). ؟!4- أنَّ طاعةَ الله تعالى سببٌ لكلِّ خيرٍ؛ لقوله: وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ
https://dorar.net/tafseer/4/20). ؟!4- أنَّ طاعةَ الله تعالى سببٌ لكلِّ خيرٍ؛ لقوله: وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ
https://dorar.net/tafseer/4/20: فهو خير. قال ابن الجوزي في ((العلل المتناهية)) (1/111): لا يصح، وقال ابن كثير في ((تفسير القرآن
https://dorar.net/tafseer/4أَنفَقوا أموالهم في وجوه الخيرات، فيَخطُر ببالِ الإنسان أنهم يَنتفِعون بذلك، فأَزال اللهُ تعالى بهذه الآية
https://dorar.net/tafseer/3/37عَظِيمٌ [النور: 16]! فالشَّرُّ ليس إليك، والخَيرُ كُلُّه في يديك، ولقد ظنَّت هذه الطَّائفةُ باللهِ أسوأَ
https://dorar.net/frq/1097- إثبات تفاضُل الأعمال؛ لقوله: ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ عِنْدَ بَارِئِكُمْ [512] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/2/9المشروعة، ووعَدهم سبحانه بأنَّ كلَّ ما يفعلونه من خير سيجدونه عند الله، فهو سبحانه لا يَخفَى عليه شيءٌ
https://dorar.net/tafseer/2/19: 121). .2- قولُ اللهِ تعالى: وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُوا فيه أنَّ الخيرَ والشَّرَّ درجاتٌ
https://dorar.net/tafseer/6/34مكْرَ عبْدِه، كما قال في موضعٍ آخرَ: وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ
https://dorar.net/tafseer/7/21لها حَقَّ التَّمَلُّكِ وطَلبَ منها إخراجَ زَكاةِ مالِها، ورَغَّبَها في الصَّدَقةِ وفِعلِ الخَيرِ، وأوصى
https://dorar.net/frq/2275). وقال أيضًا: (لأن تُقتَلوا خَيرٌ مِن أن تَقتُلوا). وقال أيضًا: (لا يجوزُ رَفعُ السِّلاحِ ولو للدِّفاعِ
https://dorar.net/frq/2342، كما يُفعَلُ بالصَّبيِّ إذا امتنع مِن فِعلِ خيرٍ. وقد قال بعضُ الحُكَماءِ: المكرُ والخديعةُ يُحتاجُ إليهما
https://dorar.net/alakhlaq/3918المروءةِ والغَيرةِ؛ فقد قيل: (ما وجَدْنا شيئًا أبلَغَ في خَيرٍ أو شَرٍّ من صاحِبٍ) [3375
https://dorar.net/alakhlaq/4059: أبشر يا محمد, فإن الخير فيك وفي أمتك إلى يوم القيامة. فقلت: يا أخي, يا عزرائيل, هذا مقامك؟ قال: نعم
https://dorar.net/fake-hadith/702واللاحقين، حيث جعلتهم بحق أعداءَ الإنسانية وأعداء الفضيلة والخير والتسامح، وأعداء الأديان، والمتقربين
https://dorar.net/adyan/178الازديادَ من الخيرِ، ويجِدُ الشَّيطانَ إليه سبيلًا ويوهمُه في نفسِه، حتى يضَعَ التَّواضُعَ للهِ
https://dorar.net/alakhlaq/3149- عن عائِشةَ رَضِيَ اللهُ عنها أنَّها قالت: ((ما خُيِّر رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بَيْنَ
https://dorar.net/alakhlaq/3282مُؤنِسٌ للعُقولِ، ومن دواعي القَبولِ، والعُبوسُ ضِدُّه. لو كان في العُبوسِ خَيرٌ ما عَتَب عليه النَّبيُّ
https://dorar.net/alakhlaq/4415المُنافِقينَ في أشرَفِ الأعمالِ وأفضَلِها وخَيرِها، وهي الصَّلاةُ. إذا قاموا إليها قاموا وهم كُسالى عنها
https://dorar.net/alakhlaq/4810من غيرِ مُبالاةٍ، وترغيبٌ لمَن يُقبِلُ على فعلِ الخيرِ، ويقومُ على الطَّاعاتِ [6331
https://dorar.net/alakhlaq/4837خُلِق من طِينٍ، وهو مخلوقٌ من نارٍ، والنَّارُ -بزعمِه- أشرَفُ من الطِّينِ، فالمخلوقُ منه خيرٌ
https://dorar.net/alakhlaq/4961الخَيرِ والشَّرِّ، ويُبَيِّنُ ما يَنبَغي أن تَكونَ عليه مُعامَلةُ النَّاسِ بَعضِهم بَعضًا، ويَشرَحُ
https://dorar.net/alakhlaq/2ضَرَرًا، ثمَّ استُعمِلَ في النَّفعِ والخَيرِ خاصَّةً، فيُقالُ: أحسَنَ إلى فلانٍ: إذا نفعَه، ولا يُقالُ
https://dorar.net/alakhlaq/74كانت للرَّحمةِ جوانِبُ خيرٍ وجوانِبُ شَرٍّ) [4161] ((الأخلاق الإسلامية وأسسها)) (2/7). وينظر
https://dorar.net/alakhlaq/1343عنها، وينشُرُ الخيرَ عنهم، ويَذكُرُهم بخيرِ أعمالِهم وصفاتِهم.4- سلامةُ صُدورِ الوُلاةِ للرَّعيَّةِ
https://dorar.net/alakhlaq/1530جوارحَ، وأقوالِ لسانٍ، ونفعٍ متعَدٍّ وقاصرٍ، وما بَيْنَ أفعالِ الخيرِ، وتركِ الشَّرِّ، الذي من قام بهنَّ
https://dorar.net/alakhlaq/1820[الشورى: 13]، وقولُه: وَلَا تَتَفَرَّقُوا نهيٌ عن المَهلِكِ مِن تَفَرُّقِ الأنحاءِ والمذاهِبِ، والخَيرُ
https://dorar.net/alakhlaq/253هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ [التوبة: 61] [985] ((التفسير)) لأبي المظفر السمعاني
https://dorar.net/alakhlaq/346- بِرُّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بأمِّه وسَعيُه في إيصالِ الخَيرِ لها بعدَ مَوتِها.عن أبي هُرَيرةَ
https://dorar.net/alakhlaq/435للصَّالِحينَ، ويُكثِرُ الصَّومَ والعِبادةَ، ويصبِرُ على الأذى، ولا يُعامِلُ صديقَه وعَدوَّه إلَّا بالخيرِ
https://dorar.net/alakhlaq/477المرءِ خَيرٌ مِن القِرىفكيف بمَن يأتي به وَهْو ضاحِكُ [1379] يُنظر: ((المستطرف)) للأبشيهي
https://dorar.net/alakhlaq/486