كُلُّها لا يجوزُ أن تجرَّ ضميرًا؛ فلا يقالُ: مُذْها، مُنذُنا، حتَّاكم، رُبَّنِي. والواو والتاء حرفانِ
https://dorar.net/arabia/667كُلُّها لا يجوزُ أن تجرَّ ضميرًا؛ فلا يقالُ: مُذْها، مُنذُنا، حتَّاكم، رُبَّنِي. والواو والتاء حرفانِ
https://dorar.net/arabia/667) كلٌّ منهما اسمٌ مَجرورٌ بحرفِ الجَرِّ قَبْلَه، لكنَّه مجرورٌ بالكَسرةِ؛ لأنَّه أُضيف في المثالِ
https://dorar.net/arabia/242] لا يلزم الترابطُ التامُ بين الإباءِ والاستكبارِ والامتناعِ في كلِّ الأحوالِ؛ فقد يوجَدُ إباءٌ وامتناعٌ
https://dorar.net/aqeeda/2845- (المصدريَّةُ) توصَلُ بـ "حينَ، رَيْثَ، أينَ، كُلٍّ المنصوبةِ على الظرفيَّةِ"، نحو: أكرَمْتُه حينما
https://dorar.net/arabia/2664يَعلَمُ الأمورَ الكُلِّيَّةَ دونَ أفرادِها وجزئيَّاتها؛ وذلك لأنَّ هذه الجزئيَّاتِ في تغيُّرٍ وتجَدُّدٍ
https://dorar.net/aqeeda/126هو من بيَدِه كُلُّ شَيءٍ، وتتطابَقُ أخبارُه مع أقدارِه [413] يُنظر: ((الجواب الصحيح)) لابن تيمية
https://dorar.net/aqeeda/263في الحضَر، فإنَّه يُؤدِّيها أربعًا، يَسرُدها كلها) ((فتاوى نور على الدرب)) (7/189). الأدلَّة: أولًا
https://dorar.net/feqhia/1470عُثَيمين قال ابن عثيمين: (الجمع له ميزان، وهو المشقَّة, فإذا شقَّ على الإنسان أن يُفرِدَ كلَّ صلاة في وقتها
https://dorar.net/feqhia/1503مُفلح (2/303). وقال ابنُ مفلح: (وعنه: الكلُّ كسائمةٍ مجتمعةٍ في المسألتَينِ «و» [أي: وافق الأئمةُ
https://dorar.net/feqhia/2323)) رواه البخاري (1483). وجه الدَّلالة: أنَّ الحديثَ عامٌّ في كلِّ أرضٍ يُنتفَعُ بها وتُزرَعُ، سواءٌ
https://dorar.net/feqhia/2365قال ابنُ باز: (ويجوزُ للنَّائِبِ أنْ يَرمِيَ عن نفسِه ثمَّ عن مُسْتَنِيبِه كُلَّ جمرةٍ مِنَ الجِمارِ
https://dorar.net/feqhia/3069الحَدَثِ كلِّها؛ الوُضوءِ والغُسلِ والتيمُّم. اختارها الخلَّال وأبو بكر عبد العزيز، وأبو إسحاق ابن شاقلا
https://dorar.net/feqhia/295ولا سُنَّةً ولا تَطوُّعًا، لا عن حيٍّ ولا عن مَيتٍ... وهذا كلُّه إجماعٌ لا خِلافَ فيه). ((الاستذكار)) (3/340
https://dorar.net/feqhia/6548له، له المُلْكُ وله الحَمْدُ، وهو على كلِّ شيءٍ قَديرٌ، عَشْرَ مِرارٍ، كانَ له عِدْلُ رَقَبةٍ أو نَسَمةٍ)) [20
https://dorar.net/feqhia/7784: (كُلُّ ما فَعَل ممَّا أمَرَه به الموكِّلُ من حينِ عَزلِه إلى حينِ بُلوغِ الخَبَرِ إليه، فهو نافِذٌ، طالت
https://dorar.net/feqhia/11080لا يَتَحَقَّقُ إلَّا بتَركِ الفِعلِ في جَميعِ أفرادِه في كُلِّ الأزمِنةِ، وبذلك يَكونُ تَركُ الفِعلِ مُستَغرِقًا
https://dorar.net/osolfeqh/1057الرَّاحةِ، كما جعَل الشَّارعُ لها ذلك، حيث قال: "فإنَّ لنَفسِك عليك حقًّا"، فينبَغي إعطاءُ كلِّ ذي حقٍّ
https://dorar.net/hadith/sharh/32819جِبريلُ عليه السَّلامُ: ما بين هذَيْنِ وقتٌ كلُّه"، أي: بَيْنَ الوقتَيْنِ- الوقتِ الأوَّلِ والوقتِ
https://dorar.net/hadith/sharh/32469أنْ يَعُقُّوا مِن مالِ والدِهِم باتِّفاقِ الجميعِ فلا بأسَ، وإنْ لم يَكُنْ ذلك وأراد كلُّ واحدٍ منهم
https://dorar.net/feqhia/3906ابن حزم: (فَرضٌ على كُلِّ مَن دُعِيَ إلى وليمةٍ أو طعامٍ أن يجيبَ إلَّا مِن عُذرٍ). ((المحلى)) (9/23
https://dorar.net/feqhia/4395تَعالى على وجْهِ القُربةِ، فإذا شرَطَ البعضَ أو الكلَّ لنفْسِه فقد شرَطَ ما صار للهِ تعالى لنفْسِه
https://dorar.net/feqhia/6007: كِلْ للقَومِ، فكِلتُهم حَتَّى أوفيتُهمُ الذي لَهم، وبَقيَ تَمري كَأنَّه لَم يَنقُصْ مِنه شَيءٌ! وقال
https://dorar.net/feqhia/11145