بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ [يس: 81]). ((تفسير الرازي)) (26/322). وقيل: المرادُ بقَولِه
https://dorar.net/tafseer/37/2بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ [يس: 81]). ((تفسير الرازي)) (26/322). وقيل: المرادُ بقَولِه
https://dorar.net/tafseer/37/2أنزَلْناهُ لأنَّ مِن شَأنِنا الإنذارَ والتَّحذيرَ مِن العِقابِ؛ فمَضمونُ الجُملَةِ عِلَّةُ العِلَّةِ
https://dorar.net/tafseer/44/1، أو غيرهم»!! [56]. وعلى ذاتِ المنوالِ جرَيَا في حديثِ الطائفة المنصورة؛ فقد خَلَصَا أيضًا إلى فَهمٍ
https://dorar.net/article/1824ويطلُبونه حتَّى قدِموا مكَّةَ فإذا هم بعبدِ اللهِ بن عبَّاس قاعدًا قريبًا مِن زَمْزمَ وعليه رِداءٌ له أحمرُ
https://dorar.net/h/8itJSze8وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ
https://dorar.net/tafseer/3/34قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ
https://dorar.net/tafseer/3/34دَورٍ إلى دَورٍ مُستَكمِلةً أروَعَ صِفاتِها، فحَمزةُ بنُ عَليٍّ في دَورِ الحاكِمِ هو نَفسُ سَلمانَ
https://dorar.net/frq/2218أن ذلك علة عظيمة، ومرض يفتقر إلى استئصال الداء، ومعالجته بأنفع الدواء، وعرف أن ذلك متوقف على معرفة الأسباب
https://dorar.net/article/1030معَ قَومِه. وسِيقَتْ أيضًا مَساقَ الحُجَّةِ على رِسالةِ محمَّدٍ صلَّى الله عليه وسلَّم، وعلى عِنادِ
https://dorar.net/tafseer/46/9عَلَى مَا فَرَّطْنَا فِيهَا وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ عَلَى ظُهُورِهِمْ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ
https://dorar.net/tafseer/20/14به عن (ما) المَوصولةِ، وحُذِفَ إيجازًا؛ اكتِفاءً بذِكرِ ما هو كالعِلَّةِ له، فالتَّقديرُ: فالَّذي يُكذِّبُك بالدِّينِ
https://dorar.net/tafseer/95/1حَقيقةٌ بالعينِ، وعلى هَذا فيَحيا المَيِّتُ في قَبرِه حَياةً مُحَقَّقةً بحَيثُ يَرَى ويَسمَعُ ويُسأَلُ
https://dorar.net/aqeeda/1723الحقائق)) للزيلعي (2/32)، ((البحر الرائق)) لابن نجيم (2/372). وهو قَوْلُ طائِفةٍ مِنَ السَّلَفِ منهم علي
https://dorar.net/feqhia/3076، وهي ممَّا يُوجِبُها التصديقُ والاعتقادُ إيجابَ العِلَّةِ للمَعلولِ، ويتبَعُ الاعتقادَ قَولُ اللِّسانِ
https://dorar.net/aqeeda/2551الدَّلائِلَ القاهِرةَ على صِحَّةِ القَولِ بإثباتِ الإلهِ الرَّحيمِ الحكيمِ، وعلى صحَّةِ القَولِ بالمَعادِ
https://dorar.net/tafseer/10/4)) للبقاعي (11/63). .وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ
https://dorar.net/tafseer/15/6الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ أنَّ حمْدَ الله يكونُ على أفعالِه التي يَختارُها، وعلى صِفاتِه الكاملةِ اللازِمة
https://dorar.net/tafseer/6/1على الحِكَمِ، التي عليَها يدورُ أمرُ المعاشِ والمعادِ، ففي قوله: يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ دلالةٌ على أنَّه
https://dorar.net/tafseer/5/21هذا الأمرَ الواضِحَ، وتعَسَّفوا النُّصوصَ على ما يوافِقُ آراءَهم المُنحَرِفةَ. وقد حاول علي يحيى مَعمَر
https://dorar.net/frq/1219وَقَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا
https://dorar.net/tafseer/3/22التَّفتازانيِّ، وعلى هذا الشَّرحِ حواشٍ كثيرةٌ جِدًّا.وقد أشار التَّفتازانيُّ إلى أهميَّةِ الكتابِ، فقال
https://dorar.net/frq/350وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو
https://dorar.net/tafseer/2/8القيم (1/129). .قال الله تعالى: فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ
https://dorar.net/tafseer/7/42بها حَمزةُ بنُ عَليٍّ إلى أشخاصٍ كانوا يحتَلُّونَ مَكانةً في الدَّولةِ، مِثلُ وليِّ العَهدِ عَبدِ الرَّحيمِ
https://dorar.net/frq/2226سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا
https://dorar.net/alakhlaq/3743: 13] وهذا ما سنبينه ونذكر الشواهد والأدلة عليه فيما سيأتي إن شاء الله تعالى. 3- وعلى فرض التسليم لهم
https://dorar.net/adyan/270عن الدَّجاجةِ، وانقضى الطَّعامُ، وشيلَت المائدةُ، وقام أسَدٌ لينامَ فخرج ابنُ أختِه، وقال للطَّبَّاخِ: عليَّ
https://dorar.net/alakhlaq/3326