ظَلَّ الخَوارِجُ يَتتابعون في الخروجِ بَعدَ عَليٍّ رَضيَ اللهُ عنه، وخِلالَ الحُكمِ الأُمَويِّ
https://dorar.net/frq/1185ظَلَّ الخَوارِجُ يَتتابعون في الخروجِ بَعدَ عَليٍّ رَضيَ اللهُ عنه، وخِلالَ الحُكمِ الأُمَويِّ
https://dorar.net/frq/1185، بل ذهب يطلُبُ مِن الملك الناصِرِ المخلوعِ ما بيَدِه في الكرك، وذلك بتحريضِ وتخويفِ الأمراء
https://dorar.net/history/event/2887السلسلة، فأخذته الدبابيسُ من المماليك، فتمَزَّقوا، وذهب القرمي إلى حال سبيلِه، ثم أمر الملك المنصور
https://dorar.net/history/event/3445، 212-213). وذهَب ابنُ جريرٍ إلى أنَّ المرادَ بقوله: نُورٌ محمدٌ صلَّى الله عليه وسلَّم، وقال
https://dorar.net/tafseer/5/7العربي)) لشوقي ضيف (ص: 15). .ولِذلك ذَهَبَ أَكْثَرُ العُلَماءِ إلى أنَّ العَرَبَ قبْلَ الإسْلامِ
https://dorar.net/arabia/5930دون إبانةِ مُستنَدٍ شرعي، كما ذهَب إليه الرَّوافض يُنظر: ((تفسير أبي حيان)) (3/196
https://dorar.net/tafseer/3/20فيها ذَهَبٌ ووَرِقٌ وجَوْهَرٌ)) [888] أخرجه مسلم (1591) . . جَوْهَرُ الشَّيءِ: أصْلُه
https://dorar.net/arabia/5111يُتَّخَذُ مِن الذَّهَبِ أو الفِضَّةِ أو الرُّخامِ، ويقولونَ لقُرْصِ الشَّمْسِ: فاثورُها [1039
https://dorar.net/arabia/5131هو ما ذهَب إليه القومُ؛ فهذان اللَّفظانِ عندَهم جُعِلا اسمًا لمَن يستحِقُّ المدحَ والتَّعظيمَ، لا فَرقَ
https://dorar.net/frq/823المُعتَزِلةِ على لامِ العاقِبةِ والصَّيرورةِ، وذهَب الفرَّاءُ أنَّها لامُ كي، لكنَّها وقعَت مكانَ لامِ
https://dorar.net/frq/894العَربِ إلَّا ما ذهَبَ إليه المُتأخِّرونَ عنْدَ كَلَفِهم بصِناعةِ البَديعِ مِن التَّوريةِ في أشْعارِهم
https://dorar.net/arabia/5793[267] يُنظر: ((سير أعلام النبلاء)) للذهبي (10/ 204)، ((المُعتزِلة)) لجار الله (ص: 129). .قال
https://dorar.net/frq/583ذَهَبَ الإماميَّةُ إلى القَولِ بالتَّقيَّةِ لظُروفٍ أحاطت بهم، ورَأوا أنْ لا خَلاصَ لهم إلَّا
https://dorar.net/frq/1874في ((صحيح سنن ابن ماجه)) (3666)، وصحَّح إسناده البوصيري في ((مصباح الزجاجة)) (4/99)، وقوَّاه الذهبي
https://dorar.net/alakhlaq/3708الصَّالحينَ! وما أقَلَّ الصَّادِقين!) [5774] ((سير أعلام النبلاء)) للذهبي (9/ 341). .-وقال
https://dorar.net/alakhlaq/1824وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ
https://dorar.net/tafseer/87/3مِن الذَّهَب، فوجبَ أن يكونَ المرادُ منه صدَقةً مَعلومةَ الصِّفةِ والكيفيَّة والكمِّيَّة عندَهم
https://dorar.net/tafseer/9/38قُثُوعاً إذا ذَهب فسُمِّي به لذَهاب الصَّوْت منه قال الخطّابي : وقد رُوي [القتع] بتاء بنُقْطَتين من فوق
https://dorar.net/ghreeb/3102الفِعل والمذهَب . وهذا كالحديث الآخر [يُبْعث العبدُ على ما مات عليه] قال الهروي : وليس قول من ذَهَب
https://dorar.net/ghreeb/557في الأرض إذا ذَهَب فيها وجَرَت الخيلُ عَرَقاً : أي طَلَقاً . ويروى بالغين وسيَجيء وفي حديث عمر [جَشِمْت
https://dorar.net/ghreeb/2453في الانْتبَاذِ كانت أسْرَع للشدة والتَّخْمِير والنَّبيذُ المعمولُ من خَلِيطَين ذَهَبَ قوم إلى تَحْريمه
https://dorar.net/ghreeb/1090من العُلَماء في جميعِ أقوالِه أو أفعالِه، ولا يرى الحَقَّ إلَّا فيه.وقد ذهب جمهورُ أئِمَّةِ أهلِ السُّنَّةِ
https://dorar.net/aqeeda/2812، ولم يتَّهِم خواطِرَه، فلا تعُدَّه مِنَ الرِّجالِ!) [197] يُنظر: ((شذرات الذهب)) لابن العماد (3
https://dorar.net/aqeeda/138من دونِها؛ ولأهمِّيَّةِ هذه الوَظائِفِ ذهَب بعضُ العُلَماءِ إلى أنَّ عَمليَّةَ النُّطْقِ وَظيفَةٌ ثانويَّةٌ
https://dorar.net/arabia/2523: (اعلَمْ أنَّه قد ذَهَبَ كَثيرٌ مِنَ العُلَماءِ إلى مَنعِ جَوازِ التَّقليدِ؛ حَيثُ أدَّى إلى التَّلفيقِ مِن
https://dorar.net/osolfeqh/1605، والاشتغالُ بالصَّلاة يُوجب الانشغالَ عن استماعِ الخطبةِ، ولا يشتغل عن واجبٍ إلا بواجبٍ، وقد ذهب إلى هذا كثيرٌ
https://dorar.net/feqhia/1643الحديدِ والذَّهَبِ والفِضَّةِ)) رواه الترمذي (810) والنسائي (2631) وأحمد (3669) قال الترمذي: حسن صحيح
https://dorar.net/feqhia/2877: (ذهب ابنُ العربيِّ إلى القول بوجوبِ جَميعِ خصال الفِطرةِ، وفي ذلك يقول: (والذي عندي أنَّ الخِصالَ
https://dorar.net/feqhia/207ذهَب إلى القول بأنَّ الإقامة إحْدى عشرةَ كلمةً: عمرُ بن الخطاب وابنُه، وأنسٌ، والحسنُ البصريُّ
https://dorar.net/feqhia/776