إذا اجتَمَعا على اكتسابِ وِزرٍ؟! وأقولُ:إني مُعَزيِّك لا أني على طَمَعٍمن الخلودِ ولكِنْ سُنَّةُ الدِّينِفما
https://dorar.net/alakhlaq/2679إذا اجتَمَعا على اكتسابِ وِزرٍ؟! وأقولُ:إني مُعَزيِّك لا أني على طَمَعٍمن الخلودِ ولكِنْ سُنَّةُ الدِّينِفما
https://dorar.net/alakhlaq/2679يعرف الحق معرفة حسنة، غير أنه لا يأسى لهزيمته، ولا يأسف لضياعه! أو لعل إحساساً من الضيق يخامره خذلان
https://dorar.net/article/769: من السُّنَّة 1- عن أبي ذرٍّ رَضِيَ اللهُ عنه، قال: قال لي رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((كيفَ أنتَ
https://dorar.net/feqhia/1373، ثمَّ حسُنَ إسلامُه [312] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (26/173). ويُنظر أيضًا: ((صحيح مسلم
https://dorar.net/tafseer/48/6الإسلامِ، وجميعِ الطَّوائفِ، حتى إنَّه قولُ أكثَرِ أهلِ الكلامِ، كما ذكر أبو الحسَنِ الآمديُّ أنَّ هذا قولُ
https://dorar.net/frq/475الْحُسْنَى [526] يُنظر: ((منهاج السنة النبوية)) لابن تيمية (7/404). [الحديد: 10].2- قَولُ
https://dorar.net/tafseer/48/9له شُروطٌ، وهي الإتيانُ بالفرائِضِ، وموانِعُ، وهي إتيانُ الكبائِرِ. قال الحَسَنُ للفَرزدَقِ: إنَّ لِلَا إلهَ
https://dorar.net/aqeeda/317بعث النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بعثًا إلى مؤتةَ في جمادى الأولى من سنةِ ثمانٍ واستعمل عليهم
https://dorar.net/h/JJ78tSoo). .(وفي هذا الأمرِ أدبٌ من أرقى الآدابِ الإسلاميَّةِ وأصعَبِها إلَّا على مَن عَصَمه اللَّهُ وحَفِظَه، وهو أن يقولَ
https://dorar.net/alakhlaq/1136والسلوك والمواعظ، ومؤلفه أبو حامد محمد الطوسي الغزالي المتوفي سنة (505هـ) الإمام صاحب التصانيف الكثيرة
https://dorar.net/article/1104الإسلامُ قَصدٌ بَيْنَ المِلَلِ، والسُّنَّةُ قَصدٌ بَيْنَ البِدَعِ، ودينُ اللَّهِ بَيْنَ الغالي فيه والجافي
https://dorar.net/alakhlaq/169، وأعرَض عما فوَّتوه بورَعِهم من الحَسَناتِ الرَّاجِحةِ، فإنَّ الذي فاته من دينِ الإسلامِ أعظَمُ ممَّا
https://dorar.net/alakhlaq/2894رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وأنَّ عَليًّا والحَسَنَ والحُسَينَ -ويَعُدُّ الأئِمَّةَ الاثني
https://dorar.net/frq/1848أبو سعيدٍ أو أبو الحَسَنِ نَشوانُ بنُ سَعيدٍ، اليمنيُّ، الحِمْيَريُّ، من نَسْلِ حَسَّانَ ذي مراثِد
https://dorar.net/arabia/5503الإسلام ابن تيميَّةَ: (إذا كانت السَّيِّئاتُ لا تُحبِطُ جميعَ الحَسَناتِ، فهل تُحبِطُ بقَدْرِها
https://dorar.net/tafseer/24/5] ثانيًا: مِنَ السُّنَّةِ 1- أنَّ طَوافَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بين الصَّفا والمروةِ؛ بيانٌ لنصٍّ
https://dorar.net/feqhia/3002اعتِمادٍ على كتابِ اللهِ، أو سنَّةِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، أو أقوالِ الصَّحابةِ والتَّابِعينَ
https://dorar.net/frq/675، وهو زائِلٌ عن صاحِبِ الكبيرةِ، ثُمَّ قد جاء في السُّنَّةِ المُجمَعِ عليها أنَّ أهلَ الكُفرِ لا يتوارَثونَ
https://dorar.net/frq/799إنَّ مِن أعظَمِ ما فرَّق الأمَّةَ الإسلاميَّةَ وأوهَن جَسدَها: الابتِداعَ في دينِ اللهِ تعالى؛ لذلك
https://dorar.net/frq/65أنَّ ما يَجْرِي على ألْسِنَةِ العامَّةِ: أنَّ السَّيِّئاتِ تُضاعَفُ في مكَّةَ كما تُضاعَفُ الحَسَناتُ
https://dorar.net/tafseer/6/42أبي داود)) (4901)، وحَسَّنه الوادعي في ((الصَّحيح المسند)) (1318)، وصَحَّح إسنادَه أحمد شاكر
https://dorar.net/aqeeda/2752؛ هو مُقتَضى قولِ جُمهورِ أهلِ السُّنَّةِ الذين يُفرِّقونَ بَينَ الإسلامِ والإيمانِ، وأمَّا مَن يقولُ
https://dorar.net/frq/1497صُنعِه وتقديرِه وتدبيرِه اختار الإسلامَ دينًا لنفسِه وملائكتِه ورسُلِه، وبعث به الرُّسُلَ إلى عبادِه
https://dorar.net/frq/1700هذه الآيةِ الكريمةِ: أنَّ الإيمانَ أخصُّ مِن الإسلامِ، كما هو مَذهَبُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ
https://dorar.net/tafseer/49/5; 9 جُمادى الآخِرة 1431هـ يتَّهِمُ بعضُ المُبتَدِعةِ شيخَ الإسلامِ ابنَ تيميَّةَ
https://dorar.net/article/483