بكِتابِ اللهِ، فإذا أشبَهَ كِتابَ اللهِ كانت فيه الحُجَّةُ). (الرسالة) (ص: 284). وقال صَفِيُّ
https://dorar.net/osolfeqh/1463بكِتابِ اللهِ، فإذا أشبَهَ كِتابَ اللهِ كانت فيه الحُجَّةُ). (الرسالة) (ص: 284). وقال صَفِيُّ
https://dorar.net/osolfeqh/1463يَعبدونَه أو يُعظِّمونَه في الجاهليَّةِ، والحلِفُ بِالشَّيءِ تَعظيمٌ له؛ ولذلك أمَرَ اللهُ في كتابِه
https://dorar.net/aqeeda/3040صفةٌ ثابتةٌ للهِ عزَّ وجلَّ بالسُّنَّة الصَّحيحةِ. الدَّليلُ:حديثُ أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه
https://dorar.net/aqeeda/537عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى [البقرة: 177] 3- قال اللهُ تَعالى: وَآَتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ
https://dorar.net/feqhia/6364الحياةِ ينبُتونَ فيهِ كما تنبتُ الحبَّةُ في حميلِ السَّيلِ ثمَّ يفرغُ اللَّهُ تبارك وتعالى منَ القضاءِ
https://dorar.net/h/rxJmkum0حُبُّ آلِ بَيتِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُقرِّبُ العَبدَ إلى ربِّهِ سُبْحانَهُ وتَعالى
https://dorar.net/hadith/sharh/149069والكَرَمِ (وقد بلَغ -صلَواتُ اللهِ عليه- مرتبةَ الكمالِ الإنسانيِّ في حُبِّه للعطاءِ؛ إذ كان يُعطي عطاءَ مَن
https://dorar.net/alakhlaq/952كاملًا عِندَ ابنِ حِبَّانَ، وفيه يُخبِرُ عبدُ اللهِ بنُ عُمَرَ بنِ الخطَّابِ رضِيَ اللهُ عنهما: "جَاءَ
https://dorar.net/hadith/sharh/92803ابنِ حِبَّانَ أنَّ هذا الابنَ هو أبو عُمَيرٍ الَّذي كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُداعِبُه
https://dorar.net/hadith/sharh/9622). . فأسماءُ الله تعالى بعضُها أفضلُ من بعضٍ.وأسماؤُه سُبحانَه مُتضَمِّنةٌ لصِفاتِه؛ لذا تتفاضَلُ صِفاتُ اللهِ
https://dorar.net/aqeeda/4431- قَولُ الله تعالى: وَاللَّهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ فيه إشارةٌ إلى أنَّ
https://dorar.net/tafseer/33/2صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: هذا جَبَلٌ يُحِبُّنا ونُحِبُّه، ولا مانِعَ مِن وُقوعِ مِثلِ ذلك الحُبِّ، بأنْ
https://dorar.net/hadith/sharh/4107في: حَبَّهُ يَحِبُّه.وإن كان غيرَ مُتَعَدٍّ، فيكونُ مُضارِعُه على (يَفْعِل)، مِثْلُ: عَفَّ يَعِفُّ، وكَلَّ
https://dorar.net/arabia/1088في النَّسيبِ والحُبِّ كان الأُسلوبُ بحَسَبِه مِنَ اللِّينِ والهُدوءِ، وكانت الصُّوَرُ البَلاغِيَّةُ مُهَيِّجةً
https://dorar.net/arabia/2897). .وَالْبَغْضَاءَ: أي: البُغضَ، وهو نفارُ النَّفسِ عن الشيءِ الذي تَرغَبُ عنه، وأصلُ البُغض: خلافُ الحبِّ
https://dorar.net/tafseer/5/21من الرِّبا كالحُبْية من الإحْتِباء وأصلُهُما الواوُ والمعنى أنه أسْقَط عنهم ما اسْتَسْلَفُوه في الجاهلية مِن
https://dorar.net/ghreeb/1371منَ الحَبِّ، كلُّ صاعٍ بدِرهمٍ، فجاءَني شخصٌ وقال: بِعْ علَيَّ هذا البُرَّ الذي اشتَرَيْتَه مِن فلانٍ
https://dorar.net/feqhia/7693، لا بَدَلِه، ولا حَبٍّ «في صَدرِ كُلِّ يومٍ» بطُلوعِ الشَّمسِ؛ لأنَّه أوَّلُ وَقتِ الحاجةِ، وقيل
https://dorar.net/feqhia/5243قَد ورَدَتْ أحاديثُ مُصرِّحةٌ بفَضلِه رَضِيَ اللهُ عنه؛ مِنها:1- إسلامُه المُبَكِّرُ:عن قَيسِ بنِ
https://dorar.net/aqeeda/3307في ردِّ خبرِ الواحِدِ حُجَجٌ؛ منها:1- قصَّةُ ذي اليدَينِ، وكونُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم توقَّف
https://dorar.net/frq/856: إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ
https://dorar.net/tafseer/10/13: ما الحِكمةُ في وَصفِ الفاكِهةِ بالكَثرةِ، لا بالطِّيْبِ واللَّذَّةِ؟الجوابُ: أنَّ اللهَ تعالى حيثُ ذَكَر
https://dorar.net/tafseer/56/3هما: (فيلوس fhilos)، ومِن مَعانيها: الحُبُّ أوِ الصَّداقةُ، ومِن (لوقوس LOGOS)، ومَعْناها: الكَلامُ
https://dorar.net/arabia/2343[الأعراف: 28].2- وقَومٌ يَغارونَ على ما حَرَّمه اللهُ وعلى ما أمَرَ به ممَّا هو من نوعِ الحُبِّ والكُرهِ
https://dorar.net/alakhlaq/2151والسُّنَّةِ.الدَّليلُ مِن الكِتابِ: قولُ اللهِ تعالى: هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآَخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ
https://dorar.net/aqeeda/513اللهِ، وبالنَّفيِ المجمَلِ؛ فوَصَفوه بالعِلْمِ والرَّحمةِ، والقُدرةِ والحِكمةِ، والكلامِ والعُلُوِّ
https://dorar.net/aqeeda/480