55/6(الإنسانِ) وإنْ كان واحِدًا فالألِفُ واللَّامُ للاستِغراقِ، يَصيرُ المفرَدُ بسَبَبِهما صيغةَ عُمومٍ، وعليه
https://dorar.net/tafseer/103/1رَتَّبَ على الأوَّلِ ما يدُلُّ على فَسادِهِ عَقْلًا، وعلى الثَّاني ما يدُلُّ على فَسادِه نَقْلًا
https://dorar.net/tafseer/21/5اللَّهُ أَنْ يُعَذِّبَهُمْ في الآية الآتية. وعلى هذا القَولِ، فاللامُ المصدريَّةُ بمعنى (أن)، وهو قولٌ
https://dorar.net/tafseer/9/21اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ [البقرة: 204]، وقال: كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ
https://dorar.net/tafseer/24/4كلامٍ إلى كلامٍ يَكونُ فَصْلَ خِطابٍ، كما يُقال: هذا الأمرُ كذا. وعلى الوُجوهِ كُلِّها فهو اعتراضٌ بينَ
https://dorar.net/tafseer/18/23في الاستِعمالِ على عُنقِ المرأةِ وعلى مَحلِّ القِلادةِ منه، فقَلَّ أنْ يُذكَرَ العُنقُ في وَصْفِ النِّساءِ
https://dorar.net/tafseer/111/1تَفخيمٍ وتَهويلٍ لأمْرِه بعْدَ تَهويلٍ، وكَيْفَما تَصوَّرْتَه فهو فَوقَ ذلك وعلى أضْعافِه [147
https://dorar.net/tafseer/82/3على العَدُوِّ وعلى الغالِبِ، وهو أشَدُّ الإغناءِ؛ فعَطَف وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ على لَا يُغْنِي مَوْلًى عَنْ
https://dorar.net/tafseer/44/6تأْخيرِهم إلى أجَلٍ مُسمًّى، أي: دونَ تأْخيرِهم تأخيرًا مُستمِرًّا، فيَسألُ السَّامعُ في نفْسِه عن عِلَّةِ
https://dorar.net/tafseer/71/1لها مِنَ الإعرابِ، ومِثلُه قَولُه تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ
https://dorar.net/arabia/258الصَّبْر، الصَّبْرُ فِيهِ مِثْلُ قَبْضٍ عَلَى الْجَمْرِ، لِلْعَامِلِ فِيهِمْ مِثْلُ أَجْرِ خَمْسِينَ
https://dorar.net/article/2059الإمامَ، فيَحرُمُ على الشَّافِعِ وعلى المُشَفِّعِ، وهذا لا يُختَلَفُ فيه). ((المفهم لما أشكل من تلخيص
https://dorar.net/feqhia/12464: ((نظم الدرر)) للبقاعي (18/377). . وأيضًا لَمَّا كان الظَّنُّ هو السَّببَ فيما تقدَّم وعليه تُبنَى
https://dorar.net/tafseer/49/4