تَوارَثَ العَربُ في العَصْرِ الأُمَوِيِّ خَصائِصَ الخَطابةِ في عَصْرِ النُّبوَّةِ وصَدْرِ الإسلامِ
https://dorar.net/arabia/6074تَوارَثَ العَربُ في العَصْرِ الأُمَوِيِّ خَصائِصَ الخَطابةِ في عَصْرِ النُّبوَّةِ وصَدْرِ الإسلامِ
https://dorar.net/arabia/6074أسماء الله الحُسْنى وصفاته العلى)) لابن العربي (ص: 313)، ((المطالب العالية من العِلم الإلهي)) للرازي
https://dorar.net/frq/225يَتخَوَّفُ على أُمَّتِه مِن حُسنِ الدُّنيا وجَمالِها، وما يُفتَحُ عليهم مِن زَهرَتِها، يَعني: خَيرَها
https://dorar.net/hadith/sharh/3892لم يَنطِقْ إلَّا بلا إلهَ إلَّا اللهُ، حتَّى قُبِضَ في شَهرِ رَمَضانَ في سَنةِ أربعينَ، وغَسَّلَه الحَسَنُ
https://dorar.net/h/sJG7FoWQإلى نفوسِكم وحَسَّنه في قُلوبِكم) [24]يُنظر: ((تفسير ابن كثير)) (7/372). .وقال اللهُ عَزَّ وجَلَّ
https://dorar.net/aqeeda/2531شكواهُ، ولم يصبِرْ؛ لم يُرْفَعْ له إلى اللهِ حَسنةٌ، ولقِيَ اللهَ وهو عليه ساخطٌ. ومَن لبِسَ ثوبًا
https://dorar.net/h/m1lThE0Nهذه الطَّائِفةَ لا عَلاقةَ لها بالإسلامِ والمُسلمينَ. فهي تَقولُ بالحُلولِ بمَعنى أنَّ اللهَ قد حَلَّ في عَليِّ
https://dorar.net/frq/2285؛ لأنَّه كان ينظِمُ الخَرزَ في سوقِ البَصرةِ، وُلِد سنةَ (185هـ)، وتُوفِّي سنةَ (231هـ)، عاشَر في شبابِه
https://dorar.net/frq/581الدَّيلَمِ سُكَّانِ جَنوبِ غَربِ بحرِ قزوينَ، وقد انتشَر الإسلامُ بَينَهم على يدِ داعيةٍ شيعيٍّ اسمُه الحَسنُ
https://dorar.net/frq/638). قال الذهبي في ((تاريخ الإسلام)) (3/108): لم يصح والرَّافِضةُ يَسُبُّونَهما.أقول: الأحمقُ مَن
https://dorar.net/frq/1679، وكان الحزمُ لو عَجِلوا [1506] ((ديوان القطامي)) (ص: 193)، ((تاريخ الإسلام)) للذهبي (7/137
https://dorar.net/alakhlaq/526فهم داخِلون في عُمومِه. وبِالجُملةِ فهَذا أمرٌ مَعلومٌ بالِاضطِرارِ من دينِ الإسلامِ
https://dorar.net/aqeeda/1291واللَّيالي على ما رُوِيَ عند أحمَدَ: «لا تقومُ السَّاعةُ حتى يتقارَبَ الزَّمانُ، فتكونُ السَّنَةُ كالشَّهرِ
https://dorar.net/hadith/sharh/12642"، أي: تَولَّيْتُ الخلافةَ عليكم، "ولسْتُ بخَيرِكم" وهذا مِن تَواضُعِه وحُسنِ أخلاقِه؛ وإلَّا فقد ثبَتَتْ
https://dorar.net/hadith/sharh/89269الإسلامِ؛ فإنَّه لم يَبقَ لَهُ خيارٌ أعطاهُ أو مَنَعَه.في هذا الحَديثِ ما يَدُلُّ على أنَّ مُبايَعةَ
https://dorar.net/aqeeda/3248قد دَلَّتِ الأدِلَّةُ مِنَ القُرآنِ الكريمِ والسُّنَّةِ النَّبَويَّةِ على تَحريمِ إتيانِ الزَّوجةِ
https://dorar.net/frq/1913المُشرِكَ نَجِسُ الذَّاتِ، كما ذهب إليه بعضُ الظَّاهريَّة والزيدية. ورُوِيَ عن الحسن البصري، وهو محكيٌّ
https://dorar.net/tafseer/9/11وشدائدَ، وما يَحصُلُ فيها لأُمَّةِ الإسلامِ، وبيَّن سَبيلَ الخلاصِ مِن كلِّ ذلك. وفي هذا الحديثِ يُخبِرُ
https://dorar.net/hadith/sharh/152046الإسلاميين)) لأبي الحسن الأشعري (1/180) (2/326)، ((شرح أصول اعتقاد أهل السنة)) للالكائي (7/1308)، ((الفصل
https://dorar.net/aqeeda/1225الإِسْلاَمَ دِينًا [المائدة: 3] وقد وصفه المسيح في نبوءة البارقليط، التي يأتي شرحها، فقال: ( وأما المعزي
https://dorar.net/adyan/542مَرَّتَيْنِ}؛ من حيث أُولاهما وقوعًا، وهل كان وقوعُها -إن كانت وقعت- قبل الإسلامِ أو بعدَه، أو وقعت واحدةٌ
https://dorar.net/article/2111: ((التمهيد)) لابن عبد البر (2/3). .ثانيًا: أنَّ العُقوبةَ بإتلافِ المالِ كانت في ابتِداءِ الإسلامِ
https://dorar.net/feqhia/13015: أنَّهم بعدَ قَتلِ عَليٍّ رَضيَ اللَّهُ عنه بايعوا ابنَه الحَسَنَ، فلمَّا توَجَّه لقتالِ معاويةَ غدَروا
https://dorar.net/frq/1664منافيًا له إذا قيل: هذا حسَنٌ وهذا قبيحٌ، فهذا الحُسنُ والقُبحُ ممَّا يُعلَمُ بالعقلِ باتِّفاقِ العُقَلاءِ
https://dorar.net/frq/310