أُنْزِلَتْ سُورَةٌ مُحْكَمَةٌ وَذُكِرَ فِيهَا الْقِتَالُ رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ
https://dorar.net/tafseer/61/1أُنْزِلَتْ سُورَةٌ مُحْكَمَةٌ وَذُكِرَ فِيهَا الْقِتَالُ رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ
https://dorar.net/tafseer/61/1هو مَرْضيٌّ عِندَه تعالَى بعْدَ بَيانِ ما هو مَمقوتٌ عِندَه [48] يُنظر: ((تفسير أبي السعود)) (8
https://dorar.net/tafseer/61/1: يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي
https://dorar.net/tafseer/29/2آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ [المنافقون: 3]، وقَولُه تعالى: فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ
https://dorar.net/tafseer/18/17يستطيعُ أن يأكُلَ لُقمةً واحِدةً إلَّا بنِعمةِ العافيةِ؟! فإذا مَرِضَ فماذا ينفَعُه مالُه؟! وإذا أكَلَها
https://dorar.net/tafseer/96/2لها، ومؤدٍّ لها في وقتها، سواء أخَّرها لعذر أو لغير عذر، إلَّا أنه إنما يُباح تأخيرها لعذر وضرورة، كحائض تطهر
https://dorar.net/feqhia/842الثاني: أن الضَّرورة عذرٌ معتبرٌ شرعًا. القيد الثالث: أنَّ الحكمَ الشَّرعيَّ الذي تحصل مخالفتُه من أجل
https://dorar.net/article/2021، وزوالِ العُذرِ [193] يُنظر: ((تفسير الشربيني)) (2/49). .- وجِيءَ بالجملةِ الاسميَّةِ
https://dorar.net/tafseer/11/4فإنْ تَسْمَعْ به حَسَنًافلم أُعَرِّضْ أبَيْتَ اللَّعْنَ بالصَّفَدِها إنَّ ذي عَذْرَةٌ إلَّا تكنْ
https://dorar.net/arabia/5907أنبياءَه سُبحانَه دون حُجَّةٍ أو عُذْرٍ يُسوِّغ لهم فِعْلَ ذلك؛ فسيكتُب اللهُ تعالى ذلك ويَحفظُه عليهم
https://dorar.net/tafseer/3/52. وقيل: قولوا مع الرِّزق: وددتُ أنْ لو كان أكثرَ من هذا. وقيل: لا حاجةَ مع الرِّزق إلى عُذر، نعمْ إنْ
https://dorar.net/tafseer/4/3أو تَركُ الفرائِضِ مِن غَيرِ عُذرٍ، وذلك فِسقٌ سقَط به الشَّهادةُ، وفيه ما يوجِبُ الحدَّ أو القَتلَ
https://dorar.net/frq/1495عليكم إيصالُه للسُّلطانِ أعَزَّ اللَّهُ أنصارَه، وأنتُم مسؤولون عن هذه الأمانةِ، ولا عُذرَ لَكم
https://dorar.net/alakhlaq/2376، وظَهَر ضُرِّي، وانقَطَعَ عُذري، وقَلَّ ناصِري، وأسلَمَني أهلي ووالِدي ووَلَدي بَعدَ قيامِ حَجَّتِك علَيَّ
https://dorar.net/frq/1768، فأمَّا مُقابلتُكم هذا الحديثَ بما فَعَلْتُم فلا عُذْرَ لكمْ فيها [589] يُنظر: ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/53/5عُذرَه في الإنكارِ، وهو مِن التوريةِ ومَعاريضِ الكلامِ الَّتي يُتَّقى بها الكَذِبُ، مع التَّوصُّلِ
https://dorar.net/tafseer/18/19في المدينةِ مِن أجْلِ هذا العُذرِ المُفاجئِ، والصَّحيحُ المحفوظُ في سائرِ الرِّواياتِ أنَّ الَّذي قال
https://dorar.net/hadith/sharh/152077بها، في حينِ اكْتَفى بأنْ قال في عِيدِ الفِطرِ: عيدُ المُسلِمين بعد رَمضانَ، وفي عيدِ الأضْحى: يومُ النَّحْرِ
https://dorar.net/arabia/3298] ((المدخل إلى علم اللغة ومناهج البحث اللغوي)) رمضان عبد التواب (ص: 125). .هذا عن اللُّغةِ عُمومًا
https://dorar.net/arabia/2358). .ومِن هذه الأحكامِ الأمرُ بإقامةِ الصَّلاةِ، وإيتاءِ الزَّكاةِ، وصَومِ رَمَضانَ، وحَجِّ البَيتِ
https://dorar.net/osolfeqh/283من أصحابنا- في شهر رمضان خاصَّة لِمَن صلَّى التراويح خلف الإمام-: فإنَّ الأفضل أنْ لا ينصرفَ المأموم
https://dorar.net/feqhia/1241الكُحوليَّةِ في شَهرِ رَمَضانَ، وفي الأيَّامِ العَشرةِ الأولى من مَحرَّمٍ، وزَيَّنوا المُصَلَّى بالأعلامِ
https://dorar.net/frq/2047من رمضانَ، فتحدَّثَت عنده ساعةً، ثمَّ قامت تنقَلِبُ، فقام النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم معها يَقلِبُها
https://dorar.net/alakhlaq/4268وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ} [التوبة: 60].ثمَّ أمَرَهم بصِيامِ رَمضانَ، وهو الإمساكُ بنيَّةِ التعبُّدِ
https://dorar.net/hadith/sharh/170قُرطبةَ، ووُلِدَ ابنُ حَزمٍ بها في رمضان، سنة 384هـ، وكان والِدُه من كُبَراءِ أَهلِ قُرطُبة؛ عَمِلَ
https://dorar.net/history/event/1602