، وتُشَدَّدُ الراءُ. ((النهاية)) لابن الأثير (1/ 276). ، ومعه نفَرٌ من أصحابِه، جاءه رجلٌ، فقال: يا رَسولَ
https://dorar.net/feqhia/2963، وتُشَدَّدُ الراءُ. ((النهاية)) لابن الأثير (1/ 276). ، ومعه نفَرٌ من أصحابِه، جاءه رجلٌ، فقال: يا رَسولَ
https://dorar.net/feqhia/2963مِنْ رَبِّي.أي: قُلْ -يا مُحمَّدُ- لِمُشرِكي قَومِك: إنِّي نُهيتُ أن أعبُدَ الآلِهةَ الَّتي تَدْعُونَها
https://dorar.net/tafseer/40/17تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّمَوَاتُ [إبراهيم: 48]؛ فقال: «هم في الظُّلمةِ دونَ الجسرِ
https://dorar.net/tafseer/57/3، مِثلُ ثُبوتِ الوُجودِ، ووُجوبِ الوُجودِ، أو كونِه رَبًّا أو صانِعًا، أو أوَّلًا أو مُبدِئًا أو قديمًا
https://dorar.net/aqeeda/504العاقِلةِ، فلا هي مضمونةُ الفائدةِ: كأدواتِ الرِّبا، ولا هي عاليَّةُ المخاطرةِ، كأدواتِ المقامَرةِ. وهذا
https://dorar.net/article/251مَنْ أَعْطاه اللهُ مِنَ الكمالِ أكثَرَ ممَّا أَعْطى غيرَهُ فقدْ ربَّه وربَّاه رُبوبيَّةً وتربيةً أكمَلَ
https://dorar.net/tafseer/7/25الزَّكاةِ؛ ليُحَقِّقَ بهما التَّوبة. وقال في آيةِ الرِّبا: وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ
https://dorar.net/tafseer/9/3- في مستوى واحد، فمنها كتب قليلة الانتشار، أو لا تحظى بتقديس جميع الهندوس، ومنها كتب أقرب إلى الغموض
https://dorar.net/adyan/947سبعة آلاف خبير، ويشتري هذا المهاريشي، الفقير أصلاً، عشرات القصور الفارهة فمن أين له ذلك ؟ إن اليهودية
https://dorar.net/adyan/1073السَّاعةِ، وعَلاماتِها، واقتِرابِها؛ فمِن ذلك:... طُلوعُ الشَّمسِ من مَغرِبِها، فإذا طَلَعت أُغلِقَ بابُ
https://dorar.net/aqeeda/1984الانتفاعُ به ولم ينتَفِعْ، ابتُلِيَ بالاشتغالِ بما يَضُرُّه؛ فمن ترك عبادةَ الرَّحمنِ ابتُلِيَ بعبادةِ
https://dorar.net/aqeeda/2946أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ
https://dorar.net/aqeeda/2584، فمَنِ اشتَهى شيئًا وصَلَ إليه مِن غيرِ مُبايَعةٍ ولا مُعاوَضةٍ، ونَعيمُ الجَنَّةِ وخيرُها أعظَمُ وأوسَعُ
https://dorar.net/aqeeda/2344عليه وسلَّم على المسلمينَ، والتي أمَرَ اللهُ بها رسولَه، فمَن سُئِلَها من المسلمينَ على وَجهِها فلْيعطِها
https://dorar.net/feqhia/2229الصَّدَقةِ التي فرَضَ رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم على المسلمين، والتي أمَرَ اللهُ بها رسولَه، فمَن
https://dorar.net/feqhia/2256صلَّى الله عليه وسلَّم على المسلمينَ، والتي أمر اللهُ بها رسولَه؛ فمَن سُئِلَها من المسلمينَ على وجهِها
https://dorar.net/feqhia/2323لا يشُقُّ عليه: فيصِحُّ صَومُه، قال ابن حزم: (فإذ قد صَحَّ هذا، فمَن سافَرَ في رمضانَ فله أن يصومَ تطوُّعًا
https://dorar.net/feqhia/2685يَخُصُّه أو يَعُمُّه هو وغَيْرَه، فمَن أَذِنَ للعَبْدِ أو الصَّبِيِّ في شِراءِ شيءٍ خاصٍّ أو بَيْعِ شيءٍ
https://dorar.net/feqhia/8316بعبادات لأجل فضْلها كان من جنس أهل الكتاب, وقد قسم المؤلِّف ما جمعه من هذه الصلوات عدَّة أقسام: فمنها
https://dorar.net/article/1533المالكية)) لابن مخلوف (1/ 521). .وقد ظَهَرَت في مؤَلَّفاتِه أشعَرِيَّتُه؛ فمن ذلك شَرْحُه لقَولِ
https://dorar.net/arabia/5686زيادةَ الحسناتِ بسببِ الحسنةِ الأُولى، فمِن نعمةِ اللهِ عزَّ وجلَّ أنَّ الإنسانَ إذا عمِل العملَ
https://dorar.net/tafseer/4/13، فبالمغفرة الزحزحةُ عن النَّار التي أَوجَبتْها الذُّنوبُ، ثم يكون دخول الجنَّة، فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ
https://dorar.net/tafseer/3/41المُوَشَّحاتِ، فمِن هؤلاء مَن بَلَغَ عَدَدُ الأدْوارِ في بعضِ مُوَشَّحاتِه عَشَرةَ أدْوارٍ كمُوَشَّحةِ لِسانِ
https://dorar.net/arabia/6223الهائم (ص: 194)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 695). .فَأَنَّى: فَمِنْ أيِّ وَجهٍ، أو كَيفَ. وهو استفهامٌ
https://dorar.net/tafseer/6/25الأديب)) لياقوت الحموي (4/ 1826)، ((ميزان الاعتدال)) للذهبي (3/ 149). .وقد ظهر ذلك في كُتُبِه؛ فمن
https://dorar.net/arabia/5431لطريقةِ أهلِ السُّنَّةِ في بابِ الأخلاقِ فقد تنوَّعَت سُبُلُها؛ فمنها من لم يهتَمَّ بهذا الجانِبِ
https://dorar.net/frq/183؛ فهو زينةُ العَبدِ؛ فمنه الوَقارُ والحِلمُ، وكفى بهما زينةً!) [9782] ((التيسير بشرح الجامع
https://dorar.net/alakhlaq/2984؛ كان المعنى: فمَن يُكرِمِ اللهُ بتوفيقِه لامتِثالِ أمْرِه فما له مِن مُهينٍ؛ فعُطِفَ عليه: وَمَنْ يُهِنِ
https://dorar.net/tafseer/22/7