الْإِنْسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ، أي: مثْلَ دُعائِه بالخيرِ المذكورِ فَرضًا لا تَحقيقًا؛ فإنَّه
https://dorar.net/tafseer/17/3الْإِنْسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ، أي: مثْلَ دُعائِه بالخيرِ المذكورِ فَرضًا لا تَحقيقًا؛ فإنَّه
https://dorar.net/tafseer/17/3من التطرق بعهدتها. و {لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة : 183] تصيرون أتقياء، فإن الصوم يقهر النفس ويخطمها
https://dorar.net/article/949سَواءٌ سُكِّن آخِرُه (أرقْت وأطعْت)، أو لم يُسكَّنْ (أراقَ وأطاعَ) فإنَّ العَينَ (الألِفَ) لا تَسلَمُ
https://dorar.net/arabia/1333، مع ما فيها من بَلاغةٍ وتصويرٍ؛ لهذا فإنَّ التَّارِكَ لِمَعرفةِ الأمْثالِ مُفَرِّطٌ في ثَرْوةٍ لُغَويَّةٍ وبَلاغيَّةٍ
https://dorar.net/arabia/2807فِي التَّذْكيرِ والتَّأنيثِ؛ فإنَّ مِنَ العَربِ مَنْ يقولُ: "هَذِهِ البَقَرُ" ومنْهم مَنْ
https://dorar.net/arabia/2993ما يَبْدو على هذا المُصْطلَحِ مِنَ الوُضوحِ للوَهلةِ الأُولى، فإنَّ التَّعمُّقَ في البَحْثِ في مَفْهومِه
https://dorar.net/arabia/2343على عِوَجٍ فيها؛ فإنَّ عمَلَه يَجبُ أنْ يَقتَصِرَ على وَصْفِها وتَحْليلِها بطَريقةٍ مَوضوعيَّةٍ
https://dorar.net/arabia/2345تَمَّامٍ ممَّا قاله الأفْوَهُ ما أفادَه قولُه: "رأيَ عَينٍ"؛ فإنَّ ذلك يدُلُّ على تَوقُّعِها
https://dorar.net/arabia/2056تدَعُ الصَّلاةَ أربعين يومًا، إلَّا أن ترى الطُّهرَ قبل ذلك؛ فإنَّها تغتسِلُ وتصلِّي). ((سنن الترمذي
https://dorar.net/feqhia/630أو قاذِفًا، فإن كان شاهدًا لم يَصِرْ قاذِفًا بتَأخُّرِ غَيرِه، وإن كان قاذِفًا لم يَصِرْ شاهِدًا بشَهادةِ
https://dorar.net/feqhia/12555: (الكُلَّابيَّة: هم مَشايخُ الأشعريَّةِ؛ فإنَّ أبا الحَسَنِ الأشعريَّ إنما اقتدى بطريقةِ أبي مُحمَّدِ بنِ كُلَّاب
https://dorar.net/article/1957). - التيسيرُ في الأحكامِ الفِقهيَّةِ. - القيامُ بالأمرِ بالمعروف والنهي عن المنكر. - الاتباعُ للسَّلَفِ
https://dorar.net/article/2017، أوزبكستانُ، طاجاكستانُ، تركمانستانُ. ، وكانت في أوَّلِ أمرِها مغمورةً لا يكادُ يعرفُها مُعظَمُ
https://dorar.net/frq/330اللهُ عليه وسلَّم: بَخْ [1708] هي كَلِمةٌ تقالُ عندَ المدحِ: قيل: معناها تعظيمُ الأمرِ
https://dorar.net/alakhlaq/597الجبالُ كأنَّها جبالٌ وليستْ كذلك في نفْسِ الأمرِ؛ إذ تُرى على صورةِ الجبالِ ولم تَبقَ على حقيقتِها
https://dorar.net/tafseer/78/3استقبالُه كالمُضِيِّ، مِثلُ أَتَى أَمْرُ اللَّهِ [النحل: 1]؛ فهو مُستعمَلٌ في مَعنى التَّحقُّقِ
https://dorar.net/tafseer/33/7فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَوالأمرُ في قولِهِ: اقْعُدُوا مَعَ القَاعِدِينَ أمرُ تَوبيخٍ
https://dorar.net/tafseer/9/18/127- 129). . أو الأمْرُ مُستعمَلٌ في معنى الإباحةِ؛ كِنايةً عن قِلَّةِ المُبالاةِ بادِّعائِهم
https://dorar.net/tafseer/13/10لَدُنْكَ؛ دلَّ على أنَّه سأل وليًّا غيرَ جارٍ أمرُه على المعتادِ مِن إيجادِ الأولادِ؛ لانعدامِ الأسبابِ
https://dorar.net/tafseer/19/1)، ((تفسير البيضاوي)) (5/21)، ((تفسير ابن جزي)) (2/200). وقال السعديُّ: (أمَرَ رَسولَه بالإعراضِ
https://dorar.net/tafseer/37/16كِتابِ اللهِ تعالى؛ كقَولِه تعالَى في آخِرِ سُورةِ «هودٍ»: وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ * إِلَّا
https://dorar.net/tafseer/39/18وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا
https://dorar.net/aqeeda/3280«استَفْتِهم» عليها، والفائِدةُ: الإنكارُ والتَّوبيخُ، كأنَّه لم يَعلَمْ ذلك فاستَفْهَمَ، مع أنَّ هذا الأمرَ
https://dorar.net/tafseer/37/2على اللِّسانِ، فلا يُجاوِزُ تَراقِيَهم لِيَصِلَ قُلوبَهمْ، وليس ذلك هو المَطْلوبَ، بل المَطْلوبُ تَعقُّلُه
https://dorar.net/article/1797إلى وَطْنِه فآثَرَ الهِجْرةَ إلى مِصْرَ.عَمِلَ في مِصرَ أوَّلَ الأمرِ في جَريدةِ الأهرامِ، ثمَّ أنشأ لنَفْسِه
https://dorar.net/arabia/6258؟ فيه قولان قيل: إنَّ الله أخذ ميثاق الأوَّل من الأنبياء أن يُصدِّق الثاني وينصره، وأمره أن يأخذ الميثاق
https://dorar.net/tafseer/3/25)، ((تفسير الشوكاني)) (4/260). وقيل: يجوزُ أن تكونَ لامَ الأمرِ، ومعناه التَّهديدُ، نحو: اعْمَلُوا مَا
https://dorar.net/tafseer/30/8)) للنووي (1/400). ثالثًا: أنَّ الأمرَ بالمَسحِ في باب التيمُّم تعلَّقَ باسمِ الوَجهِ والكفَّين، فيجب
https://dorar.net/feqhia/560