الأكَلةِ، وهي على كثرةِ الضِّيفانِ، وهي على أنَّه مِضْيافٌ؛ فانتقَل الفِكرُ إلى جملةِ وسائطَ. والرَّمزُ
https://dorar.net/tafseer/76/5الأكَلةِ، وهي على كثرةِ الضِّيفانِ، وهي على أنَّه مِضْيافٌ؛ فانتقَل الفِكرُ إلى جملةِ وسائطَ. والرَّمزُ
https://dorar.net/tafseer/76/5إلى المَحِلِّ فقال: وَرِثُوا الْكِتَابَ، ولم يقُلْ: أوْرَثْناهُم الكتابَ [288] يُنظر: ((طريق
https://dorar.net/tafseer/42/4وبيانه)) لدرويش (7/240). ؛ فمِن لطائفِ الالتفاتِ هنا: التَّنصيصُ على أنَّ المقصودَ إسنادُ الإنباتِ
https://dorar.net/tafseer/27/9يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ [الزخرف: 51].ووردت مرةً مُنَوَّنةً مصروفةً، وهي قَولُه تعالى
https://dorar.net/arabia/244جَمَّةٌ في الجِبالِ؛ فمنها مَسايِلُ الأَوديةِ، وقراراتُ المياهِ في سُفوحِها، ومَراعي الأنعامِ
https://dorar.net/tafseer/78/2، ويكونُ قدْحًا في عدالتِه [1156] يُنظر: ((حاشية الطيبي على الكشاف)) (11/299). ؛ فمِن
https://dorar.net/tafseer/25/15تعالَى: فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ [الملك: 30] ونَظائرِهما، غَيرَ أنَّه قُصِدَ بيانُ انتِفاءِ
https://dorar.net/tafseer/28/15: ((تصدَّقْنَ، يا معشَرَ النِّساءِ، ولو مِن حُليِّكنَّ...الحديث)) رواه البخاري (1466)، مسلم (1000) واللفظ
https://dorar.net/feqhia/2134شُهُودًا إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ.أي: وما تكونُ- يا محمَّدُ [810] قال الواحدي: (الخطابُ للنبيِّ
https://dorar.net/tafseer/10/22بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (138)أي: أخبِرْ- يا محمَّدُ- هؤلاءِ
https://dorar.net/tafseer/4/38: قُلْ يا محمَّد، لأولئك اليهود الذين ادَّعوا لأنفسهم ما ادَّعوا: هل عندكم مِن الله تعالى ميثاقٌ يُثبت
https://dorar.net/tafseer/2/131- قَولُه تعالى: وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآَنَ مَهْجُورًا
https://dorar.net/tafseer/25/8أبي حيان)) (7/550، 551)، ((تفسير أبي السعود)) (6/126). .كما قال تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ
https://dorar.net/tafseer/23/2إيَّاه في دينِه؛ دَليلُ صِحَّةِ رِسالةِ رَسولِه، فمَن جَعلَ ما هو مُعجِزةٌ للرَسولِ ودَلالةُ صِدْقِه
https://dorar.net/aqeeda/1660نَفْيُها عنه؛ لجاز أن يُنفى عن جمهورِ المُسلِمين من الأوَّلِين والآخِرينَ! وهذا لا يقولُه عاقِلٌ، فمن قال
https://dorar.net/aqeeda/2653الدَّلالةِ: أنَّ السُّنَّةَ قراءةُ الفاتحةَ سرًّا، فمِن بابِ أولى الصلاةُ على النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم
https://dorar.net/feqhia/1978عليها أحيانًا، فمن ذلك: 1- مسألة الدفع من عرفات قبل الغروب قال الشيخ عفا الله عنه: (لا شك أن من التيسير
https://dorar.net/article/1388الذي كشَفْنا عنه) ((مقالات الشيخ أبي الحسن الأشعري)) (ص: 338-339). .فمِن هذَينِ النَّصَّينِ
https://dorar.net/frq/209المُفكِّرونَ مِن عُقولِ القَدَريَّةِ القائِلينَ بخَلقِ إيمانِهم وهُداهم؛ فإنَّ الخَتمَ هو الطَّبعُ، فمِن أين
https://dorar.net/frq/837بها، ولا اعتِقادُ ما فيها، بل وُجودُها كعَدمِها، وما وضعَته الزَّنادِقةُ فهو كقولِهم الذي أضافوه إلى أنفُسِهم؛ فمَن
https://dorar.net/frq/905هذا القِسمِ.وكذلك أيضًا تنازُعُهم في المأمورِ به الذي علِمَ اللهُ أنَّه لا يكونُ، أو أخبر مع ذلك أنَّه لا يكونُ؛ فمن
https://dorar.net/frq/310؛ وذلك لأنَّه تعالى خَصَّ كلَّ طائفةٍ من طَوائِفِ الأنبياءِ بنوعٍ من الإكرامِ والفَضْل؛ فمِن المراتبِ
https://dorar.net/tafseer/6/22الذي خَلَقه الله فمَنَّ عليه بعقلٍ يَرْعَوي مِن غَيِّه، ويُصْغي إلى النصيحةِ؛ فلا يقعُ في الفسادِ، فاتَّبَع
https://dorar.net/tafseer/6/11: إنَّ في ذلك لَذِكرى لِمَن يصِحُّ أنْ يُقالَ: له قلْبٌ، وحينَئذٍ فمَن لا يَتذكَّرُ لا قلْبَ له أصلًا
https://dorar.net/tafseer/50/7تقسيماتٍ باعتباراتٍ عِدَّةٍ؛ فمنه: التَّشبيهُ المُفرَدُ. ومنه: التَّشبيهُ المُركَّبُ: وهو الَّذي يكونُ
https://dorar.net/tafseer/101/1؛ ولهذا قال ابنُ عبَّاسٍ: «لهوُ الحديثِ: الباطِلُ والغِناءُ»، فمِنَ الصَّحابةِ مَن ذكَرَ هذا، ومنهم مَن
https://dorar.net/tafseer/31/2للاشتراطِ. وزِيدَ ذلك التَّحذيرُ تَقريرًا بأنْ فُرِّعَ عليه فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ
https://dorar.net/tafseer/23/1، وإذا كان كذلك؛ فمِن حَقِّه أنْ يَختَصَّ بالعبادةِ، وأنْ لا تُنكَرَ إلهيتُه، وهؤلاء عكَسوا واستمرُّوا
https://dorar.net/tafseer/16/4، وبينَ المانِعِ الحقيقيِّ، وهو حِرمانُ التوفيقِ مِن اللهِ تعالى؛ فمَن أصَرَّ على الكُفرِ مع وُضوحِ
https://dorar.net/tafseer/17/24مُتَلَبِّسًا بالحقِّ أنَّه خَلَقهما لحكَمٍ باهرةٍ، ولم يخلُقْهما باطِلًا، ولا عبثًا، ولا لَعِبًا، فمِنَ
https://dorar.net/tafseer/16/1