في الوَقتِ الحاليِّ، مِثلَ ظَفارِ وغَيرِها، ثم تُوفِّي السُّلطانُ المظَفَّرُ سنةَ 694هـ، وقام الصِّراعُ بينَ
https://dorar.net/history/event/2488في الوَقتِ الحاليِّ، مِثلَ ظَفارِ وغَيرِها، ثم تُوفِّي السُّلطانُ المظَفَّرُ سنةَ 694هـ، وقام الصِّراعُ بينَ
https://dorar.net/history/event/2488ذلك، وخرجوا من خندَقِهم على اليزك وقت العصر، فقاتلهم المسلمونَ، وقُتِلَ من الفريقين جماعة كثيرة، وعاد الفرنجُ
https://dorar.net/history/event/2270وواجباتها وسننها ووقتها وتكرارها إلى غير ذلك من مسائل، والتي بلغت سبع عشرة مسألة. وفي الفصل الثالث
https://dorar.net/article/589، والتنصُّلِ منها، أو التسَتُّرِ في مُخالَفتِه، والحثُّ على المُبادرةِ بالامتثالِ، وعَدَمِ إرجاءِ ذلك إلى وَقتٍ
https://dorar.net/tafseer/8/8عند النَّحويِّينَ، فلا يمتَنِعُ أن يتكَلَّمَ بالمُجمَلِ ويتأخَّرَ البَيانُ إلى وَقتِ الحاجةِ، كـ: مُخْتار ومُنْقاد
https://dorar.net/arabia/5653هذا المثالَ في الوقتِ الحاضِرِ لا ينطَبِقُ على ذلك؛ لأنَّ النَّاسَ الآن اعتادوا أن يأكُلوا في السُّوقِ
https://dorar.net/alakhlaq/2580وقتٍ، وما أسلَمتُ بعدُ إسلامًا جيِّدًا) [525] ((مدارج السالكين)) (1/520). .- قال
https://dorar.net/alakhlaq/3168النَّصيحةِ، وإخراجِها في صورةٍ حَسنةٍ، واختيارِ الوَقتِ المُناسِبِ لإبدائِها والبَوحِ بها، فذلك أدعى للنَّفسِ
https://dorar.net/alakhlaq/2831- استِغلالُ وَقتِ الفراغِ بما ينفَعُ الفَردَ ويُقَوِّي إيمانَه، ويُقَرِّبُه إلى اللهِ سُبحانَه وتعالى
https://dorar.net/alakhlaq/4665، والتَّرغيبُ فيه، وبيانُ الفائدةِ العظيمةِ للصِّدقِ؛ لكونِه نافعًا للإنسانِ في ذلك الوقتِ الحَرِجِ يومَ
https://dorar.net/alakhlaq/1820: (كنتُ أختَلِفُ إلى أبي عُثمانَ النَّيسابوريِّ مدَّةً في وقتِ شبابي، وكنتُ قد حظِيتُ عِندَه، فقُضيَ
https://dorar.net/alakhlaq/1881/ 94). .7- (قيل: إنَّ أبا عُثمانَ اجتاز بسكَّةٍ وقتَ الهاجِرةِ، فأُلقِي عليه مِن سَطحٍ طَستُ
https://dorar.net/alakhlaq/1243). .أَتْرَابًا: أي: مُتساوِياتٍ في السِّنِّ، والتِّرْبُ: هو الَّذي مَسَّ التُّرابَ مع تِرْبِه في وَقتٍ واحِدٍ
https://dorar.net/tafseer/78/5: المَحِلُّ: الموضِع الذي يَحلُّ فيه نَحْر الهدْي، وقيل: هو وَقتُ النَّحْرِ ومكانُه، وأصلُ (حلل): فَتْحُ
https://dorar.net/tafseer/22/11ذرّ [ هل يُواقِفُكم عدوّكُم حَلَبَ شاة نَثُور ] أي وقت حَلَب شاة فحذف المضاف وفي حديث سعد بن معاذ
https://dorar.net/ghreeb/892شيئًا بعد شيءٍ، ويُعَوِّضَ ما يتحَلَّلُ غَيرُه، فهو يُمِدُّها في كُلِّ وقتٍ بما جعَلَه قِوامًا
https://dorar.net/aqeeda/845في هذا الوقتِ على الاقتدار، والنَّصر على ملوك النصارى، سما إلى مدينة شنت ياقوب قاصية غلبسية، وأعظَمِ مَشاهِدِ
https://dorar.net/history/event/1326عنهما -وكان يَلبَسُ خاتَمًا مِن ذَهَبٍ- فقال له: ألم يَجِئْ وَقْتُ إلْقاءِ هذا الخاتَمِ؟! فقال خَبَّابٌ
https://dorar.net/hadith/sharh/150559ورَسولُه؛ فإنِّي لا أُقصِّرُ في الجِهادِ، وما كنتُ مُقصِّرًا وقْتَ الحاجةِ، وإنَّما تُقاتِلونَ اليومَ
https://dorar.net/hadith/sharh/150598يُسألُ عن آحادِ كُلِّ نَوعٍ منها، فيُسألُ عن أزمانِه من وقتِ تَكليفِه زَمانًا زَمانًا، وعَمَّا عَمِلَ
https://dorar.net/aqeeda/2144أنَّ الوقتَ الَّذي كتَب فيه الخَليلُ مُعجَمَه العَينَ لم يَكُنْ قد وُضِع فيه النَّقْطُ، فكانتِ الحُروفُ
https://dorar.net/arabia/3020الآخَرُ وقال له مِثلَ ما قال الأَوَّلُ، فلمْ يَمُرَّ وقْتٌ طَويلٌ حتَّى رأَى عَبدُ الرَّحمنِ أبا جَهلٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/16540" لم يَكُنْ عِندَه شَيءٌ مِنَ المالِ ذلك الوَقتَ لِيُعطيَهُنَّ، "حتى أحجَزْنَه" مَنَعْنَه مِنَ الخُروجِ غَيرَ
https://dorar.net/hadith/sharh/149960صادرةٌ بقُدرةِ النَّاسِ ومَشيئتِهم ويَجري عَليهم كُلُّ فِعلٍ في الوَقتِ الَّذي يَستقبِلُون، وثَبَتتِ
https://dorar.net/hadith/sharh/152420فهي لِمَن وَجَدها، يَفعَلُ بها ما أرادَ، فإنْ جاء صاحبُها في أيِّ وقْتٍ بعْدَ ذلك تُؤدَّى إليه. ثمَّ سَأَل
https://dorar.net/hadith/sharh/9220السَّلامِ "ثمَّ جلَسْنا، فتَحدَّثْنا ساعةً" أي: تحدَّثُوا مع النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بعضَ الوقتِ
https://dorar.net/hadith/sharh/89056مَضيَعةٌ للوقتِ، وشِراءُ الثِّيرانِ مِن أجلِ هذه المُصارَعةِ إضاعةٌ للمالِ، وأمَّا إن كانتِ المُصارَعةُ
https://dorar.net/feqhia/11551إلى القيمةِ وقتَ الغَصبِ). ((الفتاوى الكبرى)) (5/420)، وقال المِرداويُّ: (وعنه: يَضمَنُ. اختارَه ابنُ أبي موسى
https://dorar.net/feqhia/11733). .وقال أبو الحَسَنِ التُّسوليُّ: (فإذا غَلَبَ في بَلدٍ أو وقتٍ وُقوعُه على الفسادِ باختِلالِ شَرطٍ
https://dorar.net/qfiqhia/594أخذُه ولَه تَركُه أيَّ وقتٍ شاءَ، إلى أن يَقومَ دَليلٌ على تَعَلُّقِه بوقتٍ يَفوتُ بخُروجِه"
https://dorar.net/qfiqhia/1266