والتعدي أن يكون من فضول البحث والنظر، فليس هو من قبيل النقد الشرعي الذي تتغيا به رضا الله وتحتسب الأجر
https://dorar.net/article/1833والتعدي أن يكون من فضول البحث والنظر، فليس هو من قبيل النقد الشرعي الذي تتغيا به رضا الله وتحتسب الأجر
https://dorar.net/article/1833؛ تنزيلًا للمقصودِينَ مِنَ الخطابِ مَنزلةَ مَن يُنكِرُ مَضمونَ الخَبَر؛ لأنَّهم لَمَّا عَبَدوا غيرَ اللهِ
https://dorar.net/tafseer/7/3النَّزعِ كثيرةٌ، كلُّها تَرجِعُ إلى الإخراجِ والجَذبِ، وأقسَمَ اللهُ بالملائكةِ؛ لأنَّها مِن أشرَفِ
https://dorar.net/tafseer/79/1القرآن وبيانه)) لدرويش (8/217). .- والعهدُ: الوِصايةُ، وَوِصايةُ اللهِ بني آدَمَ بألَّا يَعبُدوا
https://dorar.net/tafseer/36/11الباجِيُّ: (وحَكاه القاضي أبو بَكرٍ وأصحابُ الشَّافِعيِّ عن أصحابِ مالِكٍ رَحِمَه اللهُ، ولم أرَ أحَدًا مِن
https://dorar.net/osolfeqh/504؛ ولذلك سمَّى اللهُ عَزْمَه هذا كَيْدًا في قولِه: وَمَا كَيْدُ فِرْعَوْنَ إِلَّا فِي تَبَابٍ
https://dorar.net/tafseer/40/11اللهُ عليه وسلَّمَ ودِينِ الإسلامِ؛ فإنَّهم ما ألَّبَهم إلَّا تَناصُرُهم وتَوادُّهم في الكُفرِ
https://dorar.net/tafseer/43/12الَّذين صدَّقوا الرَّسولَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فيما جاء به القرآنُ، وخاصَّةً إذ كان السَّامِعونَ
https://dorar.net/tafseer/52/3لوبون. - أديان العالم الكبرى، لخصه عن الإنجليزية حبيب سعد. - الله، عباس محمود العقاد. - تاريخ
https://dorar.net/adyan/909منها، مِثْلُ: جُنَّ، وغُمَّ، فلا يُقال: غَمَّ اللهُ الهِلالَ [892] يُنظر: ((الارتشاف)) لأبي حيان
https://dorar.net/arabia/1056؛ لاتِّفاقِهما في المَعْنى لا غيرُ، واللهُ أعْلَمُ.أفت: أفَتَه عن كذا كأَفَكَه، أي: صَرَفه. والإفْتُ: الكَريمُ
https://dorar.net/arabia/3149السَّاكِنةِ معَ الرَّاءِ، مِثْلُ: بَل رَّفَعَهُ اللَّهُ [النِّسَاء: 158].يَجبُ إدْغامُ النُّونِ السَّاكِنةِ
https://dorar.net/arabia/1385، وايمُنُ اللهِ [1973] يُنظر: ((الكتاب)) لسيبويه (4/ 149)، ((شذا العرف)) للحملاوي (ص: 197
https://dorar.net/arabia/1402؛ مِثْلُ قَولِه تعالَى: قُلْ أَرُونِيَ الَّذِينَ أَلْحَقْتُمْ بِهِ شُرَكَاءَ كَلَّا بَلْ هُوَ اللَّهُ
https://dorar.net/arabia/1465: إذًا زيدٌ يُكرِمُك. وإن فُصِل بالقَسَمِ لم يُعتَبَرْ؛ نَحْوُ: إذنْ -واللهِ- أُكرِمَك.3) كَونُ زَمَنِ
https://dorar.net/arabia/1504، ويَنفِرُ منه السَّمعُ".فمنه قولُ الشَّاعِرِ: المنسرحما وهَب اللهُ لامرِئٍ هِبةًأفْضلَ مِن عقْلِه ومِن
https://dorar.net/arabia/2033). .ومِن ذلك قَولُهم: النَّضحُ للماءِ ونَحوِه، والنَّضْخُ أقوى منَ النَّضحِ؛ قال اللهُ سُبحانَه: فِيهِمَا
https://dorar.net/arabia/2164والرَّاءِ، والدَّالِ معَ السِّينِ، والثَّاءِ والتَّاءِ، ومِثالُه قولُه تعالى: بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ [النساء
https://dorar.net/arabia/2569: (آلطالبتانِ تُذاكِرانِ دُروسَهما؟) (آلسماءُ تُمطِرُ؟) آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ [النمل: 59]، فالأصل
https://dorar.net/arabia/2601)، فلو رُوعِي أوَّليتها لَكُتِبَت: (لِأَلَّا).4- لامُ الابتداءِ، مِثل: لَأَجْرُ اللهِ أعظَمُ مِن أجْرِ
https://dorar.net/arabia/2603التي اتُّخِذَت في مَجمَعِ القاهرةِ بشَأنِ الصِّياغةِ والاشتِقاقِ لهيَ دَليلٌ على أنَّ حاجاتِ المُجتَمَعِ
https://dorar.net/arabia/2280[107] يُنظر: ((شرح مختصر أصول الفقه)) (1/ 68). .ووجهُ ذلك: أنَّ مَعرِفةَ حُكمِ اللهِ تعالى
https://dorar.net/osolfeqh/24الأُصوليُّونَ فيَقولونَ بأنَّ خِطابَ الشَّرعِ في مِثلِ قَولِ اللهِ تعالى: وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ هو الحُكمُ
https://dorar.net/osolfeqh/63البَدَلُ، والإبدالُ: رَفعُ أحَدِ الشَّيئَينِ، ووَضعُ الآخَرِ مَكانَه؛ قال اللهُ تعالى: وَإِذَا
https://dorar.net/osolfeqh/532، وأفعالِ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الواقِعةِ مَوقِعَ البَيانِ، وكُلِّ طَريقٍ مِن طُرُقِ السَّمعِ
https://dorar.net/osolfeqh/247القياسِ على الأصلِ مُطلقًا مِن غَيرِ اعتِبارِ هذا الشَّرطِ.2- أنَّ الصَّحابةَ رَضِيَ اللهُ عنهم حينَ
https://dorar.net/osolfeqh/462جُبَير، عمَّن صلَّى مع النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يومَ ذات الرِّقاع صلاةَ الخوف: ((أنَّ طائفةً
https://dorar.net/feqhia/1549، قال شمس الأئمَّة رحمه الله: وهو مخيَّرٌ بين السُّكوت والدُّعاءِ؛ لِمَا بينَّا، وقال بعضُهم: يقرأ
https://dorar.net/feqhia/1974