المُستنقَعِ، وعلى الأرضِ الحُرَّةِ الطِّينِ يُستنقَعُ فيها الماءُ، قيل: وأصلُه في الدَّليلِ، وهو أنَّه
https://dorar.net/alakhlaq/1212المُستنقَعِ، وعلى الأرضِ الحُرَّةِ الطِّينِ يُستنقَعُ فيها الماءُ، قيل: وأصلُه في الدَّليلِ، وهو أنَّه
https://dorar.net/alakhlaq/1212الجنَّةِ، وهي بهذه الأوصافِ كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ؛ وعليه فجُملةُ فِيهَا أَنْهَارٌ حالٌ مِنَ
https://dorar.net/tafseer/47/4التي يرتكز أصلها على عقائد كلفن، وعلى أساس النظام الكنسي المشيخي الذي تركِّز فيه السلطات على سلسلة مجالس
https://dorar.net/adyan/664، لصالحِ العميلِ أو لمُستَفيدٍ آخَرَ، وعلى المصارِفِ مُراعاةُ قَواعِدِ عقدِ الصَّرفِ في الشَّريعةِ
https://dorar.net/feqhia/7747أن يُنتفَعَ بأوراقِه، وعلى شَجَرٍ له ثمَرٌ لكن لا يؤكَلُ، لكنَّه مقصودٌ، مِثلُ الأثْلِ له ثمَرٌ، فيؤخَذُ
https://dorar.net/feqhia/8852في الحالِ عن آخِرِهم، وطلبوا الخليفةَ القائم بأمرِ الله حمزة، فحضر قبل تمامِ لُبسِهم السلاح، ولما حضر
https://dorar.net/history/event/3445الله به قارئه.
https://dorar.net/article/645عمَّا يَقصِدُه بحيلةٍ، فسمَّى استهزاءَهم وتكذيبَهم مكرًا؛ لاحتيالِهم لدفعِ آياتِ الله بكلِّ سبيلٍ، وأصلُ
https://dorar.net/tafseer/10/9: 250). .مَوْزُونٍ: أي: مُقَدَّرٍ مَعلومٍ مِقدارُه، لا يُجاوِزُ ما قدَّره اللهُ عليه، والوَزْنُ
https://dorar.net/tafseer/15/4)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 443). .وَاسْتَفْتَحُوا: أي: استَنصَروا وسألوا الفتحَ من اللهِ- وهو القَضاءُ
https://dorar.net/tafseer/14/4: (الاعتِزالُ -رحِمك اللهُ- وإنْ كنَّا سنذكُرُ سببَه، وهو القولُ بالمنزِلةِ بَينَ المنزِلتَينِ؛ فقد صار
https://dorar.net/frq/573الَّذِينَ أَجْرَمُوا صَغَارٌ عِنْدَ اللَّهِ [الأنعام: 124]؛ وذلك أنَّ العُصاةَ بالآخِرةِ مُقِرُّون بالذُّلِّ
https://dorar.net/alakhlaq/4073بما نالت مِن كرامةِ الله، واستبشَر: إذا وجَد ما يُبشِّرُه مِن الفَرَحِ، وأصلُ (بشر): يدُلُّ على ظُهورِ
https://dorar.net/tafseer/80/3: أي: خَتَمَ وربَطَ، يُقالُ: طَبَع اللهُ على قَلبِ الكافِرِ، أي: ختَمَ عليه فلا يَعي وَعظًا ولا يُوَفَّقُ
https://dorar.net/tafseer/47/5: هو من القَرارِ، والمعنى: أعطاه اللهُ ما تَسكُنُ به عينُه، فلا يطمَحُ إلى غيرِه [288] يُنظر: ((مقاييس
https://dorar.net/tafseer/20/5. وفي هذا الحديثِ يُبيِّنُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ هذا الأمَدَ فيَقولُ: «البَيِّعانِ بِالخيارِ
https://dorar.net/hadith/sharh/6884; واحِدةُ شَجَرٍ| تأتي للمُبالَغةِ، نَحْوُ: (فَهَّامة).تكونُ حَرْفَ جَرٍّ للقَسَمِ فتَجُرُّ اسمَ اللهِ تعالى
https://dorar.net/arabia/3300والعَضُدُأسْتودِعُ اللهَ مَنْ أهواهُ كيفَ جرَتْبشَخْصِنا الحالتانِ: القُرْبُ والبُعُدُلا غَروَ للدَّمعِ أنْ تَجري
https://dorar.net/arabia/2042)) (ص: 593). ، وتدخُلُ في عروضِ التِّجارة قال السرخسيُّ: (عن أبي يوسف رحمه الله تعالى: أنَّ الصبَّاغَ
https://dorar.net/feqhia/2192شِعارًا لَهم لا يُخرِجُها عن حَقيقةِ السُّنَّةِ، ولا يَزالُ خِطابُ الاقتِداءِ بالنَّبيِّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/osolfeqh/105(الخوارج والشيعة) وكتب عن الرسول صلى الله عليه وسلم في كتابه (تنظيم محمد للجماعة في المدينة) وكتابه (محمد
https://dorar.net/adyan/881[436] البَراكاء والبَروكاء: ساحةُ الحَربِ، والعَيَاياءُ: العِنِّينُ الذي تُتعِبُه مجامَعةُ
https://dorar.net/arabia/923تيمورلنك- لعنه الله وقبَّحه- كان يحب أهل العلم والصلاح، ويكرِمُهم ويقضي حوائجَهم. وكان متضعفًا في بدنه
https://dorar.net/history/event/3430بالإسطبل السلطاني المعروف بالحراقة، وحضر الخليفة المستنجد بالله أبو المظفر يوسف، والقاضي الشافعي والقاضي
https://dorar.net/history/event/3481: "ثم إنَّه لما برز هكذا، وكثُرَ أتباعه من العلماء والعوام، وتراسل الخلقُ إلى الاقتداء به، وكفاه اللهُ
https://dorar.net/history/event/4414واستخدامهم لمميزاتها بشكلٍ رائع، وسخر الله لجنود الإسلام الأمطارَ والرياحَ والأمواجَ، وهَبَّت ريحٌ عاصِفٌ
https://dorar.net/history/event/3704(ص: 171). .حَاشَ لله: أي: معاذَ اللهِ، وتنزيهًا له؛ من المحاشاةِ: وهي التَّخليةُ والتَّبعيدُ
https://dorar.net/tafseer/12/8