، وبَذْلِ الجُهدِ في القيامِ به كما أمَر رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وتعليمِ هذا لِمَن بعْدَهم
https://dorar.net/hadith/sharh/15692، وبَذْلِ الجُهدِ في القيامِ به كما أمَر رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وتعليمِ هذا لِمَن بعْدَهم
https://dorar.net/hadith/sharh/15692بَعْدَ الفاتِحَةِ فِي قيامِه لصلاةِ الظُّهرِ أو العَصرِ؟ فأجابهم ابنُ عَبَّاسٍ بقولِه: "لَا لَا
https://dorar.net/hadith/sharh/29636فَضيلةِ حِفْظِ القُرآنِ، والقيامِ بما فيه مِن أحكامٍ وأوامِرَ ونَواهٍ. وفيه: ترغيبٌ كبيرٌ في أنْ يكونَ
https://dorar.net/hadith/sharh/42308قومٌ على مَعنى أنَّه يتَحمَّلُ القِراءةَ عنهُم في بعضِ الأحوالِ، وكذلك يتَحمَّلُ القِيامَ أيضًا
https://dorar.net/hadith/sharh/42629، وكان مُداوِمًا على قِيامِ اللَّيلِ، ثمَّ رَكعتَيِ الفجْرِ قبْلَ الفَريضةِ، وفي هذا الحديثِ يُخْبِرُ أبو هُريرةَ
https://dorar.net/hadith/sharh/42415: «حِل»، وهيَ كَلمةٌ تُقالُ لِزَجرِ الإِبلِ وحثِّها عَلى القيامِ، أو عَلى سُرعةِ السَّيرِ؛ لِتَلحَقَ
https://dorar.net/hadith/sharh/152407آثَرَ القِيامَ لمُناجاةِ ربِّه والتَّضرُّعِ إليه في غُفرانِ ذُنوبِه، وفَكاكِ رَقبتِه مِن النَّارِ
https://dorar.net/hadith/sharh/5245بصُحبتِهما في الدُّنيا بالمعروفِ، ومِنَ المعروفِ: القيامُ بكِفايتِهما عندَ حاجتِهما [971] ((كشاف القناع
https://dorar.net/feqhia/5278حوالَيْ 20 كم في طَريقِ جُدَّةِ القَديمِ، وكان المسلِمونَ والمشرِكونَ قدِ اصْطلَحوا على وَضْعِ الحَربِ
https://dorar.net/hadith/sharh/7178مع رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يومَ أُحُد؛ خوفًا وضَعْفًا من لِقاء العدوِّ، لا شكًّا منهم
https://dorar.net/tafseer/3/39: يا لَلعَنْبَرِ! قد بيَّنَ لكم صاحِبُكم؛ أمَّا الرَّمْلُ الَّذي جعَلَ في يَدِه فإنَّه يُخبِرُكم أنَّه
https://dorar.net/arabia/5941، وكان فيما قَدَّم إليَّ الدِّماغَ، فتناوَلْتُ منه فاستَطَبْتُه، فقُلتُ: طَيِّبٌ واللهِ! فخرج من بَينِ يَدَيَّ
https://dorar.net/alakhlaq/950أنَّ الحديدَ كان في يَدِه كالطِّينِ المبلولِ يُصَرِّفُه في يدِه كيف يَشاءُ، بغيرِ إدخالِ نارٍ
https://dorar.net/tafseer/34/4فأضَعَنَّ يدي في يدَيه، فلأَجِدَنَّه رَؤوفًا رَحيمًا، فخَرَجوا من البَحرِ، فرجع إلى رَسولِ الله صلَّى
https://dorar.net/tafseer/17/16الدين))، وجاء في أربعة فصول: تناول في الفصل الأوَّل المآخِذَ العقديَّة في كلامِ الغزاليِّ عن أحوالِ
https://dorar.net/article/1805عَنِ الْهَوَى ومِن السَّبعةِ الذين يُظِلُّهم اللهُ في ظِلِّ عَرشِه يومَ لا ظِلَّ إلَّا ظِلُّه؛ أحَدُهم
https://dorar.net/tafseer/12/7لهم بإحسانٍ إلى يَومِ الدِّين.أمَّا بعدُ،فقدِ انعَقَد في مدينة جروزني عاصمة جمهورية الشِّيشان، ولمدَّة
https://dorar.net/article/1931اللَّهِ تَفْتَرُونَ وَمَا ظَنُّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ
https://dorar.net/aqeeda/2927إلَّا باللهِ، وكذلك الكِبرُ رِداءُ اللهِ، فإذا جاء المخلوقُ لِيَتشبَّهَ بمَن لا يُشبِهُه شَيءٌ وارتَكَبَ
https://dorar.net/arabia/5423في السَّلَفيَّةِ؛ لأنَّه غِذاءٌ يوميٌّ لكثيرٍ منَ الحانِقينَ والخائفينَ منَ الخِيارِ الإسلاميِّ. هلِ
https://dorar.net/article/860قُضاةِ الزَّمانِ، وعِبارةُ الأشباهِ: الفَتوى اليَومَ على عَدَمِ العَمَلِ بعِلمِ القاضي في زَمانِنا
https://dorar.net/feqhia/13128). .7- التَّحَلِّي بالصَّمتِ عمَّا لا فائدةَ فيه طريقٌ إلى اكتسابِ الحِكمةِ؛ فالحكيمُ يُعرَفُ بالصَّمتِ
https://dorar.net/alakhlaq/1192سُبحانَه وتعالى: فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ [البقرة
https://dorar.net/feqhia/4523، وذلك أنَّ الحادِثَ المقَدَّمَ الوجودِ هو الأمامُ، وبينَ اليدِ: لِما يأتي بعده في الزمَنِ، والذي يأتي
https://dorar.net/tafseer/18/22تكاثرت الكتابات عنها، حتى جاوزت العشرات إلى المئات! إلَّا أنَّ الحديث عنها جاء متلبِّسًا بإشكاليات
https://dorar.net/article/1529الاستفهامُ بـ (هل) إنكاريٌّ بمعنى النَّفيِ؛ ولذلك جاء الاستثناءُ عَقِبَه [441] يُنظر: ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/16/8وتَدْوينِ قَواعِدِه، لكنَّهم لم يَغفُلوا عنه كما جاء في نَصِّ ابنِ الأنْباري السَّابِقِ: أنَّ النَّبْرَ
https://dorar.net/arabia/2560لِيَفْتَدُوا بِهِ مِنْ عَذَابِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَا تُقُبِّلَ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ أنَّ مدارَ
https://dorar.net/tafseer/5/12