لهم، وإخبارِه عن طَهارتِهم، واختيارِه لهم في نَصِّ القرآنِ؛ فمِن ذلك قَولُه تعالى: كُنْتُمْ خَيْرَ
https://dorar.net/tafseer/48/6لهم، وإخبارِه عن طَهارتِهم، واختيارِه لهم في نَصِّ القرآنِ؛ فمِن ذلك قَولُه تعالى: كُنْتُمْ خَيْرَ
https://dorar.net/tafseer/48/6هو الَّذي وفَّقَهم للأعمالِ الصَّالحةِ الَّتي بها نالوا خَيرَ الآخِرةِ، وأعطاهم أيضًا ما لم تَبلُغْه
https://dorar.net/tafseer/44/7عن ابن الأثير ومن الفائق ) سابقٌ إلى الخيرات تَقَطَّع أعْناق مُسابقيه حتى لا يَلْحَقَه أحدٌ مِثْل أبي بكر
https://dorar.net/ghreeb/3038من كان قبلَه في الخَير وفي حديث نَصارَى نَجْرانَ [جاء السيِّدُ والعَاقبُ] هما من رُؤسَائِهم وأصحاب مَرَاتبهم
https://dorar.net/ghreeb/2526: لفُلان عُنُقٌ من الخَير : أي قِطْعَة . وقيل : أراد طُول الأعْناق أي الرِّقاب لأن الناس يومئذ في الكَرْب
https://dorar.net/ghreeb/2589ويُكرِمُهم ويُجالِسُهم، ويحِبُّ أهلَ الخيرِ والدِّينِ والصَّلاح، ويُحسِنُ إليهم، وكان حنفيًّا ثمَّ صار
https://dorar.net/history/event/1458للمشتغلين بالعلم في جواره، ووزع أوقاته على وظائف الخير؛ مِن خَتمِ القرآن، ومجالسة أهل القلوب، والقعود
https://dorar.net/history/event/1824: أنت بالخَيرِ حَقيقٌ قَمِنٌ؛ فإن "قَمِن" بمعنى حقيقٌ. وقَولُه تعالى: وَجَعَلْنَا فِيهَا فِجَاجًا
https://dorar.net/arabia/704المُؤمِنين)) دليلٌ على أنَّها خَيرُ نِساءِ المُؤمِنينَ وأفضَلُهنَّ في الدُّنيا والآخِرةِ، وإنما كان كذلك
https://dorar.net/aqeeda/3385، و(أقرَبُ) خَبَرٌ، والتقديرُ: (عَفْوُكم خيرٌ لكم).والاسمُ الصَّريحُ نَوعانِ: ظاهِرٌ، وضَميرٌ:فالظَّاهِرُ
https://dorar.net/arabia/264في الكُفَّارِ، ونِيَّةٌ صالحةٌ في الخيرِ تُحصِّلون بهما الفَضائلَ التي في معْنى الهِجرةِ التي كانتْ مَفروضةً
https://dorar.net/hadith/sharh/41166الخيرَ والبرَكةَ، وقد كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يحثُّ كثيرًا على الصَّدقةِ ويُبيِّنُ فضْلَها
https://dorar.net/hadith/sharh/7055في إعْلامِ النَّاسِ بدُخولِ وَقتِ الصَّلاةِ، فقال له الرَّجُلُ في المَنامِ: "أفَلا أدُلُّكَ على ما هو خَيرٌ
https://dorar.net/hadith/sharh/148810لفتْحِ أبْوابِ السَّماءِ، وإرخاءِ خَيرِها؛ ولأنَّ في التَّهاوُنِ بها انْهِماكَ النَّاسِ في المعاصي.وقدِ
https://dorar.net/hadith/sharh/151611حيث يعلمون الناس الخير، ويبلغونهم دين الله سبحانه وتعالى. وإن النصوص الدالة على ذلك: 1- قول الإنجيل
https://dorar.net/adyan/592أي: ادْعُهم إلى الخير، لِيَخرُجوا من ظُلُماتِ ما كانوا فيه من الجَهلِ والضَّلالِ إلى نور الهدى وبصيرةِ
https://dorar.net/aqeeda/1491لا يَقطَعُ في أمرِه بشَيءٍ، بَل قال لعُمَرَ: لا خَيرَ لَكَ في قَتلِه. الحَديث. وأمَّا احتِجاجاتُه هو بأنَّه
https://dorar.net/aqeeda/1937فرقٌ بَينَ عَمَلِ الخَيرِ وعَمَلِ الشَّرِّ في الدُّنيا، ولا كانَت هناكَ فضائِلُ ولا رَذائِلُ، فتَكونُ
https://dorar.net/aqeeda/1668والوَعدِ والوَعيدِ، وأخبَرَ أنَّ الخَيرَ فيها، وأنَّ الشَّرَّ في تَعدِّيها، إلى غَيرِ ذلك؛ لأنَّ اللهَ
https://dorar.net/aqeeda/3145: لأنَّه سُئِلَ عنها؛ فأوَّلُ هذه الخَمْسِ: أنَّه لا يَعلَمُ أحدٌ ما يكونُ في غدٍ مِن خَيرٍ أو شرٍّ ولو
https://dorar.net/aqeeda/2952أمَّتَه كُلَّ ما فيه لهم نَفعٌ، ونهاهم عن كُلِّ ما فيه نَقصٌ في الدِّينِ، فلا خَيْرَ إلَّا دَلَّهم
https://dorar.net/aqeeda/3046فَرِيقٌ مِّنْ عِبَادِي يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ
https://dorar.net/aqeeda/3056نَسُوه، أو يُحدِثَ في قُلوبِهم رَغبةً في الخيرِ، واشتياقًا إلى كرامةِ رَبِّهم، أو وجَلًا من العُقوباتِ
https://dorar.net/aqeeda/2560مَن حَسَب شيئًا عَلِمَه وحَفِظَه. وقيل: كفى بنا مجازِينَ على ما قَدَّموه مِن خيرٍ وشَرٍّ
https://dorar.net/aqeeda/621الخيرة المهرة)) (2/436). . والنَّارُ في أسفَلِ سافِلينَ؛ لِقَولِه تعالى: كَلَّا إِنَّ كِتَابَ
https://dorar.net/aqeeda/2371الأنْصارِ فقال: يا خَيرَ مَنْ يَمْشي بنَعْلٍ فَرْدِ...)) [200] أورده الخطابي في ((غريب الحديث
https://dorar.net/arabia/3179مِنْ خَيْرٍ فَلَنْ يُكْفَرُوهُ [آل عمران: 115]، وَقَولِه تعالَى مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ
https://dorar.net/arabia/1428، واللَّامُ في "يحِلُّ لهم" ضِدُّ (على) في "عليهم"؛ فالأُولى للخيْرِ والثَّانيةُ للشَّرِّ
https://dorar.net/arabia/1892إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا [النساء
https://dorar.net/osolfeqh/1524مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن
https://dorar.net/aqeeda/83