ذبيحة فداء عن الناس من الخطيئة). وقال (دوان) في كتابه (خرافات التوراة والإنجيل) ما نصه: (ويعتقد الهنود
https://dorar.net/adyan/580ذبيحة فداء عن الناس من الخطيئة). وقال (دوان) في كتابه (خرافات التوراة والإنجيل) ما نصه: (ويعتقد الهنود
https://dorar.net/adyan/580مِن عُرْقوبٍ"، وأصْلُ ذلك أنَّ رَجُلًا اسْمُه عُرْقوبٌ أتاه أخٌ له يَسألُه، فقالَ
https://dorar.net/arabia/5832). .ولقد فَنَّدَ الدُّكتورُ مُحمَّد زَكَريَّا العناني ما قالَه الدُّكْتورُ كامل الكيلاني، وبَيَّنَ خَطَأَه
https://dorar.net/arabia/6219الأول: تناول فيه تأصيل المسألة، متحدِّثًا عن وجوب اتِّباع النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم، ومبيِّنًا
https://dorar.net/article/1782لِسَعْيِهِ وَإِنَّا لَهُ كَاتِبُونَ [الأنبياء: 94]، كما أنَّ ما قبْلَها مِن قولِه تعالى: إِنَّكُمْ وَمَا
https://dorar.net/tafseer/21/211- قَولُه تعالى: اشْتَرَوْا بِآيَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِهِ إِنَّهُمْ
https://dorar.net/tafseer/9/5القرآن وبيانه)) لدرويش (8/217). .- والعهدُ: الوِصايةُ، وَوِصايةُ اللهِ بني آدَمَ بألَّا يَعبُدوا
https://dorar.net/tafseer/36/11، نَحوُ قَولِه تعالى: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ [المؤمنون: 1]، وقَولِه تعالى: لَقَدْ رَضِيَ اللهُ عنِ
https://dorar.net/arabia/22الجوزي (ص: 213)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 218). قال ابن عاشور: (الأريكةُ: سريرٌ عليه وِسادةٌ
https://dorar.net/tafseer/76/3[1207] يُنظر: ((العدة)) لأبي يعلى (2/428)، ((التمهيد)) للكلوذاني (1/368). ، وبه قال
https://dorar.net/osolfeqh/1063أن يثورَ النَّاسُ علينا فيقتُلوه ويقتُلونا وتَنقَضيَ هذه الدَّولةُ أقبَحَ القَضاءِ. قال: صَدَقتِ
https://dorar.net/frq/2207). .ماريَّةُ:عَلَمٌ على امْرأةٍ، وهي أمُّ إبْراهيمَ ابنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.واللَّفْظُ مِن
https://dorar.net/arabia/51881- قوله تعالى: وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّكُمْ مِنْ أَرْضِنَا أَوْ
https://dorar.net/tafseer/14/4التعريف بموضوع الكتاب: تفرَّقت الأمَّة كما أخبر النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم إلى فِرق ومِلل
https://dorar.net/article/1748التعريف بموضوع الكتاب: لا يَزال الاختلافُ قائمًا مُذ برَأ الله الخَلقَ على وجه البَسيطة؛ لحِكمة
https://dorar.net/article/1759أُهِلَّ لِغَيْرِ اللهِ بِهِ: أي: رُفِع فيه الصَّوتُ بتسميَةِ غيرِ الله، أو ما ذُبِحَ لغيرِ الله
https://dorar.net/tafseer/5/2الفواصل [1416] يُنظر: ((تفسير أبي حيان)) (2/50). .4- قوله: إِنَّ اللهَ مَعَ
https://dorar.net/tafseer/2/25: (إذا رفَع). وهو تصحيفٌ. .2- قوله: وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ إظهارُ الاسمِ الجليلِ الله
https://dorar.net/tafseer/2/34: أنَّ اللهَ تعالى أجاز للمريضِ أن يتيمَّمَ، فقال: فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا يُنظر
https://dorar.net/tafseer/4/14مُسَوِّغٍ، وهذا يكونُ في المسموعِ فقط عن العَرَبِ، كقَولِهم: عليه مائةٌ بِيضًا، وقَولِ عائِشةَ رَضِيَ اللهُ
https://dorar.net/arabia/604لا يعلمها إلا الله؛ لتوقف الأمر فيه على أشياء خفية لا تظهر للناس, ومنها الإخلاص, ولذا ورد في النصوص الدينية
https://dorar.net/article/933في القرآن. 12ـ عن طريق التشكيك في السنة. 13- عن طريق التشكيك في صحة نبوة محمد صلى الله عليه وسلم. 14
https://dorar.net/adyan/767به أمامَ غَلوةِ السِّحرِ فمن ذلك ما نَبَّه عليه أصحابُنا رَحِمُهمُ الله ومنه ما حَذَوتُه على أمثِلَتِهم
https://dorar.net/arabia/2080صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((المُسلِمُ مَنْ سلِمَ المُسلمونَ مِن لِسانِه ويدِه، والمُهاجِرُ مَنْ هجَر
https://dorar.net/arabia/1866]، كما سبَق بَيانُه، وقولُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((إِنَّ الرِّفقَ لا يكونُ في شيءٍ إلَّا زانَه
https://dorar.net/arabia/1892* إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَى [طه: 1 - 3]؛ ففي الآيةِ الثَّانيةِ نفَى اللهُ تعالى أنْ يكونَ أنْزل
https://dorar.net/arabia/1965، وإن ذَكَرَه اللهُ في كَفَّارةِ الظِّهارِ. وكذلك إيجابُ غَسلِ الأعضاءِ الأربَعةِ في الوُضوءِ مَعَ الاقتِصارِ
https://dorar.net/osolfeqh/1237التمثيل مع أحكامها، وغير ذلك من مباحث ماتعة، سيتعرف عليها القارئ في هذا التعريف إن شاء الله تعالى
https://dorar.net/article/113رَسولُ اللَّهِ، وحتَّى يُقْبَضَ العِلْمُ، وتَكْثُرَ الزَّلازِلُ، ويَتَقارَبَ الزَّمانُ، وتَظْهَرَ
https://dorar.net/h/Ztv0RZvn، مَن حَفِظَها دخل الجنةَ [ وهي ] : اللهُ ، الواحِدُ ، الصَّمَدُ ، الْأَوَّلُ ، الآخِرُ ، الظاهرُ
https://dorar.net/h/sZtb7TvG