عَبَّاسٍ بَيْنِي وبين مَنْ أَنْكَرَ ذلك كِتابُ اللهِ عزَّ وجلَّ؛ إِنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ يقولُ في يَوْمِ
https://dorar.net/h/nvyIKcPsعَبَّاسٍ بَيْنِي وبين مَنْ أَنْكَرَ ذلك كِتابُ اللهِ عزَّ وجلَّ؛ إِنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ يقولُ في يَوْمِ
https://dorar.net/h/nvyIKcPsإنْ فعلتُ ذهب مُلْكي ثم خرجنا من عندِه فأرسل قيصرُ إلى أبي سفيانَ وهو يومئذٍ عندَه فقال حدثني
https://dorar.net/h/oGjVOggH، اللهمَّ إنْ تَهلِكْ هذه العِصابةُ مِن أهلِ الإسلامِ فلا تُعبَدُ في الأرضِ أبدًا!، قال: فما زالَ يَستغيثُ
https://dorar.net/h/gHxtykcK، مع أنِّي قد أشرتُ إلى أنِّي سأقومُ بذلك. ثمَّ كتَب -سلَّمه الله- تعقيبًا على قِراءتي النَّقديَّة
https://dorar.net/article/2003خَلَقَه اللهُ تعالى بيدِه فأتَمَّ خَلْقَه، وأحسَنَ تَصويرِه.عَن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عَنه أنَّ رَسولَ
https://dorar.net/aqeeda/2326: آل، والدَّليلُ على أنَّ (آل) أصْلُها أهْل بِالهاءِ، تَصغيرُهم لَها على (أُهَيل)، وقولُهم في الإضافةِ
https://dorar.net/arabia/1305إنَّ مَعْنى مُصْطلَحِ (عِلمِ اللُّغةِ) عند عُلَماءِ اللُّغةِ العَربِ القُدَماءِ لا يَتجاوَزُ
https://dorar.net/arabia/2337وهِي: "أنْ يُراعيَ في الكَلمتَينِ الأَخيرتَينِ مِنَ القَرينتَينِ الوزْنَ، معَ اخْتِلافِ
https://dorar.net/arabia/2016الاسْتِطرادُ لُغةً: مَصدرُ اسْتَطرد، يُقالُ: اسْتَطردَ الفارِسُ خَصْمَه، وهُو أنْ يَفِرَّ مِن
https://dorar.net/arabia/1898: الوافردنَوتَ تواضُعًا وعلَوْتَ مجْدًافشَأناكَ انْحدارٌ وارْتفاعُكذاك الشَّمسُ تبعُدُ أنْ تُسامَىويَدْنو
https://dorar.net/arabia/1788هذا الخَطِّ.فقد ذَهبَ بَعضُ الباحِثينَ إلى أنَّ الكِتابةَ تَوقيفٌ منَ اللهِ عزَّ وجَلَّ، أُنزِلَتْ على آدَمَ
https://dorar.net/arabia/2304في الإجماعِ، والمُختارُ أنَّه لا اعتِبارَ بخِلافِ المُجتَهِدِ الفاسِقِ في الإجماعِ، وهو اختيارُ الجَصَّاصِ
https://dorar.net/osolfeqh/381يُسَنُّ أنْ يجهَرَ في صلاةِ الجُمُعةِ بالقراءةِ قال ابنُ عثيمين: (تُسنُّ القراءة فيها جهرًا
https://dorar.net/feqhia/1656هو المنفرِدَ بالعِلمِ بالحالِ، أو كان ممَّا لا يَخفى عليه عِلمُها؛ رُدَّت عليه اليمينُ، فقال: (إنْ كان المنكِرُ
https://dorar.net/feqhia/6176مُعَلَّقٌ بشَرطٍ؛ والمُعلَّقُ بالشَّرطِ يعدَمُ عند عَدَمِه، وفي ذلك سَعَةٌ لِمَن شكَّ، أو أراد أنْ يحتَجَّ
https://dorar.net/tafseer/10/31فيها. والجوابُ من وجوهٍ:الوجه الأول: أنَّ أولئك الأنبياءَ عليهم السَّلامُ إنَّما نشؤوا في تلك البلادِ، وكانوا مِن
https://dorar.net/tafseer/14/4بمعنى مجالس، ويحتمل أن يكونَ للمبالغة من خصم. .2- قوله: إِنَّ الله كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا أتى
https://dorar.net/tafseer/4/301- قوله: إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَحِيمًا: الجملة تعليلٌ للأمر بالإعراضِ عنهما، وفيها مبالغةٌ
https://dorar.net/tafseer/4/5وقد دَلَّت على ذلك النُّصوصُ الشَّرعيَّةُ، ومنها:1- أنَّ اللهَ تعالى وصَف عبادَه المتَّقين بمحاسِنِ
https://dorar.net/frq/188ذاكِرًا بعضَ ما كان منه في القضاءِ: (وقيل: إنَّه كان لا يُغلِقُ بابَه عن أحَدٍ، وكان إذا توجَّه
https://dorar.net/alakhlaq/555. وفي هذا الحَديثِ يَروي أبو هُرَيرةَ رَضيَ اللهُ عنه أنَّه لَمَّا فَتَحَ اللهُ عليهم خَيبَرَ سَنةَ سَبعٍ مِنَ
https://dorar.net/hadith/sharh/1737العَافِيةُ نِعمةٌ مِنَ النِّعَمِ التي يَنبَغي على المَرءِ أنْ يُدَاوِمَ على سُؤالِ المَوْلَى
https://dorar.net/hadith/sharh/2509المَطْعَمِ والمَشْرَبِ، والمَكْسَبِ والتِّجارةِ، وغيرِ ذلك، كما حَثَّ الشَّرْعُ المسلِمَ على أنْ يكونَ كَريمَ
https://dorar.net/hadith/sharh/3813التَّكاسُلِ والتَّأخيرِ في أدائِها، ولِأنَّ في أدائِها في أوَّلِ الوَقتِ دَليلًا على الحِرصِ عليها، وعلى أنَّ
https://dorar.net/hadith/sharh/2052بِالْمُجْرِمِينَ أنَّ اللهَ سُبحانَه وتعالى لَمْ يَظْلِمْ بهذا العذابِ؛ فهم لم يُعَذَّبوا إلَّا لِجُرْمِهم
https://dorar.net/tafseer/77/3: إنَّ اللهَ -جلَّ جلالُه- بنَفسِه في كلِّ مكانٍ، ولو كان -جَلَّ وتعالى- كذلك، ما كان لِحَشْرِهم إليه
https://dorar.net/tafseer/19/151- في قَولِه تعالَى: الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ أَضَلَّ أَعْمَالَهُمْ أنَّ
https://dorar.net/tafseer/47/11- في قَولِه تعالى: وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا أنَّ اللهَ تعالى خلَقَ تلك النَّفْسَ أوَّلًا، ثمَّ
https://dorar.net/tafseer/91/1الأقوامِ الَّذين أخَذَهم اللهُ دونَ الآياتِ الأُخرى الَّتي ذُكِرَ فيها مَن أُخِذُوا مِن الأقوامِ: أنَّ
https://dorar.net/tafseer/22/151- قوله تعالى: يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي
https://dorar.net/tafseer/9/24