) من حديث جابر رضي الله عنهما. ثانيًا: مِنَ الإجماعِ نقلَ الإجماعَ على كونِ الوقوفِ بعَرَفةَ رُكْنًا
https://dorar.net/feqhia/3028) من حديث جابر رضي الله عنهما. ثانيًا: مِنَ الإجماعِ نقلَ الإجماعَ على كونِ الوقوفِ بعَرَفةَ رُكْنًا
https://dorar.net/feqhia/3028كان الصَّوابُ الذي عليه مُحقِّقو المُتكلِّمينَ وأهلُ الفِقهِ والحديثِ والتصوُّفِ وغَيرُهم ما دَلَّ عليه القُرآنُ
https://dorar.net/frq/310)) [2247] أخرجه مسلم (91) مطوَّلًا من حديثِ عبدِ اللهِ بنِ مسعودٍ رَضِيَ اللهُ عنه. .يعني: ردَّ
https://dorar.net/alakhlaq/815أن يُسمِعَكُم من عَذابِ القَبرِ ما أسمَعُ)) [1730] أخرجه مسلم (2867) مُطَوَّلًا من حَديثِ زيد بن
https://dorar.net/aqeeda/1749الأوزاعي بظاهر الحديث يصلِّي الصُّبحَ في المسجد ثم يقومُ إلى مُعتَكَفِه. قال ابنُ المنذر: وكذلك أقولُ
https://dorar.net/feqhia/2837البخاري)) (كتاب العلم، باب الخروجِ في طلبِ العلمِ). قبل حديث (78). : ورحل جابرُ بنُ
https://dorar.net/tafseer/18/18. ومِمَّا جاءَ في ذلك مِنَ القُرآنِ الكَريمِ:1- قَولُ اللهِ تعالى إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ
https://dorar.net/aqeeda/3287))( أخرجه مسلم (771) مُطَوَّلًا من حديثِ عليِّ بنِ أبي طالبٍ رَضِيَ اللهُ عنه. )( يُنظر
https://dorar.net/aqeeda/2498النُّفُوسِ، وقُرَّةُ العُيُونِ، وجلاءُ الأبصارِ) [4885] يُنظر: ((تفسير السعدي)) (ص: 834
https://dorar.net/aqeeda/2353، إن كان مُحرِمًا بالقِرانِ). ((مجموع فتاوى ورسائل العُثيمين)) (22/ 101) الأدلَّة:أوَّلًا: مِنَ السُّنَّةِ 1
https://dorar.net/feqhia/2935وعلى قومِهم [394] يُنظر: ((تفسير أبي السعود)) (5/46)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (5
https://dorar.net/tafseer/14/8الرَّبيعُ بنُ حَبيبٍ: (بابُ ما جاء في التَّقيَّةِ) ثُمَّ أورد الحديثَ الآتيَ: قال جابِرٌ: سُئِلَ ابنُ
https://dorar.net/frq/1279بعُقولِهم: ليس هو الاعتِقادَ الرَّاجِحَ، بل هو أكذَبُ الحَديثِ). ((الصواعق المرسلة)) (3/878). وقال
https://dorar.net/tafseer/45/6وهو مسافِرٌ، فأمَّا من أنشأ السَّفَرَ في رمضان، فليس له أن يُفطِرَ، والحديثُ الذي رَوَينا حُجَّةٌ) ((المبسوط
https://dorar.net/feqhia/2694الصَّحابة رضي الله عنهم، وإجماعهم معهم على ذلك) ((المحلى)) (3/31، 32). وقال ابنُ عبد البَرِّ: (وأمَّا حديث
https://dorar.net/feqhia/1402)) للنووي (3/438). بين السَّجدتينِ [2343] قال النَّوويُّ: (وأمَّا الجمعُ بين حديثَيِ ابنِ عباس وابن عمر
https://dorar.net/feqhia/987(225) من حديثِ أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه. ؛ ففي هذه النُّصوصِ انتَفى القَبولُ ولَزِمَ مِنه
https://dorar.net/osolfeqh/232: 342). .وفي الحديثِ أنَّ امرأةً كانت تسُبُّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقال النَّبيُّ صلَّى
https://dorar.net/aqeeda/2903الحَديثةِ، كقَولِ شوقي عن الطَّائِرةِ:مَركَبٌ لَو سَلَفَ الدَّهرُ بِهِكانَ إحدى مُعجِزاتِ القُدَماءْنِصفُهُ
https://dorar.net/arabia/6254شاكر في تخريج ((مسند أحمد)) (7/204)، وشعيبٌ الأرناؤوط في تخريج ((مسند أحمد)) (9/283)، وصحَّح الحديثَ
https://dorar.net/tafseer/49/4شَرَفٌ، والصَّبْرُ ظَفَرٌ، والمَعْروفُ كَنْزٌ، والجودُ سُؤْدُدٌ، والجَهْلُ سَفَهٌ، والأيَّامُ دُوَلٌ
https://dorar.net/arabia/5935سفيان بن عيينة: "من فسَدَ مِن عُلَمائنا كان فيه شبَهٌ من اليهود، ومن فسدَ مِن عُبَّادِنا كان فيه شبَهٌ
https://dorar.net/history/event/1057براعةِ الاستِهلالِ مَوقِعًا، وأبلَغِها معنًى: فواتحُ سُوَرِ القرآنِ الكريمِ، ومنها الحُروفُ المقطَّعةُ
https://dorar.net/tafseer/67/1ابن حجر: (قال القرطبيُّ: قال بعضُ علمائِنا: سببُ الاختلافِ أنَّه لم يقَعْ في القرآنِ صريحًا
https://dorar.net/tafseer/66/1)، ((تفسير أبي السعود)) (6/293، 294)، ((الجدول في إعراب القرآن)) لمحمود صافي (20/197)، ((إعراب القرآن
https://dorar.net/tafseer/27/9] يُنظر: ((تفسير ابن كثير)) (4/ 390). .وقال الشِّنقيطيُّ: (دَلَّ القُرآنُ في آياتٍ كثيرةٍ على أنَّه
https://dorar.net/aqeeda/2873