في سُؤالاتِ نافِعِ بنِ الأزْرَقِ الَّتي أورَدها السُّيوطيُّ في ((الإتْقان))، وغيرَها مِنَ الأقْوالِ الَّتي
https://dorar.net/arabia/2981في سُؤالاتِ نافِعِ بنِ الأزْرَقِ الَّتي أورَدها السُّيوطيُّ في ((الإتْقان))، وغيرَها مِنَ الأقْوالِ الَّتي
https://dorar.net/arabia/2981يتَّصِلُ بما بعده كُتِبَت على نبرةٍ، وإذا كان لا يتَّصِلُ كُتِبت على السَّطرِ. ، سُؤَال، يُؤَجِّل
https://dorar.net/arabia/2605الطَّلَبُ عنِ البَقيَّةِ، وإن تَركَه الجَميعُ أثِموا، ويَتَأكَّدُ فَرضُ الكِفايةِ على مَن خُصَّ بالسُّؤالِ
https://dorar.net/osolfeqh/1491؟" ولَعلَّ هذا السُّؤالَ لِيَعلَمَ حَقيقةَ دِينِهم؛ لِيُعلِّمَهمُ الحُكمَ الصَّحيحَ في الإسلامِ، "قالوا
https://dorar.net/hadith/sharh/150038لها: «وما ذاك يا أمَّ سُليمٍ؟» أي: وما سَببُ ذاكَ السُّؤالِ الَّذي سَألْتِنِيه عنه؟ فأخبَرَتْه بأمرِ الجاريةِ
https://dorar.net/hadith/sharh/152410اللهُ عليه وسلَّمَ سُؤالَه مَرَّتينِ، وهذا التَّكرارُ للتَّأكيدِ والتَّغليظِ في الأمرِ، فأجاب الصَّحابةُ
https://dorar.net/hadith/sharh/152179على دينِه، حَريصًا على العِلمِ، وكانَ يُكثِرُ السُّؤالَ فيُعْطى ويُمنَعُ، أمَا أنْ قد مُلِئَ له في وِعائِه
https://dorar.net/h/X2tkFS9Vأكْلَه بدونِ اهتِمامٍ بالسُّؤالِ عنه، والتحَقُّقِ مِن حُصولِ التَّسميةِ، ونَدَبَهم إلى التَّسميةِ عندَ
https://dorar.net/feqhia/3682ينهَى عن المنكَرِ)، فليس غَرَضُك أنَّه يَنهى عن جميعِ المناكيرِ، وإنَّما تُريدُ أنَّ هذه الخَصلةَ
https://dorar.net/tafseer/29/14هذا فليس هناك قِسْمٌ ثالثٌ، بل هما قِسمانِ [33] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة آل عمران)) (2
https://dorar.net/tafseer/64/1في دائرةٍ خاصَّةٍ؛ فليس قصرًا حقيقيًّا عامًّا، وإنَّما هو قصرٌ بالإضافةِ إلى موضوعٍ خاصٍّ، يَدورُ حوْلَ
https://dorar.net/tafseer/44/51- قوله تعالى: وَلَوْ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ كِتَابًا... فيه بيانُ أنَّ هؤلاءِ المكذِّبين لن يُؤمِنوا
https://dorar.net/tafseer/6/3وأعوَرُ! قال: وما عليك أن يأثَموا ونُؤجَرَ؟ قال: وما علينا أن يَسْلَموا ونَسلَمَ [4837
https://dorar.net/alakhlaq/1539: عليكِ السَّلامُ ورحمةُ اللهِ وبركاتُه يا أمَّتاه، تقولُ: وعليك السَّلامُ ورحمةُ اللهِ وبَركاتُه، يقولُ
https://dorar.net/alakhlaq/437أقولُ: وارأساه! فقال: بل أنا يا عائِشةُ وارأساه! ثُمَّ قال: ما ضرَّكِ لو مِتِّ قَبلي، فقُمتُ عليك
https://dorar.net/alakhlaq/864عليك [101] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (23/500)، ((تفسير ابن كثير)) (8/278)، ((نظم الدرر
https://dorar.net/tafseer/75/3[عليكم بكذا] أي افْعَلوه وهو اسم الفاعل بمعنى خُذْ . يقال : عليك زَيداً وعليك بزيد : أي خُذْه . وقد تكرر
https://dorar.net/ghreeb/2562: «فَوالَّذي أَنْزَلَ عَلَيكَ الكِتابَ، لَقَد جاءَ اللهُ بِالحَقِّ الَّذي أَنزلَ عَلَيكَ»، وهذا تعظيمٌ
https://dorar.net/hadith/sharh/151260يُمكِنُ إلحاقُ هذا بهذا، فمتى كانت عليك فامسَحْ، وإذا لم تكن عليك فامسَحِ الرَّأس، ولا توقيتَ فيها. لكن لو
https://dorar.net/feqhia/281قَبِلَه مِنكَ قَبِلتُه، وإن رَدَّه عليكَ رَدَدتُه، قال: فإنِّي فاعِلٌ، فخَرَجَ مَعي وخَرَجَ بالنَّاقةِ
https://dorar.net/qfiqhia/1862، وبَعدَ أن تَمَّ العَقْدُ بِالإيجابِ والقَبولِ، قُلتَ: أنا أشتَرِطُ عليكَ أن أسافِرَ بِها إلَى مَكَّةَ
https://dorar.net/feqhia/7007عثيمين- سورة الزمر)) (ص: 486). .10- في قَولِه تعالَى: قَالُوا بَلَى سُؤالٌ: أنَّ في هذه الآيةِ
https://dorar.net/tafseer/39/18: قَضَيتُ عليكَ، لكِنْ أخرَجَها في تلك الصُّورةِ للاستِخْفافِ.وقد يُعدَلُ عن الوُضوحِ إلى الإلغازِ؛ وذلك
https://dorar.net/arabia/2848نمَّى آراءَهم وأوجَد لهم آراءً جديدةً.2- أنَّ نماءَ مَوهِبةِ المُناظَرةِ عندَهم بسببِ اتِّصالِهم بهذه
https://dorar.net/frq/537الفِقْهِ: المُطالَبةَ بتَأثيرِ الوَصْفِ في الحُكْمِ، وهذا السُّؤالُ أَعظَمُ سُؤالٍ يَرِدُ على القِياسِ
https://dorar.net/frq/254