]؛ فإنَّه موجِبٌ لحُرمةِ مَنكوحةِ الجَدِّ كما يوجِبُ حُرمةَ مَنكوحةِ الأبِ. فعَرَفنا أنَّه يَجوزُ الجَمعُ
https://dorar.net/osolfeqh/774]؛ فإنَّه موجِبٌ لحُرمةِ مَنكوحةِ الجَدِّ كما يوجِبُ حُرمةَ مَنكوحةِ الأبِ. فعَرَفنا أنَّه يَجوزُ الجَمعُ
https://dorar.net/osolfeqh/774)، ((التلخيص)) لإمام الحرمين (2/180)، ((قواطع الأدلة)) للسمعاني (1/181). ، والحَنابِلةِ
https://dorar.net/osolfeqh/1136;فطالما أن المبتدع لم يأت ببدعة مكفرة فهو مسلمٌ، والأصل فيه أن يعامل كأي مسلم، بل ذهب المؤلف إلى أبعد
https://dorar.net/article/12491- قال ابنُ حَزمٍ: (ذهَب قَومٌ إلى أنَّ السِّحرَ قَلبٌ للأعيانِ، وإحالةٌ للطَّبائعِ، وأنَّهم يُرونَ
https://dorar.net/frq/320لا تَنْقَطِعُ بمَوْتِهم، وعن الرَّمْليِّ أيضًا بعَدَمِ انْقِطاعِ الكَرامةِ بالمَوْتِ، وعن إمامِ الحَرَمَينِ
https://dorar.net/frq/227، أو من قُرَيش، أو مِن غيرِهم). ((تفسير ابن عثيمين- سورة الكهف)) (ص: 124). وذهب ابنُ جريرٍ وابنُ عاشور
https://dorar.net/tafseer/18/23مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعًا فَيَجْعَلَهُ فِي
https://dorar.net/frq/1426إلى القُبورِ، وسأل رَبَّه سُبحانَه ألَّا يجعَلَ قَبْرَه وَثَنًا يُعبَدُ، ونهى أمَّتَه أن يتَّخِذوا قَبْرَه
https://dorar.net/aqeeda/3004الكَبائِرِ من أمَّتِه مِمَّن دَخل النَّارَ، فيَخرُجونَ منها، وقد تَواتَرَت بهذا النَّوعِ الأحاديثُ... وهذه
https://dorar.net/aqeeda/2087العرب. - أنه من المُحالِ أن يكون النبيَّ عَلَّمَ أُمَّتَه كلَّ شيء حتى قضاء الحاجة، ثم يَتْركُ
https://dorar.net/article/1913عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ
https://dorar.net/tafseer/7/13سُلَيمانَ، وأيُّوبَ السَّخْتِيانيِّ، وسُفْيانَ الثَّوريِّ، وأبي عُبَيدٍ، ورُويَ عن عليٍّ، وعبدِ الله بن
https://dorar.net/tafseer/65/3عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ - قولُه: يَا أَيُّهَا النَّاسُ
https://dorar.net/tafseer/22/3هذه الحوادِثَ التي تَحدُثُ في الجماداتِ إنَّها تحصُلُ فيها بطبعِ المحَلِّ، وهو النَّظَّامُ، وإليه ذهَب مَعمَرٌ
https://dorar.net/frq/733، وأمَّا الاستطاعةُ التي يجِبُ معها وُجودُ الفِعلِ فهي مُقارِنةٌ له، فالأوَّلُ: كقَولِه: وَلِلَّهِ عَلَى
https://dorar.net/frq/310وأتباعُه، ويَغلِبَكم على دولتِكم، فيأخُذَ البلادَ منكم). ((تفسير ابن كثير)) (6/139). وذهب ابنُ جريرٍ
https://dorar.net/tafseer/26/3بمُحمَّدٍ صلَّى الله عليه وسلَّم، وعلى نحوِ ما خُوطِبَ به موسى). ((تفسير ابن عطية)) (4/449
https://dorar.net/tafseer/36/2عَلَيْهُ اللَّهَ وإنما لفظُ العهدِ: «بايعناك على ألَّا نَفِرَّ» ليس فيه قَسَمٌ، وقد سمَّاهم مُعاهِدينَ
https://dorar.net/tafseer/9/5من لم تبلُغْه الدَّعوةُ، فمن أطاع الرَّسولَ دخل الجنَّةَ، ومن عصاه أدخَلَه النَّارَ، وعلى هذا فيكونُ بعضُهم
https://dorar.net/aqeeda/2683الصنعانيُّ: (والحديث دليلٌ على أنَّ الواجب استقبالُ الجهة لا العين في حقِّ مَن تعذَّرت عليه العين، وقد ذهب
https://dorar.net/feqhia/859، هما مُحَرَّمتانِ عَلَيَّ كِلْتاهما ، كُلَّما أَرَدتُ أن أدخلَ واحدةً منهما استقبلني مَلَكٌ بيدِه
https://dorar.net/h/bgB4hnhU، ولم يرَوْني ، وصدَّقوا رسُلي واتَّبعوا أمري ؟ فسَلوني فهذا يومُ المزيدِ ؛ قال : فيجتمعون علي كلمةٍ واحدةٍ
https://dorar.net/h/3DcfPkMOوعلِيَّ بنَ أبي طالبٍ فلحِقاها ففتَّشاها فلَمْ يقدِرا على شيءٍ منها فأقبَلا راجعَيْنِ فقال أحَدُهما
https://dorar.net/h/4TnUZ1EYلما قدِم عليٌّ البصرةَ في أمرِ طلحةَ وأصحابِه ، قام عبدُ اللهِ بنُ الكواءِ بنِ عبادٍ ، فقالا : يا
https://dorar.net/h/zL0LxRdoفَشِلْتُمْ} [آل عمران: 152]، إلى قَولِه: {وَلَقَدْ عَفَا عَنْكُمْ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
https://dorar.net/h/IQJj3icUعليه السلام بدابة بيضاء فوق الحمار ودون البغل ، فقال : اركب ، فاستصعبت علي ، فدارها بإذنها ، ثم حملني
https://dorar.net/h/rXSsb0gn، فَانْحَطَّتْ علَى فَمِ غَارِهِمْ صَخْرَةٌ مِنَ الجَبَلِ، فَانْطَبَقَتْ عليهم، فَقالَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ
https://dorar.net/h/QZADo5Ixعلَى أبِي سُفْيَانَ، فَمَرَّتْ كَتِيبَةٌ، قالَ: يا عَبَّاسُ، مَن هذِه؟ قالَ: هذِه غِفَارُ، قالَ: ما لي
https://dorar.net/h/QKQvxQ7P