، ويَنفِرُ منه السَّمعُ".فمنه قولُ الشَّاعِرِ: المنسرحما وهَب اللهُ لامرِئٍ هِبةًأفْضلَ مِن عقْلِه ومِن
https://dorar.net/arabia/2033، ويَنفِرُ منه السَّمعُ".فمنه قولُ الشَّاعِرِ: المنسرحما وهَب اللهُ لامرِئٍ هِبةًأفْضلَ مِن عقْلِه ومِن
https://dorar.net/arabia/2033/ 71). .قال القَرافيُّ: (ومَن جَعَلَ يُخَرِّجُ الفُروعَ بالمُناسَباتِ الجُزئيَّةِ دونَ القَواعِدِ
https://dorar.net/osolfeqh/63البَدَلُ، والإبدالُ: رَفعُ أحَدِ الشَّيئَينِ، ووَضعُ الآخَرِ مَكانَه؛ قال اللهُ تعالى: وَإِذَا
https://dorar.net/osolfeqh/532القياسِ على الأصلِ مُطلقًا مِن غَيرِ اعتِبارِ هذا الشَّرطِ.2- أنَّ الصَّحابةَ رَضِيَ اللهُ عنهم حينَ
https://dorar.net/osolfeqh/462)) للشربيني (2/391). ثانيًا: لأنَّه ما زال المِلْكُ فيه لحقِّ اللهِ تعالَى؛ فلا يَبطُلُ باختِلالِ
https://dorar.net/feqhia/6254وغيرهم، وكان من خصومِ شَيخِ الإسلام ابن تيمية؛ قال ابن كثير: "برع وحَصَّل وساد أقرانَه من أهل مذهبه، وحاز
https://dorar.net/history/event/2956وقع خلاف بينه وبين معاصره الإمام السخاوي رحمهما الله. قال الإمام الشوكاني عن السيوطي: "لكنه لم يسلَمْ
https://dorar.net/history/event/3572). قال أبو حيان- رحمه الله تعالى: (وجازَ الفَصلُ بالفاعِلِ بين الموصوفِ وصِفَتِه؛ لأنه ليس بأجنبيٍّ؛ إذ
https://dorar.net/tafseer/6/41أبو البَرَكاتِ، كَمالُ الدِّينِ، عبد الرَّحمنِ بن مُحَمَّد بن عبيد الله الأنصاريُّ، الأنباريُّ
https://dorar.net/arabia/5505والتَّوحيدِ والوعيدِ، حتَّى قال أربعينَ ألفَ بيتٍ لم يسمَعِ النَّاسُ بشِعرٍ مِثلِ ذلك، فألهَج النَّاسُ
https://dorar.net/frq/570فهو خِلافُ الرِّضا، يُقال: رَضِيَه وسَخِطَه، وإذا عَدَّيتَه بعلى فهو بمَعنى الغَضَبِ، تَقولُ: سَخِطَ اللهُ
https://dorar.net/alakhlaq/4574عن السَّلَفِ في تفسيرِ قولِه تعالى: صُمٌّ بُكْمٌ [البقرة: 18]، إنَّ اللَّهَ وصفَهم بذلك على وَجهِ الشَّتمِ
https://dorar.net/alakhlaq/4195الذَّهَبِ:هذا أيضًا من قُرَيشٍ، وهو عبدُ اللهِ بنُ جُدْعانَ التَّيميُّ، وسُمِّيَ (حاسِيَ الذَّهَبِ)؛ لأنَّه
https://dorar.net/alakhlaq/9691- كان الشَّيخُ ابنُ بازٍ حَسَنَ العِشْرةِ طَيِّبَ الجِوارِ، تقولُ أمُّ عبدِ اللَّهِ إحدى زوجَتَيه
https://dorar.net/alakhlaq/1121مُهْدِيَه تقَرَّبَ به إلى اللهِ عزَّ وجَلَّ [335] يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 139
https://dorar.net/tafseer/48/7، فأمرَ بتغريقِها، وكان يحِبُّ العلمَ والعُلَماء ويَصِلُهم. قال ابن الجوزي: "كان يرتفع له في العامِ اثنان
https://dorar.net/history/event/1277الفقه)) لابن مفلح (3/978)، ((المختصر)) لابن اللحام (ص: 124). .ومِثالُه: قَولُ اللهِ تعالى
https://dorar.net/osolfeqh/1200تيميَّةَ [283] قال ابن تيمية: (الصوابُ المقطوعُ به أنَّ كونَ الرجُلِ كِتابيًّا أو غيرَ كتابيٍّ: هو حُكمٌ
https://dorar.net/feqhia/3675على المستحيلِ عادةً أو حقيقةً، كان يمينًا يُكَفَّرُ في الحالِ، مِثلُ: واللهِ لَيَشربَنَّ ماءَ الكوزِ، ولا ماءَ
https://dorar.net/feqhia/5508أو حقيقةً كان يمينًا يُكفَّرُ في الحالِ، مثلُ: والله ليشرَبَنَّ ماءَ الكوزِ، ولا ماءَ فيه. ((مطالب أولي
https://dorar.net/feqhia/5510). ، والحَنابِلةِ [193] ((الإنصاف)) للمرداوي (10/ 192)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (6/ 101). ، وقال
https://dorar.net/feqhia/12506). . الأدِلَّة:ِأوَّلًا: مِنَ الكتابِقَولُه تعالى: إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
https://dorar.net/feqhia/12816عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا
https://dorar.net/tafseer/17/5اللَّذانِ أثارَا تَكذيبَهم بأنَّه مِن عندِ اللهِ، وتَألُّبَهم على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/tafseer/78/2المَجرورِ في إِلَيْهِ على مُتَعلَّقِه؛ لِإفادةِ الحَصرِ، أيْ: إلى اللهِ يُفَوَّضُ عِلمُ السَّاعةِ، لا إلَيَّ
https://dorar.net/tafseer/41/9الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وإثباتِ أنَّ القُرآنَ مِن عِندِ اللهِ أنزَلَه على رَسولِه، وصِفاتِ
https://dorar.net/tafseer/25/11الكبيرةُ. ورجَّح الباحثُ ما قاله الشيخُ، وبيَّن أنَّ السَّلفَ رحمهم الله امتنعوا مِن أخذِها تورُّعًا
https://dorar.net/article/1924؛ منها: ما جاء في رواية أبي الوقتِ والأصيلي لصحيحِ البخاري عن ابنِ عبَّاس: أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال
https://dorar.net/article/1945أرسل الله سبحانه وتعالى المسيح عيسى عليه السلام إلى بني إسرائيل متمماً رسالة موسى عليه السلام
https://dorar.net/adyan/602