)، والبيهقي (17187). صَحَّحه الحاكم، وقال: على شرطِ الشيخينِ، والبيهقي، وحَسَّنه الوادعي في ((الصحيح
https://dorar.net/frq/1305)، والبيهقي (17187). صَحَّحه الحاكم، وقال: على شرطِ الشيخينِ، والبيهقي، وحَسَّنه الوادعي في ((الصحيح
https://dorar.net/frq/1305)، والنسائي (68) من حديثِ أبي قتادةَ الأنصاريِّ رَضِيَ اللهُ عنه. صَحَّحه ابنُ خُزَيمة في ((الصحيح
https://dorar.net/osolfeqh/486: حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ فعُمومُه يَقتَضي تَحريمَ جِلْدِها، ولَكِنَّ الحَديثَ استَثنى الجِلدَ
https://dorar.net/osolfeqh/1134مُخالَفةٌ للنَّقلِ الصَّريحِ مِن الكتابِ والسُّنَّةِ، ومُخالَفةٌ للعقلِ الصَّحيحِ، وما خالَفهما فهو باطِلٌ
https://dorar.net/frq/696). قيل: المرادُ بقَولِه تعالى: فَرَّقُوا دِينَهُمْ: أنَّهم فارَقوا الدِّينَ الصَّحيحَ، والفِطرةَ
https://dorar.net/tafseer/30/7مِنْهَا الْأَذَلَّ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ [المنافقون: 8]. أي: صحيحٌ ما يَقولونَ مِن أنَّ
https://dorar.net/osolfeqh/571ثَلاثةٍ). ((التحقيق والبيان)) (2/32). ومِن هنا يَظهَرُ أنَّ الصَّحيحَ عن مالِكٍ: أنَّ أقَلَّ
https://dorar.net/osolfeqh/1110خُلوفٌ [246] الخُلُوفُ: الخالِفونَ بعدَ السَّالِفينَ. يُنظر: ((كشف المشكل من حديث الصحيحين
https://dorar.net/tafseer/61/5شاكر في تحقيق ((مسند أحمد)) (16/284)، وصحح الحديث الألباني في ((صحيح سنن ابن ماجه)) (4107
https://dorar.net/tafseer/20/20له بالحمدِ والثناءِ عليه. وتفسيرُ التسبيحِ بالصلاةِ فيها أحاديثُ صحيحةٌ وآثار كثيرة، مثل حديثِ جرير
https://dorar.net/tafseer/20/19إيمانٍ...)) الحديثَ [987] أخرجه البُخاريُّ (22) واللَّفظُ له، ومُسلمٌ (184) من حديثِ أبي
https://dorar.net/frq/767المصابيح)) (1193)، والأرناؤوط في تخريج ((مسند أحمد)) (9778)، وصَحَّح الحديثَ الوادعيُّ في ((الصحيح المسند
https://dorar.net/tafseer/29/14سَنَةَ 260هـ، وسَمِعَ الحَديثَ مِن الحافِظِ زَكَريَّا بنِ يَحْيى السَّاجيِّ البَصْريِّ (ت 307 هـ)، وأخَذَ
https://dorar.net/frq/204: أي: بمِثْلِها وقدرِها، أو: بما يقاربُ ملأَها. يُنظر: ((النهاية في غريب الحديث والأثر)) لابن الأثير (4/34
https://dorar.net/tafseer/39/15العَقْليَّةِ القاطِعةِ بأنَّ هذه الدَّلائِلَ النَّقْليَّةَ إمَّا أن يُقالَ: إنَّها غَيْرُ صَحيحةٍ، أو يُقالَ
https://dorar.net/frq/263، ومن مؤلَّفاته: ((الحجة في بيان المحجة في التوحيد بلا تقليد)). يُنظر: ((الشرك في القديم والحديث)) لزكريا (2
https://dorar.net/frq/1215. يُنظَر: ((النهاية في غريب الحديث والأثر)) لابن الأثير (2/27). عنها، أصلِّي صلاةَ العِشاءِ، فأركُدُ
https://dorar.net/alakhlaq/4392إسنادَه أحمد شاكر في تحقيق ((تفسير ابن جرير)) (14/334)، وقال الوادعي في ((صحيح أسباب النزول)) (122
https://dorar.net/tafseer/9/24الأحاديث الصحيحة)) (7/854). .قال اللهُ تعالى عن قومِ نوحٍ: وَقَالُوا لَا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ وَلَا
https://dorar.net/aqeeda/2979) باختلافٍ يسيرٍ، ومسلم (183) واللَّفظُ له. من حديثِ أبي سعيدٍ الخُدْريِّ رَضِيَ اللهُ عنه
https://dorar.net/aqeeda/2087على صحيحِ السُّنَّةِ، ولا من دراسةٍ بَحثيَّةٍ لكُتُبِ الفِقهِ، وإنما جزم بها من خلالِ هذه الحواراتِ، وحَسَم
https://dorar.net/article/646، وإن كان أروى الناس، وصاحب بدعة يدعو إلى هواه، ومن يكذب في حديث الناس، وإن كنت لا أتهمه في الحديث، وصالح عابد
https://dorar.net/article/147)، والهيثمي في ((مجمع الزوائد)) (2/38). وصحح الحديث على شرط مسلم الوادعي في ((الصحيح المسند)) (881)، وصححه
https://dorar.net/feqhia/874الغرب لكي ننقدهم وننتبه من خطورتها، ويستدل بالحديث:(الحكمة ضالة المؤمن أنَّى وجدها كان أحق الناس بها) [1
https://dorar.net/article/518، لا يدانيه في ذلك حادث في تاريخ الشرق والغرب، القديم منه والحديث. أما في الحروب فإن التاريخ يعرف كثيراً
https://dorar.net/article/1057، وسَبيلَ الخيرِ والشَّرِّ. وفي هذا الحديثِ يَرْوي الصَّحابيُّ عِيَاضُ بنُ حِمارٍ رَضيَ اللهُ عنه: أنَّ
https://dorar.net/hadith/sharh/152059الرَّبيعِ بنِ سُلَيمانَ، قال: (سَمِعتُ الشَّافِعيَّ يَقولُ: "يَدخُلُ هذا الحَديثُ -يَعني حَديثَ عُمَرَ
https://dorar.net/qfiqhia/78عزَّ وجلَّ كما في صَحيحي البخاري (4850 ) ومسلم (2846 ) مِن حديثِ أبي هريرةِ رضي الله عنه، في تَحاجُجِ
https://dorar.net/article/1823