بما ليس دليلًا شرعيًّا من أفعالِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم وسيرتِه. ثم بعد ذلك أفاض في الحديثِ
https://dorar.net/article/2000بما ليس دليلًا شرعيًّا من أفعالِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم وسيرتِه. ثم بعد ذلك أفاض في الحديثِ
https://dorar.net/article/2000جعَلْنا الخِطابَ لكلِّ مَن يصِحُّ أنْ يُخاطَبَ؛ فيدخُلُ فيه النَّبيُّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، أمْ
https://dorar.net/tafseer/14/11شِدَّتَه على نفْسِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مِن شأْنِها أنْ تُدخِلَ عليه يَأْسًا مِن حُصولِ
https://dorar.net/tafseer/68/6للنَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، والمقصودُ: إبلاغُه إيَّاهم [819] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور
https://dorar.net/tafseer/22/16على من يمارس حريته الدينية في الدنيا، وهذا التفسير يستبطن الانحراف القائم على (إنكار) سُنة النبي - صلى الله
https://dorar.net/article/528هذا الرَّجل، وفيه يَزعُم أنَّ لديه كُوبَ النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم ويَرفعُه أمامَ الناسِ ويُقبِّله، وأنَّ
https://dorar.net/article/1931، حيث قال: إِذَا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ [النمل: 80]. فإنْ قيل: ما معنى مُدبرينَ وقد أغنى عنها ذِكرُ
https://dorar.net/tafseer/31/8حَسنةٌ، حيث قال عَزَّ وجَلَّ هنا: ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا، وقال في سُورةِ
https://dorar.net/tafseer/17/24، كقَولِه تعالى :وَقَالَ اللَّهُ لَا تَتَّخِذُوا إِلَهَيْنِ اثْنَيْنِ إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ
https://dorar.net/arabia/597أَنزِلْ نَصرَك على عِبادِك. قال رجلٌ لخالدٍ: ما أكثرَ الرُّومَ وأَقَلَّ المسلمين! فقال خالدٌ: ما أَقَلَّ
https://dorar.net/history/event/172منصِبَ القضاء حين عُرِضَ عليه، وظل منقطعًا إلى العِلمِ، وقد توفِّيَ وهو في الثامنة والأربعين. قال الذهبي
https://dorar.net/history/event/524آراءهم وقال: بل نكونُ منها قريبًا حتى يكونوا هم الذين يطلبونَنا إليها ويخطبونَنا عليها.
https://dorar.net/history/event/827، وترددت رسلهم إلى ديوان الخلافة وإلى جماعة من الملوك يطلُبون منهم أنهم لا ينصرون خوارزم شاه. قال ابن خلكان
https://dorar.net/history/event/2496مسلم بن جعفر بن موسى، وقال نحن أصحابُ البلاد، ومنع الأجنادَ مِن الخراج، وصَرَّح هو وأصحابُه بأنَّا
https://dorar.net/history/event/2618، فاستغاث المعز بشَجَرةِ الدر فقالت اتركوه، فأغلظ لها محسن الجوجري في القول، وقال لها: متى ترَكْناه لا يبقي
https://dorar.net/history/event/2637، والتحق بالفرنج، وحضر معهم حصار حلب، وأطمعهم في أخذِها، وقال لهم: إن أهلها شيعة، وهم يميلون إليَّ لأجل
https://dorar.net/history/event/1874عليه، فخاف عاديتَهم، قال الذهبي: "كان طغتكين سيفًا مسلولًا على الفرنج، ولكن له خرمة كان قد استفحل البلاءُ
https://dorar.net/history/event/1885بأنَّه وأبناءه بيتُ الفصاحة ورؤوسُ البلاغة، وقال عنه ابن تغري بردي: بأنَّه من ساداتِ الكُتَّاب ورؤسائِهم
https://dorar.net/history/event/2809إلى الأفضل، فاستشعر الأفضَلُ من ذلك، وقال: هذا أوَّلُ الغدر، وخاف أنَّه إن ملك حلب يفعل به هكذا، فلا يحصُلُ
https://dorar.net/history/event/2407- بقَتلِه غدرًا، قال ابن بشر: "عزم مشاري على إظهارِ ما أبطن وجَرَّد سيفه لإثارة الفِتَن، وذلك بمساعدة رجالٍ
https://dorar.net/history/event/4501التعريف بموضوع الكتاب: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مخاطبا مكة المكرمة: (والله
https://dorar.net/article/336سِنينَ في عِلمٍ لم يَبُثَّه في النَّاسِ؛ فمِنهم من قال: تردَّد إليه لطَلَبِ النَّحْوِ واللُّغةِ قَبْلَ
https://dorar.net/arabia/5211] ((معالم أُصول الدين)) (ص: 25). ويُنظر: ((الأربعين في أُصول الدين)) للرازي (2/ 251 - 254). .قالَ
https://dorar.net/frq/274: ((تحفة الأقران في ما قرئ بالتثليث من حروف القرآن)) لأبي جعفر الرعيني (ص: 138). .وقال أيضًا: ((وقد
https://dorar.net/arabia/5611جرير)) (13/181)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (2/358)، ((تذكرة الأريب)) لابن الجوزي (ص: 173). قال
https://dorar.net/tafseer/12/10: وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ؛ فمع أنَّ المشركين ساكنون في مكَّة؛ لكنَّهم ليسوا أهلَه، كما قال تعالى: وَمَا
https://dorar.net/tafseer/2/371- قال تعالى: وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ
https://dorar.net/tafseer/3/49، كما قال تعالى: يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ يُنظر
https://dorar.net/tafseer/3/22الفِرَقِ، فقد انسابت أصولُ الجَهْميَّةِ إلى سائِرِ الفِرَقِ؛ فالتأويلاتُ التي قال بها كِبارُ مُتكلِّمةِ
https://dorar.net/frq/1041أيضًا تتناوَلُ كشْفَ العَورةِ وإن لم يكُنْ في ذلك مُباشرةٌ، كما قال تعالى: وَإِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً
https://dorar.net/tafseer/7/7