ولا في اللُّغةِ، كان الرُّجوعُ فيه إلى عادةِ النَّاسِ، كالقَبْضِ والحَرزِ يُنظر: ((مغني المحتاج)) للشِّربيني (2/24).
https://dorar.net/feqhia/7614ولا في اللُّغةِ، كان الرُّجوعُ فيه إلى عادةِ النَّاسِ، كالقَبْضِ والحَرزِ يُنظر: ((مغني المحتاج)) للشِّربيني (2/24).
https://dorar.net/feqhia/7614الملجأُ أنْ يُقامَ القبضُ الحُكميُّ مُقامَ الحقيقيِّ؛ رفْعًا للحرَجِ والمشقَّةِ عنِ النَّاسِ، فالقبضُ
https://dorar.net/feqhia/7745إلى الاستيثاقِ بضَمانِ المالِ أو البَدَنِ، وضمانُ المالِ يمتنِعُ منه كثيرٌ من النَّاسِ، فلو لم تَجُزِ الكَفالةُ
https://dorar.net/feqhia/10397، ثَلاثٌ أَعْطِنِيهِنَّ»، أي: أعْطِني ثَلاثَ خِصالٍ؛ ليكونَ لي عِندكَ جاهٌ ومَنزِلةٌ، فيَعرِفَ النَّاسُ
https://dorar.net/hadith/sharh/152469منها؛ وذلك لمصلحةِ النَّاسِ، وما يكونُ فيه نفعٌ للعبادِ، وقوله تعالى: {وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/32357على العَرَبِ فمُلكُه مُلكُكم وعِزُّه عِزُّكم، وكنتُم أسعَدَ النَّاسِ به، يا قومِ أطيعوني في هذا الأمرِ واعصوني
https://dorar.net/h/VlXxoCtZ: أيُّها النَّاسُ، تفرَّقوا في هذه الشِّعابِ، فقد نزَلَ بكم أمْرٌ لا أراهُ إلَّا رِجزًا وطاعونًا، فقال
https://dorar.net/h/8zfD1HW5تحت كلِّ أسلوب من هذه الأساليب عن وسائله. وفي الفصل السابع تحدَّث المؤلِّف عن دَور
https://dorar.net/article/1689أَنَّ الْمَاءَ قِسْمَةٌ بَيْنَهُمْ كُلُّ شِرْبٍ مُحْتَضَرٌ * فَنَادَوْا صَاحِبَهُمْ فَتَعَاطَى فَعَقَرَ
https://dorar.net/tafseer/91/2السَّمَواتِ والأرضِ، عالِمَ الغَيبِ والشَّهادةِ، رَبَّ كُلِّ شَيءٍ ومَليكَه، أشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا
https://dorar.net/tafseer/39/13فِي الزُّبُرِ [القمر: 52]؛ فإنَّ "كُل" لا يجوزُ نَصْبُها؛ لأنَّ الصِّفةَ لا تَعمَلُ
https://dorar.net/arabia/658الله عليه وسلَّم يقول: ((في الحَبَّةِ السوداءِ شِفاءٌ من كُلِّ داءٍ إلَّا السَّامَ)) قال ابنُ شهابٍ
https://dorar.net/feqhia/1889). ، والمالكيَّةِ يُرَدُّ بخيارِ العيبِ كلُّ عَيبٍ مُؤثِّرٍ، قلَّ أو كثُرَ، إلَّا في العقارِ؛ فإنَّه لا يُرَدُّ
https://dorar.net/feqhia/7474اللهِ تعالى: الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ [النور: 2
https://dorar.net/osolfeqh/1157: هو وُقوعُ الثَّاني بَعدَ الأوَّلِ بلا مُهلةٍ، ويَكونُ في كُلِّ شَيءٍ بحَسَبِه، فيُقالُ: تَزَوَّجَ خالِدٌ
https://dorar.net/osolfeqh/1303المخاطَبينَ، ولا حاجةَ إلى جَمْعِه، والعربُ إذا نَعَتَتْ بالمصدرِ ألْزَمَتْه الإفرادَ والتذكيرَ، ولأنَّ كُلَّ
https://dorar.net/tafseer/6/13ما يُعِدُّه النَّاسُ جاريًا. وقيل: هو ما لا يخلُصُ بَعضُه إلى بَعضِه. وقيل: بأن يدخُلَ الماءُ مِن جانبٍ
https://dorar.net/feqhia/13] قال: (رَبُّ الأرضِ يعني إمامَ الأرضِ، فقُلتُ: فإذا خَرَجَ يكونُ ماذا؟ قال: إذًا يستَغني النَّاسُ
https://dorar.net/frq/1927، ومِمَّا يدُلُّ على أنَّ الجوابَ مِن المؤمِنينَ لا مِنَ الملائكةِ، كما يقولُ بَعضُ النَّاسِ: ما جاء
https://dorar.net/tafseer/36/9اللهِ تعالى: فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ
https://dorar.net/osolfeqh/338، والحُكمِ بالعَدْل، وأَمَرَهم بطاعةِ الله ورسولِه في كلِّ شيءٍ، وطاعةِ أُولي الأمر، وبِرَدِّ ما تنازَعوا
https://dorar.net/tafseer/4/19في كُلِّ قَلَمٍ مِمَّا يَكتُبُ به مَن في السَّماءِ ومَن في الأرضِ. وممَّن ذهب إلى هذا المعنى في الجملةِ
https://dorar.net/tafseer/68/1