)) للسجستاني (ص: 182). .تَصْطَلُونَ: أي: تَستَدفِئونَ، والصَّلا: النَّارُ العظيمةُ، وأصلُ (صلى) هنا
https://dorar.net/tafseer/28/7)) للسجستاني (ص: 182). .تَصْطَلُونَ: أي: تَستَدفِئونَ، والصَّلا: النَّارُ العظيمةُ، وأصلُ (صلى) هنا
https://dorar.net/tafseer/28/7عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ يقولُ: ((أَلَا وإنَّ في الجَسَدِ مُضْغةً إذا صَلَحَتْ صَلَحَ الجَسَدُ كلُّه، وإذا
https://dorar.net/tafseer/31/2عليه وسلَّم مِن جِنسِ ما يدعو به بعضُنا لبعضٍ، بل يُدعَى له بأشرَفِ الدُّعاءِ، وهو الصَّلاةُ عليه، ومعلومٌ
https://dorar.net/tafseer/24/19الدعاء في الاستسقاء من كتاب صلاة الاستسقاء ) الحديث الحادي عشر . وروايته : [ومكثنا] وقال الإمام النووي
https://dorar.net/ghreeb/3628على أنَّ الكُفَّارَ يُعاقَبونَ على تَركِ الصَّلاةِ والزَّكاةِ، وهو المرادُ مِن قَولِ: إنَّ الكُفَّارَ
https://dorar.net/tafseer/69/5في تَحصيلِ آياتِ اللهِ ومَن يَرغَبُ عنها، وبضِدِّها تَتميَّزُ الأشياءُ. ولَمَّا كان عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ
https://dorar.net/tafseer/75/3بالإنسانِ المذكورِ في هذه الآيةِ: آدَمُ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ. وممَّن ذهب إلى هذا القولِ: ابنُ جرير
https://dorar.net/tafseer/76/1السِّباع ] السِّباع تقع على الأُسْد والذِّئاب والنُّمُور وغَيرها . وكان مَلِكٌ يكرَه الصلاةَ في جُلُود
https://dorar.net/ghreeb/1698) الاستفهاميَّة، نَحوُ: أيَّ صلاةٍ صلَّيتَ؟- (أيُّ) الشَّرْطيَّة، مِثلُ: أيَّ دراسةٍ تَدرُس أدْرُس.- مهْما، نَحوُ
https://dorar.net/arabia/556ذلك؛ حتَّى يترُكَ الناسُ الطَّعنَ على الأمراءِ، ويُوقِّروهم؛ لأنَّ النبيَّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ إمامٌ
https://dorar.net/hadith/sharh/30555هو الدَّجَّالَ فلا خيرَ لك في قَتْلِه. ولم يأذَنْ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ في قَتْلِه مع ادِّعائِه النبُوَّةَ
https://dorar.net/hadith/sharh/151054للصلاة في الغابة، حيث زعما أنه هبط عليهما يوحنا المعمدان (أي: نبي الله يحيى عليه السلام) وأمرهما بأن يعمد
https://dorar.net/adyan/697الْمَنارةِ الشَّرقيَّةِ، وأنَّ ذلك يَكونُ عِندَ إقامةِ الصَّلاةِ للصُّبحِ، وقَد بُنِيَت في هَذِه الأعصارِ
https://dorar.net/aqeeda/1943] يُنظر: ((منهاج السنة)) (1/531). . فمُهمَّةُ الرُّسُلِ عليهمُ الصَّلاةُ والسَّلامُ ومن أتَى بَعدَهم
https://dorar.net/aqeeda/3215بتِلاوتِه": أي: المَأمورُ بقِراءَتِه في الصَّلاةِ وغَيرِها على وَجهِ العِبادةِ؛ لإخراجٍ ما لم نُؤمَرْ
https://dorar.net/osolfeqh/254أرهَقَتنا الصَّلاةُ ونحن نَتَوضَّأُ، فجَعَلنا نَمسَحُ على أرجُلِنا، فنادى بأعلى صَوتِه: ((وَيلٌ للأعقابِ مِن
https://dorar.net/osolfeqh/280يومَ العيد يقول بعضهم لبعض إذا لقِيَه بعد صلاة العيد: تقبَّل الله منَّا ومنكم، وأحاله الله عليك، ونحو
https://dorar.net/feqhia/1766) واللفظ له. ثانيًا: أنَّ حَقَّ الزَّوجِ لا يُقَدَّمُ على فرائِضِ العَينِ؛ كالصَّلاةِ المفروضَةِ
https://dorar.net/feqhia/2905صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أن تنظُرَ المرأةُ إلى عورةِ المرأة، ولَمَّا قال النبيُّ عليه الصَّلاةُ
https://dorar.net/feqhia/3145يدَه من كمِّها فضاقتْ، فأخرج يدَه مِن أسفَلِها، فصببتُ عليه، فتوضَّأ وضوءَه للصَّلاةِ، ومسَح على خفَّيه
https://dorar.net/feqhia/317تَصرُّفٌ تَمحَّضَ نفْعًا له؛ فصَحَّ منه، كالصلاةِ [161] ((المغني)) لابن قُدامة (6/216)، ((كشاف القناع
https://dorar.net/feqhia/6329، فخلَّيتُ سبيلَه...)) [122] أخرجه البخاري (2311). وَجْهُ الدَّلالةِ: أنَّ الرَّسولَ عليه الصَّلاةُ
https://dorar.net/feqhia/6600