: إذا سَقَطَ عن عُشِّه، قال الكَلبيُّ وعَطاءٌ: تُمطِرُ السَّماءُ يومَئِذٍ نُجومًا فلا يَبقى نَجمٌ إلَّا وقَعَ
https://dorar.net/aqeeda/2059: إذا سَقَطَ عن عُشِّه، قال الكَلبيُّ وعَطاءٌ: تُمطِرُ السَّماءُ يومَئِذٍ نُجومًا فلا يَبقى نَجمٌ إلَّا وقَعَ
https://dorar.net/aqeeda/2059حقَّان مختلفانِ ذاتًا ومحلًّا وسببًا، فلا يتدافعانِ، فالعُشرُ يجِبُ في الزَّرعِ، والخَراجُ يجبُ في الأرضِ
https://dorar.net/feqhia/2365، وإن استأجَرْتَ من يحُجُّ عنهما مِن أهلِ الدِّينِ والأمانةِ، فلا بأسَ) ((مجموع فتاوى ابن باز)) (16/407). وابنُ
https://dorar.net/feqhia/3101في ((الصحيح المسند)) (650). وجهُ الدَّلالةِ: 1- أنَّ هذا نَصٌّ في أنَّ ما سكتَ عنه فلا إثمَ
https://dorar.net/feqhia/3355الصَّنعةِ؛ فلا يَخرُجُ بالصَّنعةِ عنْ كَونِه مالًا رِبويًّا؛ إذْ لا أثَرَ للصَّنعةِ في ذلِك. ، وذلك
https://dorar.net/feqhia/7629الأمر به في وقت آخر؛ لحصول المصلحة وتبدله بما هو خير منه، وينتهي عنه ثم يبيحه في وقت آخر؛ لاختلاف
https://dorar.net/adyan/272سُلَيمانُ مَيِّتًا حينَ ضَعُفَت عصاه فسَقَطَت بفِعلِ الأرَضةِ، ظهَر أمرُ الجِنِّ وانكشَف للنَّاسِ أنَّهم
https://dorar.net/tafseer/34/5) الِاسْتِحْقاقُ: وَهِي الواقِعةُ بَين معنًى وَذات، نَحْو: الحَمدُ لله، والعِزَّةُ لله، والمُلْكُ لله، والأَمرُ لله
https://dorar.net/arabia/1432: أرسَلْنا إليهم وأرْسَلُوا إلينا في أمرِ الصُّلحِ وشَأنِه، حتَّى تمَّ الصُّلحُ بيْنَ الفريقينِ، «حتَّى مَشى
https://dorar.net/hadith/sharh/152516الزمخشري: (فإنْ قُلتَ: قَولُه: لَيَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ وما سُرِدَ مِن الأوصافِ
https://dorar.net/tafseer/43/2الأمر تقوم بالتَّنصير! فكان من الأهمِيَّة بمكان تناوُلُ هذه المسألة (أعمالُ الكافر متعدِّيَةُ
https://dorar.net/article/1894إلى برِّ مِصرَ والقاهرة، وأمَرَ ألا يعدى بأحدٍ من الأمراء والمماليك إلا بإذنه، موصل الأمير زين الدين كتبغا
https://dorar.net/history/event/2813كذلك إذ وصل لهم أمر من الأمير أبي الحسن والوزير يأمرانهم فيه بالرجوع عن القتال، فأبى الناس عن الرجوع
https://dorar.net/history/event/3510تيمور احتجب بعدها السلطانُ عن الظهور، الأمر الذي جعل الثوَّارَ يعتقدون أنه قُتِل، وأن السلطات البريطانية
https://dorar.net/history/event/5337. وأمَّا آيةُ الأنفالِ هنا، فهي مَسوقةٌ مَساقَ العِتابِ على كراهِيَةِ الخُروجِ إلى بَدرٍ في أوَّلِ الأمرِ
https://dorar.net/tafseer/8/3كَثِيرًا: أي: في أيَّام الحُبسة، وهو مؤكِّدٌ لِمَا قبله، مُبيِّن للغرضِ منه، وتقييدُ الأمرِ بالكثرةِ يدلُّ
https://dorar.net/tafseer/3/15يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ
https://dorar.net/frq/1313الآمِرِ، وسَيِّدِنا الإمامِ الطَّيِّبِ أبي القاسِمِ أميرِ المُؤمِنينَ، وبجاهِ المُرسَلينَ منهم
https://dorar.net/frq/21091- إفشاءُ أسرارِ المُسلِمين:لقد نهى الشَّارِعُ الكريمُ عن إفشاءِ أسرارِ المُسلِمين وأمَر بسَتْرِها
https://dorar.net/alakhlaq/3259)) لأحمد قبش (ص: 15). 11- وقال الدَّميريُّ: أنشدوا:إذا كنتَ في أمرٍ فكُنْ فيه مُحسِنًا فعمَّا قليلٍ
https://dorar.net/alakhlaq/113عليه وسلَّم لمَّا خرج للهجرةِ أمرَ عليًّا أن يتخَلَّفَ بمكَّةَ حتَّى يؤدِّيَ عنه الودائِعَ التي كانت عندَه
https://dorar.net/alakhlaq/308أبا ذرٍّ إذا طبَخْتَ مَرَقةً فأكثِرْ ماءَها، وتعاهَدْ جيرانَك))، هذا الأمرُ على جهةِ النَّدبِ
https://dorar.net/alakhlaq/1096. فَرَجَعوا للنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُبَيِّنون لَه الأمْرَ، فَقالَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «إنَّ
https://dorar.net/hadith/sharh/219الخَلْقِ على تمامِ قُدرتِه؛ أتْبَعَه الدَّلالةَ بانتِهاءِ أمرِه وأثنائِه، وما دَبَّر فيهما مِن المَصالحِ
https://dorar.net/tafseer/77/4مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ فيه الأمرُ بالتَّسَبُّبِ والكَسبِ [238
https://dorar.net/tafseer/67/3] قال الأزهري : رأيت كثيرا من أهل العلم يَذهَبون بهذا إلى إبهام الأمر وإشكاله وهو غلط . قال وقوله تعالى
https://dorar.net/ghreeb/385من ضَحِيتُ أَضْحَى لإنه إنما أمره بالبروز للشمس ومنه قوله تعالى : [وأنّكَ لا تظمأُ فيها ولا تَضْحَى] . اه
https://dorar.net/ghreeb/2226