مَن آمن به، ثم بعد ذلك من كَفَر، كحالِ اليهودِ؛ حيث كانوا مُقِرِّينَ مُنتظِرينَ بَعثةَ رَسولِ الله
https://dorar.net/tafseer/7/42مَن آمن به، ثم بعد ذلك من كَفَر، كحالِ اليهودِ؛ حيث كانوا مُقِرِّينَ مُنتظِرينَ بَعثةَ رَسولِ الله
https://dorar.net/tafseer/7/42/38). .وقال ابنُ رجب: (أمَّا النصيحةُ لكِتابِ اللهِ: فشِدَّةُ حُبِّه، وتعظيمُ قَدْرِه؛ إذ هو كلامُ
https://dorar.net/aqeeda/2886قِصَّةُ الإفْكِ الَّتي اتُّهِمتْ فيها أمُّ المؤمنينَ عائشةُ رَضيَ اللهُ عنها في عِرضِها بُهتانًا
https://dorar.net/hadith/sharh/76151- الإشراكُ باللَّهِ تعالى والابتداعُ في الدِّينِ:قال تعالى: إِنَّ الَّذِينَ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ
https://dorar.net/alakhlaq/4088;وكونوا كابنِ آدَمَ" من حديثِ أبي موسى رَضِيَ اللهُ عنه. صحَّحه الترمذي، وابن حبان في ((صحيحه
https://dorar.net/alakhlaq/1778الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ
https://dorar.net/tafseer/13/8ابنُ تيميَّةَ اللهَ عزَّ وجَلَّ بهذا الوَصفِ؟ والجَوابُ: هذا الحديثُ رواه عبدُ اللهِ
https://dorar.net/article/483من أنواعِ الجَفاءِ، فيقولُ: أمَّا قَولُه: (والصَّبرُ عن اللهِ جَفاءٌ)، فلا جفاءَ أعظَمُ ممَّن صَبَر
https://dorar.net/alakhlaq/3806كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِئَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ
https://dorar.net/tafseer/35/8عبدِ اللهِ الخُراسانيِّ، قال: (كان لعَمرِو بنِ عُبَيدٍ مِن الحَسنِ منزِلةٌ، فلمَّا بان له ما بان أتى
https://dorar.net/frq/561الذين كانوا معي أحبوني قليلاً حبًّا عالميًّا، أراد الله البر أن يعاقب على هذا الحب بالحزن الحاضر حتى لا يعاقب
https://dorar.net/adyan/434فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى: أي: خالِقُهُما أو شاقُّهُما بالنَّباتِ، والفَلْق والفَطْر والخَلْق
https://dorar.net/tafseer/6/25قدم الجارود بن عبد الله - وكان سيدا في قومه ، مطاعا عظيما في عشيرته : مطاع الأمر ، رفيع القدر
https://dorar.net/h/Q7bsDxP9به في أصحِّ قولَي العُلَماء؛ لأنَّه لم يثبُتْ عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ما يَمنَعُ من ذلك) ((فتاوى
https://dorar.net/feqhia/613: تَقديرُ السِّعرِ، يُقالُ: سَعَّرْتُ الشَّيءَ تَسعيرًا: أي جَعَلْتُ لهُ سِعْرًا مَعلومًا يَنتَهي إليه
https://dorar.net/feqhia/6899)) للهاشمي (ص: 33). 11- وقال آخَرُ:الرِّزقُ يأتي قدَرًا على مَهَلْوالمرءُ مطبوعٌ على حُبِّ العَجَلْ
https://dorar.net/alakhlaq/3478الطُّغرائيُّ: حُبُّ السَّلامةِ يَثني عَزمَ صاحِبِه عن المَعالي ويُغري المَرءَ بالكَسَلِ [6310
https://dorar.net/alakhlaq/4829الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي
https://dorar.net/tafseer/57/2، أو الأدعِيَةُ الأُخرى المشروعةُ التي يَقْرَؤُها الإنسانُ على نَفْسِه، أو يَقْرَؤُها عليه غَيرُه؛ ليُعيذَه اللهُ
https://dorar.net/aqeeda/3035من عقيدةِ أهلِ السُّنَّةِ فيما يتعلَّقُ بأحكامِ الثَّوابِ والعقابِ: أنَّ اللهَ سُبحانَه أوجَبَ
https://dorar.net/aqeeda/2664أَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ السُّفَهَاءُ مِنَّا وفيهم من كان اطَّلَعَ اللهُ منهُ على ما أُشْرِبَ قلبُهُ من حُبِّ
https://dorar.net/h/XNv5EpXY: ((أحكام القرآن)) لابن العربي (1/521). ثانيًا: مِنَ السُّنَّةِ عن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه قال
https://dorar.net/feqhia/6919الله لذاته العلية، بأن يعبد وحده لا شريك له، فيعظم، ويرهب من جانب، ويحب ويطلب من جانب آخر، وأدلته
https://dorar.net/article/527: إنَّ حُبَّ اللهِ وبُغْضَه، ورِضاه وسَخَطَه، ووَلايتَه وعَداوتَه؛ إنما يَتَعلَّقُ بالمُوافاةِ فقط
https://dorar.net/frq/288، وعَبدِ اللهِ بنِ عَمرِو بنِ العاصِ، وحارِثةَ بنِ وهْبٍ الخُزاعيِّ، والمُستَوردِ، وأبي ذَرٍّ، وثَوبانَ
https://dorar.net/aqeeda/2225تمهيدهو التبَرُّكُ بما لم يَرِدْ دليلٌ شَرعيٌّ على جوازِ التبَرُّكِ به، مُعتَقِدًا أنَّ اللهَ جَعَل
https://dorar.net/aqeeda/3081اللهُ عزَّ وجلَّ: ومَن أظلَمُ مِمَّن ذهَبَ يَخلُقُ كخَلْقي، فلْيَخلُقوا ذَرَّةً، أو لِيَخلُقوا حَبَّةً
https://dorar.net/tafseer/22/24