: لا تَحرَّوْا بصلاتكم طلوعَ الشمس ولا غروبَها، ورُوينا عن عليٍّ أنه دخل فُسطاطَه بعد العصر, فصلى ركعتينِ, ورُوي
https://dorar.net/feqhia/1314: لا تَحرَّوْا بصلاتكم طلوعَ الشمس ولا غروبَها، ورُوينا عن عليٍّ أنه دخل فُسطاطَه بعد العصر, فصلى ركعتينِ, ورُوي
https://dorar.net/feqhia/1314/37). الأدلَّة: أولًا: من السُّنَّة 1- عنْ عليٍّ رَضِيَ اللهُ عنه، أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/1581كما في ((الفتوحات الربانية)) لابن علان (4/52)، وصحَّح إسنادَه أحمد شاكر في تحقيق ((مسند أحمد)) (15/49)، وقال
https://dorar.net/feqhia/1900، قال: ((أقبَلْتُ بحَجَرٍ أحمِلُه ثَقيلٍ، وعليَّ إزارٌ خفيفٌ، قال: فانحَلَّ إزاري ومعي الحَجَرُ
https://dorar.net/feqhia/3149وسلَّم أنَّه كان يتخَتَّمُ باليمينِ تارةً، وباليسارِ تارةً، ولُبسُ السَّاعةِ مِن جِنسِ التخَتُّم، وعلى
https://dorar.net/feqhia/3321الله تعالى: إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا [النساء: 103] 2- وقال
https://dorar.net/feqhia/835حديثُ عليٍّ) ((الأوسط)) (3/231). الواردةَ والثابتةَ عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فيأتيَ بهذا
https://dorar.net/feqhia/919: (أما القَوْمة والجَلْسة وتعديلهما، فالمشهور في المذهب: السُّنيَّة، ورُوي وجوبها، وهو الموافق للأدلة، وعليه
https://dorar.net/feqhia/985: ((رأيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِه وسلَّمَ قد حلَّقَ الإبهامَ والوُسطى، ورفَعَ التي تليهما، يدعو
https://dorar.net/feqhia/1012: من السُّنَّة عن عليِّ بنِ عبد الرَّحمنِ المعاوي قال: ((رآني عبدُ اللهِ بنُ عُمرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهم وأنا
https://dorar.net/feqhia/1089قدامة (1/285). ، وحُكي الإجماع على النهي عن ذلك وعلى أنَّه لا يُفسِد الصَّلاة قال النوويُّ: (اتَّفق
https://dorar.net/feqhia/1103الثَّانيةِ لم أقرَأْ سورةً بعدَ الفاتحةِ نِسيانًا فتذكَّرتُ قَبلَ السَّلامِ، فسَجَدتُ للسَّهوِ، فهل علَيَّ
https://dorar.net/feqhia/1166مِن حديثِ عليٍّ رَضِيَ الله عنه. أخرجه الترمذيُّ (1423) بلفظ: ((المعتوه حتى يَعقِلَ))، وأخرجه
https://dorar.net/feqhia/6331مِنكِ، ولا أعزَّ عَلَيَّ فقرًا بَعدي مِنكِ، وإنِّي كنتُ نَحَلتُك جادَّ عِشرينَ وَسْقًا، فلو كُنتِ
https://dorar.net/feqhia/6650علَيَّ فقرًا مِنكِ، وإنِّي كنتُ نَحَلتُك مِن مالي جُذاذَ عِشرينَ وَسْقًا، فلو كُنتِ جَذَذتِيه واحتَزْتِيه
https://dorar.net/feqhia/6750، فالشِّراءُ صَحيحٌ، وعليه ضَمانُ الزِّيادةِ). ((الشرح الممتع)) (9/372). . وذلك للآتي: أوَّلًا: يَصِحُّ
https://dorar.net/feqhia/8441فلانًا: إذا قَهَرَه، والعَليُّ: الرَّفيعُ، وتعالى: تـرفَّع، وأصلُ هذه المادَّةِ يدُلُّ على السُّموِّ
https://dorar.net/alakhlaq/2013التثريب)) للعراقي (2/ 118). .2- قَول اللهِ تعالى: وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ
https://dorar.net/feqhia/12485). . رابِعًا: أنَّ الضَّربَ على الفَرجِ مُتلِفٌ، وعلى الرَّأسِ سَبَبٌ لزَوالِ الحَواسِّ كالسَّمعِ والبَصَرِ
https://dorar.net/feqhia/12582* وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ [النور: 6-7]. وَجهُ
https://dorar.net/feqhia/12703، وما أقبَلتُ إلَّا حينَ احتَبَسَ عليَّ رَسولُ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، خَشيتُ أن تَكونَ كانَت
https://dorar.net/h/zRMvX30s