مُعاوِيةَ يُسمَّى حَكيمَ آلِ مَرْوانَ، وكانَ فاضِلًا في نفْسِه، وله هِمَّةٌ ومَحبَّةٌ للعُلومِ، خَطَرَ
https://dorar.net/arabia/5036مُعاوِيةَ يُسمَّى حَكيمَ آلِ مَرْوانَ، وكانَ فاضِلًا في نفْسِه، وله هِمَّةٌ ومَحبَّةٌ للعُلومِ، خَطَرَ
https://dorar.net/arabia/5036بحَقِّه، كتَبْتَ إليَّ تَذكُرُ أنِّي أعْرابيٌّ جِلْفٌ أُمِّيٌّ، أسْتَطْعِمُ الكَسْرةَ وأسْتَشْفي
https://dorar.net/arabia/6076)) (ص: 767). قال ابنُ الجوزي: (قَولُه: وَلَا يَكَادُ يُبِينُ أشار إِلى عُقدةِ لِسانِه الَّتي
https://dorar.net/tafseer/43/10تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَى فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذًا أَبَدًا [الكهف: 57].وعن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه، أنَّ
https://dorar.net/tafseer/83/2الآيةِ.8- قَولُ الله تعالى: قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ فيه سؤالٌ: كيف جاز
https://dorar.net/tafseer/38/5بالشُّركاءِ مَن زَعَموهم شُركاءَ اللهِ في الإلهيَّةِ، أي: الشرُّكاءُ عِندَكم؛ لِظُهورِ أنْ ليس المرادُ أنَّ
https://dorar.net/tafseer/35/10). .وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ.أي: وأحسِنْ -يا قارونُ- في عبادةِ اللهِ وإلى خَلْقِ اللهِ
https://dorar.net/tafseer/28/16* إِلَى رَبِّكَ مُنْتَهَاهَا [النازعات: 42 - 44].
https://dorar.net/tafseer/75/1الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ [القَدْر: 4]، وقولُه: وَلَقَدْ كُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ [آلُ عِمْران: 143
https://dorar.net/arabia/1364أظهُرِ المُسلِمينَ. فقال سُهَيلٌ: هذا يا مُحَمَّدُ أوَّلُ ما أُقاضيكَ عليه أن تَرُدَّه إليَّ. فقال رَسولُ
https://dorar.net/h/kP3lusE0جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ [غافر: 61]، اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ قَرَارًا
https://dorar.net/tafseer/40/19[الليل: 14].نَزَّاعَةً لِلشَّوَى (16).أي: تَنزِعُ تلك النَّارُ أطرافَ أبدانِ المجرِمينِ -كاليَدينِ
https://dorar.net/tafseer/70/2وطء زوجته مطلقًا، أو مقيدًا، بأقلَّ من أربعة أشهر أو أكثر. فمَن آلى من زوجته خاصَّة، فإنْ كان لدون
https://dorar.net/tafseer/2/39الوقتِ، واختلفَت مشارِبُ النَّاس في هذا البحث؛ يجمَعُ بينهم النظرُ الأُحادي لظاهرة مركَّبة
https://dorar.net/article/1860الحماد الحمدُ للهِ وَحْدَه، والصَّلاةُ والسَّلامُ على مَن لا نبيَّ بَعْدَه، وبعدُ: فهذا
https://dorar.net/article/318يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ استِئنافٌ أبطَلَ كونَه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ شاعرًا، وقرَّره بـ أَلَمْ تَرَ
https://dorar.net/tafseer/26/15عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ. يُنظر: ((مقاتل بن سليمان)) (4/182)، ((تفسير الزمخشري)) (4/438)، ((تفسير القرطبي
https://dorar.net/tafseer/54/4* وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ * وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ * إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَسَاقُ
https://dorar.net/tafseer/56/8: مِثلُ: الطِّرْمِساءِ، أي: الظُّلْمةِ [667] ليلةٌ طِرْمِساءُ: شديدةُ الظُّلْمةِ. ينظر
https://dorar.net/arabia/969) بتصَرُّفٍ. .8- قالَ الصَّفاقُسِيُّ: (لا تَأثيرَ لِشيءٍ مِن العادِيَّاتِ ممَّا جَرَتْ عادةُ الإلهِ
https://dorar.net/frq/243، وهو دينُ آلِ يعقوبَ: أنَّ الاسترقاقَ جزاءُ السارقِ. الثاني: أنَّه مفرغٌ مِن الأحوالِ العامةِ
https://dorar.net/tafseer/12/16، ويُخبرونَكم بآياتِه، كلَّما هلَكَ نبيٌّ قامَ فيكم نبيٌّ آخَرُ، مِن لَدُن إبراهيمَ عليه السَّلامُ وإلى مَن
https://dorar.net/tafseer/5/9على آلةٍ حَرْبيَّةٍ راجِمةٍ تَرْمي الرِّماحَ جُمْلةً عن طَريقِ الضَّغْطِ، ويُطلَقُ على القِطْعةِ
https://dorar.net/arabia/5166الله موسى نبيًّا فيهم، ورسولاً إليهم وإلى فرعون. وقد بيَّن لنا القرآن الكريم سيرة موسى عليه السلام
https://dorar.net/adyan/29رِجَالًا [ص: 62]، و(ال) في الْأَبْصَارُ عِوضٌ عنِ المُضافِ إليه، أيْ: أبصارُنا؛ فيَكونُ المَعنى: أكان
https://dorar.net/tafseer/38/11الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ [فاطر: 15].وقال سُبحانَه: وَمَنْ يَبْخَلْ
https://dorar.net/tafseer/57/6ولا يعبُدوا غيره، فحصل العهدُ باعتبارِ إضافتِه إلى مفعولِه وإلى فاعِلِه. وذلك أمرٌ أودَعَه اللهُ في فِطرةِ
https://dorar.net/aqeeda/234من آلِ محمَّدٍ، فبايعه الناسُ، وطردوا نوَّابَ الخليفةِ من الكوفةِ، وقصده جيشٌ فحاربه، وظَفِر، فقَوِيَ
https://dorar.net/frq/1557