، لا مَساغَ لادِّعاءِ خَفائِه، وأنَّهم لا عُذْرَ لهمْ في عَدمِ الاستِفادةِ مِن إحْدَى الآياتِ
https://dorar.net/tafseer/40/19، لا مَساغَ لادِّعاءِ خَفائِه، وأنَّهم لا عُذْرَ لهمْ في عَدمِ الاستِفادةِ مِن إحْدَى الآياتِ
https://dorar.net/tafseer/40/19في الدُّنيا بالإرشادِ بآياتِ القرآنِ، فقابَلْتَ الإرشادَ بالتَّكذيبِ والاستِكبارِ والكُفرِ بها؛ فلا عُذرَ
https://dorar.net/tafseer/39/15على الأيامِ ضاعتْ * سُدًى وقضى على نفسٍ كراها لكنَّ العذرَ الطازج لأكثر هؤلاء: هذه مراجعُ للبحث، فأصبحت
https://dorar.net/article/1496ولا يُريدُ أن يَقرَأَ، ورُبَّما إذا قَرَأ عَليكَ لا يَبرَأُ المَرَضُ، فتَتَّهِمُه، وما أشبَهَ ذَلِكَ
https://dorar.net/aqeeda/2255أترابٌ، مُتَّفِقاتٌ مُؤتَلِفاتٌ، راضياتٌ مَرْضيَّاتٌ، لا يَحْزنَّ ولا يُحْزِنَّ، بَل هنَّ أفراحُ
https://dorar.net/aqeeda/2353في السُّعوديَّةِ جاءَ في فتوى اللَّجْنةِ الدَّائِمةِ: (لا يَجوزُ لِلمُسلِمِ أن يُؤمِّنَ على نَفسِه ضِدَّ المَرَضِ
https://dorar.net/feqhia/7031الذَّواتِ، فالرَّبُّ تعالى مُستأثِرٌ بها. وهذه الطَّريقةُ غيرُ مَرْضيَّةٍ، ولا جَرَيانَ لها على قواعدِ أهلِ
https://dorar.net/frq/303): طريقُه مَرضيٌّ، وقال ابنُ العربيِّ في ((عارضة الأحوذي)) (4/357): معنًى صحيحٌ جدًّا، تُعَضِّدُه
https://dorar.net/tafseer/7/2على الوَجهِ الشَّرعيِّ والقانونِ المَرضيِّ، إلَّا إذا دلَّ دَليلٌ خاصٌّ على جوازِ النَّقضِ). ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/17/8الظَّالِمِينَ * فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا
https://dorar.net/tafseer/58/6انقسامِهم غَيرَ مَرْضِيٍّ، فكأنَّه غيرُ مُترقَّبٍ؛ ولذلك لم يَقَعِ التَّعرُّضُ لإنكارِ كَونِ أكثرِهم كافرينَ
https://dorar.net/tafseer/27/7لها على مُرادِ اللهِ منكم، وعلى المُروءةِ الإنسانيَّةِ، والأخلاقِ المَرْضيَّةِ؛ لأجلِ أن تكونَ أمَّةٌ أكثَرَ
https://dorar.net/tafseer/16/20على ما قد يكونُ العُذْرُ في مِثلِه حتَّى يَعلَمَ ما اعْتِذارُه، وكانَ لا يَشْكو وَجَعَه إلَّا إلى مَن يَرْجو
https://dorar.net/arabia/6168مَوسِمًا:كالاحتِفالِ بذِكرى غَزوةِ بَدرٍ في السَّابِعَ عَشَرَ مِن شَهرِ رمَضانَ، فهذا يَحرُمُ تخصيصُه بشَيءٍ مِن
https://dorar.net/aqeeda/3110وُجوبَ الصَّلاةِ أو وُجوبَ الزَّكاةِ أو وُجوبَ صَومِ رَمَضانَ، أو وجوبَ الحَجِّ مع الاستطاعةِ، أو وُجوبَ
https://dorar.net/aqeeda/2996: ما مدى جواز دراسة وتعلم علم الفلك عمومًا، والاعتماد على الحسابات الفلكية في تحديد رؤية شهر رمضان؟ س29
https://dorar.net/article/1223والقُبحِ فيه -كحُسنِ صَومِ آخرِ يومٍ من رمضانَ، وقُبحِ صومِ أوَّلِ يومٍ من شوَّالٍ- يأتي الشَّرعُ كاشفًا
https://dorar.net/frq/361تَنزُّلَ الملائكةِ لَيلةَ القدْرِ لتَنفيذِ أمْرِ الخَيرِ للمُسلِمينَ الَّذين صاموا رَمَضانَ، وقاموا لَيلةَ
https://dorar.net/tafseer/97/1: لا، إلَّا أن تَطَوَّعَ. قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: وصيامُ رَمَضانَ. قال: هَل عليَّ غَيرُه
https://dorar.net/osolfeqh/1014] أخرجه مسلم (2294). .6- عن عُقبةَ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خرج يومًا
https://dorar.net/aqeeda/2225تظليلَ السَّحابِ له في يومٍ مُشمِسٍ، أو انقِطاعِ المطَرِ أثناءَ سَفَرِه، أو مَرَضِ وموتِ بعضِ
https://dorar.net/frq/1565يُجْمَعُ في بطنِ أمِّه أربعينَ يومًا، ثم يكونُ عَلَقةً مثلَ ذلك، ثم يكونُ مُضغةً مثلَ
https://dorar.net/feqhia/1926يُشترى على وَجْهِه؛ مِثلُ اللَّبَنِ إذا حُلِبَ، والرَّطبِ يُستجنى، فيأخُذُ المبتاعُ يومًا بيومٍ، فلا بأسَ
https://dorar.net/feqhia/6919- حلْبُ المُصرَّاةِ التَّصْريةُ: جمْعُ اللَّبَنِ في الضَّرعِ يومًا أو يَومينِ؛ حتَّى يَعظُمَ ثَدْيُها
https://dorar.net/feqhia/7478، وحسابه عسير، ونار جهنم يدخلها مع الكفار طوائف لا تحصى من المسلمين، لا يخلدون فيها، لكن يوما عند ربك كألف
https://dorar.net/article/529، أنَّه قال: ((إنَّ أحدَكُم يُجمَعُ خَلقُه في بَطنِ أمِّهِ أربعينَ يومًا، ثمَّ يَكونُ في ذلك عَلقةً مثلَ
https://dorar.net/tafseer/3/2العَزيزِ، كما أنشَدَ الشَّابِّي قَصيدتَه المشهورةَ:إذا الشَّعْبُ يومًا أرادَ الحياةَفلا بُدَّ أنْ
https://dorar.net/arabia/6258عِندَهم؛ فجَعَلوا السَّنةَ 19 شهرًا، والشَّهرَ 19 يومًا، واعتَمَدوا هذا الرَّقمَ في عَدَدٍ مِن أحكامِهم
https://dorar.net/frq/2307