استِئنافٌ ابتِدائيٌّ، واسمُ المَوصولِ الَّذِينَ يَعُمُّ كلَّ مَن يَتَّصِفُ بمَضمونِ الصِّلَةِ؛ فيَعُمُّ
https://dorar.net/tafseer/24/5استِئنافٌ ابتِدائيٌّ، واسمُ المَوصولِ الَّذِينَ يَعُمُّ كلَّ مَن يَتَّصِفُ بمَضمونِ الصِّلَةِ؛ فيَعُمُّ
https://dorar.net/tafseer/24/5إن كانت لَكافيةً يا رسولَ اللهِ! قال: فإنَّها فُضِّلَت عليها بتِسعةٍ وسِتِّينَ جُزءًا، كلُّها مثلُ حَرِّها
https://dorar.net/tafseer/9/30له كلُّ حِسابٍ. فهو من قَبيلِ التبليغاتِ الرَّسميةِ العُليا الصادرةِ عن الملوكِ والسَّلاطينِ، دَعْ كونَه
https://dorar.net/tafseer/9/34: وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِنَ الصَّالِحِينَ [الأنعام: 85].وعن أبي هُريرةَ رَضِيَ الله
https://dorar.net/tafseer/19/1، وقَولِه عزَّ وجَلَّ: إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ [فاطر: 28] أنَّ كلَّ مَن خَشِيَ
https://dorar.net/tafseer/39/4: مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ يَعُمُّ كلَّ شَرِّه [36] يُنظر: ((بدائع الفوائد
https://dorar.net/tafseer/114/1ويَرضاه، وكتَبَه على كُلِّ شَيءٍ، وإنَّما المنهيُّ عنه تولِّي الكُفَّارِ، والإلقاءُ إليهم بالمودَّةِ
https://dorar.net/tafseer/60/3رَتَّبَها على ثلاثةِ مَقاطِعَ، والغَرَضُ: التَّنبيهُ على أنَّه لا بُدَّ مِن إفرادِ كُلِّ واحدٍ منها بنَظَرٍ
https://dorar.net/tafseer/45/1اللَّيلِ، وذِكْرِ اللهِ تعالى فيه؛ لأنَّ الاسمَ المشتَقَّ مِن الفِعلِ يَشتَرِكُ فيه مع المُخاطَبِ كُلُّ مَن
https://dorar.net/tafseer/73/1الإنسُ؛ ولِهَذا يَقولُ في إثرِ كُلِّ آيةٍ: فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ، فدَلَّ على أنَّ
https://dorar.net/aqeeda/1283هي المستثنى مِن حيث الإعرابُ واللَّفظُ؛ ففي الاستثناءِ التَّامِّ الموجَبِ يكونُ كُلٌّ من (غير) و(سوى) مستثنًى
https://dorar.net/arabia/621إذا كانوا موافِقينَ له عامِلين به، فمِعيارُ الأخذِ بالعِترةِ اتِّفاقُهم بالقرآنِ في كُلِّ نقيرٍ وقِطْميرٍ
https://dorar.net/aqeeda/3413إلى الجبل ليصلي، وقضى الليل كله في الصلاة لله). وسبحان الله قضى الليل كله يصلي لخالقه، وإلهه، وربه، فأنَّى
https://dorar.net/adyan/590النَّاسِ، خَلَقَكَ اللَّهُ بيَدِهِ، وأَسْجَدَ لكَ مَلائِكَتَهُ، وعَلَّمَكَ أسْماءَ كُلِّ شيءٍ؛ فاشْفَعْ لنا
https://dorar.net/aqeeda/1469من المتقارب:يمينًا لأُبغِضُ كُلَّ امرئٍيُزخْرِفُ قَولًا ولا يفْعَلُ [927] يُنظر: ((التذييل والتكميل
https://dorar.net/arabia/1075في لفْظَين لولا كلٌّ منْهما لَما تَهيَّأتِ التَّوريةُ في الآخَرِ.وهي ثَلاثةُ أنْواعٍ:أ- التَّوريةُ
https://dorar.net/arabia/1907سَنةَ (324 هـ) على عَقيدةِ السَّلفِ، بعْدَ أنْ تَبرَّأَ مِن كلِّ ما لا يَزالُ يُروَّجُ عنه إلى الآنَ
https://dorar.net/article/2087حُصولِ المَقصودِ إلَّا بانتِفاءِ كُلِّ ضِدٍّ، فالأمرُ بالصَّلاةِ -مثلًا- نَهيٌ في المَعنى عنِ الأكلِ
https://dorar.net/osolfeqh/1032البَيانُ بما لَم يوضَعْ للبَيانِ. وهو مِنَ الدَّلالةِ غَيرِ اللَّفظيَّةِ؛ لأنَّ دَلالَتَه كُلَّها دَلالةُ
https://dorar.net/osolfeqh/974. مفصلًا الحديث عن كلِّ نوع من هذه الحقن. ثم ذكر اتجاهات المعاصرين في حُكمها، وأنَّه يمكن إدراجها في أربعة
https://dorar.net/article/1621أنَّه لا بدَّ من طُهرٍ لها، فيكون إحالةً على الآية الثانية العامَّة في كلِّ الصلواتِ: إِذَا قُمْتُمْ
https://dorar.net/feqhia/1675الخوف كلها كانتْ في السَّفَر، واختلف العلماء في ذلك، والأكثرون على جواز فِعلها في الحضَر عند حصول الخوف
https://dorar.net/feqhia/1538عبَّاس، وابنِ عُمرَ، وسعد، وهي كلها ثابتةٌ عن النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: أنَّه صلَّى العيد بغير أذان
https://dorar.net/feqhia/1725التي للبيع، وعن أرباحِها كُلَّ سَنةٍ). ((فتاوى اللَّجنة الدَّائمة - المجموعة الأولى)) (9/342). ، وهو اختيارُ
https://dorar.net/feqhia/2208: (يُشتَرَط في الخلطة أن تكون كلَّ الحَوْلِ أو أكثَرَه، كالسَّوم) ((الشرح الممتع)) (6/64). ؛ وذلك لأنَّ
https://dorar.net/feqhia/2319خلافٍ) ((المجموع)) (6/253). ، ومحمدُ ابنُ مُفلحٍ قال ابنُ مفلح: (صومُ رَمَضانَ فرضٌ على كلِّ مسلمٍ
https://dorar.net/feqhia/2634